إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النداءات الثلاث التي اصدرها (البتري) محمد باقر الصدر للشعب العراقي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
    بسم الله مبين الحقائق:
    ***تم بعث وفد علمائي من منطقة القطيف إلى بيت المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي أطال الله في عمره الشريف
    وكان الهدف من ارسال الوفد هو السؤال عن موقف المرجعية تجاه المنهج الصدامي في الطرح الذي يروج له الشيخ ياسر الحبيب والسيد مجتبى الشيرازي ويطرحه السيد أحمد الشيرازي في بعض خطبه (هداهم الله جميعا)
    وقد جلس الوفد العلمائي مع سماحة المرجع حفظه الله وكذلك مع ابنه الناطق الرسمي بإسم المرجعية آية الله السيد حسين الشيرازي رعاه الله وذلك في جلسات متعددة.
    وقد أقسم آية الله السيد حسين الشيرازي ثلاثاً أمام الوفد العلمائي على أن المرجعية لا تتبنى المنهج الصدامي المتطرف الذي يطرحه ( الشيخ ياسر والسيد مجتبى والسيد أحمد ) ولا تدعمه ولا تؤيده ولا تموله سواء على صعيد الملفات الخلافية الشيعية الداخلية أو على صعيد الملفات الخلافية الخارجية مع المخالفين.
    ومن أراد التحقق من صدق هذا الخبر فليتواصل مع آية الله السيد حسين الشيرازي حفظه الله أو مع كبار وكلاء السيد صادق مدّ ظله العالي في مختلف مدن القطيف، فإن عندهم تفاصيل مهمة زيادة على ما ذكرنا فاطلبوها منهم
    والهدف من نشر هذا الخبر هو محاولة احتواء ما أحدثه المنهج الصدامي المتطرف من تبعات سلبية وما خلفه من عواقب وخيمة على الأمة الإسلامية وعلى الطائفة الحقة.
    بعبارة أخرى
    الهدف من الرسالة هو:
    1- محاولة إيقاف عواصف الجنون التي اجتاحت مختلف وسائل التواصل الإلكتروني ( الفيس بوك والتويتر والواتساب واليوتيوب والمنتديات وغيرها ) من التصادمات والتطاحنات بين المؤمنين ( لا سيما الشباب منهم ) بإختلاف انتماءاتهم المرجعية والتي امتدت نيرانها الى داخل فصول المدارس الحكومية والمراكز الدينية وذلك بسبب ذلك الطرح العنيف و الحاد الذي يسوقه ***الشيخ ياسر الحبيب والسيد مجتبى في كيفية معالجة ملفات الخلافات المرجعية وانزالها وفتحها لعوام الناس ممن لا يحسنون التعاطي معها بشكل صحيح.
    2- محاولة إيقاف الحملات المسعورة ***من التسقيط والتشهير والطعن في أعراض مراجع الطائفة الحقة ومجتهديها وعلمائها وخطبائها والذي يقف من ورائها بدرجة أولى الشيخ ياسر الحبيب وأنصاره وأتباعه ومحبيه وأكثرهم شباب انطمست بصائرهم بالحماس والتهور الأعمى والتقديس المرضي بلا تأمل ولا تعقل هدانا الله وإياهم.
    3- محاولة إيقاف شلالات الشحن الطائفي ونشر الكراهية بين طوائف المسلمين بما لا طائل من ورائه ولا فائدة إلا الإنجرار للإحتراب الطائفي وتخريب التعايش السلمي وتهديد الأمن الاجتماعي وقناة فدك لها القدح المعلى في كل تلك الإثارات الصدامية العنيفة ولو أنها التزمت منهج الطرح العلمي في تبيين الحقائق دون استعمال اساليب الاستفزاز ***للمخالفين لكان خيرا لها وأحسن لعموم المسلمين.
    4- محاولة إيقاف الأثر السلبي الذي يتركه المنهج الصدامي على المخالفين ***- من خارج المذهب - من النفور عن الحق والإبتعاد عن أسباب الهداية إذا شاهدوا من يجاهر بلعن وشتم رموزهم التي تربوا على تقديسها مما يخلق حواجز نفسية عندهم عن محاولة التعرف على مذهب أهل البيت عليهم السلام.
    وليس المقصود من هذه الرسالة تسقيط أحد، لكن الخطأ إذا ارتكب علنا لزم تصحيحه علنا وليعرف المؤمنون وظيفتهم الشرعية تجاه منهج التطرف والتشدد والصدام.
    رحم الله من أعان على نشر هذه الرسالة على كل المؤمنين لا سيما الشباب منهم.
    (بلاغ فهل يُهلك إلا القوم الفاسقون)
    و الحمد لله رب العالمين
    كلام بلا مصدر على الاطلاق .
    فهو كلام مجهول من شخص مجهول ( مثلي )
    مع فائق التحية والاحترام للجميع

