إعـــــــلان

**محمد ابوكامل** · 01-03-2013, 08:10 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

(الجابري اليماني ) :

عمر بن الخطاب يتهم الرسول الاكرم بفعل مايفعله المشركون والاغرب من هذا ..

بعض الاحيان ياتي شخص قصير النظر وحاقد ويتصور ان كل شيء امامه فاسد كفساد عقيدته وسيئ كسوء سريرته ويقرأ مثل قراءة لاتقربوا الصلاة ولايكملها ثم يؤكدها بـ ويل للمصلين ويقول هذا القران انما يتوعد المصلين ويامرهم بعدم الاقتراب منها
وهو نتيحة لصعوبة يعانيها في حواسه ومداركة وقصور تفكير لايستطيع استيعاب شيء وفوق ذلك حقد وسوء سريرة.

فانت تقول ان الفاروق يقول ان النبي عليه الصلاة والسلام يفعل مايفعله المشركين
وفي الحقيقة الفاروق يقول ان ذلك الفعل الذي فعله النبي عليه الصلاة والسلام هو اساسا للرد على المشركين واظهار قوة وعزة المسلمين وليس اتباعهم "إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله"
وعمر بن الخطاب نتيجة لشدة اتباعه للسنة فهو يكرر هذا الفعل وهو كان للرد المشركين حتى بعد هلاكهم
"شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه"
وذلك لسبب بسيط

انه انسان متبع للسنة ... شاهد النبي يفعل كذا وكذا .... هو فعل كذا وكذا مثله تماما حتى بعد ان اهلك الله المشركين الذين كان يظهر لهم النبي عليه الصلاة والسلام عزة المسلمين وقوتهم وهم ضعاف في السابق

دروس عظيمة تؤخذ من هذه الرواية لايستوعبها قاصري النظر.

**محمد س** · 01-03-2013, 09:12 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

في وقاحة جديدة لعمر بن الخطاب في حق رسول الله الاكرم ..
صحيح البخاري ( ج 2 ص 151 )
1605 - حدثنا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر بن أبي كثير، قال: أخبرني زيد بن أسلم، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال للركن: «أما والله، إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استلمك ما استلمتك»، فاستلمه ثم قال: «فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»، ثم قال: «شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه»
__________
[تعليق مصطفى البغا]
1528 (2/582) -[ ش (للركن) أي الحجر الأسود. (استلمك) مسك بيده وقبلك. (راءينا) من المراءاة وهي إظهار الأمر على خلاف ما هو عليه أي أظهرنا لهم به القوة ونحن في حال ضعف]
[ر 1520]
الوثيقة :

الرابط :
هنا
(الجابري اليماني ) :
عمر بن الخطاب يتهم الرسول الاكرم بفعل مايفعله المشركون والاغرب من هذا ..
اتهامه للنبي الاكرم بالاصرار والبقاء على هذا الفعل حتى بعد هلاك المشركين ..!
أي وقاحة وكفر أكبر من هذا ؟!

تفسير خاطئ كالعادة للرواية و التفسير الصحيح :

( إنما كنا راءينا ) بوزن فاعلنا من الرؤية ، أي أريناهم بذلك أنا أقوياء قاله عياض ، وقال ابن مالك : من الرياء أي أظهرنا لهم القوة ونحن ضعفاء ، ولهذا روي رايينا بياءين حملا له على الرياء وإن كان أصله الرئاء بهمزتين ، ومحصله أن عمر كان هم بترك الرمل في الطواف لأنه عرف سببه وقد انقضى فهم أن يتركه لفقد سببه ، ثم رجع عن ذلك لاحتمال أن تكون له حكمة ما اطلع عليها فرأى أن الاتباع أولى من طريق المعنى ، وأيضا إن فاعل ذلك إذا فعله تذكر السبب الباعث على ذلك فيتذكر نعمة الله على إعزاز الإسلام وأهله .

