فوجدت وعيد رباني من الله تعالى لعائشة وحفصة بأنهما إن لم تتوبا فإن الله تعالى
الحمد لله انك اعترفت ان الله سبحانه توعد عائشه وحفصه و لم يتوعدهما الا لامر شنيع صدر منهما و لكن ما يدريك ان عدم تطليقهما كان بسبب توبتهما .دون اثبات ذلك خرط القتاد.
فهات لي دليل على إهلاك الله تعالى لعائشة وحفصة لعدم توبتهما ؟؟
1- قال الله تعالى: و ماكان الله معذبهم و انت فيهم.
فالعذاب مرتفع عن امة محمد مهما فعلوا من المنكرات و الشنائع.
لكن ما يدريك ان الله سبحانه لم يهلك عائشه وحفصه.
هل دخلت النار و لم تجدهما ؟؟؟
ام دخلت الجنه فوجدت عائشه وحفصه على سرير من قصب؟؟
الله سبحانه في كتابه الكريم جعل هاتين المرأتين في مقابلة المؤمنين يعني منافقتين و هذا يكفي لان نعلم انهما من الهالكين و انهما في النار خالدتين.
تعليق