إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نحن شعب لا يستحي:

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ما أروع أن نغزل من خيوط الأمل شمسٌ تضيء دروبنا ..ونرسم على جدران اليأس نافذةً تنير قلوبنا....
    فالأسير هو من أسر نفسه بين قضبان الألم ..والحر من اعتق روحه واطلقها في رحاب الأمل ..
    (صباااح الخير من قلب كله أمل )

    تعليق


    • #32
      ياعراق أبني التهدم لايظل شوفك ضرير،،،،،، أنت قادر تلم جرحك يابلد حيدرالأمير،،،،،، أنت أسست الحضارةومنك

      العالم يصير،،،،،، بيك أهل الجود والله وبيك أصحاب الضمير،،،،،، أنت بابل..انت آشوروأكد وأنت المصير.

      تعليق


      • #33
        لا أنتمي إلى حزب، ولا إلى طائفة، ولا إلى مذهب. اعتقدت حتى الآن أني أنتمي إلى وطن.

        أي وطن؟!

        أهو وطن الإيديولوجيات، أم وطن المثاليات، أم وطن العشائر، أم وطن المؤسسات، أم الميليشيات، أم المحسوبيات؟

        حتى اليوم اعتقدت أني أنتمي إلى وطن الفينيق، وطن الحياة، وطن الانبعاث. واليوم لا أدري ما هو وطني!

        أفتش عنه، ولا أجده. فأنا غريبة في منفى الدبابات والدمار الأپوكاليبتي والأطفال المشلَّعين. أنا غريبة في منفى الأحقاد والهلع والاندثار.

        لا الأرض المحروقة وطني، ولا اليأس ملجأي، ولا بحر الموت ملاذي. أريد أن أتعرف إلى وطني خارج الأغاني الحماسية وجعجعة السياسيين وصراخ الزعماء ومفاخرة الأبطال.

        أريد وطنًا للإنسان، وطنًا للحب، وطنًا للسلام. أريد أن أقطف النجوم من بسمات الوجوه والضحكات المغردة في الطرقات، لا أن أحسد الطيور على أجنحتها. لا أريد الهرب من أصغر وطن على الخريطة إلى أرحب مساحة في الأرض، ولا أريد الموت قهرًا على شعبي المقهور.

        كل رصاصة تخترق لبنانيًّا وأي إنسان في العالم تخترقني، وكل نظر يُشاح عن قتيل تُغتصَب روحُه في لبنان والعالم كأنما نظرَ الله يُشاح.

        أعيدوا إلينا الله، أعيدوا إلينا الله، يا مغتصبي الحياة!

        أعيدوه إلينا صافيًا، محمولاً على عرش النور.

        أعيدوه في القلب والعين والمثوى.

        أعيدوا إلينا وطنًا لم نخلقه بعد.

        أعيدوه إلينا خميرةً لنعجنه بأيدي الخير، ونلبسه جلدًا، ونتنشَّقه شذًى، لا سُمًّا.

        أعيدوا إلينا وطن الرهينة والذبيحة والاستباحات.

        لا تهجِّرونا من نفوسنا وكراماتنا.

        أعيدوا إلينا الحياة!

        أعيدوا إلينا الله!

