23/5/2014
* مقتل شادي المنيعي زعيم تنظيم "بيت المقدس" و3 آخرين بشمال سيناء

قال مصدر أمني بمحافظة شمال سيناء، في الساعات الأولى من صباح الجمعة، إن شادي المنيعي القيادي بأنصار بيت المقدس و3 آخرين من قيادات التنظيم قتلوا خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء.
وأضاف أن بدوا ينتمون لقبائل بشمال سيناء، ترصدت سيارة شادي المنيعي وقاموا بقتل شادي وثلاثة آخرين بالسيارة وهم أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين.
وأوضحت المصادر أن «مجهولين أطلقوا النار على السيارة بكثافة فى تمام الساعة العاشرة من، مساء الخميس، وقامت العناصر التكفيرية بالتوجه لمكان الحادث ونقلت جثث القتلي الأربعة لمكان غير معلوم تمهيدا لدفنهم».
وقال مصدر عسكري، إن «شادي المنيعي، وأحمد زياد كيلاني، هما من أخطر عناصر تنظيم بيت المقدس المطلوبين»، مؤكدا أن استهدافهم لم يكن من قبل قوات الجيش، وجار البحث لمعرفة ملابسات الحادث.
* مصادر: 3 روايات حول مقتل "المنيعي" و3 من "بيت المقدس" بشمال سيناء

قالت مصادر أمنية إن مقتل شادي المنيعي، أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين، القياديين بجماعة أنصار بيت المقدس، خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء، لم يتضح سببه حتى الآن بعد، وإن الروايات اختلفت حول من استهدفهم وسبب استهدافهم.
ورجح المصادر أن الرواية الأولى أن «مقتل شادي المنيعي وأعوانه جاء نتيجة عملية ثأرية من قبل قبائل بدوية قررت تصفية شادي المنيعي لأنه تسبب في مقتل عنصر من قبيلة التياهة وآخر من قبيلة السواركة».
وأشار المصدر إلى أن الرواية الثانية هي أنه تم استهادفهم بسبب «خلافات بين العناصر التكفيرية والجهادية، وانتهت بمقتل شادي المنيعي، خاصة أنه هارب من قريته (المهدية)، ومختف وسط الدروب الجبلية».
تابع المصدر أن الرواية الثالثة تشير إلى أن «البدو هم من قاموا بالعملية في إطار عملية تطهير للقضاء على العناصر التكفيرية بالمحافظة».
(ابوبرير: يبدو ان هناك رواية رابعة! لنقرأ خبر "الفرنسية"):
* "الفرنسية": قوات الامن قتلت "المنيعي" اثناء محاولة تفجيره خط الغاز

قتل شادي المنيعي، زعيم جماعة «أنصار بيت المقدس»، مع ثلاثة من كبار قادة هذه الجماعة الجهادية، ليل الخميس، الجمعة على أيدي قوات الأمن في شمال سيناء، كما أفاد مسؤولون لوكالة الأنباء الفرنسية
* فيديو نادر ل"المنيعي" في 2012: منعنا صباحي من دخول رفح والشيخ زويد

