هل تعرفني ؟؟؟
في صدري الف الف وجه
والف وطن
والف دين
والف صديق
في قلبي محمد
وعيسى
وموسى
وبوذا
وراما
وكرشنا
وزارا
وماندلا
وغاندي
وجيفارا
انا مصاب بعشق الالوان
لاافرق بين ملامح
عربي
او صيني
اوافريقي
او ايرلندي
او منغولي
او رجل اسكيمو
كم اعشق
الشعوب
والعواصم
واللوحات
والاطفال
والشعر
والانسانية
والمطر
والغابات
والجمال
انا لااعرف من انا ؟؟؟؟
انت حدد معالمي
فانا بلا هوية
هل تعرف من انا ؟؟؟؟؟؟؟؟
اشعر اني انسان
لاني احبك
حتى لوزعمت اني عدوك

إن الذين لا يجيدون الحب قد ينتهون إلى تشريع الكره والدعوة إليه كعبادة

كلّ الشّعوب تلد أجيالاٌ جديدة إلّا نحن نلد آباءنا وأجدادنا


لذلك إن السماء، لو أرسلت لنا كلَّ أنبيائها ينهوننا عن الإيمان ويحرِّمون علينا كلَّ عبادة
لعصينا كلَّ الأنبياء وبقينا نؤمن ونصلِّي ونتعبد.

المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari

كلّ الشّعوب تلد أجيالاٌ جديدة إلّا نحن نلد آباءنا وأجدادنا

نعم العراق ليس ملك للشعب العراقي يوجد دول خارجيه تتحكم به جعلت منه شعب جاهل
لاينقاد لعقله

وفي قلبك نمرود وفرعون وشمر ويزيد وستالين وصدام

ما عمى الالوان الذي اصاب البعض !!!!!

الوجدان لا يعني الانحراف والانسانية لا تعني خلط الحبال بالنبال

لا ادري هل انت تفقه ما تكتب ام مجرد تنقل

قال تعالى



لَعَمْرُكَ‏ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ

لَعَمْرُكَ‏ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ

فعلا لانجد غير هذه الايه لوصف هذا الرجل فرج ....

السلام عليكم
سألوه من انت ؟ قال عراقي.. شيعي ام سُني ؟ قال عراقي.. عربيُ ام كردي ؟ قال عراقي.. مسلمُ ام مسيحي ؟ قال عراقي هويتي عراقي ولا يهم اي شيءٌ بعده..
اسئلتكم هذه هي من ضيعت بلدي وحملته الى نار الطائفية والقومية والتشتت والتمزق.. هكذا كانت فكرة الشاب العراقي حسن حمدان والذي لم يتجاوز الخامسة والعشرين عاماً.. طالب الماجستير في علم الاجتماع جامعة القادسية والذي اراد ان لا يضيع فترة الشباب ليترك الاثر والبصمة التي سيخلدها التاريخ.
وبعيدا عن المزايدات وفي مبادرة تعد الاولى من نوعها في العراق اقدم الشاب حسن حمدان العراقي على خطوة جبارة في مجال ترسيخ الوحدة الوطنية في العراق، بعد ان اخذ على عاتقه القيام بمسيرة يحمل فيها علما تزدان في وسطه خارطة العراق وعلى جانبيها مكتوب كلمتان (العراق.. واحد)، فينطلق مشيا على الاقدام الى اغلب المحافظات العراقية التي تقع في طريقه منطلقا من محافظته ميسان وصولا الى شمال الوطن الحبيب كردستان العراق.
حاملا معه اكياس صغير يضع فيها تراب كل محافظة تطأها قدماه لم نعرف من حسن من اي طائفة فقد اصر على كتمان واصفا نفسه بانه عراقي بالدرجة الاولى في الوقت نفسه شدد حسن على نقطة جوهرية في ردم الصدع الكبير الحاصل بين الطائفتين الشيعية والسنية عندما ردد الآية الكريمة (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
وكانت رسالة حسن الى أصدقائه " فليعذرني اصدقائي لأنني لم اطلعهم على نيتي هذه لخوفي من ان يصادر هذا الجهد من قبل اي منظمة مجتمع مدني او حزب سياسي . فتجهض روحيتها المستقلة ان عيد الحب العراقي سيعلن عن نفسه عندما اصل هناك الى جبال دهوك فأحمل الكيس الاخير لأضع فيه ذرات من تراب وطني تحياتي الى اهالي العراق وليتذكروا ان ليس بيننا اقلية او اكثرية ، فلا يمكن ان اعد جسدي مفصولا عن يدي او مقطوعة عنه قدمي او مقلوعا عنه قلبي الاخر هو الرابض حول حدودنا الخارجية من قريب او بعيد من جنوب او شمال من شرق اومن غرب ... كفى نجتر كتب اكلها التراب وقائع لم نعشها الا انها لازالت ترسخ الحقد والتشرذم بيننا فلنصنع تاريخا جديدا يقرأه الاجيال بعدنا فلا يعودوا ينظروا الى الدماء بل الى الحب والصفاء ببركة الارض والسماء" .
بهذه العبارات اختتم حسن حمدان العراقي كلماته ورسالته التي وجهها عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك الى اصدقائه في العراق معبرا عن حبه الشديد للعراق الذي يجمع بين جنباته كل العراقيين بمختلف تسمياتهم وطوائفهم وقومياتهم والذي يريده حسن هو عراقٌ موحد يعيش به جميع ابناء الشعب بأمن وسلام ومحبة تجمع الورد بمختلف الوانه في باقة واحدة اسمها العراق.
http://www.aljazeeratalk.net/node/9744
في شوارع وطني هنالك من يغضب لمنظر أمرأة لا ترتدي حجابآ...
أكثر مما يغضب لمنظر طفل لا يرتدي حذاءآ.

