إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انا اريد اتباع سنة علي بن ابي طالب .... هل في ذلك عصمة؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الى المعاند محمد أبو كامل
    ليبس كلامي وإستدلاللي يضرب بعرض الحائط بل بك من يضرب بعرض الحائط ولقد قلت في نهاية مشاركتي الاخيرة تحت رقم29
    أين الحقيقة من بين كل هذه الروايات واي منها نأخذ كونها سببا في نزول الآية
    قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا

    هذا آخر ما عندي لمن ألقى السمع وهو شهيد




    وهنا أخاطب العقلاء فقط أقول لهم إدخلوا وإقرأوا وأحكموا

    وأقول للجاهلين سلاما وبضمنهم المكابرين والمعاندين
    فالذي يضيع الوقت أنا لما حسبتك من أهل العلم أو تبحث عن العلم لكنك هو الذي الشخص الذي طردوه من الباب وعاد من الشباك مازال مكابر معاند مهاتر

    و

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
      الروايـــــــة :
      _______________________________

      كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
      وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].


      قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :

      "بحث روائي .... ثم ذكر روايات كثيرة وقال .....
      و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.


      ------------------------------
      اذا اقتديت بفعل علي بن ابي طالب رضي الله عنه فسوف ينطبق علي قوله عليه الصلاة والسلام (فمن رغب عن سنتي فليس مني)
      لاني ساكون مبتدع حسب وصف المجلسي لهذا الفعل


      السؤال :
      كيف سيكون اتباعه عصمة من الضلال هنا؟





      بداية فالرواية مرسلة حسبما تتبعنا سندها ورأي العلامة المجلسي لسنا ملزمين به في أي حال من الأحوال
      وأما لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية فهي لا تحمل المعنى الذي فتحت الموضوع لأجله فأمير المؤمنين هنا لم يرغب عن سنة رسول الله بل منع عن نفسه طيبات الدنيا وشهواتها ولم يقل أن عدم النوم ليلاً حرام بل حرَّمه على نفسه أي حرم نفسه
      عن النوم وقد حلفوا لأجل ما حرموه على أنفسهم وهناك فرق بين التحريم المبطل للسنة وبين تحريم أمر خاص بنفسي لغاية معينة فمثلاً لو كان عندي كولسترول قليلاً وحرمت على نفسي أكل اللحم فهذا لا يعني أنني أحرم اللحم تحت عنوانه العام أو مثلاً لو حرمت على نفسي النوم بعد شروق الشمس كي أبقي جسدي نشيطاً فهذا لا يعني أنني أحرِّم النوم
      ولذلك أكد قول الله عز وجل بأنه لا يؤاخذهم فيما حرموه على أنفسهم بقوله : لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم أي أن الله لا يؤاخذكم بما غليتم به على أنفسكم فتريدون أن تحرموه على أنفسكم فما من مشكلة ولكن نكمل الآية ( ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون )
      إذن هنا يقول الله عز وجل لهم أنا أحاسبكم فقط على الحلف واليمين فهذا كفارته كذا وكذا والكفارة لا تعني الذنب فقد أحلف بأمرٍ شرعي ومباح إن حصل سوف أفعل كذا وكذا ومن هنا الكفارة جاءت هنا لفك هذا اليمين كي لا يبقوا على حلفهم بما إتفقوا عليه وهذا يؤكد نفي أي إتجاه بأن ما إتفقوا عليه لا يمثل محرماً والدليل أن الله عز وجل أكد ذلك وقال أنني لا أؤاخذهم بما حرموه على أنفسهم ولكن حسابي معهم يكمن في حلفهم الذي فككته لهم بتلك الكفارات لأن أداء الكفارة هو إمتثالاً لأمر الله في فك هذا العقد وإن كانت مقدماته شرعية إلا أن نتائجه ستكون مؤثرة على الآخرين والمقصود بالآخرين هنا زوجة عثمان وتحريم نفسه على الجماع مما قد ينعكس سلباً على زوجته بينما أمير المؤمنين لم يقابل تحريمه النوم أي إنعكاس على الآخرين ولنقرب الصورة أكثر فالنبي بذاته حرَّم على نفسه الإقتراب من زوجته مارية بعد أن قامت عائشة وحفصة بزرع مكيدة لها وله وذلك بقوله : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
      فدفع النبي كفارة بعد أن حلف أن لا يقرب زوجته فهل يكون النبي قد رغب عن سنته ؟
      فلقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) : من حرم على نفسه الحلال فليأته فلا شيء عليه
      ومن هنا المعنى في قوله فمن رغب عن سنّتي فليس منّي
      هو بمعنى تحريم تلك السنة بأن يقول مثلاً هذه سنة حرام أن أترك معاشرة الزوجة وأما أن يقول أنا أحرم على نفسي هذا الحلال فلا يعني أنه يحرم الحلال بل هو حر
      بما يجده الأنسب لنفسه كمن يقول أنا إذا تعشيت مرتين سوف أشعر بألم في معدتي أو سوف أجد نفسي متعلقة بالدنيا فأحرم على نفسي العشاء مرتين وأكتفي بمرة واحدة وهذا لا إشكال فيه وليس رغوب عن السنة فالرغوب عن السنة أن أقول يا أيها الناس حرام عليكم أن تتعشوا مرتين
      فلذا هنا كان
      ت الحسابات مع الله في كفارة فك هذا القسَم وهذا الحلفان
      طبعاً لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية

      تعليق


      • #33
        من باب سد الضرائع والاكاذيب والتهاتر والمكابرة وجب تبيان مايلي
        يقول الاستاذ محمد أبو كامل

        محمد ابوكامل]

        مثلا:
        ان تحضر دليل محكم في سنة وفاة عثمان ولاتحتج بكلام مرسل او دليل ضعيف

        لقد ذكرته مرارا وتكرارا الدليل وهو تاريخ وفاة رقية خير دليل
        والاجماع على أنها ماتت سنة 2هجرية ولما ياتي ذكر عثمان بن مضعون في رواية يعني ذاك أن الحدث وقع في حياته
        ولذلك قال رسول الله لرقية ألحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مضعون
        فاهم أم مازلت تريد المكابرة والمعاندة



        دليل محكم يقول ان المائدة لم تنزل في تلك الفترة حتى وفاة عثمان وليس كلام مرسل او دليل لايرتقي بان يعارض الدليل الثابت



        طلبك مضحك ومع ذلك سنضحك سوياا ونتسلى طالما أنت تريد ألأن تضحك على السذج من قومك
        وقيل أنّها نزلت بعد سورة الفتح، وتدل روايات على أنّها نزلت كلّها في فترة حجّة الوداع بين مكة والمدينة(1).

        الامثل

        http://www.ruqayah.net/books/index.php?id=725


        ودليل أخر
        إذ لم يختلف أهل النقل أنها آخر سورة مفصلة نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في أواخر أيام حياته





        واما ان تعترض وانت لاتستند الى دليل لازم
        فلا اقل من ضرب قولك بعرض الحائط لانه غير مسنتد الى دليل يرتقي بان يعارض السابق.
        الظاهر مشاراكتي الأخيرة أخرجتك عن طورك وظهرت حقيقتك


        لايصح ان تعارض قول الامامية بقول اهل السنة
        لان هذه الطريقة ليست صحيحة ابدا ولاوجه للمعارضة
        وهذا على فرض صحة استدلالك بكتب اهل السنة لان عند اهل السنة ايضا انها نزلت فيه كما في بعض الروايات.



        لا أدري هل تقرأ ما أكتبه أم لا تقرأ
        فقد جئتك بكتب الفريقين فأرجع البصر كرتين فقد تهربت من كتبنا قبل كتبك تحت حجج بالية






        [QUOTE
        كما ذكروا نزولها يوم الحديبية ويوم غدير خم أو حجة الوادع كان لزاما ذكرها أنها نزلت ف حادثة عثمان بن مضعون وليس شرطا ذكر السنة كون الحادثة هي تحدد التاريخ والسنة فقصة عثمان بن مضعون كونها سببا من أسباب النزول]

        لايلزم ان يقال انها نزلت عام كذا وكذا
        لان ذكر صاحب الحادثة هو المطلوب بغض النظر عن السنة لان الكثير من الايات لايعلم سنة نزولها ولايضر ذكره من عدمه في اثبات نزولها على شخص الا باحضار دليل قطعي معارض.
        [/QUOTE]

