إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف اسلم عمر بن الخطاب ..؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    حاول ان تقرأ كلام الطوسي لماذا المهدي هرب
    كلام مضحك جدا . انا اتكلم عن صاحب رسول الله الشجاع الاقرع الذي دمر عرش كسرى . و اذاق افاضل الصحابه الويلات بدرته الغليظه بل حتى الرسول و ازواجه لم يسلموا من بذاءة لسانه بل لو كان بعد النبي نبي لكان عمر بل حتى الجن صرعهم ههه و ارغم انوفهم ههههههه و اذا هو كما ورد في التاريخ جبان رعديد فرار. فالتاريخ يروي ان عمر الشجاع فر كل المعارك.
    ففي معركة احد : ذهب ينزو على الجبل كأنه انثى تيس مذعوره.
    و في معركة الخندق هرب و اختبأ في الجدار و عندما راته عائشه سبها بقوله لها انك لجريئه.
    و في معركة خيبر هرب يجبن اصحابه و يجبنونه ههههههههه
    و في معركة حنين فر مع الفارين و قال هذا امر الله

    فعن اي شجاعة تتكلمون

    اما الامام المهدي عليه السلام فانا اتحدى من كل وهابي يملك ذرة من عقل ان ياتي بروايه و ولو كانت مكذوبه انه دخل معركه و فرمنها يجبن اصحابه و يجبونوه ههههههههههههه

    اذا وجد الوهابي فر العقل
    و اذا وجد العقل فر الوهابي

    قال مهدي قال

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
      كلام مضحك جدا . انا اتكلم عن صاحب رسول الله الشجاع الاقرع الذي دمر عرش كسرى . و اذاق افاضل الصحابه الويلات بدرته الغليظه بل حتى الرسول و ازواجه لم يسلموا من بذاءة لسانه بل لو كان بعد النبي نبي لكان عمر بل حتى الجن صرعهم ههه و ارغم انوفهم ههههههه و اذا هو كما ورد في التاريخ جبان رعديد فرار. فالتاريخ يروي ان عمر الشجاع فر كل المعارك.
      ففي معركة احد : ذهب ينزو على الجبل كأنه انثى تيس مذعوره.
      و في معركة الخندق هرب و اختبأ في الجدار و عندما راته عائشه سبها بقوله لها انك لجريئه.
      و في معركة خيبر هرب يجبن اصحابه و يجبنونه ههههههههه
      و في معركة حنين فر مع الفارين و قال هذا امر الله

      فعن اي شجاعة تتكلمون

      اما الامام المهدي عليه السلام فانا اتحدى من كل وهابي يملك ذرة من عقل ان ياتي بروايه و ولو كانت مكذوبه انه دخل معركه و فرمنها يجبن اصحابه و يجبونوه ههههههههههههه

      اذا وجد الوهابي فر العقل
      و اذا وجد العقل فر الوهابي

      قال مهدي قال


      في احد ثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم و صعد الشعب معه و الرواية التي تتكلم عنها ضضعيفة

      و في الخندق اصلا لم يكن هناك فرار انما تخلف و لم يكن عمر من المتخلفين و اما الرواية التي تتكلم عنها فليس فيها ما يدل على افرار و لكنك فسرت الرواية على هواك فانه ذهب للاستزادة و الدليل وجود طلحة وسعد بن معاذ معه و انه سب كفار قريش

      و رواية خيبر لا تصح و ان صحت فانما هو تحيز الى فئة لانه رجع الى معسكر النبي صلى الله عليه وسلم و قد قال النبي صلى الله عليه وسلم انا فئة كل مسلم

      و حنين كان من المائة الصابرة ورجع فيمن رجع النبي صلى الله عليه وسلم من رواية ابو قتادة و جابر رضي الله عنهما

      راجع التاريخ و اقرا الروايات جيدا و لا تفسرها على هواك

      تعليق


      • #18
        يا هذا يا اخ محمد يا من تجادل بالباطل ان لم احرف معنى الرواية و رواية البخاري حجة عليك لانه صحيحك لا صحيحي
        عمر يداف عن الاسلام و هو مشرك كيف بان ساتذن من كافر هل اسلم هل اسلم هذا اسخف دفاع عن عمر سمعته
        ان الرجل اذا اخذ الامان من كافر حتى يسلم هذا معناه انه ظل كافرا و الا لو لم يكن منافقا لما تجرا ان يسال شخص كافر مثل العاص خوفا على نفسه من ان يؤمن
        فانما مثلا ما سمعت ان عائلة عمار بن ياسر حين اسلمت استاذنت من سفيان او من العاص او من ابو وهب او من غيره من الكفره
        بل ان هذا من اعظم الادله من عز كتبكم على نفاق ابن صهاك
        التعديل الأخير تم بواسطة هدى شوشو; الساعة 04-02-2013, 12:53 PM.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
          يا هذا يا اخ محمد يا من تجادل بالباطل ان لم احرف معنى الرواية و رواية البخاري حجة عليك لانه صحيحك لا صحيحي
          عمر يداف عن الاسلام و هو مشرك كيف بان ساتذن من كافر هل اسلم هل اسلم هذا اسخف دفاع عن عمر سمعته
          ان الرجل اذا اخذ الامان من كافر حتى يسلم هذا معناه انه ظل كافرا و الا لو لم يكن منافقا لما تجرا ان يسال شخص كافر مثل العاص خوفا على نفسه من ان يؤمن
          فانما مثلا ما سمعت ان عائلة عمار بن ياسر حين اسلمت استاذنت من سفيان او من العاص او من ابو وهب او من غيره من الكفره
          بل ان هذا من اعظم الادله من عز كتبكم على نفاق ابن صهاك