من لا تاريخ له لا مستقبل له

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صلوا على النبي شنو داخلين بحرب لو شنو؟
وهذه الفاظ مو جميله تتلفظون بيها بالمنتدى
ماعندكم شغل وعمل ظالين تتعاركون

(( يا سيدي العراق))
يا سيدي العراق..سماحة ًومغفرةً -- منكَ أرجوها بعدَ ربِ العرشِ الجليلا فالشوقُ اليكَ يمزقني ويطحنني يا وطنا -- دانت لهُ الاوطانُ في التاريخِ تبجيلا كأنكَ جبينُ الشمس في مطالعهــا -- وقفت لها الكواكبُ تفخيما وتهليلا يا أبا الحضاراتِ الأولِ وسيدها قد -- كنتَ للبشريةِ دومـا نبراسا ودليلا فأنتَ العراقُ الأشمُ يا أسدا.. ببابلٍ -- تناقلت الاجيالُ شجاعتهُ جيلا فجيلا يشعُ ضيـاؤكَ الدنيـا فيملؤهـا -- نـورا ..كنارُ زيتٍ لا تنضبُ فتيلا وأعزكَ الله ُ بالاسلام ِ مكرمـــةً -- فكنتَ في الاسلام ِ وهــجُ قنديلا وخصَ اللهُ أرضـكً كريمـةً بأنبيائه ِ -- ورتلَ فراتيــكَ في الكتابِ ترتيلا فهـا هنـا ادم ونوحٌ وصالحٌ وهودَ -- وذو النونَ ويونسَ وابراهيمَ الخليلا وها هناك شيتٌ وجرجيسَ ودانيالْ -- والعزيـر وذي الكفـل ِ الكفيلا وواريتَ في ثراكَ الصالحينَ المباركين -- علـيٌ والعباسُ والحسـينُ القتيلا قد كنتَ دومـا لبني ادم ٍ دارُ -- أمنٍ وسكينـةٍ وظلُ سلام ٍ ظليلا فأجتباكَ اللهُ بالفراتينِ ألقــاً -- يزهوانِ بمجراهمـا عذبينِ سلسبيلا وجمعتَ أبنـاءكَ على اختلافِ -- ألوانهم فكنتَ لهم أعزُ عشيرةٍ وقبيلا وأبيتَ الا أن تكـونَ بابناءكَ -- هامـةُ مجدٍ وفخرٍ وعزٍ لستَ بذليلا لكنَ الذئـابُ السودُ تعـويَ -- هائجـةً على محرابيكَ تزيدُ العويلا -- وتريدُ النيلَ منكَ تعبـا ممزقا وعليلا وهاجت رياحُ الشرِ عليكَ من كلِ -- صـوبٍ فلم تبقي من زَهوِكَ قليلا وأشاعت كلابُ الغدرِ فيكَ بشائع ٍ -- فتخضبتَ بدمِ أبناءكَ تجريحا وتقتيلا أهوَ الغدرُ أتاكَ متختلا ؟أم هيَ كبوةُ -- فارسٍ ما انحنى يوما ولا كانَ ذليلا أهوَ الغدرُ أتاكَ متختلا ؟أم هيَ كبوةُ -- فارسٍ ما أرتضى غيرَ المجـدِ بديلا أأبكيـكَ يا وطني أم أُبكيَ نفسي ؟؟ -- فما على الأسى غيرَ البكـاءِ دليلا أواسيكَ بالصبر يا وطني فلا بدَ للفجر -- أن ينبثقَ وان كانَ ظلامُ الليلِ طويلا أواسيكَ بالصبر يا وطني فالله لن يخذل -- أرضَ انبيائهِ ولا المؤمنينَ باللهِ وكيلا

وطبعاً أنا مغرم بهذه البلد العراق من زمان ..

ولكن من أيام تركن حدود "الله" إلى أيام تمسكنا بحدود "السعودية"

تغير الكثير

هذا انحراف فكري خطر
انت تخلط بين الواقع والحقيقة
ليكن الله وحده فقط في وجودك
وتذكر ان الدين هو الحب والبغض
.....