        لا أدري كيف أوصل المعلومة إليك لقد جئتك بكتبنا وكتبك تذكر
        أن سورة المائدة
        أكرر
        سورة المائدة
        أعيد أن سورة المائدة
        وليس آيات من سورة المائدة بل سورة المائدة
        نزلت أي سورة المائدة
        نزلت في الحديبية
        أنظر الى سورةوليس آية أو آيات

        سورة المائدة
        سورة وليس آيات فإفهم

        محتويات سورة المائدة إن هذه السورة من السور المدنية، وتشتمل على مئة وعشرين آية، وقيل أنها نزلت بعد سورة الفتح وتدل روايات على أنها نزلت كلها في فترة حجة الوداع بين مكة والمدينة
        والأخير أي الاستدلال بالروايات هو كلام الشيخ ناصر مكارم شيرزاي حيث قال هناك آيات تدل على أنها نزلت كلها في فترة حجة الوداع
        أي معناه أن كل السورة نزلت في حجة الوادعا
        كتاب شيعي
        http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/2...الصفحة_567#top







        فالمعترض هو المطالب دائما بدليل يعارض الثابت
        وليس العكس.



        جئتك بالديل لكنك تتهرب فراجع ولا تكابر



        /////////////////ملاحظة////////////////////
        واي مشاركة تحتج فيها بكتب غيركم لا ارد عليها لانها ليست حجة عليك من الاصل حتى تعترض به
        وليس لدي الوقت للرد عليه لانه خارج عن الموضوع.




        طيب ولماذا تغافلت عن ما جئتك من أقوال علمائنا وكتبنا كتب الشيعة فلما جئتك بكلاهما بغية إطلاعك كونهما متفقين وغير متنافرين فقولهم موافق لقول علمائك ولكنك ترفض التعليق متذرعا وتهدد وتتوعد كونك تريد الجواب بكتب علمائي وبدونهم سوف لن تجيب أقول لايهمني إن أجبت أو لم تجب المهم عندي القارئ ومع ذلك راجع وأنظر بكلتا عينينك ولسوف تجد شواهد من كتب علمائي فلا أدري متى أجبت انت حتى تضع ملاحظة باللون الأحمر
        هههههههههه
        سلاما


        تعليق


        • #34
          تصحيح
          ذرائع وليس ضرائع
          من باب سد الضرائع والاكاذيب والتهاتر والمكابرة وجب تبيان مايلي

          تعليق


          • #35
            سورة المائدة آخر ما نزل من القرآن
            يصل الباحث في مصادر الحديث والفقه والتفسير الى أن سورة المائدة آخر سورة نزلت من القرآن .. وأن آية ( اليوم أكملت لكم دينكم) نزلت بعد إكمال نزول جميع الفرائض .. وأن بعض الصحابة حاولوا أن يجعلوا بدل المائدة سوراً أخرى ، وبدل آية إكمال الدين ، آيات أخرى !
            ٢٤٠
            رأي أهل البيت عليهم‌السلام
            ـ قال العياشي في تفسيره : ١ / ٢٨٨
            عن عيسى بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليه‌السلام قال : كان القرآن ينسخ بعضه بعضاً ، وإنما كان يؤخذ من أمر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله بآخره ، فكان من آخر ما نزل عليه سورة المائدة ، فنسخت ما قبلها ولم ينسخها شيء. لقد نزلت عليه وهو على بغلته الشهباء ، وثقل عليه الوحي ، حتى وقفت وتدلى بطنها ، حتى رأيت سرتها تكاد تمس الأرض ، وأغمي على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله حتى وضع يده على ذؤابة شيبة بن وهب الجمحي ، ثم رفع ذلك عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فقرأ علينا سورة المائدة ، فعمل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله وعملنا.انتهى.
            http://rafed.net/booklib/view.php?ty...id=38&page=240

            http://www.haydarya.com/maktaba_mokt...book_47/02.htm

            تعليق


            • #36
              عزيزي المدمر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جميل منك ان تكون هنا وتذكّر مقولتي في ختام المطاف أنه ثبت لا جدوى من محاورة صاحب الموضوع كونه لا يبغي الحقيقة