          هذا تحريف للرواية فالروايتان صحيحتان و تفسر بعضهما البعض و رواية البخاري تذكر دخوله البيت بعد ان اسلم :

          (عبد الله بن عمر عن أبيه ( يعني عمر بن الخطاب ) قال: بينما هو في الدار خائفا إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبو عمرو عليه حلة حبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفاؤنا في الجاهلية فقال له ما بالك؟ قال زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت قال لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال أين تريدون؟ فقالوا نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ قال لا سبيل إليه فكر الناس) )

          فهم ذكرو انهم يريدون قتله لانه اسلم و الا فلم يريدون قتله !!!

          وتفسير هذا ما ذكر في الرواية الاخرى و لا ينبغي لك ان تقولي حجة حجة فمجرد كونها رواية صحيحة لا يعني ان تحرفيها و لا يعني ان ليس هناك غيرها من الروايات الصحيحة

          تعليق


          • #20


            و اما امان العاص فهي اجارة و هي جائزة و قد اجار بعض الكفار بعض المسلمين و قد ذكرت امثلة

            و مثال اخر اجارة النجاشي رضي الله عنه قبل اسلامه لمهاجرة الحبشة

            و اجارة الوليد بن المغيرة لعياش بن ربيعة

            و اجارة عتبة بن ربيعة لابو حذيفة بن عتبة

            و اجارة بن الدغنة لابي بكر

            و غيرها

            فلا اختلاف هنا

            تعليق


            • #21
              هههههههههههههههههههه ان لم احرف شيئا ...هذا كتابك يا هذا ام اصبحت تجادل فيه و هو المتوقع منكم حين تسقط حجتكم و تبحثون عن الفرار
              إن أسلمت قال لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت
              لم اكن اعرف انك لا تعرف العربيه بعد ان اعطاه العاص الامان......امن المنافق عمر
              اما بالنسبة لهروب عمر من المعارك فحدث و لا حرج فقد شرح هذا الموضوع سابقا في المنتدى