فيديو (شادي المنيعي قبل عامين يمنع المرشح حمدين صباحي من زيارة الشيخ زويد ورفح ):
http://www.youtube.com/watch?v=9r_XgUbIAX0
تداول عدد من مستخدمي موقع «يوتيوب»، مقطع فيديو نادر ظهر فيه، شادي المنيعي، قائد تنظيم أنصار بيت المقدس، والذي لقي مصرعه، مساء الخميس، في منطقة المغارة برفح، من قبل مسلحين يستقلون سيارتين، أوضح فيه أنه منع «صباحي من دخول رفح».
ويظهر «المنيعي» في الفيديو الذي نشر بتاريخ 25 أبريل 2012 قبيل الانتخابات الرئاسية الماضية، وهو يقول: «منعنا حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، من دخول مدينتي الشيخ زويد ورفح لإقامة مؤتمر انتخابي، والذي كان من المقرر إقامته، في الرابعة عصرا من يوم الأربعاء الموافق ٢٥ أبريل 2012.
وقال «المنيعي» إن «أنصار حمدين بالمدينة بتوزيع أوراق مناصرة لنظام الأسد ومجازره في سوريا، لذلك قام ومعه بعض أهالي سيناء بقطع طريق الشيخ زويد لمنع إقامة مؤتمر صباحي»، على حد قوله، معتبرًا أن «صباحي لديه فكر لا يطابق الشريعة»، حسب قوله.
كان مصدر أمني بمحافظة شمال سيناء، قال في الساعات الأولى من صباح الجمعة، إن شادي المنيعي القيادي بأنصار بيت المقدس و3 آخرين من قيادات التنظيم قتلوا خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء.
وأضاف أن بدوًا ينتمون لقبائل بشمال سيناء، ترصدت سيارة شادي المنيعي وقاموا بقتل شادي وثلاثة آخرين بالسيارة وهم أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين.
وأوضحت المصادر أن «مجهولين أطلقوا النار على السيارة بكثافة فى تمام الساعة العاشرة من، مساء الخميس، وقامت العناصر التكفيرية بالتوجه لمكان الحادث ونقلت جثث القتلي الأربعة لمكان غير معلوم تمهيدا لدفنهم».
وقال مصدر عسكري إن «شادي المنيعي، وأحمد زياد كيلاني، هما من أخطر عناصر تنظيم بيت المقدس المطلوبين»، مؤكدا أن استهدافهم لم يكن من قبل قوات الجيش، وجار البحث لمعرفة ملابسات الحادث.
* شادي المنيعي.. "ارهابي بامتياز" (بروفايل)

إرهابي بامتياز، نفذ العديد من الهجمات الإرهابية ضد الجيش والشرطة، المتهم الأول في واقعة اغتيال المقدم محمد مبروك، الضابط بجهاز الأمن الوطني.. إنه شادي المنيعي، القيادي بجماعة «أنصار بيت المقدس»، قتل مساء الخميس، على أيدي أبناء سيناء، خلال استقلاله سيارة بجبل المغارة بوسط سيناء.
يعتبر «المنيعي»، البالغ من العمر 28 عامًا، العقل المدبر لـ«جماعة أنصار بيت المقدس»، وهو المتهم الأول في واقعة اغتيال المقدم محمد مبروك، الضابط بجهاز الأمن الوطني.
ولد «المنيعي» بقرية المهدية، وهو من عائلة «المنايعة»، وهي فرع من قبيلة السواركة، التي تجمع كل فئات المجتمع السيناوي، حاصل على دبلوم تجارة، متزوج ولديه طفلان.
شارك والده مع منظمة التحرير الفلسطينية في حربها ضد الاحتلال الإسرائيلي، إلا أنه وقع في الأسر في السبعينيات من القرن الماضي، إلى أن تم الإفراج عنه عام 1983، ضمن صفقة تبادل الأسرى في الثمانينيات، وعاد مرة أخرى إلى سيناء وعمل بالزراعة حتى مماته.
عرف «المنيعي» طريق السجون عندما اعتقل بتهمة تجارة الرقيق وتهريب الأفارقة إلى تل أبيب، وخلال وجوده بالسجن انضم إلى «جماعة التوحيد والجهاد»، وصار يروج لهذا الفكر التكفيري، عقب العفو عنه بعد ثورة 25 يناير من خلال استقطاب الشباب وتدريبهم على القتال لتنفيذ عمليات إرهابية تحت مسمى «الجهاد».
يمتلك «المنيعي» 3 منازل، الأول بالمهدية، والثاني بالمقاطعة، والثالث بالعجراء، وهو مخصص لاستقبال الشباب القادمين من شمال إفريقيا والسودان لتدريبهم على القتال، تمهيدًا لإرسالهم لسوريا، وفقًا لتصريح اللواء شريف إسماعيل، وكيل المخابرت العامة السابق.
في 11 أغسطس 2013، تقدم «المنيعي» جنازة 4 من عناصر «بيت المقدس»، استهدفتهم إسرائيل، أثناء إطلاقهم 3 صواريخ على أراضيها، وتحرك أنصاره بالسيارات والرايات السوداء، معبرين عن غضبهم جراء استهداف شركائهم.
«المنيعي» لم يكتف بعملياته «الإرهابية» في سيناء، بل كان وسيطًا في عملية الإفراج عن الجنود السبعة المختطفين خلال حكم الرئيس المعزول، محمد مرسي.
ومن أبرز العمليات «الإرهابية»، التي تورط فيها اختطافه 25 سائحًا صينيًا في يناير 2012، للمطالبة بالإفراج عن 5 محكومين بالإعدام، متهمين في قضية طابا، وتمت الاستجابة لمطالبه وإعادة محاكمتهم.
كما شارك في عمليات تفجير خطوط الغاز في سيناء، والهجوم المتكرر على الكمين الموجود في طريق الريسة - العريش.
وتسبب في منع المرشح الرئاسي، حمدين صباحي، من دخول رفح والشيخ زويد لإقامة مؤتمره الانتخابي، مرجعًا الأمر لدعم «حمدين» نظام «الأسد» في سوريا.
وعقب إزاحة «الإخوان» عن الحكم، تزايدت أعمال «العنف والإرهاب» لاسيما في سيناء، وواجه الجيش، بضراوة، الجماعات «الجهادية والتكفيرية»، وكان من بينها «أنصار بيت المقدس»، التي تزعمها «المنيعي»، خلفًا لزعيمها الروحي «أبو منير»، الذي قتل قبل نحو شهرين، إلا أن خلفه لحق به بعدما تمت تصفيته وسط جبال سيناء.
* مقتل شادي المنيعي زعيم تنظيم "بيت المقدس" و3 آخرين بشمال سيناء

