إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ ....))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    من يقول انها تبعيضية يأتي بالقرينة من الاية
    والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار
    .
    فمن أنتم حتى تقولوا انها تبعيضية ؟ والله هذه الاية تهدم مذهبكم حول الصحابة وحول اتباعهم. فالله يبين ولا يتكلم بالطلاسم. من يعرف اللغة العربية البسيطة يفهم ومن يريد ان يتفلسف فليتفلسف

    تعليق


    • #32
      القران كل لايتجزأ والذي يريد ان يفهم موضوع معين يجب ان تدرس كل الايات معا المتعلقة بالموضوع وليس التصرف بانتقائية





      : الايات التي تتحدث عن الصحابة في بعضها مدح وبعضها ذم ...


      وكثيرا ما نجد بعض الجهلة يتشبثون بايات المدح ويتركون ايات الذم وكانها غير موجودة



      فمثلا يتمسكون بالايات مثل



      (({لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18 رغم انها تخصص رضا الله عن المؤمنين فقط لكنهم يتجاهلون كلمة المؤمنين

      {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100


      حيث ان الاية الاولى تخصص رضى الله عن المؤمنين فقط والثانية تبين رضى الله عن جزء من الصحابة وتشترط الاحسان في التابع والمتبوع على قول بعض المفسرين وبالجمع بين الايتين لايبقى مجال لشمول كل الصحابة بل المؤمنين فقط فلا معنى للقول ان الاية الاولى تشمل المؤمنين فقط والاية الثانية تشمل كل الصحابة


      لكن يتجاهلون بعض الايات التالية


      {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ }التوبة101

      {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ }آل عمران144

      {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ }البقرة253..هذه الاية قسمت الذين يتقاتلون بعد الرسل الى مؤمنين وكافرين


      {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً }النساء92... هذه الاية تبين ان المؤمن لا يمكن ان يقتل مؤمن اخر لكن نجد ان الصحابة تقاتلوا فيما بينهم وهذا دليل على عدم ايمان عائشة وطلحة والزبير ومعاوية.... {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93 وقتالهم للامام علي كان متعمدا وقتل بسببهم في الحروب الثلاثة الجمل وصفين والنهروان حوالي 50 الف مسلم وهو رقم فلكي بمقاييس ذلك الزمن

      {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ ...}الفتح29 بعض الصحابة لم يكونوا رحماء بينهم وقد تقاتلوا وخالفوا القران.... فالذين تشملهم الاية هم فقط الرحماء بينهم
      {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }الجمعة11

      {لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ }التوبة25 ومن الذين هربوا رؤوس النفاق ابو بكر وعمر وعثمان

      {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ }التوبة38... الذين يتثاقلون هم جزء من الصحابة

      {ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }آل عمران154... الذين يضنون بالله غير الحق هم جزء من الصحابة

      ومن هذه الايات يتبين لنا ان الصحابة فيهم من هو قمة في الايمان وفيهم من هو قمة بالنفاق ويبقى المقياس هو قول الرسول للامام علي (( لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق )) ... وكذلك القران يامرنا بمودة ذوي قربى الرسول (( قل لا اسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى )).. وعليه فالصحابة الذين حاربوا اهل البيت خالفوا القران فهم منافقين وفق القران وقول الرسول

      تعليق


      • #33
        تعيد كلام أجبت عنه
        وأكدت لك لا توجد ايات ذم للصحابة وبينت لك ما استدللت به
        على العموم القران موجود للجميع ليتدبر فيه
        من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
        السلام عليكم

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين412
          تعيد كلام أجبت عنه
          وأكدت لك لا توجد ايات ذم للصحابة وبينت لك ما استدللت به
          على العموم القران موجود للجميع ليتدبر فيه
          من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
          السلام عليكم

          انت معاند مكابر

          اذا لم تكن الايات التي ذكرناها اعلاه فيها ذم لبعض الصحابة فماذا تعني اذا ؟؟؟؟

          يا وهابية افهموا القران كل لا يتجزأ

          كان المشركون يقولون

          {.....وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً }النساء150

          والان الوهابية يؤمنون ببعض ويغضون النظر عن بعض حفاظا على كرامة الصحابة الذين كان بعضهم مؤمنين وبعضهم منافقين



          مثال اخر

          {إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور11


          الذين جاؤوا بالافك من الصحابة وليس من المريخ

          تعليق


          • #35
            انا المعاند المكابر ؟ ألم أجبك عن تلك الايات ؟هنا
            http://www.yahosein.com/vb/showpost....9&postcount=17

            واما الاية التي اتيت بها الان
            إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم
            كيف أدخلت الصحابة فيها وأخرجت غيرهم ؟ ألا ترى أنها عامة في اهل المدينة ؟ ألم يكن المنافقون في المدينة ؟
            تفسير ابن كثير
            ( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة ) أي : جماعة منكم ، يعني : ما هو واحد ولا اثنان بل جماعة ، فكان المقدم في هذه اللعنة عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين ، فإنه كان يجمعه ويستوشيه ، حتى دخل ذلك في أذهان بعض المسلمين ، فتكلموا به ، وجوزه آخرون منهم ، وبقي الأمر كذلك قريبا من شهر ، حتى نزل القرآن ، وسياق ذلك في الأحاديث الصحيحة.