              تعليق


              • #22

                هذه قصّة جديرة بالتأمّل تتعلّق بعمر بن الخطاب قبل الإسلام. قال الماوردي الشافعي: ومن بشائر هتوفهم: ما رواه إبراهيم ..عن ابن عبّاس أنّ عمر بن الخطّاب حدّث يوما في مجلس بعد رسول الله (ص) فقال: خرجنا قبل مظهر النبي(ص) بشهرين إلى الأبطح بمكّة معنا عجل نريد ذبحه و نحن نفر، فلمّا ذبحناه وتصابّ دمه ومات، إذ صاح من جوفه صائح "يا زريح، يا زريح، صائح يصيح، بصوت فصيح، نبيّ يظهر الحقّ يفيح، يقول لا إله إلا الله"؛ فصاح كذلك ثلاث مرّات ثمّ هدأ صوته و تفرّقنا و رعبنا منه فلم يلبث النبي(ص) أن ظهر(1).
                أقول:
                هذه القصّة تفيد أنّ عمر بن الخطّاب كان يعلم ببعثة النبي(ص) قبل أن يبعث، فكان المفروض أن يكون من المنتظرين لبعثته والمسارعين إليها حين تحقّقها. لكن التّاريخ يحدّثنا بعكس ذلك، فقد تأخّر إسلام عمر وأسلم قبله ابنه (2) وأخته وختنه وناس كثير، فما الذي أبطأ به؟!
                وقال ابن عاشور في تفسيره: كان الوليد بن المغيرة وعمر بن الخطّاب كافرين، وكان كلاهما يدفع النّاس من اتّباع الإسلام، ولكنّ الوليد كان يختلق المعاذير والمطاعن في القرآن، وذلك من الكيد؛ وعمر كان يصرف النّاس بالغلظة علنا دون اختلاق(3).
                أقول: وهذا صريح في أنّه كان يصرف النّاس عن الإسلام بالغلظة وهو يعلم ببعثة النبي(ص) كما سبق بيانه. وفرق كبير بين من يعلم ومن لا يعلم. فكيف يصبح أفضل من الذين لم يصدّوا عن سبيل الله لحظة واحدة لمجرّد أنّه أسلم. فإنّ الإسلام الذي يجبّ ما قبله لا يبخس الناس أشياءهم. فيكون عمر ساوى من عذّبهم في الإسلام لكنّهم فضلوه بأنّهم لم يتلبّسوا بفعل المضلّين عن سبيل الله الذين يفتنون النّاس في دينهم.
                وقال أيضا: كان المشركون يحاولون ارتداد بعض قرابتهم أو من لهم به صلة، كما ورد في خبر سعيد بن زيد وما لقي من عمر بن الخطّاب(4).
                قال محمد بن سعد في خبر إسلام عمر:. .. قالعمر فلعلّكما قد صبوتما؟ قال: فقال له ختنه: أرأيت يا عمر إن كان الحقّ في غير دينك؟ قال: فوثب عمر على ختنه فوطئه وطئا شديدا، فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها بيده نفحة فدمي وجهها، فقالت وهي غضبى: يا عمر! إن كان الحقّ في غير دينك؛ أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنّ محمّدا رسول الله! فلمّا يئس عمر قال: أعطوني هذا الكتاب الذي عندكم فأقرأه. قال: وكان عمر يقرأ الكتب! فقالت أخته إنّك رجس ولا يمسّه إلا المطهّرون فقم فاغتسل(5).
                أقول:
                إن صحّ قولهم "كان عمر يقرأ الكتب" فهذه حجّة أخرى في ذمّته، لأنّه ليس من علم كمن لم يعلم، فإن يكن قد قرأ بعض الكتب فقد قرأ في ما قرأ أخبارا وإخبارا بخصوص بعثة النبي(ص). فهو يختلف عن غيره من المشركين الذين لم يكن لديهم خبر عن ذلك.
                قال البغوي: قوله تعالىيا أيها النّبي حسبك الله ومن اتّبعك من المؤمنين قال سعيد بن جبير: أسلم مع رسول الله(ص) ثلاثة وثلاثون رجلا وستّ نسوة، ثمّ أسلم عمر بن الخطّاب فتمّ به الأربعون فنزلت هذه الآية(6).
                قال ابن عاشور: وهذه الجملة تفيد بيان مزيّة المؤمنين الذين تحمّلوا الأذى من المشركين وصبروا عليه ولم يؤاخذوا به من آمن ممّن آذوهم مثل أخت عمر بن الخطّاب قبل إسلامه، ومثل صهره سعيد بن زيد، فقد قال«لقد رأيتني وإنّ عمر لموثقي على الإسلام قبل أن يسلم عمر» فكان في صبر سعيد خير دخل به عمر في الإسلام(7).
                أقول:
                فأين الأذى الذي تحمّله عمر في سبيل الإسلام؟ و هل كان من الممتحنين في شعب أبي طالب؟!
                قالابن عاشور: والمؤمنات المفتونات منهنّ: حمامة أمّ بلال أمة أميّة بن خلف، وزنيرة، وأمّ عنيس كانت أمة للأسود بن عبد يغوث، والنّهديّة وابنتها كانتا للوليد بن المغيرة، ولطيفة، ولبينة بنت فهيرة كانت لعمر بن الخطّاب قبل أن يسلم، كان عمر يضربها، وسميّة أمّ عمار بن ياسر كانت لعمّ أبي جهل(8).
                أقول:
                ومع ذلك تقضي ثقافة الكرسيّ أن يكون من عذّب المسلمين لأجل الإسلام أفضل عند الله من المسلمين الذين تعذبوا على يديه! بأيّ دليل؟ وبأيّ معيار؟ بدليل واحد هو أنّه تربّع على كرسي الحكم ولم يتربّعوا!
                قال ابن الأثير: ومنهم: لبينة جارية بني مؤمل بن حبيب بن عدي بن كعب أسلمت قبل إسلام عمر بن الخطّاب، وكان عمر يعذّبها حتى تفتن ثمّ يدعها ويقول: إني لم أدعك إلا سآمة! فتقول: كذلك يفعل الله بك إن لم تسلم؛ فاشتراها أبو بكر فأعتقها. ومنهم: زنيرة وكانت لبني عديّ، وكان عمر يعذّبها؛ وقيل كانت لبني مخزوم وكان أبو جهل يعذّبها حتى عميت فقال لها: إنّ اللات و العزّى فعلا بك، فقالت: وما يدري اللاّت والعزّى من يعبدهما، ولكن هذا أمر من السّماء وربّي قادر على ردّ بصري، فأصبحت من الغد وقد ردّ الله بصرها فقالت قريش: هذا من سحر محمّد! فاشتراها أبو بكر فأعتقها (9).
                وفي لباب النّقول عن الضّحّاك عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية أفمن زيّن له سوء عمله حيث قال النبي(ص): اللّهمّ أعزّ دينك بعمر بن الخطّاب أو بأبي جهل بن هشام، فهدى الله عمر وأضلّ أبا جهل ففيهما أنزلت(10).
                أقول:
                أما أبو جهل فقد كانوا يقولون عنه:«مصفّر استه»(11)، ولا يمكن أن يكون مثل هذا مصدرا للعزّ، وعلى وجه الخصوص عزّ الإسلام! وأما عمر بن الخطّاب فيبقى الحكم للقارئ بعد إنهاء قراءة هذا الكتاب.
                وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أمّه أم عبد الله بنت أبي حثمة قالت: والله إنّا لنرحل إلى أرض الحبشة فقد ذهب عامر في بعض حاجتنا إذ أقبل عمر بن الخطّاب (رض) حتّى وقف عليّ وهو على شركه، وكنّا نلقى منه البلاء والشّدّة علينا (!) فقال: إنّه الانطلاق يا أمّ عبد الله؟ فقلت: نعم والله، لخرجنّ في أرض الله آذيتمونا وقهرتمونا حتّى يجعل الله لنا مخرجا. فقال: صحبكم الله؛ ورأيت له رقّة لم أكن أراها، ثمّ انصرف وقد أحزنه فيما أرى خروجنا، قالت: فجاء عامر بن ربيعة من حاجته تلك فقلت: يا أبا عبد الله، لو رأيت عمر آنفا ورقّته وحزنه علينا! قال: فتطمعين في إسلامه؟ قلت: نعم. قال: لا يسلم الذي رأيت حتّى يسلم جمل الخطّاب! قال يائسا منه، ممّا كان يرى من غلظته وقسوته على الإسلام(12).
                و عن حصين عن هلال بن يساف قال: أسلم عمر بن الخطّاب بعد أربعين رجلا وإحدى عشرة امرأة(13).
                وقالوا في ترجمة زيد بن الخطّاب: " أخو عمر، كان قديم الإسلام، وشهد بدرا، واستشهد باليمامة سنة اثنتي عشرة "(14).
                أقول:
                وهذا يعني أنّ زيدا أسلم قبل أخيه عمر. وبناء على ما سبق من كون أخته وابنه أسلما قبله يكون عمر بن الخطّاب هو آخر آل الخطّاب إسلاما! وشهد زيد بن الخطّاب بدرا في قلب الهجوم وشهدها عُمر على كرسيّ الاحتياط.
                وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أمّه ليلى قالت: كان عمر بن الخطّاب من أشدّ النّاس علينا في إسلامنا(15).
                وعن أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت أبا سليمان يقول قد أسكنهم الغرف قبل أن يطيعوه وأدخلهم النّار قبل أن يعصوه، وقد كان عمر بن الخطّاب يحمل الطّعام إلى الأصنام والله تعالى يحبّه! ما ضرّه ذلك عند الله طرفة عين(16).
                أقول:
                وما قدروا الله حق قدره، انظر إلى أي مستوى بلغ بهم سوء الأدب مع الله تعالى، وإلاّ فكيف يقبل عاقل موحّد أن يكون الله تعالى محبّا للمشرك حال شركه؟! أوليس هو الذي قال في الكتاب الكريمإنّما المشركون نجس؟! فكيف يصف الله تعالى المشرك أنّه (نجس) ويحبّه حال شركه؟! وهل هناك عاقل يحبّ النّجس؟ وعلى كل حال لم يدّع عمر بن الخطّاب يوما أنّ الله تعالى يحبّه. وقد رووا عن علي(ع) أنّ رسول الله(ص) قال: «يا فاطمة، إنّ الله عز وجلّ يغضب لغضبك ويرضى لرضاك» أخرجه أبو سعد في (شرف النّبوة) والإمام عليّ بن موسى الرضا في مسنده وابن المثنّى في معجمه(17). وعليه تغدو محبّة الله تعالى لعمر حال شركه أو إسلامه صعبة الإثبات، لأنّ فاطمة(ع) خرجت من الدّنيا غاضبة عليه. وقد قال رسول الله(ص) أيضا: «من أغضبها فقد أغضبني»(18). وقد أغضبها عمر بن الخطاب فتحقّق منه الأذى لرسول الله(ص).
                قالوا:استدلّ به السّهيلى على أنّ من سبّها(19) كفر وأنّها أفضل من الشّيخين. قال ابن حجر فيه نظر(20).
                أقول:
                كلّ ما من شأنه أن يشكّك في منزلة الشّيخين ففيه نظر عند ابن حجر وأتباع مدرسته، حتّى لو كان قرآنا فإنّه يجب تأويله بما ينسجم مع نظريّة أفضليّة الأربعة على التّرتيب والعشرة المبشّرين بالجنّة. وإلاّ فلماذا لم يخرج رسول الله(ص) بالشّيخين إلى المباهلة يوم وفد نجران؟!