        ندا الحاج

        تعليق


        • #34
          اعتقال أحمد القبنجي
          سعدون محسن ضمد



          اتصالات الصباح دائماً تحمل أخباراً محزنة أو مخيفة، هذا ما فكرت به قبل أن استقبل اتصال الصديق ستار محسن، الذي جاءني اتصاله في الساعة السابعة وخمس دقائق تقريباً. اعتذر الرجل مرتين، مرة عن اتصاله المبكر وأخرى لأنه يحمل خبراً محزناً ومخيفاً في نفس الآن.. قال: لقد اعتقل السيد أحمد القبنجي، يوم أمس في إيران، فقد اتصل بي ابنه قبل قليل وأخبرني بذلك.
          إذن فقد حصل هذا الأمر الذي تأخر كثيراً، فمن المتوقع بالنسبة لي أن يحصل مثل هذا الاعتقال لمثل هذا الرجل في مثل ذلك البلد.. سألني ستار، ماذا سنفعل؟ فقلت له، دعني أفكر واستشير الأصدقاء، لكنني وما أن أغلقت الهاتف حتى عرفت أن الخيارات أمامنا قليلة، فنحن لا نستطيع أن نفعل الكثير، فالحكومة التي تعالج هذه الأيام أكثر من أزمة لا يمكن لها أن تهتم باعتقال عراقي ـبالذات القبنجيـ خارج حدود البلد، وتفكر أن تضغط من أجل إطلاق سراحه. إذن ليس أمامنا إلا الاحتجاج من خلال الفيسبوك ومن خلال التظاهر أمام مبنى السفارة الإيرانية في بغداد.. عدت لستار لأخبره بأنني لا املك نت خلال نهار اليوم، وطلبت منه أن ينسق مع الأصدقاء من أجل وقفة الاحتجاج.
          يتميز القبنجي بميزات كثيرة تجعله يستحق مثل هذا الاعتقال المشرف، فهو رجل شجاع بشكل لا يوصف، وهو مثقف حر بمعنى الكلمة، وهو فوق هذا وذاك يمتلك قدرة هائلة على تغيير أفكاره ومن ثم متبنياته. وأتذكر مرة كيف أن الزميل رعد كريم عزيز جاءني في صباح أحد الأيام، في الحرة، ليخبرني بأنه سمع البقنجي يقول كذا وكذا في إحدى محاضراته، فقلت له لا اعتقد أن تحرر القبنجي يمكن له أن يصل هذا الحد!! لكن رعد وبدل أن يكلف نفسه عناء مناقشتي، سارع لفتح موقع اليوتيوب وفتح لي المحاضرة. فقلت له: لكنني قبل أشهر قليلة اختلفت معه حول هذا الموضوع، هو ينكره وأنا اتبناه، فكيف استطاع أن يغير متبنياته بهذه السرعة؟!! لكن دهشتي هذه لم تدم طويلاً، فسرعان ما تذكرت مواقف كثيرة تثبت بأن ايمانات السيد القبنجي متحركة بشكل سريع، فهو يؤمن بما يفكر به، ما يجعل الحدود هشة، تفكيره الآني وإيمانه الثابت. وهذه ميزة لا تتوفر للكثير من المثقفين، أقصد أن يتحول وعي المثقف إلى رمال متحركة لا تُمْهِل أي فكرة الزمن الكافي لتثبت وتتحول إلى صنم مقدس..
          قد يخرج القبنجي من معتقله هذا، لكنه لن يجد بعد الآن مستقراً له، فقد غادر العراق لأنه لا يشعر بالاطمئنان فيه، أما وقد هددته إيران فلم يعد له من مكان آمن.. وهذا هو شأن الكبار.

          تعليق


          • #35
            اها احسنت يافرج
            لاحاجة للاطالة واللف والدوران
            هاانت تؤيد القبانجي من خلال استنكارك لاعتقاله
            القبانجي ...قبل سنتين شاهدته على قناة البغدادية في برنامج
            سحور سياسي
            الحقيقة دهشت عندما سمعت مايقول لاني لم اكن اعرفه
            كنت متفاجئا لانه على مااظن اخو صدر الدين وانه سيد ويرتدي العمامة السوداء
            كان يتهجم على المراجع وينكر وجود النار ويقول ان الايات كانت لتخويف اهل دلك الزمان
            كان يقول ان الشيعة واهمون باحقية امير المؤمنين ع وبالوصية
            وقال كثيرا من الامور المضادة للدين لاادكرها
            هدا ماادكره والله اعلم حتى ان مقدم البرنامج كان مستغربا من اراء هدا الرجل
            فياحبدا لوتبين لنا افكاره
            ولو اني اظن انها موجودة على موقعه

            تعليق


            • #36
              اعتقلت المخابرات الايرانية "واجا" السيد أحمد القبانجي رجل الدين الشيعي و المفكر الاسلامي اللبيرالي العراقي ، صاحب فكرة الاسلام المدني ، و الأستاذ القبانجي صاحب أفكار ثورية في الاصلاح الديني وهو لا يقل أهمية عن محمد أركون ومحمد عابد الجابري و علي شريعتي و فرج فودة و مثقفين وهبوا قلمهم لخدمة تنوير العقل في هذه المنطقة
              أحمد القبانجي سر احتار في افكارة الكثيرين
              انصح بأخذ ما يناسب عقيددتك وينير بصيرتك
              أحمد القبانجي، أيها الكوني المتمرد.. شكراً لأنك تمردتَ على الماشية البشرية التي يقودها البعض بإسم الإله وبإسم الرسول والرسالة.. نعم، نحن بحاجة لعمامة رائدة في التنظير الإنساني وتُعنى بالإنسان كقينة تنتهي عندها كُل القيم أكثر من حاجتنا إلى عمامة تحكي لنا قصصاً عن الحيض والنفاس..
              فيا أحمد القبانجي ما عادت للأصولية المائعة والروايات التافهة مكاناً في عقولنا، فنحن اليوم نبحث عن إسلام يرانا أقدس أشيائه ولا يرانا وليمة دسمة يبني بعظامها دعامات المعبَد (المؤسسة الدينية).

              لكَ مني وافر المحبة، ليس لأنك رجل دين، بل لأنك رفضت أن تكون تاجراً بإسم الدين

              http://www.youtube.com/watch?v=nUQGF7cgR9M

              تعليق


              • #37
                ونبرهن للعالم اننا موجودين وبكل قوة مهما اشتد الزمان علينا
                وان شاء الله من نصر الى نصر

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X