    تعليق


    • #32
      بسم الله الرحمن الرحيم توضيح ما جاء في رسالة مجهولة المصدر هذا اليوم قال تعالى : { وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا } [الإسراء: 36] . تناقلت هذا اليوم رسالة مجهولة المصدر جاء فيها من التفصيل والجزم بمحتواها ما لم نسمع به حتى في نفس الجلسات المزعومة التي كنت أنا أحد حضّارها بل والمنسق لها ، وقد تتالت علينا الرسائل تلو الأخرى يستفسرون عن صحة هذه الرسالة ، وأصرّ بعض الاصدقاء بإبداء الرأي اتجاه هذا فنقول: 1ـ إن هذه الرسالة تفقد المصداقية والمسؤولية لمن كتبها لعدم وجود توقيع أو اسم الكاتب لها فليس لها اي قيمة. 2ـ الرسالة تحمل بين طياتها تفاصيل لم تكن في الجلسات أصلا ، وتحميل الوفد المذكور من دون ذكر أسمائهم مسؤولية لم تكن كما كتب في الرسالة ، ولعل الكاتب استغل مجيء بعض المشايخ لقم وأراد أن يكتب ما يكن في داخله من توجه وغرض. 3ـ لسنا في صدد اصدار بيان ضد أحد وليس هذا من شأننا ولا توجهاتنا لكن كان هذا توضيحا لما جاء من الرسالة في هذا اليوم الذي نظن أنها صادرة من خارج الدائرة أو بعيد عنا له أغراض وربما كانت نيته غير خبيثة لكنه أخطأ في كثير مما قال . هدانا الله وإياه للصواب ، وعليه هذا الرسالة مرفوضة ولا تمثل إلا نفسه المجهولة. وأخر دعونا أن الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وآله الغرّ الميامين. صالح المنيان ، قم المقدسة 21ربيع2 1434 هـ

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ياسر حبيب لندن

        يكذب ويدعي أنّ عليا عليه الصلاة والسلام حارب جنديا تحت راية أبي بكر في حروب الردة!
        هذا كذب على أمير المؤمنين عليه السلام ولا يقول به حتى عقلاء المخالفين!
        فيذهب هو ليقدم لهم فرية عظيمة كهذه تقوي باطلهم وباطل دينهم على طبق من ذهب!
        أتخال أنّ التاريخ ينسى شيئا؟
        هذه الكلمة من باقر الصدر يمكن للمخالف استعمالها على قاعدة من فمك أدينك للتدليل على أحقية خليفتهم.