                ______________
                المصادر:
                1) أعلام النبوة، الماوردي الشافعي، ج 1 ص 186.
                2) مستدرك، الحاكم، ج3ص647 رقم 6377. : وعن عبد الجبّار بن عمر عن ابن شهاب قال: أسلم عبد الله بن عمر قبل أبيه.
                3) التحرير والتنوير، ابن عاشور، ج 1 ص 2400.
                4) التحرير والتنوير، ابن عاشور، ج 1 ص 1327.
                5) الطبقات الكبرى، محمد بن سعد، ج 3 ص 268.
                6) تفسير البغوي، ج 1، ص 374.
                7) التحرير والتنوير، ج1 ص 3883.
                8) التحرير والتنوير، ج 1 ص 4784.
                9) الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ج 2 ص 69.
                10 ) لباب النقول، السيوطي، ج1 ص181.
                11)الطبقات الكبرى، محمد بن سعد، ج8ص44، ومجمع الزوائد، ج6ص71 ومجمع الزوائد،ج6ص7، وتفسير الصنعاني، ج2ص253،ومصنف عبد الرزاق، ج5 ص351 ومسند البزار ج2ص279 و وتاريخ مدينة دمشق ج38ص241 ج38ص249 و ج38ص254.
                12) المستدرك، الحاكم النيسابوري، ج 4 ص 58 و59.
                13) مصنف ابن أبي شيبة، ج7ص12 تحت رقم33866 و تهذيب التهذيب، ج7ص386.
                14) تقريب التهذيب ج1:ص223 تحت رقم2134.
                15) مجمع الزوائد، الهيثمي، ج6ص23 و المعجم الكبير، الطبراني، ج25ص29.
                16) حلية الأولياء، ج9ص257
                17) ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى، ج1 ص39.
                18) صحيح البخاري ج3 ص1361و صحيح البخاري ج3 ص1374 و الجمع بين الصحيحين ج3 ص372 و سنن النسائي الكبرى ج5 ص97 و سنن النسائي الكبرى ج5 ص148 و مصنف ابن أبي شيبة ج6 ص388 و الآحاد والمثاني ج5 ص361 و المعجم الكبير ج22 ص404 و خصائص علي ج1ص147 و فضائل الصحابة للنسائي ج1 ص78وفيض القدير ج4ص421.
                19) أي فاطمة عليها السلام.
                20) فيض القدير ج4ص421.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                  اي اجارة يا هذا ....مولاك اسلم بمعونه كافر و باخذ الامان من كافر
                  اي شخص يفعل هذا
                  المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                  و الله لا حجة لكم علينا يا عمريه و كل الحجج عليكم منا