قال مصدر أمني بمحافظة شمال سيناء، في الساعات الأولى من صباح الجمعة، إن شادي المنيعي القيادي بأنصار بيت المقدس و3 آخرين من قيادات التنظيم قتلوا خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء.
وأضاف أن بدوا ينتمون لقبائل بشمال سيناء، ترصدت سيارة شادي المنيعي وقاموا بقتل شادي وثلاثة آخرين بالسيارة وهم أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين.
وأوضحت المصادر أن «مجهولين أطلقوا النار على السيارة بكثافة فى تمام الساعة العاشرة من، مساء الخميس، وقامت العناصر التكفيرية بالتوجه لمكان الحادث ونقلت جثث القتلي الأربعة لمكان غير معلوم تمهيدا لدفنهم».
وقال مصدر عسكري، إن «شادي المنيعي، وأحمد زياد كيلاني، هما من أخطر عناصر تنظيم بيت المقدس المطلوبين»، مؤكدا أن استهدافهم لم يكن من قبل قوات الجيش، وجار البحث لمعرفة ملابسات الحادث.
* مصادر: 3 روايات حول مقتل "المنيعي" و3 من "بيت المقدس" بشمال سيناء

قالت مصادر أمنية إن مقتل شادي المنيعي، أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين، القياديين بجماعة أنصار بيت المقدس، خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء، لم يتضح سببه حتى الآن بعد، وإن الروايات اختلفت حول من استهدفهم وسبب استهدافهم.
ورجح المصادر أن الرواية الأولى أن «مقتل شادي المنيعي وأعوانه جاء نتيجة عملية ثأرية من قبل قبائل بدوية قررت تصفية شادي المنيعي لأنه تسبب في مقتل عنصر من قبيلة التياهة وآخر من قبيلة السواركة».
وأشار المصدر إلى أن الرواية الثانية هي أنه تم استهادفهم بسبب «خلافات بين العناصر التكفيرية والجهادية، وانتهت بمقتل شادي المنيعي، خاصة أنه هارب من قريته (المهدية)، ومختف وسط الدروب الجبلية».
تابع المصدر أن الرواية الثالثة تشير إلى أن «البدو هم من قاموا بالعملية في إطار عملية تطهير للقضاء على العناصر التكفيرية بالمحافظة».
(ابوبرير: يبدو ان هناك رواية رابعة! لنقرأ خبر "الفرنسية"):
* "الفرنسية": قوات الامن قتلت "المنيعي" اثناء محاولة تفجيره خط الغاز