            طيب سؤال بسيط لا تتهرب منه من فضلك
            هل ابو بكر وعمر يدخلان في الاية
            والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ؟

            تعليق


            • #36
              مشكلة الشيعة أنهم وضعوا أنفسهم للحكم مكان رب العالمين ، فهذا ملعون ، وهذا فى النار ، ......
              اسمعوا هداكم الله

              أولا : لم يقل أحد من أهل السنة قط أن الصحابة معصومون من الوقوع فى الخطأ

              ثانيا : أن الله الذى خلق الإنسان يعلم أزلا أنه يصيب ويخطأ ، ويرتفع ويزل ، لذا فتح له بابا يبدو أن الشيعة لايعرفونه اسمه التوبة والإنابة والإستغفار والأوبة إلى الله عز وجل وهو من الشريعة بمكان !

              - ألم يأتكم يأشياع ( إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ......

              ألم تقرأوا يوما ( قل ياعبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله ، إن الله يغفر الذوب جميعا .....)

              ثالثا : بناء على ماسبق فإن ماوقع من بعض الصحابة من زلل أو إجتهاد ( أصاب أو أخطأ فيه ) أو معاصى أو .....مادون الشرك داخل فى سعة رحمة الله تعالى والتى لايشك عاقل وهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وآله أنهم جاءوا بمستلزماتها من

              - توبة صادقة وأوبة واستغفار ( وإنى لغفار لمن تاب وعمل صالحا ثم اهتدى )

              - أعمال البر والصلاح ( إن الحسنات يذهبن السيئات )

              - مايصيب المسلم من بلايا وأمراض وأحزان وهموم وعذاب مما هو من مستلزمات المغفرة

              " ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة
              "

              - النوايا والتى يستلزم حسنها إزلة العتب والمؤاخذة ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرء مانوى )

              - حضور المشاهد والغزوات والفتوحات مع الرسول صلى الله عليه وآله وبعده

              ايستوى من أنفق قبل الفتح وقاتل مع الذين أنفقوا من بعد ؟؟!!

              أترى اللله ياأشياع يضيع إيمانهم وجهادهم وجهدهم ؟؟!!

              مالكم كيف تحكمون ؟؟!! : "

              لا يجتمع غبار في سبيل الله ، ودخان جهنم في جوف عبد مسلم " *

              فتعالوا أيها الشيعة إلى كلمة سواء وتوبة إلى الله صادقة






              -


              -

              تعليق


              • #37

                تعليق


                • #38
                  "من هم السابقون الاولون من المهاجرين والانصار "
                  يا هذا هداك الله لا تجري وراء كل ناعق وتنسى ما وهبك الله من عقل، بالله عليك كيف تركت كل التفاسير التي تشهد بنزول هذة الاية في مجموعة السابقون الاولون من المهاجرين والانصار ثم تقع على هذا الكتاب المجهول والذي يدل على جهل وغباء مؤلفة، فبالله عليكم هل علي من المهاجرين ام من الانصار ام من كليهما حتى يأخذ صفة الهجرة والنصرة؟؟؟ اين عقولكم
                  واريد ان اوضح لكل منصف ان آية :".والسابقون الاولون "تفيد وجوب اتباع كل السابقين من المهاجرين الذين ليس فيهم منافق واحد، والدليل ان اهم شرط وضعة الله تعالى لزوال صفة النفاق عن المنافقين هو "الهجرة "،قال تعالى :"فمالكم في المنافقين فئتين والله اركسهم بما كسبوا ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم اولياء حتى يهاجروا في سبيل الله "،فالمهاجرين جميعاً ليسوا بمنافقين، كدلك تفيد الاية بوجوب السابقين من الانصار، واما منهم هؤلاء السابقين من المهاجرين والانصار؟ وهل يدخل في الانصار منافقين؟ الاجابة :ان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هم كل من آمن بالله ورسولة وهاجر وناصر وجاهد في سبيل الله وانفق من بداية وصول الدعوة إلية وحتى فتح مكة، قال تعالى :قل لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل اولئك اعظم درجة من الذين انفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى "اي وعد الله السابقين واللاحقين من الصحابة بالجنة ولكن درجاتهم فيها على تفاوت، اما المنافقين فهم بعض اهل المدينه ولا يدخلون في هذة الايات، لانهم ليسوا من المهاجرين الذين هاجروا وجاهدوا وانفقوا وليسوا من الانصار الذين آوو ونصروا وجاهدوا وانفقوا، فمعلوم ان عبدالله بن ابي كان رأس النفاق في المدينة وكان معة جماعة من المنافقين قد بين القرآن اوصافهم وفضحهم في كثير من آياتة التي يريد اتباع ابن سبأ واتباعم اليوم ان يصفوا بها صحابة المصطفى عليه الصلاة والسلام ورضوان الله عليهم ومن اوصافهم انهم ليسوا من المهاجرين وانهم لم يجاهدوا بإموالهم وانفسهم في سبيل الله، بل تآمروا مع اعداء الاسلام من الكفار واليهود على الاسلام وكانوا دائماً متخلفين في المدينة عن الجهاد بالمال والنفس.
                  التعديل الأخير تم بواسطة خالد ابو علي; الساعة 24-07-2015, 01:58 AM.