                  أسلم خائفاً أو أسلم واقفاً ... هذا الموضوع سخيف ولا قيمة له
                  المهم أنه أسلم .. والمسلم يدخل الجنة .. نسأل الله أن يجمعنا مع عمر في الجنة

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ميكال

                    لم يهرب من اي معركة ابدا.

                    حاول ان تقرأ كلام الطوسي لماذا المهدي هرب
                    يقول علة ذلك خوفه على نفسه من القتل .... يعني 1200 سنة وهو خائف ان يقتل لذلك لم يعود



                    تأدب ياهذا ولاتفتري على ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المحاورين أن يتجاهلوا مشاركاتك

                    ويكفي أنك صاحب معرفات كثيره

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهير بن أبي سلمى


                      أسلم خائفاً أو أسلم واقفاً ... هذا الموضوع سخيف ولا قيمة له
                      المهم أنه أسلم .. والمسلم يدخل الجنة .. نسأل الله أن يجمعنا مع عمر في الجنة
                      ((ولا تقولوا امنا و لكن قولو اسلمنا )) نعم اسلم مولاك عمر اي اسلام... اسلام المنافق و اي منافق ...اعظم منافق هو
                      نعم جمعك الله معه انشاء الله في نار جهنم و ليته ينفعك انذاك

                      تعليق


                      • #26
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        و اعرض عن الجاهلين

                        تعليق


                        • #27
                          "اسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه"
                          http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=150220

                          المضحك في الامر انهم يروون العكس دائما ويقولون ان عمر خرج للناس هاتفا معلنا اسلامه متحديا شجعان قيش علانية وبدون اي خوف
                          وعندما نقصم ظهورهم بهذه الرواية التي تكشف حقيقة اسلام عمر
                          يقولون وما العيب في ان يخاف عمر ههههههههههههههههههههههههه
                          طيب اذا لا يوجد عيب فلماذا لا تروون هذه الرواية وتروون الاكاذيب وحسب
                          ولماذا لم نرى ما حدث في هذه الرواية في مسلسل عمر بن الخطاب
                          لماذا ايها التابعين بدون علم ولا فهم