المصدر فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر كتاب الحج باب الرمل في الحج و العمرة

تفسيرك خاطئ لكلمة راءينا و رمي تهمات بالباطل دون التحقق من معنى الرواية

**محمد س** · 01-03-2013, 09:21 AM

و هنا تفصيل اخر للامام بن حجر :

( تنبيه آخر ) :

استشكل قول عمر " راءينا " مع أن الرياء بالعمل مذموم ، والجواب أن صورته وإن كانت صورة الرياء لكنها ليست مذمومة ، لأن المذموم أن يظهر العمل ليقال إنه عامل ولا يعمله بغيبة إذا لم يره أحد ، وأما الذي وقع في هذه القصة فإنما هو من قبيل المخادعة في الحرب ، لأنهم أوهموا المشركين أنهم أقوياء لئلا يطمعوا فيهم ، وثبت أن الحرب خدعة .

المصدر فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر كتاب الحج باب الرمل في الحج و العمرة

**الجابري اليماني** · 01-03-2013, 02:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

«فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»

الوهابية كالعادة يدلسون في كل شئ ..!
ياكذبه اولا عمر ليس بفاروق ولابطيخ ..
ثانيا لاتقطعوا الرواية بل انظروها بأكملها كما مبين في الاقتباس .
ثالثا عمر لم يكن مقتنعا بهذا الامر اصلا فالعقيدة قلبية ايضا وهو لم يعتقدها قلبا لكنه فعلها حتى لايقال تركت سنة النبي او ماشابه وهناك شواهد اخرى على ماقلنا .
- أنه جاء إلى الحجَرِ الأسوَدِ فقبَّله، فقال : إني أعلَمُ أنك حجَرٌ، لا تضُرُّ ولا تنفَعُ، ولولا أني رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقَبِّلُك ما قبَّلتُك .
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1597
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الرابط :
هنا
النبي يقبل ما لايضر ولاينفع ..!
وماله وللرمل ..!!
قصيري نظر ومظلمي القلب ايضا
اللي بعدوا ،،،

**محمد ابوكامل** · 01-03-2013, 03:33 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

الوهابية كالعادة يدلسون في كل شئ ..!
ياكذبه اولا عمر ليس بفاروق ولابطيخ ..
ثانيا لاتقطعوا الرواية بل انظروها بأكملها كما مبين في الاقتباس .
ثالثا عمر لم يكن مقتنعا بهذا الامر اصلا فالعقيدة قلبية ايضا وهو لم يعتقدها قلبا لكنه فعلها حتى لايقال تركت سنة النبي او ماشابه وهناك شواهد اخرى على ماقلنا .
- أنه جاء إلى الحجَرِ الأسوَدِ فقبَّله، فقال : إني أعلَمُ أنك حجَرٌ، لا تضُرُّ ولا تنفَعُ، ولولا أني رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقَبِّلُك ما قبَّلتُك .
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1597
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الرابط :
هنا
النبي يقبل ما لايضر ولاينفع ..!
وماله وللرمل ..!!
قصيري نظر ومظلمي القلب ايضا
اللي بعدوا ،،،

اشك في سلامة العقل

انت تقرأ الرواية مثل قراءة ... ويل للمصلين ..

طبعا الفاروق يبين لهذه الامة اصل عقيدة التوحيد وان هذه السنة متبعة لان النبي عليه الصلاة والسلام عملها
وحتى لايدع مجال للشاذين فكريا بان يعتقدوا ان المسلمين يستلمون الحجر لان الحجر ينفع ويضر
بل لان هذا فعل النبي عليه الصلاة والسلام
مثلها مثل اي افعال تعبديه اخرى

وهو ضرب اروع الامثلة في الاتباع لان الشريعة اتباع.

وهذه الرواية فيها فوائد عظيمة
ونلاحظ ان الشذوذ الفكري انتقل من مسألة الترميل الى مسألة الحجر الاسود مع ان الامرين مختلفين.

لان الشذوذ الفكري لايعي مايقول فتراه يتخبط كالذي يتخطبه الشيطان من المس

**الجابري اليماني** · 01-03-2013, 08:14 PM

«فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»

سلامتك من الشذوذ بنوعيه يبو عقيده

اللي بعدوا ،،،

**محمد س** · 01-03-2013, 11:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

«فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»

سلامتك من الشذوذ بنوعيه يبو عقيده

اللي بعدوا ،،،

المشكلة انك ترمينا بالكذب و البتر !!!!