قتل شادي المنيعي، زعيم جماعة «أنصار بيت المقدس»، مع ثلاثة من كبار قادة هذه الجماعة الجهادية، ليل الخميس، الجمعة على أيدي قوات الأمن في شمال سيناء، كما أفاد مسؤولون لوكالة الأنباء الفرنسية
وأكد العديد من كبار المسؤولين الأمنيين أن شادي المنيعي، زعيم التنظيم قتل مع ثلاثة من كبار قادة تنظيمه الجهادي الذي يستلهم أفكار تنظيم القاعدة برصاص قوات الأمن
وأوضحت المصادر أن قوات الأمن أطلقت النار على سيارة كان على متنها الرجال الربعة في وسط سيناء.
وأضافت أن المجموعة كانت في طريقها لتنفيذ هجوم على أنبوب للغاز* فيديو نادر ل"المنيعي" في 2012: منعنا صباحي من دخول رفح والشيخ زويد

فيديو (شادي المنيعي قبل عامين يمنع المرشح حمدين صباحي من زيارة الشيخ زويد ورفح ):
http://www.youtube.com/watch?v=9r_XgUbIAX0
تداول عدد من مستخدمي موقع «يوتيوب»، مقطع فيديو نادر ظهر فيه، شادي المنيعي، قائد تنظيم أنصار بيت المقدس، والذي لقي مصرعه، مساء الخميس، في منطقة المغارة برفح، من قبل مسلحين يستقلون سيارتين، أوضح فيه أنه منع «صباحي من دخول رفح».
ويظهر «المنيعي» في الفيديو الذي نشر بتاريخ 25 أبريل 2012 قبيل الانتخابات الرئاسية الماضية، وهو يقول: «منعنا حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، من دخول مدينتي الشيخ زويد ورفح لإقامة مؤتمر انتخابي، والذي كان من المقرر إقامته، في الرابعة عصرا من يوم الأربعاء الموافق ٢٥ أبريل 2012.
وقال «المنيعي» إن «أنصار حمدين بالمدينة بتوزيع أوراق مناصرة لنظام الأسد ومجازره في سوريا، لذلك قام ومعه بعض أهالي سيناء بقطع طريق الشيخ زويد لمنع إقامة مؤتمر صباحي»، على حد قوله، معتبرًا أن «صباحي لديه فكر لا يطابق الشريعة»، حسب قوله.
كان مصدر أمني بمحافظة شمال سيناء، قال في الساعات الأولى من صباح الجمعة، إن شادي المنيعي القيادي بأنصار بيت المقدس و3 آخرين من قيادات التنظيم قتلوا خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء.
وأضاف أن بدوًا ينتمون لقبائل بشمال سيناء، ترصدت سيارة شادي المنيعي وقاموا بقتل شادي وثلاثة آخرين بالسيارة وهم أحمد زياد كيلاني، وسالم وسليم حمادين.
وأوضحت المصادر أن «مجهولين أطلقوا النار على السيارة بكثافة فى تمام الساعة العاشرة من، مساء الخميس، وقامت العناصر التكفيرية بالتوجه لمكان الحادث ونقلت جثث القتلي الأربعة لمكان غير معلوم تمهيدا لدفنهم».
وقال مصدر عسكري إن «شادي المنيعي، وأحمد زياد كيلاني، هما من أخطر عناصر تنظيم بيت المقدس المطلوبين»، مؤكدا أن استهدافهم لم يكن من قبل قوات الجيش، وجار البحث لمعرفة ملابسات الحادث.
* شادي المنيعي.. "ارهابي بامتياز" (بروفايل)