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                عزيزي المدمر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                جميل منك ان تكون هنا وتذكّر مقولتي في ختام المطاف أنه ثبت لا جدوى من محاورة صاحب الموضوع كونه لا يبغي الحقيقة
                وعليكم السلام أخي وعزيزي أبا جعفر
                فصاحب الموضوع ظن أنه قد عثر على اكسير الحياة والرواية ضده وليست عليه فمن حيث مفهومها رديت أنا عليه ومن حيث ضعفها رديت أنت عليه ولا أجد عنده أي عذرٍ الآن بعد أن سدينا عليه أنا وأنت كل السبل وجزاكم الله خيرا

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5


                  لقد ذكرته مرارا وتكرارا الدليل وهو تاريخ وفاة رقية خير دليل
                  والاجماع على أنها ماتت سنة 2هجرية ولما ياتي ذكر عثمان بن مضعون في رواية يعني ذاك أن الحدث وقع في حياته



                  تلك الرواية لم يصححها المجلسي نفسه حتى تحتج بها لرد رواية اخرى صححها.

                  فالدليل يجب ان يكون صحيح اولا ثم معارض.

                  وقيل أنّها نزلت بعد سورة الفتح، وتدل روايات على أنّها نزلت كلّها في فترة حجّة الوداع بين مكة والمدينة(1).

                  الامثل
                  قيل للتضعيف
                  واما قوله تدل روايات انها نزلت ..الخ
                  مردود
                  لانه الروايات السابقة ذكرت ان بعض الايات نزلت في الحديبية وهذا قبل الحج بكثير.

                  فلا اقل من اهمال هذا لان الكلام غير مستند الى دليل


                  إذ لم يختلف أهل النقل أنها آخر سورة مفصلة نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في أواخر أيام حياته
                  لايلزم ان كل اياتها نزلت متاخرة
                  فقد تكون جزء كبير منها نزل متاخر
                  فهذا لايعد معارض للسابق.



                  لا أدري هل تقرأ ما أكتبه أم لا تقرأ
                  فقد جئتك بكتب الفريقين فأرجع البصر كرتين فقد تهربت من كتبنا قبل كتبك تحت حجج بالية
                  خارج عن الموضوع.


                  وليس آيات من سورة المائدة بل سورة المائدة
                  نزلت أي سورة المائدة
                  نزلت في الحديبية
                  انت في نفس هذه المشاركة تقول انها نزلت في سنة حجة الوداع بين مكة والمدينة
                  والان تقول نزلت في الحديبية!!!

                  الحديبية عام 6هـ
                  وحجة الوداع عام 10هـ

                  انت نفسك تعارض ادلتك مع بعضها!!!

                  فسبحان الله

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2
                    بداية فالرواية مرسلة حسبما تتبعنا سندها ورأي العلامة المجلسي لسنا ملزمين به في أي حال من الأحوال
                    علماءك يقبلون بها
                    فلا اقل من اهمال كلامك.


                    فأمير المؤمنين هنا لم يرغب عن سنة رسول الله بل منع عن نفسه طيبات الدنيا وشهواتها ولم يقل أن عدم النوم ليلاً حرام بل حرَّمه على نفسه أي حرم نفسه عن النوم وقد حلفوا لأجل ما حرموه على أنفسهم وهناك فرق بين التحريم المبطل للسنة وبين تحريم أمر خاص بنفسي لغاية معينة فمثلاً لو كان عندي كولسترول قليلاً وحرمت على نفسي أكل اللحم فهذا لا يعني أنني أحرم اللحم تحت عنوانه العام أو مثلاً لو حرمت على نفسي النوم بعد شروق الشمس كي أبقي جسدي نشيطاً فهذا لا يعني أنني أحرِّم النوم

                    هل افهم من هذا اني لو اتبعت سنة علي بن ابي طالب والزمت نفسي بعدم النوم، فهل سأكون مأجور لاني اتبعت سنته لانه من العترة؟

                    ولن ادخل في الوعيد الذي قول "فمن رغب عن سنتي فليس مني" لان هذا لاينطبق على ذلك الفعل؟

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
                      علماءك يقبلون بها
                      فلا اقل من اهمال كلامك.