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

                            هذه قصّة جديرة بالتأمّل تتعلّق بعمر بن الخطاب قبل الإسلام. قال الماوردي الشافعي: ومن بشائر هتوفهم: ما رواه إبراهيم ..عن ابن عبّاس أنّ عمر بن الخطّاب حدّث يوما في مجلس بعد رسول الله (ص) فقال: خرجنا قبل مظهر النبي(ص) بشهرين إلى الأبطح بمكّة معنا عجل نريد ذبحه و نحن نفر، فلمّا ذبحناه وتصابّ دمه ومات، إذ صاح من جوفه صائح "يا زريح، يا زريح، صائح يصيح، بصوت فصيح، نبيّ يظهر الحقّ يفيح، يقول لا إله إلا الله"؛ فصاح كذلك ثلاث مرّات ثمّ هدأ صوته و تفرّقنا و رعبنا منه فلم يلبث النبي(ص) أن ظهر(1).
                            أقول:
                            هذه القصّة تفيد أنّ عمر بن الخطّاب كان يعلم ببعثة النبي(ص) قبل أن يبعث، فكان المفروض أن يكون من المنتظرين لبعثته والمسارعين إليها حين تحقّقها. لكن التّاريخ يحدّثنا بعكس ذلك، فقد تأخّر إسلام عمر وأسلم قبله ابنه (2) وأخته وختنه وناس كثير، فما الذي أبطأ به؟!
                            وقال ابن عاشور في تفسيره: كان الوليد بن المغيرة وعمر بن الخطّاب كافرين، وكان كلاهما يدفع النّاس من اتّباع الإسلام، ولكنّ الوليد كان يختلق المعاذير والمطاعن في القرآن، وذلك من الكيد؛ وعمر كان يصرف النّاس بالغلظة علنا دون اختلاق(3).
                            أقول: وهذا صريح في أنّه كان يصرف النّاس عن الإسلام بالغلظة وهو يعلم ببعثة النبي(ص) كما سبق بيانه. وفرق كبير بين من يعلم ومن لا يعلم. فكيف يصبح أفضل من الذين لم يصدّوا عن سبيل الله لحظة واحدة لمجرّد أنّه أسلم. فإنّ الإسلام الذي يجبّ ما قبله لا يبخس الناس أشياءهم. فيكون عمر ساوى من عذّبهم في الإسلام لكنّهم فضلوه بأنّهم لم يتلبّسوا بفعل المضلّين عن سبيل الله الذين يفتنون النّاس في دينهم.
                            وقال أيضا: كان المشركون يحاولون ارتداد بعض قرابتهم أو من لهم به صلة، كما ورد في خبر سعيد بن زيد وما لقي من عمر بن الخطّاب(4).
                            قال محمد بن سعد في خبر إسلام عمر:. .. قالعمر فلعلّكما قد صبوتما؟ قال: فقال له ختنه: أرأيت يا عمر إن كان الحقّ في غير دينك؟ قال: فوثب عمر على ختنه فوطئه وطئا شديدا، فجاءت أخته فدفعته عن زوجها فنفحها بيده نفحة فدمي وجهها، فقالت وهي غضبى: يا عمر! إن كان الحقّ في غير دينك؛ أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنّ محمّدا رسول الله! فلمّا يئس عمر قال: أعطوني هذا الكتاب الذي عندكم فأقرأه. قال: وكان عمر يقرأ الكتب! فقالت أخته إنّك رجس ولا يمسّه إلا المطهّرون فقم فاغتسل(5).
                            أقول:
                            إن صحّ قولهم "كان عمر يقرأ الكتب" فهذه حجّة أخرى في ذمّته، لأنّه ليس من علم كمن لم يعلم، فإن يكن قد قرأ بعض الكتب فقد قرأ في ما قرأ أخبارا وإخبارا بخصوص بعثة النبي(ص). فهو يختلف عن غيره من المشركين الذين لم يكن لديهم خبر عن ذلك.
                            قال البغوي: قوله تعالىيا أيها النّبي حسبك الله ومن اتّبعك من المؤمنين قال سعيد بن جبير: أسلم مع رسول الله(ص) ثلاثة وثلاثون رجلا وستّ نسوة، ثمّ أسلم عمر بن الخطّاب فتمّ به الأربعون فنزلت هذه الآية(6).
                            قال ابن عاشور: وهذه الجملة تفيد بيان مزيّة المؤمنين الذين تحمّلوا الأذى من المشركين وصبروا عليه ولم يؤاخذوا به من آمن ممّن آذوهم مثل أخت عمر بن الخطّاب قبل إسلامه، ومثل صهره سعيد بن زيد، فقد قال«لقد رأيتني وإنّ عمر لموثقي على الإسلام قبل أن يسلم عمر» فكان في صبر سعيد خير دخل به عمر في الإسلام(7).
                            أقول:
                            فأين الأذى الذي تحمّله عمر في سبيل الإسلام؟ و هل كان من الممتحنين في شعب أبي طالب؟!
                            قالابن عاشور: والمؤمنات المفتونات منهنّ: حمامة أمّ بلال أمة أميّة بن خلف، وزنيرة، وأمّ عنيس كانت أمة للأسود بن عبد يغوث، والنّهديّة وابنتها كانتا للوليد بن المغيرة، ولطيفة، ولبينة بنت فهيرة كانت لعمر بن الخطّاب قبل أن يسلم، كان عمر يضربها، وسميّة أمّ عمار بن ياسر كانت لعمّ أبي جهل(8).
                            أقول:
                            ومع ذلك تقضي ثقافة الكرسيّ أن يكون من عذّب المسلمين لأجل الإسلام أفضل عند الله من المسلمين الذين تعذبوا على يديه! بأيّ دليل؟ وبأيّ معيار؟ بدليل واحد هو أنّه تربّع على كرسي الحكم ولم يتربّعوا!
                            قال ابن الأثير: ومنهم: لبينة جارية بني مؤمل بن حبيب بن عدي بن كعب أسلمت قبل إسلام عمر بن الخطّاب، وكان عمر يعذّبها حتى تفتن ثمّ يدعها ويقول: إني لم أدعك إلا سآمة! فتقول: كذلك يفعل الله بك إن لم تسلم؛ فاشتراها أبو بكر فأعتقها. ومنهم: زنيرة وكانت لبني عديّ، وكان عمر يعذّبها؛ وقيل كانت لبني مخزوم وكان أبو جهل يعذّبها حتى عميت فقال لها: إنّ اللات و العزّى فعلا بك، فقالت: وما يدري اللاّت والعزّى من يعبدهما، ولكن هذا أمر من السّماء وربّي قادر على ردّ بصري، فأصبحت من الغد وقد ردّ الله بصرها فقالت قريش: هذا من سحر محمّد! فاشتراها أبو بكر فأعتقها (9).
                            وفي لباب النّقول عن الضّحّاك عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية أفمن زيّن له سوء عمله حيث قال النبي(ص): اللّهمّ أعزّ دينك بعمر بن الخطّاب أو بأبي جهل بن هشام، فهدى الله عمر وأضلّ أبا جهل ففيهما أنزلت(10).
                            أقول:
                            أما أبو جهل فقد كانوا يقولون عنه:«مصفّر استه»(11)، ولا يمكن أن يكون مثل هذا مصدرا للعزّ، وعلى وجه الخصوص عزّ الإسلام! وأما عمر بن الخطّاب فيبقى الحكم للقارئ بعد إنهاء قراءة هذا الكتاب.
                            وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أمّه أم عبد الله بنت أبي حثمة قالت: والله إنّا لنرحل إلى أرض الحبشة فقد ذهب عامر في بعض حاجتنا إذ أقبل عمر بن الخطّاب (رض) حتّى وقف عليّ وهو على شركه، وكنّا نلقى منه البلاء والشّدّة علينا (!) فقال: إنّه الانطلاق يا أمّ عبد الله؟ فقلت: نعم والله، لخرجنّ في أرض الله آذيتمونا وقهرتمونا حتّى يجعل الله لنا مخرجا. فقال: صحبكم الله؛ ورأيت له رقّة لم أكن أراها، ثمّ انصرف وقد أحزنه فيما أرى خروجنا، قالت: فجاء عامر بن ربيعة من حاجته تلك فقلت: يا أبا عبد الله، لو رأيت عمر آنفا ورقّته وحزنه علينا! قال: فتطمعين في إسلامه؟ قلت: نعم. قال: لا يسلم الذي رأيت حتّى يسلم جمل الخطّاب! قال يائسا منه، ممّا كان يرى من غلظته وقسوته على الإسلام(12).
                            و عن حصين عن هلال بن يساف قال: أسلم عمر بن الخطّاب بعد أربعين رجلا وإحدى عشرة امرأة(13).
                            وقالوا في ترجمة زيد بن الخطّاب: " أخو عمر، كان قديم الإسلام، وشهد بدرا، واستشهد باليمامة سنة اثنتي عشرة "(14).
                            أقول:
                            وهذا يعني أنّ زيدا أسلم قبل أخيه عمر. وبناء على ما سبق من كون أخته وابنه أسلما قبله يكون عمر بن الخطّاب هو آخر آل الخطّاب إسلاما! وشهد زيد بن الخطّاب بدرا في قلب الهجوم وشهدها عُمر على كرسيّ الاحتياط.
                            وعن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن أمّه ليلى قالت: كان عمر بن الخطّاب من أشدّ النّاس علينا في إسلامنا(15).
                            وعن أحمد بن أبي الحواري قال: سمعت أبا سليمان يقول قد أسكنهم الغرف قبل أن يطيعوه وأدخلهم النّار قبل أن يعصوه، وقد كان عمر بن الخطّاب يحمل الطّعام إلى الأصنام والله تعالى يحبّه! ما ضرّه ذلك عند الله طرفة عين(16).
                            أقول:
                            وما قدروا الله حق قدره، انظر إلى أي مستوى بلغ بهم سوء الأدب مع الله تعالى، وإلاّ فكيف يقبل عاقل موحّد أن يكون الله تعالى محبّا للمشرك حال شركه؟! أوليس هو الذي قال في الكتاب الكريمإنّما المشركون نجس؟! فكيف يصف الله تعالى المشرك أنّه (نجس) ويحبّه حال شركه؟! وهل هناك عاقل يحبّ النّجس؟ وعلى كل حال لم يدّع عمر بن الخطّاب يوما أنّ الله تعالى يحبّه. وقد رووا عن علي(ع) أنّ رسول الله(ص) قال: «يا فاطمة، إنّ الله عز وجلّ يغضب لغضبك ويرضى لرضاك» أخرجه أبو سعد في (شرف النّبوة) والإمام عليّ بن موسى الرضا في مسنده وابن المثنّى في معجمه(17). وعليه تغدو محبّة الله تعالى لعمر حال شركه أو إسلامه صعبة الإثبات، لأنّ فاطمة(ع) خرجت من الدّنيا غاضبة عليه. وقد قال رسول الله(ص) أيضا: «من أغضبها فقد أغضبني»(18). وقد أغضبها عمر بن الخطاب فتحقّق منه الأذى لرسول الله(ص).
                            قالوا:استدلّ به السّهيلى على أنّ من سبّها(19) كفر وأنّها أفضل من الشّيخين. قال ابن حجر فيه نظر(20).
                            أقول:
                            كلّ ما من شأنه أن يشكّك في منزلة الشّيخين ففيه نظر عند ابن حجر وأتباع مدرسته، حتّى لو كان قرآنا فإنّه يجب تأويله بما ينسجم مع نظريّة أفضليّة الأربعة على التّرتيب والعشرة المبشّرين بالجنّة. وإلاّ فلماذا لم يخرج رسول الله(ص) بالشّيخين إلى المباهلة يوم وفد نجران؟!