        سؤال:
        للمرجعية تاريخٌ عريقٌ في مقارعة الاستعمار الأجنبي الدخيل، فهل يمكننا أن نتعرف على نماذج تفصيلية من تلك المواقف؟

        الجواب:
        مقارعة المرجعية الشيعية للاستعمار الأجنبي امتداد لموقف مبدئي عام للتشيع، أصرّ عليه أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في سلوكهم وتعاليمهم، يقضي بتناسي الخلاف بين المسلمين عند تعرّض الإسلام للخطر، والتوجه للعدو المشترك، حفظًا لكيان الإسلام العام، ودفاعًا عن بيضته، لأن الإسلام قبل الإيمان، ولا يعرف الإيمان ولا يصل له الإنسان إلا بعد معرفة الإسلام والوصول إليه.
        وبدأ ذلك أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما جانَب الظالمين واعتزلهم ورفض الدخول في أمرهم ولم يبايع، ولما تعرض الإسلام للخطر اضطر للبيعة حفاظًا عليه. قال (عليه السلام): [فأمسكت يدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمد (صلى لله عليه وآله)، فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلمًا أو هدمًا تكون المصيبة به عليّ أعظم من فوت ولايتكم، التي هي متاع أيام قلائل، ويزول منها ما كان كما يزول السراب أو كما يتقشع السحاب، فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق واطمأن الدين وتنهنه]([1]).
        أما الأئمة (عليهم السلام) من بعده فهم في الوقت الذي منعوا فيه من الجهاد مع سلاطين الجور، لعدم حفظهم الميزان الشرعي في الجهاد، ولأن في الجهاد معهم دعمًا لهم، أمروا بالقتال دفاعًا عن بيضة الإسلام. ففي الحديث عن الإمام الرضا (عليه السلام) قال: [يرابط ولا يقاتل، وإن خاف على بيضة الإسلام والمسلمين قاتل، فيكون قتاله لنفسه، ليس للسلطان، لأن في دروسِ الإسلام دروسَ ذكرِ محمد (صلى لله عليه وآله)]([2]).
        وفي حديث الإمام الصادق (عليه السلام) قال: [على المسلم أن يمنع نفسه ويقاتل عن حكم الله وحكم رسوله، وأما أن يقاتل الكفار عن حكم الجور وسنّتهم فلا يحلّ له ذلك]([3]).
        وقد جرى مراجعنا العظام وعلماؤنا الأعلام على ذلك قيامًا بالواجب وتبعًا لأئمتنا (عليهم السلام) وجريًا على تعاليمهم. وقد كلّفهم القيام بهذا الواجب شططًا، فهم في الوقت الذي يتجنبون الحكومات الظالمة ويشجبونها، وفي الوقت الذي تقف منهم تلك الحكومات ومن المؤمنين الذين يرجعون إليهم ويسترشدون بإرشادهم أشد المواقف ظلمًا وعدوانًا وتجاهلاً وامتهانًا، تراهم مضطرين بحكم الواجب الملقى على عواتقهم إلى الوقوف مع تلك الحكومات ودعمها في جهاد العدو الكافر، فإن نجحوا لم يُشكَروا، وإن فشلوا -ولو بسبب تصرف تلك الحكومات وسوء تدبيرها- تحمّلوا تبعة الفشل، وربما انتصر العدو فشفى منهم غيظه، وانتقم لموقفهم منه. ولا عزاء لهم إلا رضى الله تعالى، والخروج عن تكليفه والحفاظ على دينه القويم، وصراطه المستقيم، وكفى به شاهدًا ونصيرًا. وإن تصدي علمائنا الأعلام للأجنبي ذو وجوه وألوان، يجمعها القيام بالواجب في مجانبة الكافر، وعدم الركون إليه، والوقوف بوجهه، ومنعه من الإضرار بالإسلام حسبما تتيحه الظروف وتَسَعُه الطاقة.


        من كتاب “المرجعية الدينية وقضايا أخرى” (الحلقة الثانية)، السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم، وقد ورد هذا النص إجابة على السؤال رقم10 ص 139.

        [1] نهج البلاغة: 547، من كتابه (عليه السلام) إلى أهل مصر مع مالك الاشتر لما ولاّه إمارتها.
        [2] وسائل الشيعة: 11، باب 6 من أبواب جهاد العدو حديث: 2 .
        [3] المصدر السابق: حديث 3 .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X