                      هل افهم من هذا اني لو اتبعت سنة علي بن ابي طالب والزمت نفسي بعدم النوم، فهل سأكون مأجور لاني اتبعت سنته لانه من العترة؟

                      ولن ادخل في الوعيد الذي قول "فمن رغب عن سنتي فليس مني" لان هذا لاينطبق على ذلك الفعل؟
                      الرواية مرسلة عمو
                      وتوثيق المجلسي لها يقع على عهدته ورغم ذلك فماذا تقول بالآية التي نزلت على النبي بقوله عز وجل يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
                      فلماذا هربت منها وبترت مشاركتي يا بتار فإن كنت رجل ومن ظهر رجل رد عليها وها أنا أعيدها بكاملها



                      بداية فالرواية مرسلة حسبما تتبعنا سندها ورأي العلامة المجلسي لسنا ملزمين به في أي حال من الأحوال
                      وأما لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية فهي لا تحمل المعنى الذي فتحت الموضوع لأجله فأمير المؤمنين هنا لم يرغب عن سنة رسول الله بل منع عن نفسه طيبات الدنيا وشهواتها ولم يقل أن عدم النوم ليلاً حرام بل حرَّمه على نفسه أي حرم نفسه
                      عن النوم وقد حلفوا لأجل ما حرموه على أنفسهم وهناك فرق بين التحريم المبطل للسنة وبين تحريم أمر خاص بنفسي لغاية معينة فمثلاً لو كان عندي كولسترول قليلاً وحرمت على نفسي أكل اللحم فهذا لا يعني أنني أحرم اللحم تحت عنوانه العام أو مثلاً لو حرمت على نفسي النوم بعد شروق الشمس كي أبقي جسدي نشيطاً فهذا لا يعني أنني أحرِّم النوم
                      ولذلك أكد قول الله عز وجل بأنه لا يؤاخذهم فيما حرموه على أنفسهم بقوله : لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم أي أن الله لا يؤاخذكم بما غليتم به على أنفسكم فتريدون أن تحرموه على أنفسكم فما من مشكلة ولكن نكمل الآية ( ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون )
                      إذن هنا يقول الله عز وجل لهم أنا أحاسبكم فقط على الحلف واليمين فهذا كفارته كذا وكذا والكفارة لا تعني الذنب فقد أحلف بأمرٍ شرعي ومباح إن حصل سوف أفعل كذا وكذا ومن هنا الكفارة جاءت هنا لفك هذا اليمين كي لا يبقوا على حلفهم بما إتفقوا عليه وهذا يؤكد نفي أي إتجاه بأن ما إتفقوا عليه لا يمثل محرماً والدليل أن الله عز وجل أكد ذلك وقال أنني لا أؤاخذهم بما حرموه على أنفسهم ولكن حسابي معهم يكمن في حلفهم الذي فككته لهم بتلك الكفارات لأن أداء الكفارة هو إمتثالاً لأمر الله في فك هذا العقد وإن كانت مقدماته شرعية إلا أن نتائجه ستكون مؤثرة على الآخرين والمقصود بالآخرين هنا زوجة عثمان وتحريم نفسه على الجماع مما قد ينعكس سلباً على زوجته بينما أمير المؤمنين لم يقابل تحريمه النوم أي إنعكاس على الآخرين ولنقرب الصورة أكثر فالنبي بذاته حرَّم على نفسه الإقتراب من زوجته مارية بعد أن قامت عائشة وحفصة بزرع مكيدة لها وله وذلك بقوله : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
                      فدفع النبي كفارة بعد أن حلف أن لا يقرب زوجته فهل يكون النبي قد رغب عن سنته ؟
                      فلقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) : من حرم على نفسه الحلال فليأته فلا شيء عليه
                      ومن هنا المعنى في قوله فمن رغب عن سنّتي فليس منّي
                      هو بمعنى تحريم تلك السنة بأن يقول مثلاً هذه سنة حرام أن أترك معاشرة الزوجة وأما أن يقول أنا أحرم على نفسي هذا الحلال فلا يعني أنه يحرم الحلال بل هو حر
                      بما يجده الأنسب لنفسه كمن يقول أنا إذا تعشيت مرتين سوف أشعر بألم في معدتي أو سوف أجد نفسي متعلقة بالدنيا فأحرم على نفسي العشاء مرتين وأكتفي بمرة واحدة وهذا لا إشكال فيه وليس رغوب عن السنة فالرغوب عن السنة أن أقول يا أيها الناس حرام عليكم أن تتعشوا مرتين
                      فلذا هنا كان
                      ت الحسابات مع الله في كفارة فك هذا القسَم وهذا الحلفان
                      طبعاً لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية

                      تعليق


                      • #41


                        انا سألت ولم اجد الجواب

                        فمن ادب الحوار ان تجيب ثم تسألني.

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل


                          انا سألت ولم اجد الجواب

                          فمن ادب الحوار ان تجيب ثم تسألني.


                          هروب من الموضوع بدرجة إمتياز في الهرولة
                          إجابتي كانت عبارة عن صحيفة ويسأل أين الجواب
                          هاردلك وحاول تمرن جيدا قبل كتابة المواضيع



                          بداية فالرواية مرسلة حسبما تتبعنا سندها ورأي العلامة المجلسي لسنا ملزمين به في أي حال من الأحوال
                          وأما لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية فهي لا تحمل المعنى الذي فتحت الموضوع لأجله فأمير المؤمنين هنا لم يرغب عن سنة رسول الله بل منع عن نفسه طيبات الدنيا وشهواتها ولم يقل أن عدم النوم ليلاً حرام بل حرَّمه على نفسه أي حرم نفسه
                          عن النوم وقد حلفوا لأجل ما حرموه على أنفسهم وهناك فرق بين التحريم المبطل للسنة وبين تحريم أمر خاص بنفسي لغاية معينة فمثلاً لو كان عندي كولسترول قليلاً وحرمت على نفسي أكل اللحم فهذا لا يعني أنني أحرم اللحم تحت عنوانه العام أو مثلاً لو حرمت على نفسي النوم بعد شروق الشمس كي أبقي جسدي نشيطاً فهذا لا يعني أنني أحرِّم النوم
                          ولذلك أكد قول الله عز وجل بأنه لا يؤاخذهم فيما حرموه على أنفسهم بقوله : لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم أي أن الله لا يؤاخذكم بما غليتم به على أنفسكم فتريدون أن تحرموه على أنفسكم فما من مشكلة ولكن نكمل الآية ( ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون )
                          إذن هنا يقول الله عز وجل لهم أنا أحاسبكم فقط على الحلف واليمين فهذا كفارته كذا وكذا والكفارة لا تعني الذنب فقد أحلف بأمرٍ شرعي ومباح إن حصل سوف أفعل كذا وكذا ومن هنا الكفارة جاءت هنا لفك هذا اليمين كي لا يبقوا على حلفهم بما إتفقوا عليه وهذا يؤكد نفي أي إتجاه بأن ما إتفقوا عليه لا يمثل محرماً والدليل أن الله عز وجل أكد ذلك وقال أنني لا أؤاخذهم بما حرموه على أنفسهم ولكن حسابي معهم يكمن في حلفهم الذي فككته لهم بتلك الكفارات لأن أداء الكفارة هو إمتثالاً لأمر الله في فك هذا العقد وإن كانت مقدماته شرعية إلا أن نتائجه ستكون مؤثرة على الآخرين والمقصود بالآخرين هنا زوجة عثمان وتحريم نفسه على الجماع مما قد ينعكس سلباً على زوجته بينما أمير المؤمنين لم يقابل تحريمه النوم أي إنعكاس على الآخرين ولنقرب الصورة أكثر فالنبي بذاته حرَّم على نفسه الإقتراب من زوجته مارية بعد أن قامت عائشة وحفصة بزرع مكيدة لها وله وذلك بقوله : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
                          فدفع النبي كفارة بعد أن حلف أن لا يقرب زوجته فهل يكون النبي قد رغب عن سنته ؟
                          فلقد قال الإمام الصادق (عليه السلام) : من حرم على نفسه الحلال فليأته فلا شيء عليه
                          ومن هنا المعنى في قوله فمن رغب عن سنّتي فليس منّي
                          هو بمعنى تحريم تلك السنة بأن يقول مثلاً هذه سنة حرام أن أترك معاشرة الزوجة وأما أن يقول أنا أحرم على نفسي هذا الحلال فلا يعني أنه يحرم الحلال بل هو حر
                          بما يجده الأنسب لنفسه كمن يقول أنا إذا تعشيت مرتين سوف أشعر بألم في معدتي أو سوف أجد نفسي متعلقة بالدنيا فأحرم على نفسي العشاء مرتين وأكتفي بمرة واحدة وهذا لا إشكال فيه وليس رغوب عن السنة فالرغوب عن السنة أن أقول يا أيها الناس حرام عليكم أن تتعشوا مرتين
                          فلذا هنا كان
                          ت الحسابات مع الله في كفارة فك هذا القسَم وهذا الحلفان
                          طبعاً لو سلمنا جدلاً بصحة الرواية

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                            هروب من الموضوع بدرجة إمتياز في الهرولة
                            إجابتي كانت عبارة عن صحيفة ويسأل أين الجواب
                            هاردلك وحاول تمرن جيدا قبل كتابة المواضيع

                            يعني انت لاتجيب وتطلب مني الجواب على سؤالك
                            وتقول انا هارب؟



                            هارب من ماذا؟

                            انا قلت لك سوف اجيب على مشاركتك ... ولكن لاتترك سؤالي قبل ذلك الذي انت لم تستطع الجواب عليه.



                            هل يصح لي ان اقتدي بفعله الذي ادخله المجلسي في باب البدعة؟
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد ابوكامل; الساعة 03-03-2013, 02:36 PM.

                            تعليق


                            • #44
                              إقتدي بعبدالله بن سبأ اليهودي المجوسي فهو قدوتك في الدنيا والأخرة يا محمد كامل

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
                                الروايـــــــة :
                                _______________________________

                                كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
                                وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].


                                قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :

                                "بحث روائي .... ثم ذكر روايات كثيرة وقال .....
                                و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.


                                ------------------------------
                                اذا اقتديت بفعل علي بن ابي طالب رضي الله عنه فسوف ينطبق علي قوله عليه الصلاة والسلام (فمن رغب عن سنتي فليس مني)
                                لاني ساكون مبتدع حسب وصف المجلسي لهذا الفعل


                                السؤال :
                                كيف سيكون اتباعه عصمة من الضلال هنا؟





                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين المضللين واللعن الدائم على أعدائهم ومبغضيهم اجمعين

                                ===

                                هكذا يكون اتباعه عصمة من الضلال
                                أخرج الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين قال :
                                ( أخربنا أحمد بن كامل القاضي ، حدثنا أبو قلابة ، حدثنا أبو عتاب سهل بن حماد ، حدثنا المختار بن نافع التميمي ، حدثنا أبو حيان التيمي ، عن أبيه عن علي – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم - : "رحم الله علياً ، اللهم أدر الحق معه حيث دار".
                                ثم قال الحاكم : ( هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ) (1) .

                                وهذا الحديث أخرجه الجويني في فرائد السمطين (2) وابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة (3) وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص (4) وفيه : ( وأدر الحق معه حيث ما دار وكيف دار ) ، وأبو حامد الغزالي في المستصفى (5) ومحمد بن عمر الرّازي في المحصول (6) .

                                وقال الفخر الرازي في تفسيره في بحث الجهر بالتمسية : ( ... وأما أنّ علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – كان يجهر بالتمسية فقد ثبت بالتواتر ، ومن اقتدى في دينه بعلي بن أبي طالب فقد اهتدى ،
                                والدليل عليه قوله – عليه السلام - :
                                "اللهم أدر الحق مع علي حيث دار " )(7)

                                وأخرج الطبراني في المعجم الكبير قال : ( حدثنا فضيل بن محمـد الملطي حدثنا أبو نعيم ، حدثنا موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة تقول : كان علي على الحق من اتبعه اتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا ) (8) .

                                ورواه باللفظ المذكور أو باختلاف يسير فيه الهيتمي في مجمع الزوائد (9) والذهبي في ميزان الاعتدال (10) .
                                -----------
                                (1) المستدرك على الصحيحين 3/134 برقم : 4629 .
                                (2) فرائد السمطين 1/176 .
                                (3) شرح نهج البلاغة 10/270 .
                                (4) تذكرة الخواص 39 .
                                (5) المستصفى 1/170 .
                                (6) المحصول 6/181 .
                                (7) التفسير الكبير للفخر الرازي 1/205
                                (8) المعجم الكبير 23/329 .
                                (9) مجمع الزوائد 9/135 .
                                (10) ميزان الاعتدال 6/557 .
                                ===
                                والسلام على من اتبع الهدى
                                وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X