                  تعليق


                  • #39
                    ﻓﻲ ﺍﻵﻳﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                    ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻻﺗﺒﺎﻉ ﺑﺎﺣﺴﺎﻥ ﻟﻠﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                    ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                    ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺼﺺ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﺁﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﻤﻔﻬﻮﻡ
                    ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺩﻭﻥ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                    ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                    ﻭﻟﻌﻞ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀـ ـﺔ ﻟﺒﻌﺪﻫﻢ ﻋﻦ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ
                    ﻳﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺇﺗﺒﺎﻉ ﺷﺨﺺ ﻣﺎ ﻻﻳﺠﻌﻞ ﻣﻨﻪ ﺇﻣﺎﻣﺎ
                    ﻓﻨﺮﺩﻫﻢ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻷﻗﻮﺍﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀﻫﻢ ﻭﺷﻴﻮﺧﻬﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ
                    ﺃﻋﺘﺮﻓﻮﺍ ﺃﻳﻀﺎ ﺑﻜﻮﻥ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺃﺋﻤﺔ
                    ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ/ ﺍﻟﻄﻮﺳﻲ
                    ‏( ﺕ 460 ﻫـ ‏)
                    ﺝ 5 ﺹ 287
                    ﺛﻢ ﺍﺧﺒﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺿﻲ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺭﺿﻲ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ
                    ﻫﻢ ﺍﻳﻀﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﺃﺟﺰﻝ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻋﻠﻰ
                    ﻃﺎﻋﺎﺗﻬﻢ ﻭﺇﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻪ ﻭﺑﻨﺒﻴﻪ .
                    ﻭﺍﻟﺴﺒﻖ ﻛﻮﻥ ﺍﻟﺸﺊ ﻗﺒﻞ ﻏﻴﺮﻩ . ﻭﻣﻨﻪ ﻗﻴﻞ ﻓﻲ
                    ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ، ﻭﺍﻟﻤﺼﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺊ ﻓﻲ ﺍﺛﺮ
                    ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻳﺘﺒﻊ ﺻﻼﻩ .
                    ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻧﻪ ﺩﺍﻉ ﺇﻟﻴﻪ
                    ﺑﺴﺒﻘﻪ - ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﺎﺑﻊ - ◄◄◄ ﻓﻬﻮ ﺍﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ
                    ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ - ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﺝ 5 ﺹ 111
                    ‏( ﻭﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻷﻭﻟﻮﻥ ‏) ﺃﻱ : ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ،
                    ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ . ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻣﺪﺣﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﺒﻖ ﻷﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ
                    ﺍﻟﺸﺊ ﻳﺘﺒﻌﻪ ﻏﻴﺮﻩ ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎ ، ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺗﺎﺑﻊ
                    ﻟﻪ ، ﻓﻬﻮ ﺇﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ ، ﻭﺩﺍﻉ ﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺑﺴﺒﻘﻪ
                    ﺇﻟﻴﻪ ،
                    ﺛﻢ ﻳﻜﻤﻞ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﻣﻔﺴﺮﺍً ﺍﻷﻳﺔ ◄◄◄ ﻛﺎﺳﺮﺍً ﺩﻳﻦ
                    ﺍﻟﺮﺍﻓﻀــ ـﺔ ﺫﺍﻫﺒﺎً ﺑﻪ ﺇﻟﻲ ﺃﺩﺭﺍﺝ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ
                    ◄◄◄ ﻓﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺛﺒﺖ ﺃﻥ ﺍﻹﻣﺎﻣﺔ ﻫﻲ ﺍﻹﺗﺒﺎﻉ ﻭﺍﻹﻗﺘﺪﺍﺀ
                    ◄ ﻓﻬﺬﺍ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ◄ﻳﺨﺒﺮ ◄◄ ﻭﻳﻘﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺃﻗﺮ
                    ﺑﺈﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﻧﺼـﺎﺭ ◄◄◄ ﻓﻴﻘـﻮﻝ ﻣﻔﺴﺮﺍً
                    ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ
                    ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ ﺃﻱ ﺍﻻﺗﺒــﺎﻉ
                    ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ/
                    ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ‏( ﺕ 548 ﻫـ ‏)
                    { ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ } ﺃﻱ ﺑﺄﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮ
                    ﻭﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻹِﺳﻼﻡ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﻭﺳﻠﻮﻙ ﻣِﻨﻬﺎﺟﻬﻢ ﻭﻳﺪﺧﻞ
                    ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻳﺠﻲﺀ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ { ﺭﺿﻲ
                    ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ ﻋﻨﻪ } ﺃﺧﺒﺮ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺃﻧﻪ ﺭﺿﻲ
                    ﻋﻨﻬﻢ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻟﻤﺎ ﺃﺟﺰﻝ ﻟﻬﻢ