إرهابي بامتياز، نفذ العديد من الهجمات الإرهابية ضد الجيش والشرطة، المتهم الأول في واقعة اغتيال المقدم محمد مبروك، الضابط بجهاز الأمن الوطني.. إنه شادي المنيعي، القيادي بجماعة «أنصار بيت المقدس»، قتل مساء الخميس، على أيدي أبناء سيناء، خلال استقلاله سيارة بجبل المغارة بوسط سيناء.
يعتبر «المنيعي»، البالغ من العمر 28 عامًا، العقل المدبر لـ«جماعة أنصار بيت المقدس»، وهو المتهم الأول في واقعة اغتيال المقدم محمد مبروك، الضابط بجهاز الأمن الوطني.
ولد «المنيعي» بقرية المهدية، وهو من عائلة «المنايعة»، وهي فرع من قبيلة السواركة، التي تجمع كل فئات المجتمع السيناوي، حاصل على دبلوم تجارة، متزوج ولديه طفلان.
شارك والده مع منظمة التحرير الفلسطينية في حربها ضد الاحتلال الإسرائيلي، إلا أنه وقع في الأسر في السبعينيات من القرن الماضي، إلى أن تم الإفراج عنه عام 1983، ضمن صفقة تبادل الأسرى في الثمانينيات، وعاد مرة أخرى إلى سيناء وعمل بالزراعة حتى مماته.
عرف «المنيعي» طريق السجون عندما اعتقل بتهمة تجارة الرقيق وتهريب الأفارقة إلى تل أبيب، وخلال وجوده بالسجن انضم إلى «جماعة التوحيد والجهاد»، وصار يروج لهذا الفكر التكفيري، عقب العفو عنه بعد ثورة 25 يناير من خلال استقطاب الشباب وتدريبهم على القتال لتنفيذ عمليات إرهابية تحت مسمى «الجهاد».
يمتلك «المنيعي» 3 منازل، الأول بالمهدية، والثاني بالمقاطعة، والثالث بالعجراء، وهو مخصص لاستقبال الشباب القادمين من شمال إفريقيا والسودان لتدريبهم على القتال، تمهيدًا لإرسالهم لسوريا، وفقًا لتصريح اللواء شريف إسماعيل، وكيل المخابرت العامة السابق.
في 11 أغسطس 2013، تقدم «المنيعي» جنازة 4 من عناصر «بيت المقدس»، استهدفتهم إسرائيل، أثناء إطلاقهم 3 صواريخ على أراضيها، وتحرك أنصاره بالسيارات والرايات السوداء، معبرين عن غضبهم جراء استهداف شركائهم.
«المنيعي» لم يكتف بعملياته «الإرهابية» في سيناء، بل كان وسيطًا في عملية الإفراج عن الجنود السبعة المختطفين خلال حكم الرئيس المعزول، محمد مرسي.
ومن أبرز العمليات «الإرهابية»، التي تورط فيها اختطافه 25 سائحًا صينيًا في يناير 2012، للمطالبة بالإفراج عن 5 محكومين بالإعدام، متهمين في قضية طابا، وتمت الاستجابة لمطالبه وإعادة محاكمتهم.
كما شارك في عمليات تفجير خطوط الغاز في سيناء، والهجوم المتكرر على الكمين الموجود في طريق الريسة - العريش.
وتسبب في منع المرشح الرئاسي، حمدين صباحي، من دخول رفح والشيخ زويد لإقامة مؤتمره الانتخابي، مرجعًا الأمر لدعم «حمدين» نظام «الأسد» في سوريا.
وعقب إزاحة «الإخوان» عن الحكم، تزايدت أعمال «العنف والإرهاب» لاسيما في سيناء، وواجه الجيش، بضراوة، الجماعات «الجهادية والتكفيرية»، وكان من بينها «أنصار بيت المقدس»، التي تزعمها «المنيعي»، خلفًا لزعيمها الروحي «أبو منير»، الذي قتل قبل نحو شهرين، إلا أن خلفه لحق به بعدما تمت تصفيته وسط جبال سيناء.
تعليق