                            ______________
                            المصادر:
                            1) أعلام النبوة، الماوردي الشافعي، ج 1 ص 186.
                            2) مستدرك، الحاكم، ج3ص647 رقم 6377. : وعن عبد الجبّار بن عمر عن ابن شهاب قال: أسلم عبد الله بن عمر قبل أبيه.
                            3) التحرير والتنوير، ابن عاشور، ج 1 ص 2400.
                            4) التحرير والتنوير، ابن عاشور، ج 1 ص 1327.
                            5) الطبقات الكبرى، محمد بن سعد، ج 3 ص 268.
                            6) تفسير البغوي، ج 1، ص 374.
                            7) التحرير والتنوير، ج1 ص 3883.
                            8) التحرير والتنوير، ج 1 ص 4784.
                            9) الكامل في التاريخ، ابن الأثير، ج 2 ص 69.
                            10 ) لباب النقول، السيوطي، ج1 ص181.
                            11)الطبقات الكبرى، محمد بن سعد، ج8ص44، ومجمع الزوائد، ج6ص71 ومجمع الزوائد،ج6ص7، وتفسير الصنعاني، ج2ص253،ومصنف عبد الرزاق، ج5 ص351 ومسند البزار ج2ص279 و وتاريخ مدينة دمشق ج38ص241 ج38ص249 و ج38ص254.
                            12) المستدرك، الحاكم النيسابوري، ج 4 ص 58 و59.
                            13) مصنف ابن أبي شيبة، ج7ص12 تحت رقم33866 و تهذيب التهذيب، ج7ص386.
                            14) تقريب التهذيب ج1:ص223 تحت رقم2134.
                            15) مجمع الزوائد، الهيثمي، ج6ص23 و المعجم الكبير، الطبراني، ج25ص29.
                            16) حلية الأولياء، ج9ص257
                            17) ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى، ج1 ص39.
                            18) صحيح البخاري ج3 ص1361و صحيح البخاري ج3 ص1374 و الجمع بين الصحيحين ج3 ص372 و سنن النسائي الكبرى ج5 ص97 و سنن النسائي الكبرى ج5 ص148 و مصنف ابن أبي شيبة ج6 ص388 و الآحاد والمثاني ج5 ص361 و المعجم الكبير ج22 ص404 و خصائص علي ج1ص147 و فضائل الصحابة للنسائي ج1 ص78وفيض القدير ج4ص421.
                            19) أي فاطمة عليها السلام.
                            20) فيض القدير ج4ص421.