بــلــد الانــبــيــاء
====================
يا بلدَ الانبياءِ والصـالـحـيـن .... ووطن الضامي المشتاق
وانشودةَ الحبِ والعاشقين .... يا وطني احبك يا عـراق

يا بـسمةَ الطفلَ الـحـزيـن .... بشفتيهِ عذوبةً تنساق .
وتـرنـيـمـةَ الام الـتـي قـد .... انهلتها دمـوع الاشتياق .

فـراودتـهـا الاحـلام مـن .... ذرى الآمـال والاشــواق
واهزوجةَ امل الفلاحيـن .... بافيائها تعـلـو والاعـمـاق .

وشذى الحقول الزاهرة .... وترنيمة الـطـيـر الـتـواق
وهمس الـزهور العـطرة .... واعذوبة الجدول الرقراق

يالغة الـخـالـديـن تـورداً .... وفحوى الخـلود الـتـواق .
بـك سُـمـيـتُ عـراقـي .... واعتليت المجد أئـتـلاق .
تعاليتُ بسِمائِك علـواً .... فـكـيـف انـت يـاعــراق

يا كلمةُ العارفين زهواً.... وعلمِ الطالبينَ والعشاق
يا مطلب درب المريدين.... بعليائك النور والاشراق

يـالـؤلـؤة الـدنـيـا ودُرة .... الاوطان للوجود والاعراق
ياكُحلَة العيون التي .... بك تـزهـو بنورها الـبـراق

وطني يابلد النهرين .... وارضهِ الخصب المعـتـاق
كم اناديك يابلدي حبا .... باسمك انـدب يـاعـراق

يـبكـيك قلبي تألما.... يابلد المآثر والاشفاق
حـين تُـمزقـك الاسِنةُ ....والـدمع يؤرق الاحداق

عليك تآلبت مِحنٌ ما .... غيرتك النوائب والارهاق
اوهزتك العواصف ابدا ....شامخ انت ازلي وبـاق

عبرالحدود تنالك الضباع .... بانيابها السم العتاق
وتمرح حظائرك الخـضـر .... بـها الخنازير الرقاق

جواميس العصرِ اضحت .... بكل حيزٍ فيك تلاق
قرونها تهد الاوصـال .... منك ياوطني باستباق

انت الذي تعاليتَ بين.... الاممِ لمجدك الوثاق
فبنيت عـزك بـزهـوِ.... الماجدين بترفعةٍ ورواق

دقت طبول الـزيـف .... الـيـوم وزمـرت الابـواق
صادحةٍ عبرالعهود .... الكاذبة وزيـف الاوثـاق

وتمرست لنيل المطالب .... وتوعدت بنهجها الدراق
انكشف ماكان مستور .... تساقطت عنها الاوراق

ياوطن الشرف الرفيع .... والذهب الاسود الرتاق
منحك الله الكرم يعبث .... في خزائنك السراق

والجياعُ بين اضلعها .... تعتصر الهموم بافتراق
تلعق الارض دموعا .... وتغفو خشية الاملاق

ابناءك وسط العرى ....تكدست اجسادهم احتراق
على الهـويةِ كلَ يومٍ .... قـسـرا للـموتِ تـُـسـاق

والعـرائس في حُـلتِها .... بـيـن ثـنـايـاك تـحـاق
تُغتصَبُ ياوطن والـدم .... عـلـى جـوانـبـك يُـراق

ياوطن الاحرار ومصدر .... فخر الجدود والانساق
تهدمت كل المكارم طرا ....ضاعت القيم والاخلاق

ضـاقـت عـلـيـنـا الامور .... بـما رحُـبت حزنا تضاق
اطبقت الفِخاخ انزواءا .... الامر لا يحتملُ ويُطاق

مـتـى يـا بـلـدي مـتـى .... تهفو اللوعة ردا واتفاق
والغشاوة من الـقـلـوب .... تنجلي بايـثـارٍ واعتناق

متي يا وطن تتشـابـك ....الايـدي احتواءا وانطباق
تحتضن المخاصر بهجة .... يسود الحب والـوفـاق

ما انصفك الدهرُ وضمدَ .... جراحك الغر العـمـاق
توسدتك المظالم تحسبا .... احتوتك بجمرها الحراق

ولانفض الوهن غباره .... وانت في سُبات ورهاق
فــنـمـت نـومـة الـذي .... قيدته الاصفاد والاعلاق .

لا اسيقـظ منها صحوة .... او نهض تـوزرا و فـاق .
هـذا زمـنـك يـاعـراق .... اتى بروعة العز وانطلاق .

لا طائفية توهنك بغيها .... ولا الاحزاب تمد الاطواق
اعـتلي المجد شموخـا .... واحتضر عهدك الـتـواق