المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
بعض الاحيان ياتي شخص قصير النظر وحاقد ويتصور ان كل شيء امامه فاسد كفساد عقيدته وسيئ كسوء سريرته ويقرأ مثل قراءة لاتقربوا الصلاة ولايكملها ثم يؤكدها بـ ويل للمصلين ويقول هذا القران انما يتوعد المصلين ويامرهم بعدم الاقتراب منها
وهو نتيحة لصعوبة يعانيها في حواسه ومداركة وقصور تفكير لايستطيع استيعاب شيء وفوق ذلك حقد وسوء سريرة.
فانت تقول ان الفاروق يقول ان النبي عليه الصلاة والسلام يفعل مايفعله المشركين
وفي الحقيقة الفاروق يقول ان ذلك الفعل الذي فعله النبي عليه الصلاة والسلام هو اساسا للرد على المشركين واظهار قوة وعزة المسلمين وليس اتباعهم "إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله"
وعمر بن الخطاب نتيجة لشدة اتباعه للسنة فهو يكرر هذا الفعل وهو كان للرد المشركين حتى بعد هلاكهم
"شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه"
وذلك لسبب بسيط
انه انسان متبع للسنة ... شاهد النبي يفعل كذا وكذا .... هو فعل كذا وكذا مثله تماما حتى بعد ان اهلك الله المشركين الذين كان يظهر لهم النبي عليه الصلاة والسلام عزة المسلمين وقوتهم وهم ضعاف في السابق
دروس عظيمة تؤخذ من هذه الرواية لايستوعبها قاصري النظر.
لشدة اتباعه قال متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أحرمهما وأعاقب عليهما ولذا ابتدع التراويح وأمر بترك الصلاة وعدم التيمم حتى يجد الماء الخ هذا كله لشدة اتباع عمر للسنة إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
وهو نتيحة لصعوبة يعانيها في حواسه ومداركة وقصور تفكير لايستطيع استيعاب شيء وفوق ذلك حقد وسوء سريرة.
فانت تقول ان الفاروق يقول ان النبي عليه الصلاة والسلام يفعل مايفعله المشركين
وفي الحقيقة الفاروق يقول ان ذلك الفعل الذي فعله النبي عليه الصلاة والسلام هو اساسا للرد على المشركين واظهار قوة وعزة المسلمين وليس اتباعهم "إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله"
وعمر بن الخطاب نتيجة لشدة اتباعه للسنة فهو يكرر هذا الفعل وهو كان للرد المشركين حتى بعد هلاكهم
"شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه"
وذلك لسبب بسيط
انه انسان متبع للسنة ... شاهد النبي يفعل كذا وكذا .... هو فعل كذا وكذا مثله تماما حتى بعد ان اهلك الله المشركين الذين كان يظهر لهم النبي عليه الصلاة والسلام عزة المسلمين وقوتهم وهم ضعاف في السابق
دروس عظيمة تؤخذ من هذه الرواية لايستوعبها قاصري النظر.
لشدة اتباعه قال متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أحرمهما وأعاقب عليهما ولذا ابتدع التراويح وأمر بترك الصلاة وعدم التيمم حتى يجد الماء الخ هذا كله لشدة اتباع عمر للسنة إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
تعليق