رمتني بدائها و انسلت

اكمل الرواية :

فاستلمه ثم قال: «فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»، ثم قال: «شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه»

فهذا دليل على طاعته و حبه للنبي صلى الله عليه وسلم و الحجر الاسود لا ينفع و لا يضر انما هو مقدس لمكاتته العظيمة و لا يعني هذا انه ينفع و يضر من دون الله عز وجل

**الجابري اليماني** · 02-03-2013, 12:04 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

الوهابية كالعادة يدلسون في كل شئ ..!
ياكذبه اولا عمر ليس بفاروق ولابطيخ ..
ثانيا لاتقطعوا الرواية بل انظروها بأكملها كما مبين في الاقتباس .
ثالثا عمر لم يكن مقتنعا بهذا الامر اصلا فالعقيدة قلبية ايضا وهو لم يعتقدها قلبا لكنه فعلها حتى لايقال تركت سنة النبي او ماشابه وهناك شواهد اخرى على ماقلنا .
- أنه جاء إلى الحجَرِ الأسوَدِ فقبَّله، فقال : إني أعلَمُ أنك حجَرٌ، لا تضُرُّ ولا تنفَعُ، ولولا أني رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقَبِّلُك ما قبَّلتُك .
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1597
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الرابط :
هنا
النبي يقبل ما لايضر ولاينفع ..!
وماله وللرمل ..!!
قصيري نظر ومظلمي القلب ايضا
اللي بعدوا ،،،

نعيد اقتباس مشاركة سابقة يبدو انك لم تقرأها

فجوابك مضحك جدا جدا وهو رد المفلسين

اللي بعدوا ،،،

**محمد س** · 02-03-2013, 12:15 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

نعيد اقتباس مشاركة سابقة يبدو انك لم تقرأها

فجوابك مضحك جدا جدا وهو رد المفلسين

اللي بعدوا ،،،

اصلا اصل الضحك هو في فهمك !!!

هذه هي نفس المشاركة التي رددت عليها

فلا تضيع وقت المحاورين بمثل هذه الاساليب

**الجابري اليماني** · 02-03-2013, 12:45 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

هذه هي نفس المشاركة التي رددت عليها

سلامتك من قلة النظر راجع اي مشاركة رددت عليها انت ..!

واي محاور لايكون حاسب نفسك محاور ؟

اما ردك السخيف :

[ فهذا دليل على طاعته و حبه للنبي صلى الله عليه وسلم و الحجر الاسود لا ينفع و لا يضر انما هو مقدس لمكاتته العظيمة و لا يعني هذا انه ينفع و يضر من دون الله عز وجل ]

فهو في غاية السذاجة فكل شئ لايضر ولاينفع من دون الله فهذا بديهي فعمر يشكك في فعال النبي الاكرم فهو يحتج على بقاء النبي على ماكان يفعله المشركون والنص واضح لايحتاج تأويل سخيف منك .

مالكم وللرمل ؟

**محمد س** · 02-03-2013, 01:37 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابري اليماني

سلامتك من قلة النظر راجع اي مشاركة رددت عليها انت ..!
واي محاور لايكون حاسب نفسك محاور ؟
اما ردك السخيف :
[ فهذا دليل على طاعته و حبه للنبي صلى الله عليه وسلم و الحجر الاسود لا ينفع و لا يضر انما هو مقدس لمكاتته العظيمة و لا يعني هذا انه ينفع و يضر من دون الله عز وجل ]
فهو في غاية السذاجة فكل شئ لايضر ولاينفع من دون الله فهذا بديهي فعمر يشكك في فعال النبي الاكرم فهو يحتج على بقاء النبي على ماكان يفعله المشركون والنص واضح لايحتاج تأويل سخيف منك .
مالكم وللرمل ؟

لا الحمد لله نظري سليم الظاهر انت اعمى

اما التهريج الذي ذكرته فهو في غاية التناقض :
ان كان يشكك بافعال النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقول :
شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه

**الجابري اليماني** · 02-03-2013, 01:59 PM

احتج البعض من المخالفين ان كلمة ( الرمل ) ليست بمعنى حبيبات من التراب بل هي الاسراع في المشي .

