إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كان السيد ابن طاووس بتريا وفقا لموازين ياسر الحبيب؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري
    وبماذا ألزمنا أنفسنا أيها الجاهل أجب لنرى علمك
    هل كل ما ورد في نهج البلاغة صحيح وثابت النسبة لأمير المؤمنين عليه السلام؟
    انت قلت :
    عجيب يستدلوا بنهج البلاغة عندما يجدوا ما يظنوا أنه يخدمهم وعندما يستدل بعكس ما يهووا من نهج البلاغة قالوا موضوع ومكذوب وأين السند
    فانت تقول انه ليس كل احاديث نهج البلاغة صحيحة بل فيها الموضوع والمكذوب وبلا سند
    ونحن نقول كذلك فما الذي فرقك عنا

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
      انت قلت :


      فانت تقول انه ليس كل احاديث نهج البلاغة صحيحة بل فيها الموضوع والمكذوب وبلا سند
      ونحن نقول كذلك فما الذي فرقك عنا
      لإنك تعاني من صعوبات في الإدراك لا تستطيع التمييز بين ما يمثل رأي محدثك وبين ما يذكره من كلام لكم حينما يرد عليكم بما لا يعجبكم من نهج البلاغة.

      أنت أدعيت إنك تلزمنا بما ألزمنا به أنفسنا فأجب ما الذي ألزمنا به أنفسنا في خصوص كتاب نهج البلاغة؟
      فهل كل ما ورد في نهج البلاغة صحيح وثابت النسبة لأمير المؤمنين عليه السلام؟

      تعليق


      • #18
        سؤال:
        للمرجعية تاريخٌ عريقٌ في مقارعة الاستعمار الأجنبي الدخيل، فهل يمكننا أن نتعرف على نماذج تفصيلية من تلك المواقف؟

        الجواب:
        مقارعة المرجعية الشيعية للاستعمار الأجنبي امتداد لموقف مبدئي عام للتشيع، أصرّ عليه أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في سلوكهم وتعاليمهم، يقضي بتناسي الخلاف بين المسلمين عند تعرّض الإسلام للخطر، والتوجه للعدو المشترك، حفظًا لكيان الإسلام العام، ودفاعًا عن بيضته، لأن الإسلام قبل الإيمان، ولا يعرف الإيمان ولا يصل له الإنسان إلا بعد معرفة الإسلام والوصول إليه.
        وبدأ ذلك أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما جانَب الظالمين واعتزلهم ورفض الدخول في أمرهم ولم يبايع، ولما تعرض الإسلام للخطر اضطر للبيعة حفاظًا عليه. قال (عليه السلام): [فأمسكت يدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمد (صلى لله عليه وآله)، فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلمًا أو هدمًا تكون المصيبة به عليّ أعظم من فوت ولايتكم، التي هي متاع أيام قلائل، ويزول منها ما كان كما يزول السراب أو كما يتقشع السحاب، فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق واطمأن الدين وتنهنه]([1]).
        أما الأئمة (عليهم السلام) من بعده فهم في الوقت الذي منعوا فيه من الجهاد مع سلاطين الجور، لعدم حفظهم الميزان الشرعي في الجهاد، ولأن في الجهاد معهم دعمًا لهم، أمروا بالقتال دفاعًا عن بيضة الإسلام. ففي الحديث عن الإمام الرضا (عليه السلام) قال: [يرابط ولا يقاتل، وإن خاف على بيضة الإسلام والمسلمين قاتل، فيكون قتاله لنفسه، ليس للسلطان، لأن في دروسِ الإسلام دروسَ ذكرِ محمد (صلى لله عليه وآله)]([2]).
        وفي حديث الإمام الصادق (عليه السلام) قال: [على المسلم أن يمنع نفسه ويقاتل عن حكم الله وحكم رسوله، وأما أن يقاتل الكفار عن حكم الجور وسنّتهم فلا يحلّ له ذلك]([3]).
        وقد جرى مراجعنا العظام وعلماؤنا الأعلام على ذلك قيامًا بالواجب وتبعًا لأئمتنا (عليهم السلام) وجريًا على تعاليمهم. وقد كلّفهم القيام بهذا الواجب شططًا، فهم في الوقت الذي يتجنبون الحكومات الظالمة ويشجبونها، وفي الوقت الذي تقف منهم تلك الحكومات ومن المؤمنين الذين يرجعون إليهم ويسترشدون بإرشادهم أشد المواقف ظلمًا وعدوانًا وتجاهلاً وامتهانًا، تراهم مضطرين بحكم الواجب الملقى على عواتقهم إلى الوقوف مع تلك الحكومات ودعمها في جهاد العدو الكافر، فإن نجحوا لم يُشكَروا، وإن فشلوا -ولو بسبب تصرف تلك الحكومات وسوء تدبيرها- تحمّلوا تبعة الفشل، وربما انتصر العدو فشفى منهم غيظه، وانتقم لموقفهم منه. ولا عزاء لهم إلا رضى الله تعالى، والخروج عن تكليفه والحفاظ على دينه القويم، وصراطه المستقيم، وكفى به شاهدًا ونصيرًا. وإن تصدي علمائنا الأعلام للأجنبي ذو وجوه وألوان، يجمعها القيام بالواجب في مجانبة الكافر، وعدم الركون إليه، والوقوف بوجهه، ومنعه من الإضرار بالإسلام حسبما تتيحه الظروف وتَسَعُه الطاقة.


        من كتاب “المرجعية الدينية وقضايا أخرى” (الحلقة الثانية)، السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم، وقد ورد هذا النص إجابة على السؤال رقم10 ص 139.

        [1] نهج البلاغة: 547، من كتابه (عليه السلام) إلى أهل مصر مع مالك الاشتر لما ولاّه إمارتها.
        [2] وسائل الشيعة: 11، باب 6 من أبواب جهاد العدو حديث: 2 .
        [3] المصدر السابق: حديث 3 .

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري
          عجيب يستدلوا بنهج البلاغة عندما يجدوا ما يظنوا أنه يخدمهم وعندما يستدل بعكس ما يهووا من نهج البلاغة قالوا موضوع ومكذوب وأين السند و... الخ

          هل كل ما ورد في نهج البلاغة صحيح وثابت النسبة لأمير المؤمنين عليه السلام؟
          ومن انت ومن تكون وما قيمتك العلمية حتى تنبري لتحكم على احاديث صححتها المرجعية بانها احاديث موضوعة لاتعجبك
          عرفنا بنفسك وبقيمتك العلمية ان كنت مجتهدا حتى نأخذ بكلامك
          اما ان لم تكن لك قيمة علمية كقيمة العلماء المجتهدين فلا تتكلم بما لاتفقه فيه اتباعا لهواك

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X