                    ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺎﺗﻬﻢ ﻭﺇﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻪ ﻭﻳﻘﻴﻨﻬﻢ .
                    ﻓﻬﻨﺎ ﻳﺨﺒﺮﻧﺎ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻗﺘﺪﻭﺍ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﻓﻬﻢ
                    ﺇﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﻣﻔﺴﺮﺍً ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺔ ﻓﻘﺪ
                    ﺃﺛﺒﺖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﻭﺃﻣﺮﻧﺎ
                    ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﺩﻭﻥ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺛﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﺃﺋﻤﺔ
                    ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﻭﻋﻠﻤﺎﺋﻬﻢ ﻳﻔﺴﺮﻭﻥ ﺍﻷﻳﺔ ﻣﺨﺒﺮﻳﻦ ﺃﻧﻬﻢ
                    ﺃﺋﻤﺔ ﻳﻘﺘﺪﻯ ﺑﻬﻢ ﻭﺑﺄﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ
                    ﻳﺜﺒﺘﻬﺎ ﻗﺎﻃﻌﺔ .
                    ﺛﻢ ﻳﺘﻮﻋﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺇﺗﺒﻊ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻷﺋﻤﺔ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ
                    ﻭﺍﻟﻤﻐﻔﺮﺓ ﻓﻴــﻘﻮﻝ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ
                    ﻭﺃﻋﺪَّ ﻟﻬﻢ ﺟﻨﺎﺕ ﺗﺠﺮﻱ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﺍﻷَﻧﻬﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ
                    ﺃﺑﺪﺍً } ﺃﻱ ﻳﺒﻘﻮﻥ ﺑﺒﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﻌﻤﻴﻦ { ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                    ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ } ﺃﻱ ﺍﻟﻔﻼﺡ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻐﺮ ﻓﻲ ﺟﻨﺒﻪ
                    ﻛﻞ ﻧﻌﻴﻢ ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﺩﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ
                    ﻭﻣﺰﻳﺘﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻟﻤﺎ ﻟﺤﻘﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺸﻘﺔ
                    ﻓﻲ ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻤﻨﻬﺎ ﻣﻔﺎﺭﻗﺔ ﺍﻟﻌﺸﺎﺋﺮ
                    ﻭﺍﻷَﻗﺮﺑﻴﻦ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻣﺒﺎﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﻣﻨﻬﺎ
                    ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻹِﺳﻼﻡ ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﻭﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﻖ
                    ﺇﻟﻰ ﺍﻹِﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ .
                    ،
                    ◄ ﻓﻬﺎ ﻧﺤﻦ ﻧﻨﺰﻉ ﻣﻦ ﻛﺘﺒﻜﻢ ◄◄◄ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ
                    ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                    ◄◄◄ ﻭﺍﻻﺛﺒﺎ ' ﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﺍﻟﺼﺮﻳﺢ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ
                    ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ◄◄◄ﻳﺄﻣﺮﻧﺎ ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﻭﺍﻻﻗﺘﺪﺍﺀ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﺗﺨﺎﺫﻫﻢ
                    ﺃﺋﻤﺔ ﻟﻨﺎ
                    ◄◄◄ ﻭﻗﺪ ﻭﻋﺪﻧﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ
                    ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻨﺎ ﻟﻬﻢ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻨﻬﻢ .
                    ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ - ﺍﻟﻄﺒﺎﻃﺒﺎﺋﻲ ﺝ 9 ﺹ 372
                    ﻭﺇﺫ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺛﺎﻟﺚ ﺍﻻﺻﻨﺎﻑ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ
                    ﺑﻘﻮﻟﻪ : ‏( ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ ‏) ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻴﺪﻩ
                    ﺑﺘﺎﺑﻌﻲ ﻋﺼﺮ ﺩﻭﻥ ﻋﺼﺮ ﻭﻻ ﻭﺻﻔﻬﻢ ﺑﺘﻘﺪﻡ ﻭﺃﻭﻟﻴﺔ
                    ﻭﻧﺤﻮﻫﻤﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺷﺎﻣﻼ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻦ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ
                    ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻒ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ ﻏﻴﺮ
                    ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻓﻲ
                    ﺍﻻﻳﺔ ﺛﻼﺛﺔ ﺍﺻﻨﺎﻑ : ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻻﻭﻟﻮﻥ ﻣﻦ
                    ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ، ﻭ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻻﻭﻟﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺼﺎﺭ ،
                    ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ ، ﻭﺍﻟﺼﻨﻔﺎﻥ ﺍﻻﻭﻻﻥ ﻓﺎﻗﺪﺍﻥ
                    ﻟﻮﺻﻒ ﺍﻟﺘﺒﻌﻴﺔ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻤﺎ ﺇﻣﺎﻣﺎﻥ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎﻥ ﻟﻐﻴﺮﻫﻤﺎ
                    ﻭﺍﻟﺼﻨﻒ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻟﻴﺲ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﺱ .

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة خالد ابو علي
                      ﻓﻲ ﺍﻵﻳﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                      ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻻﺗﺒﺎﻉ ﺑﺎﺣﺴﺎﻥ ﻟﻠﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                      ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                      ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺼﺺ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﺁﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﻤﻔﻬﻮﻡ
                      ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺩﻭﻥ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                      ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                      .
                      بلى والله قد امرنا الله عز وجل وحدد لنا من اي سلالة هم الائمة
                      هم من سلالة إبراهيم سلام الله
                      والنبي صلى الله عليه واله وسلم حدد لنا وقال إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض؟؟؟
                      وقال جل اسمه وعلا
                      اطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم..
                      والخطاب موجه للصحابة اجميعن
                      فيستحيل أن يكون كل هؤلاء المهاجرين والانصار اولي امر
                      فوجب ان يكون جزء منهم
                      فمن هم المختصين بالطاعة حيث ان الخطاب موجه للمهاجرين والأنصار

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة خالد ابو علي
                        ﻓﻲ ﺍﻵﻳﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                        ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻻﺗﺒﺎﻉ ﺑﺎﺣﺴﺎﻥ ﻟﻠﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                        ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                        ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺼﺺ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﺁﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﻤﻔﻬﻮﻡ
                        ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺩﻭﻥ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                        ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                        ﻭﻟﻌﻞ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀـ ـﺔ ﻟﺒﻌﺪﻫﻢ ﻋﻦ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ
                        ﻳﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺇﺗﺒﺎﻉ ﺷﺨﺺ ﻣﺎ ﻻﻳﺠﻌﻞ ﻣﻨﻪ ﺇﻣﺎﻣﺎ
                        ﻓﻨﺮﺩﻫﻢ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻷﻗﻮﺍﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀﻫﻢ ﻭﺷﻴﻮﺧﻬﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ
                        ﺃﻋﺘﺮﻓﻮﺍ ﺃﻳﻀﺎ ﺑﻜﻮﻥ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺃﺋﻤﺔ
                        ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ/ ﺍﻟﻄﻮﺳﻲ
                        ‏( ﺕ 460 ﻫـ ‏)
                        ﺝ 5 ﺹ 287
                        ﺛﻢ ﺍﺧﺒﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺿﻲ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺭﺿﻲ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ
                        ﻫﻢ ﺍﻳﻀﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﺃﺟﺰﻝ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻋﻠﻰ
                        ﻃﺎﻋﺎﺗﻬﻢ ﻭﺇﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻪ ﻭﺑﻨﺒﻴﻪ .
                        ﻭﺍﻟﺴﺒﻖ ﻛﻮﻥ ﺍﻟﺸﺊ ﻗﺒﻞ ﻏﻴﺮﻩ . ﻭﻣﻨﻪ ﻗﻴﻞ ﻓﻲ
                        ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ، ﻭﺍﻟﻤﺼﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺊ ﻓﻲ ﺍﺛﺮ
                        ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻳﺘﺒﻊ ﺻﻼﻩ .
                        ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻧﻪ ﺩﺍﻉ ﺇﻟﻴﻪ
                        ﺑﺴﺒﻘﻪ - ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﺎﺑﻊ - ◄◄◄ ﻓﻬﻮ ﺍﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ
                        ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ - ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﺝ 5 ﺹ 111
                        ‏( ﻭﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻷﻭﻟﻮﻥ ‏) ﺃﻱ : ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ،
                        ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ . ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻣﺪﺣﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﺒﻖ ﻷﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺇﻟﻰ
                        ﺍﻟﺸﺊ ﻳﺘﺒﻌﻪ ﻏﻴﺮﻩ ، ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎ ، ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺗﺎﺑﻊ
                        ﻟﻪ ، ﻓﻬﻮ ﺇﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ ، ﻭﺩﺍﻉ ﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺑﺴﺒﻘﻪ
                        ﺇﻟﻴﻪ ،
                        ﺛﻢ ﻳﻜﻤﻞ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﻣﻔﺴﺮﺍً ﺍﻷﻳﺔ ◄◄◄ ﻛﺎﺳﺮﺍً ﺩﻳﻦ
                        ﺍﻟﺮﺍﻓﻀــ ـﺔ ﺫﺍﻫﺒﺎً ﺑﻪ ﺇﻟﻲ ﺃﺩﺭﺍﺝ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ
                        ◄◄◄ ﻓﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺛﺒﺖ ﺃﻥ ﺍﻹﻣﺎﻣﺔ ﻫﻲ ﺍﻹﺗﺒﺎﻉ ﻭﺍﻹﻗﺘﺪﺍﺀ
                        ◄ ﻓﻬﺬﺍ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ◄ﻳﺨﺒﺮ ◄◄ ﻭﻳﻘﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺃﻗﺮ
                        ﺑﺈﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﻧﺼـﺎﺭ ◄◄◄ ﻓﻴﻘـﻮﻝ ﻣﻔﺴﺮﺍً
                        ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ
                        ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ ﺃﻱ ﺍﻻﺗﺒــﺎﻉ
                        ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ/
                        ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ‏( ﺕ 548 ﻫـ ‏)
                        { ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ } ﺃﻱ ﺑﺄﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮ
                        ﻭﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻹِﺳﻼﻡ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﻭﺳﻠﻮﻙ ﻣِﻨﻬﺎﺟﻬﻢ ﻭﻳﺪﺧﻞ
                        ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻳﺠﻲﺀ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ { ﺭﺿﻲ
                        ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ ﻋﻨﻪ } ﺃﺧﺒﺮ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺃﻧﻪ ﺭﺿﻲ
                        ﻋﻨﻬﻢ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻭﺭﺿﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻟﻤﺎ ﺃﺟﺰﻝ ﻟﻬﻢ
                        ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺎﺗﻬﻢ ﻭﺇﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻪ ﻭﻳﻘﻴﻨﻬﻢ .
                        ﻓﻬﻨﺎ ﻳﺨﺒﺮﻧﺎ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻗﺘﺪﻭﺍ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﻓﻬﻢ
                        ﺇﻣﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ ﻣﻔﺴﺮﺍً ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺔ ﻓﻘﺪ
                        ﺃﺛﺒﺖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﻧﺼﺎﺭ ﻭﺃﻣﺮﻧﺎ
                        ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﺩﻭﻥ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺛﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﺃﺋﻤﺔ
                        ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﻭﻋﻠﻤﺎﺋﻬﻢ ﻳﻔﺴﺮﻭﻥ ﺍﻷﻳﺔ ﻣﺨﺒﺮﻳﻦ ﺃﻧﻬﻢ