[ فتح الباري - ابن حجر ] ( ج 3 ص 471 )

1528 - قوله أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال للركن أي للأسود وظاهره أنه خاطبه بذلك وإنما فعل ذلك ليسمع الحاضرين قوله ثم قال أي بعد استلامه قوله ما لنا وللرمل في رواية بعضهم والرمل بغير لام وهو بالنصب على الأفصح وزاد أبو داود من طريق هشام بن سعد عن زيد بن أسلم فيم الرمل والكشف عن المناكب الحديث والمراد به الاضطباع وهي هيئة تعين على إسراع المشي بأن يدخل رداءه تحت إبطه الأيمن ويرد طرفه على منكبه الأيسر فيبدي منكبه الأيمن ويستر الأيسر

(الجابري اليماني)

نوافقكم تماما في ما ذهبتم اليه ولا اشكال عندنا أصلا ، فليس كلامنا عن معنى هذه الكلمة بل عن احتجاج عمر بن الخطاب على هذا الفعل فهو يتهم النبي صريحا بالاتيان ماليس من الشرع .

- أنَّ عمرَ قال للرُّكنِ : أما واللهِ إني لأعلمُ أنك حَجَرٌ لا تَضُرُّ ولا تَنفعُ ، ولكني رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ اسْتَلَمَكَ ، وأنا أَسْتَلِمُكَ ، فاسْتَلَمَهُ وقال : ما لنا وللرَّمَلِ ، إنَّما راءَيْنا به المشركين ، وقد أهلكهم اللهُ ، ثم قال : شيٌء صنعهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فلا نُحِبُّ أنْ نتركَهُ ، ثم رَمَلَ
الراوي: أسلم مولى عمر بن الخطاب المحدث:ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 6/204
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

الرابط :

هنا

فهو غير معتقد بهذا الفعل أصلا والا ماداعي هذا الاحتجاج ؟

وأما كونه لايحب ان يترك شئ فعله رسول الله فهذا كذب ونفاق منه والا لم تحتج فما كان على عمر الا التسليم والانقياد ناهيك عن شكه السابق فلا يمنع شكه اللاحق شيئا .

ثم انه احتج في أمر الحجر الاسود أيضا ..!

**محمد ابوكامل** · 02-03-2013, 05:42 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

لا الحمد لله نظري سليم الظاهر انت اعمى

اما التهريج الذي ذكرته فهو في غاية التناقض :
ان كان يشكك بافعال النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقول :
شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه

يصرح بانه يتبع النبي عليه الصلاة والسلام ويكون محل اتهام!!!

فكيف لو قال مثل قول علي بن ابي طالب؟؟؟

عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلام وكان أمير المؤمنين عليه السلام يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن و يقول: أتخوف أن تعجبني صوتها فيدخل علي أكثر مما أطلب من الاجر.
الاصول من الكافي - الجزء الثاني - كتاب العشرة

يعني يكره ان يفعل مثل النبي عليه الصلاة والسلام في السلام على النساء دون تمييز
بل يكره ان يسلم على من كان النبي عليه الصلاة والسلام يسلم عليهن (الشابات)!!!

بالله عليك لو كان القائل عمر بن الخطاب
فستكون هناك قصة طويلة عريضة وربما مؤلفات للطعن!!!!

ولكن لو قال الفاروق .... شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه

فيكون مخالف!!!

اللهم نسألك السلامة في الدين والعقل

**الجابري اليماني** · 02-03-2013, 08:14 PM

لازال الوهابية عاجزين عن رد الشطر الاول الذي يبين مدى استهتار عمر بفعال النبي الاكرم

اللي بعدوا ،،،

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

عمر بن الخطاب يحتج على النبي الاكرم: فمالنا وللرمل (وثيقه)

عمر بن الخطاب يحتج على النبي الاكرم: فمالنا وللرمل (وثيقه)

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين