العلامة المجلسي : بحار الانوار : ج 43 ص 170-171 :
11 - كتاب دلائل الامامة للطبرى : عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري عن أبيه ، عن محمد بن همام ، عن أحمد البرقي ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام في جمادى الاخرة يوم الثلثاء لثلاث خلون منه سنة إحدى عشر من الهجرة : وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ، ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع إحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه واله سألا أمير المؤمنين صلوات الله عليه أن يشفع لهما إليها ، فسألها أميرالمؤمنين عليه السلام ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يابنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمدالله ، ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذي الله ؟ قالا : بلى ، قالت : فوالله لقد آذيتماني ، قال : فخرجا من عندها عليها السلام وهي ساخطة عليهما
وحتى لايتعب المخالف نفسه محمد بن هارون من مشايخ النجاشي
محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
من مشايخ النجاشي. قال العلآمة الشيخ آغا برزك الطهراني : الذريعة الى تصانيف الشيعة رقم 7323 : و فى الدلائل و المناقب يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى الذى هو من مشايخ النجاشى ، و توفى والده سنة 385
آية الله العظمى جعفر مرتضى العاملي : مأساة الزهراء عليها السلام : ج 2 : ص 66: وسند الرواية صحيح
**************
معجم رجال الحديث - ج 3 ص 52
أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته "
وفي صفحة 54
وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي
فيكون طريق الشيخ لمرويات البرقي وهو طريق آخر للروايه وهو صحيح صححه السيد الخوئي وهذه الطريقه أقرها السيد الروحاني كما تقدم بل وغيره من العلماء
ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام .في جمادى الاخرة يوم الثلثاء لثلاث خلون منه سنة إحدى عشر من الهجرة : [COLOR="Red"]وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ، ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع إحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه واله سألا أمير المؤمنين صلوات الله عليه أن يشفع لهما إليها ، فسألها أميرالمؤمنين عليه السلام ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يابنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمدالله ، ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذي الله ؟ قالا : بلى ، قالت : فوالله لقد آذيتماني ، قال : فخرجا من عندها عليها السلام وهي ساخطة عليهما
وهذا ليس فيه التلعكبري شيخ النجاشي كما قال الطهراني الذي يتبشث به محاورنا لإسقاط الروايه
11 - كتاب دلائل الامامة للطبرى : عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبري عن أبيه ، عن محمد بن همام ، عن أحمد البرقي ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام في جمادى الاخرة يوم الثلثاء لثلاث خلون منه سنة إحدى عشر من الهجرة : وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ، ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع إحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه واله سألا أمير المؤمنين صلوات الله عليه أن يشفع لهما إليها ، فسألها أميرالمؤمنين عليه السلام ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يابنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمدالله ، ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذي الله ؟ قالا : بلى ، قالت : فوالله لقد آذيتماني ، قال : فخرجا من عندها عليها السلام وهي ساخطة عليهما
وحتى لايتعب المخالف نفسه محمد بن هارون من مشايخ النجاشي
محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
من مشايخ النجاشي. قال العلآمة الشيخ آغا برزك الطهراني : الذريعة الى تصانيف الشيعة رقم 7323 : و فى الدلائل و المناقب يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى الذى هو من مشايخ النجاشى ، و توفى والده سنة 385
آية الله العظمى جعفر مرتضى العاملي : مأساة الزهراء عليها السلام : ج 2 : ص 66: وسند الرواية صحيح
**************
معجم رجال الحديث - ج 3 ص 52
أخبرنا بهذه الكتب كلها وبجميع رواياته: عدة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبد الله محمد بن النعمان المفيد، وأبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأحمد بن عبدون وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري قال: حدثنا مؤدبي: علي بن الحسين السعد آبادي، وأبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله. وأخبرنا هؤلاء الثلاثة، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي، قال: حدثنا جدي أحمد بن محمد. وأخبرنا هؤلاء إلا الشيخ أبا عبد الله، وغيرهم، عن أبي المفضل الشيباني، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله بجميع كتبه ورواياته. وأخبرنا بها ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، بجميع كتبه ورواياته "
وفي صفحة 54
وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنهما -، عن علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وكذلك في المشيخة، فإن ابن أبي جيد من مشايخ النجاشي
فيكون طريق الشيخ لمرويات البرقي وهو طريق آخر للروايه وهو صحيح صححه السيد الخوئي وهذه الطريقه أقرها السيد الروحاني كما تقدم بل وغيره من العلماء
ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام .في جمادى الاخرة يوم الثلثاء لثلاث خلون منه سنة إحدى عشر من الهجرة : [COLOR="Red"]وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ، ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع إحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه واله سألا أمير المؤمنين صلوات الله عليه أن يشفع لهما إليها ، فسألها أميرالمؤمنين عليه السلام ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يابنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمدالله ، ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي يقول : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذي الله ؟ قالا : بلى ، قالت : فوالله لقد آذيتماني ، قال : فخرجا من عندها عليها السلام وهي ساخطة عليهما
وهذا ليس فيه التلعكبري شيخ النجاشي كما قال الطهراني الذي يتبشث به محاورنا لإسقاط الروايه
تعليق