                            كل ما ذكرته كان قبل اسلام عمر رضي الله عنه و الاسلام يجب ما قبله

                            ثانيا اسلم عمر رضي الله عنه سنة 6 للبعثة و اسلم بعد حمزة بايام رضي الله عنهما و ذلك قبل الهجرة بسبع سنوات

                            ثالثا اما الرواية التي ذكرتها فتاخر اسلامه لانه لما يدخل الايمان في قبله و عندما دخل الايمان في قلبه اسلم

                            رابعا قلتي :

                            هههههههههههههههههههه ان لم احرف شيئا ...هذا كتابك يا هذا ام اصبحت تجادل فيه و هو المتوقع منكم حين تسقط حجتكم و تبحثون عن الفرار
                            إن أسلمت قال لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت
                            لم اكن اعرف انك لا تعرف العربيه بعد ان اعطاه العاص الامان......امن المنافق عمر
                            اما بالنسبة لهروب عمر من المعارك فحدث و لا حرج فقد شرح هذا الموضوع سابقا في المنتد

                            اقول : المشكلة انكي لم تفهمي النص و تبتريه اكملي بقية النص :

                            قال زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت قال لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال أين تريدون؟ فقالوا نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ
                            ما معنى صبا !!!!!

                            اليس اسلم

                            و طلب الامان جائز و الاجارة جائزة و الا لما كانت هجرة الحبشة

                            و اما الهروب من المعرك فقد رددت عليه في هذا المنتدى و كيفية ثباته رضي الله عنه فراجعي المواضيع
                            ك
                            ثم لماذا ارادو ان يقتلوه اليس لانه صربهم في رواية بن عمر رضي الله عنه:

                            فقالوا نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ

                            السبب :

                            ال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
                            قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا











                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة زهير بن أبي سلمى


                              أسلم خائفاً أو أسلم واقفاً ... هذا الموضوع سخيف ولا قيمة له
                              المهم أنه أسلم .. والمسلم يدخل الجنة .. نسأل الله أن يجمعنا مع عمر في الجنة



                              صدقت اخي و لكن ينبغي ان نبين الحقيقة و هم حتى لم يقرؤو القران الكريم فالخوف من التعرض للاذى من الظلمة و الكفار امر طبيعي :

                              فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين ( 18 ) فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين ( 19 ) وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين
                              قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى ( 45 ) )

                              ( قالا ) يعني موسى وهارون : ( ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يعجل علينا بالقتل والعقوبة ، يقال : فرط عليه فلان إذا عجل بمكروه ، وفرط منه أمر أي : بدر وسبق ، ( أو أن يطغى ) أي : يجاوز الحد في الإساءة إلينا


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                                ((ولا تقولوا امنا و لكن قولو اسلمنا ))
                                أول شي أكتب الآية عدل ولا تحرفها .. الظاهر من جابتك أمك ماقرأت قرآن :

                                (( قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ))



                                المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                                اسلام المنافق و اي منافق ...اعظم منافق هو

                                ولذلك كان أمير المؤمنين عليه السلام يحب مصاهرة المنافقين فزوّجه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب


                                المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
                                نعم جمعك الله معه انشاء الله في نار جهنم
                                في جهنّم ...... لا وألف لا ...
                                في الجنه نعم أسأل الله أن يجمعني وأهلي وأولادي ووالديّ معه في الجنه ومعنا كذلك أبو الحسنين
                                رضي الله عنهم وارضاهم ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X