                        ﺃﺋﻤﺔ ﻳﻘﺘﺪﻯ ﺑﻬﻢ ﻭﺑﺄﻓﻌﺎﻟﻬﻢ ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ
                        ﻳﺜﺒﺘﻬﺎ ﻗﺎﻃﻌﺔ .
                        ﺛﻢ ﻳﺘﻮﻋﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺇﺗﺒﻊ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻷﺋﻤﺔ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ
                        ﻭﺍﻟﻤﻐﻔﺮﺓ ﻓﻴــﻘﻮﻝ ﺍﻟﻄﺒﺮﺳﻲ
                        ﻭﺃﻋﺪَّ ﻟﻬﻢ ﺟﻨﺎﺕ ﺗﺠﺮﻱ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﺍﻷَﻧﻬﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ
                        ﺃﺑﺪﺍً } ﺃﻱ ﻳﺒﻘﻮﻥ ﺑﺒﻘﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﻌﻤﻴﻦ { ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                        ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ } ﺃﻱ ﺍﻟﻔﻼﺡ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻐﺮ ﻓﻲ ﺟﻨﺒﻪ
                        ﻛﻞ ﻧﻌﻴﻢ ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﺩﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ
                        ﻭﻣﺰﻳﺘﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻟﻤﺎ ﻟﺤﻘﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺸﻘﺔ
                        ﻓﻲ ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻤﻨﻬﺎ ﻣﻔﺎﺭﻗﺔ ﺍﻟﻌﺸﺎﺋﺮ
                        ﻭﺍﻷَﻗﺮﺑﻴﻦ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻣﺒﺎﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﻣﻨﻬﺎ
                        ﻧﺼﺮﺓ ﺍﻹِﺳﻼﻡ ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﻭﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﻖ
                        ﺇﻟﻰ ﺍﻹِﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ .
                        ،
                        ◄ ﻓﻬﺎ ﻧﺤﻦ ﻧﻨﺰﻉ ﻣﻦ ﻛﺘﺒﻜﻢ ◄◄◄ ﺇﻣﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ
                        ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                        ◄◄◄ ﻭﺍﻻﺛﺒﺎ ' ﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﺍﻟﺼﺮﻳﺢ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ
                        ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ◄◄◄ﻳﺄﻣﺮﻧﺎ ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﻭﺍﻻﻗﺘﺪﺍﺀ ﺑﻬﻢ ﻭﺍﺗﺨﺎﺫﻫﻢ
                        ﺃﺋﻤﺔ ﻟﻨﺎ
                        ◄◄◄ ﻭﻗﺪ ﻭﻋﺪﻧﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ
                        ﺑﺈﺗﺒﺎﻋﻨﺎ ﻟﻬﻢ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻨﻬﻢ .
                        ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ - ﺍﻟﻄﺒﺎﻃﺒﺎﺋﻲ ﺝ 9 ﺹ 372
                        ﻭﺇﺫ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺛﺎﻟﺚ ﺍﻻﺻﻨﺎﻑ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ
                        ﺑﻘﻮﻟﻪ : ‏( ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ ‏) ﻭﻟﻢ ﻳﻘﻴﺪﻩ
                        ﺑﺘﺎﺑﻌﻲ ﻋﺼﺮ ﺩﻭﻥ ﻋﺼﺮ ﻭﻻ ﻭﺻﻔﻬﻢ ﺑﺘﻘﺪﻡ ﻭﺃﻭﻟﻴﺔ
                        ﻭﻧﺤﻮﻫﻤﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺷﺎﻣﻼ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻦ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ
                        ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻒ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ ﻏﻴﺮ
                        ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻓﻲ
                        ﺍﻻﻳﺔ ﺛﻼﺛﺔ ﺍﺻﻨﺎﻑ : ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻻﻭﻟﻮﻥ ﻣﻦ
                        ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ، ﻭ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﺍﻻﻭﻟﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺼﺎﺭ ،
                        ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﺒﻌﻮﻫﻢ ﺑﺈﺣﺴﺎﻥ ، ﻭﺍﻟﺼﻨﻔﺎﻥ ﺍﻻﻭﻻﻥ ﻓﺎﻗﺪﺍﻥ
                        ﻟﻮﺻﻒ ﺍﻟﺘﺒﻌﻴﺔ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻤﺎ ﺇﻣﺎﻣﺎﻥ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎﻥ ﻟﻐﻴﺮﻫﻤﺎ
                        ﻭﺍﻟﺼﻨﻒ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻟﻴﺲ ﻣﺘﺒﻮﻋﺎ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﺱ .
                        هذا ردنا عليك في شبكة المستبصرين
                        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                        سبحان الله منكم
                        جهلكم يضحك الثكلى..
                        لأن عندكم ان عترتي ليست محصورة ب 12 شخص بل آل على وآل العباس وآل عقيل وووووو
                        فإن لم يكن الأئمة 12 موجودين فباقي العترة موجودة.
                        وهذا يعني أن العترة غير غائبة.
                        أما تفسيرك قوله جل اسمه وعلا برد التنازع إلى الله ورسوله فهذا هو الذي يضحك الثكلى..
                        فالله عز وجل امر بطاعته ثم طاعة رسوله واولي الأمر على سبيل الجزم.....
                        فالله عز وجل لا يأمرك بشيئ ثم يقول لك إن لم يعجبك فأرجع الأمر إلى الله وإلى الرسول صلى الله عليه واله وسلم.....
                        فلو تنازع المسلمون الأن فكيف سيرجعون الأمر إلى الله وإلى رسوله صلى الله عليه واله؟؟؟
                        والوحي عندكم منقطع والرسول صلى الله عليه واله وسلم ميت.......
                        فهات اخبرنا كيف سترد الأمر إلى الله ورسوله؟؟؟
                        ثم إذا كان ما تدعيه صحيحا لما أمر الله عز وجل برد الأمر
                        ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ....
                        فهات أخبرنا لماذا لم يرد الأمر إلى الله عز وجل ها هنا؟؟
                        ولماذا طلب رد الأمر إلى اولي الامر الذين يستنبطون الأحكام؟؟؟
                        لماذا لم يقل ردوه إلى الرسول صلى الله عليه واله وسلم؟؟
                        بل لماذا امر الله عز وجل بسألوا اهل الذكر إ ن كنتم لا تعلمون؟؟؟
                        تفسير الفخر الزازي
                        http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
                        من التفسير الكبير للفخر الرازي: يا أيها الذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيئ فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير وأحسن تأويلا. (سورة ا لنساء الاية 59) صفحة 144
                        "(المسألة الثالثة) اعلم أن قوله (وأولي الامر منكم) يدل عندنا على أن إجماع الأمة حجة, والدليل على ذلك أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الامر على سبيل الجزم في هذه الاية. ومن أمر الله بطاعته على سبيل الجزم والقطع لابد وأن يكون معصوما عن الخطأ, إذ لو لم يكن معصوما عن الخطأ بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته, فيكون ذلك أمرا بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأ منهي عنه.
                        فهذا يفضي إلى إجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالإعتبار الواحد, وأنه محال. فثبت أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الامر على سبيل الجزم, وثبت أن كل من امر الله بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوما عن الخطأ, فثبت قطعا أن أولي الأمر المذكور في هذه الاية لا بد وأن يكون معصوما, ثم نقول: ذلك المعصوم إما مجموع الأمة أو بعض الأمة, لا جائز أن يكون بعض الأمة: لانا بينا أن الله تعالى أوجب طاعة أولي الأمر في هذه الاية قطعا, وإيجاب طاعتهم قطعا مشروطا بكوننا عارفين بهم قادرين على الوصول إليهم والإستفادة منهم, ونحن نعلم بالضرورة أنا في زماننا هذا عاجزون عن معرفة الإمام المعصوم, عاجزون عن الوصول إليهم, عاجزون عن استفادة الدين والعلم منهم, وإذا كان الأمر كذلك علمنا أن المعصوم الذي أمر الله المؤمنين بطاعته ليس بعضا من أبعاض الأمة, ولا طائفة من طوائفهم. ولما بطل هذا وجب أن يكون ذلك المعصوم الذي هو المراد بقوله (أولي الأمر) أهل الحل والعقد من الامة, وذلك يوجب القطع بأن إجماع الأمة حجة. "


                        .
                        .
                        تفسيرالفخر الرازي:
                        http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
                        المسألة الخامسة: قال الجمهور من الفقهاء والمتكلمين: الفاسق حال فسقه لا يجوز عقد الإمامة له، واختلفوا في أن الفسق الطارىء هل يبطل الإمامة أم لا؟ واحتج الجمهور على أن الفاسق لا يصلح أن تعقد له الإمامة بهذه الآية، ووجه الاستدلال بها من وجهين. الأول: ما بينا أن قوله: { لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّـٰلِمِينَ } جواب لقوله: { وَمِن ذُرّيَتِى } وقوله: { وَمِن ذُرّيَتِى } طلب للإمامة التي ذكرها الله تعالى، فوجب أن يكون المراد بهذا العهد هو الإمامة، ليكون الجواب مطابقاً للسؤال، فتصير الآية كأنه تعالى قال: لا ينال الإمامة الظالمين، وكل عاص فإنه ظالم لنفسه، فكانت الآية دالة على ما قلناه، فإن قيل: ظاهر الآية يقتضي انتفاء كونهم ظالمين ظاهراً وباطناً ولا يصح ذلك في الأئمة والقضاة، قلنا: أما الشيعة فيستدلون بهذه الآية على صحة قولهم في وجوب العصمة ظاهراً وباطناً، وأما نحن فنقول: مقتضى الآية ذلك، إلا أنا تركنا اعتبار الباطن فتبقى العدالة الظاهرة معتبرة، فإن قيل: أليس أن يونس عليه السلام قال:
                        { سُبْحَـٰنَكَ إِنّى كُنتُ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ }
                        [الأنبياء: 87] وقال آدم:
                        { رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا }
                        [الأعراف: 23] قلنا: المذكور في الآية هو الظلم المطلق، وهذا غير موجود في آدم ويونس عليهما السلام. الوجه الثاني: أن العهد قد يستعمل في كتاب الله بمعنى الأمر، قال الله تعالى:
                        { أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يبَنِى آدم أَن لاَّ تَعْبُدُواْ ٱلشَّيطَـٰنَ }
                        [يۤس: 60] يعني ألم آمركم بهذا، وقال الله تعالى:
                        { قَالُواْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا }
                        [آل عمران: 183] يعني أمرنا، ومنه عهود الخلفاء إلى أمرائهم وقضاتهم إذا ثبت أن عهد الله هو أمره فنقول: لا يخلو قوله؛ { لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّـٰلِمِينَ } من أن يريد أن الظالمين غير مأمورين، وأن الظالمين لا يجوز أن يكونوا بمحل من يقبل منهم أوامر الله تعالى، ولما بطل الوجه الأول لاتفاق المسلمين على أن أوامر الله تعالى لازمة للظالمين كلزومها لغيرهم ثبت الوجه الآخر، وهو أنهم غير مؤتمنين على أوامر الله تعالى وغير مقتدى بهم فيها فلا يكونون أئمة في الدين، فثبت بدلالة الآية بطلان إمامة الفاسق ... وقال عليه السلام:.....
                        .
                        .
                        : وقفوهم إنهم مسؤلون لابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة:
                        "قوله تعالى وقفوهم إنهم مسؤلون, أخرج الديلمي عن ابي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال وقفوهم إنهم مسؤلون عن ولاية علي, وكأن هذا هو مراد الواحدي بقوله روي في قوله تعالى وقفوهم إنهم مسؤلون عن ولاية علي وأهل البيت , لأن الله أمر نبيه صلى الله عليه وسلم أن يعرف الخلق أنه لا يسألهم على تبليغ الرسالة أجرا إلا المودة في القربي, والمعنى أنهم يسئلون هل وآ لَوهُم (اي هل والوا اهل البيت) حق الموالاة كما اوصاهم النبي صلى الله عليه واله وسلم أم أضاعوها وأهملوها فتكون عليهم الطالبة والتبعه."
                        (العودة إلى الصواعق المحرقة في تفسير وقفوهم إنهم مسؤلون) صفحة 149 – 151)
                        "(وأخرج) الترمذي وقال حسن غريب أنه صلى الله عليه وسلم قال إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الاخر كتاب الله عز وجل حبل ممدود من السماء إلى الارض وعترتي أهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما (وأخرجه) في مسنده بمعناه , ولفظه إني أوشك أن أدعى فأجيب وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الارض وعترتي أهل بيتي وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لم يفترقا حتى يردا علي الحوض فأنظروا بم تخلفوني فيهما. وسنده لا بأس به وفي رواية أن ذلك كان في حجة الوداع ...........(إلى ان قال في صفحة 150) وفي رواية صحيحة إني تارك فيكم أمرين لن تضلوا ان تبعتموهما وهما كتاب الله واهل بيتي عترتي, زاد الطبراني إني سألت ذلك لهما فلا تقدموهما فتهلكوا ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ولا تعلموهم فإنهم إعلم منكم ."
                        الصواعق المحرقة صفحة 151 في تفسيره وقفوهم إنهم مسؤلون (تابع)
                        "(وأخرج) أحمد خبر: الحمد لله الذي جعل فينا الحكمة اهل البيت, وفي خبر حسن إلا إن عيبتي وكرشي أهل بيتي والانصار فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم.
                        "(تنبيه (الكلام لإبن حجر)) سمى رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن وعترته , وهي بالمثناة الفوقيه الاهل والنسل والرهط الادنون ثقلين لان الثقل كل نفيس خطير مصون, وهذان كذلك إذ كل منهما معدن للعلوم اللدنية والأسرار والحكم العلية والأحكام الشرعية, ولذا حث صلى الله عليه وسلم على الاقتداء والتمسك بهم والتعلم منه وقال الحمد لله الذي جعل فينا الحكمة أهل البيت. وقيل سميا ثقلين لثقل وجوب رعاية حقوقهما, ثم الذين وقع الحث عليهم منهم إنما هم الاعرفون بكتاب الله وسنة رسوله إذ هم الذين لا يفارقون الكتاب إلى الحوض ويؤيده الخبر السابق ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم وتميزوا بذلك عن بقية العلماء لان الله أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا, وشرفهم بالكرامات الباهرة والمزايا المتكاثرة. وقد مر بعضها وسيأتي الخبر الذي في قريش وتعلموا منهم فانهم أعلم منكم فإذا ثبت هذا العموم لقريش فأهل البيت أولى بذلك لانهم امتازوا عنهم بخصوصيات لا يشاركهم فيه بقية قريش. وفي أحاديث الحث على التمسك بأهل البيت إشارة إلى عدم انقطاع متأهل منهم للتمسك به إلى يوم القيامة كما أن الكتاب العزيز كذلك . ولهذا كانوا أمانا لاهل الارض كما ياتي ويشهد لذلك الخبر السابق: في كل خلف من أمتي عدول من أهل بيتي إلى آخره. ثم أحق من يتمسك به منهم إمامهم وعالمهم علي بن أبي طالب كرم الله وجهه لما قدمناه من مزيد علمه ودقائق مستنبطاته. ومن ثَمَّ قال أبو بكر على عترة رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذي حث على التمسك بهم فخصه لما قلنا وكذلك خصه صلى الله عليه وسلم بما مر يوم غدير خم. والمراد بالعيبة والكرش في الخبر السابق آنفا أنهم موضع سره وأمانته ومعادن نفائس معارفه وحضرته إذ كل من العيبة والكرش مستودع لما يخفى فيه مما به القوام والصلاح لان الاول لما يحرز فيه نفائس الامتعة والثاني مستقر الغذاء الذي به النمو قوام البنية وقيل هما مثلان لاختصاصهم بأموره الظاهرة والباطنة إذ مظروف الكرش باطن والعيبة ظاهر وعلى كل فهذا غاية في التعطف عليهم والوصية بهم. ومعنى وتجاوزوا عن مسيئهم أي في غير الحدود وحقوق الادميين. "

                        ..
                        .
                        ثم أين هذه السنة المزعومة التي تدعون التمسك بها
                        لقد رماها عمر بن الخطاب في سطل الزبالة عندما إن النبي ليهجر هجر غلب عليه الوجع حسبنا كتاب الله.. يعني لا يوجد سنة
                        أين ال 500 حديث التي احرقها ابو بكر بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم..
                        بل إن عمر بن الخطاب منع تدوين الحديث ومنع الصحابة من الخروج من المدينة...
                        فأين هي السنة التي تزعمون وجودها ومن الواجب التمسك بها؟؟؟
                        ولو كانت السنة موجودة لما كان هناك علم الحديث يا رجل......

                        تعليق


                        • #42
                          ﻓﻲ ﺍﻵﻳﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﻮﺯ
                          ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻻﺗﺒﺎﻉ ﺑﺎﺣﺴﺎﻥ ﻟﻠﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                          ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                          ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺼﺺ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﺁﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﻤﻔﻬﻮﻡ
                          ﺍﻟﺷﻴﻌﻲ ﺩﻭﻥ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻣﻦ
                          ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﻭﺍﻻﻧﺼﺎﺭ
                          ليس المقصود ان الاية مختصة باهل البيت فقط دون غيرهم

                          وانما المقصود ان اهل البيت هم المصداق الاول والافضل لتلك الاية

                          اما الصحابة ففيهم الصالح وفيهم المنافق

                          اما الاية ((والذين اتبعوهم باحسان)) فهي تشترط الاحسان

                          مثلا


                          ((وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً }الأحزاب 29

                          لذلك نحن نقدر المحسنة من زوجات الرسول ص فقط وليس اي زوجة

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X