إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القران ( على رأي عمر ) ضاع ستة اسباعه ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم

    وماذا لو ان شخص اراد تزوير حديث وكان ذكيا فاختار اقوى سند لكي يصدقه الناس... طبعا لو اختار سند ضعيف فلن يصدقه احد
    الرواية من كتبكم
    والرواة عندكم صادقين


    لايوجد تزوير.


    الامام جعفر الصادق هو الذي علمنا ان المقياس الاول لصحة الاحاديث هو مدى مطابقتها او مخالفتها للقران
    القران يقول (( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )) وهذا يعني ان كل احاديث التحريف في كتبنا وكتبكم مزورة

    هذا لاينفي التهمه عن جعفر بن محمد.
    لان الرواية صحيحة عنه باكثر من طريق

    واما المعيار التي تتحدث عنه فهو اساسا باطل لصدور مايخالفه من جعفر بن محمد.




    للعلم وردت ايظا في الكافي احاديث عن الامام الصادق تنفي التحريف جملة وتفصيلا فلماذا اخترت انت هذا الحديث وتركت تلك الاحاديث
    ومن قال لك ان هذا تحريف عنده؟

    تعليق


    • #17
      كلامك سخيف ويدل على سخافة عقلك

      1) اثبت ان الرواية صحيحة عندنا ( اقصد صحيحة السند و صحيحة المتن ايظا فنحن لا نكتفي بصحة السند فقط لتصديق اي رواية بل توجد اعتبارات اخرى)

      2) اثبت عدم وجود ما يخالفها من روايات في كتبنا

      3) هل الراي السائد عندنا هو تصديق هذه الرواية او تكذيبها

      4) انت تركت صلب الموضوع وهو محاولة عمر الفاشلة للطعن بالقران بعدما منع تدوين الحديث واحرق مع ابو بكر ما تم تدوينه

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
        1) اثبت ان الرواية صحيحة عندنا ( اقصد صحيحة السند و صحيحة المتن ايظا فنحن لا نكتفي بصحة السند فقط لتصديق اي رواية بل توجد اعتبارات اخرى)
        تصحيح السند فقد صححه علماءك الكبار مثل الخوئي وغيرهم باكثر من طريق ولم ينكر صدورها عن الائمة.

        ولكنه استخدم باب التقية الواسع عندكم، طبعا استخدام التقية دليل على انها فعلا صادره عن جعفر بن محمد.


        2) اثبت عدم وجود ما يخالفها من روايات في كتبنا
        انت المطالب باثبات مايخالف هذا النص.
        فهذه رواية صحيحة لها اكثر من طريق


        3) هل الراي السائد عندنا هو تصديق هذه الرواية او تكذيبها
        تكذيب الرواية يستلزم تكذيب القائل.

        وهذا يثبت التهمة ولايلغيها.
        والخوئي لم ينكر صحة صدورها عن جعفر بن محمد

        وهذا يزيد ثبوت التهمة لا الغائها.

        4) انت تركت صلب الموضوع وهو محاولة عمر الفاشلة للطعن بالقران بعدما منع تدوين الحديث واحرق مع ابو بكر ما تم تدوينه

        انت متناقض
        فاساسا منع التدوين للحديث وتدوين القران للحفاظ على القران
        فانت متناقض في استدلالك

        واساسا كل قول يصدر من الصحابة في هذا الشان عائد على نسخ التلاوة وهذا امر طبيعي.

        فانت لاتملك مصدر للقران غير الصحابة من الاصل.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

          حاول ان تنفي التهمة عن جعفر بن محمد ان استطعت
          ولن تستطيع لان الرواية صحيحة

          عجيب أمركم مصرين على تقليد سامري هذه الأمة حتى في الجهل
          حتى وهو ينادي حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
          حتى العجائز أفقه منك يا عمر
          يا سلفية الجهل رذيلة عند كل أحد إلا عند عمر

          بعد هذا أنقل جواب أستاذي حيث قال

          الرواية من جهة السند صحيحة ولا غبار عليها ولكن الإشكال في دلالتها المتضمنة لثبوت آية رجم الشيخ والشيخة في القرآن الكريم وهو أمر لم يثبت بدليل قطعي عندنا وفاقاً للمشهور، كما أنها تدل على ثبوت الرجم على الشيخ والشيخة مع عدم الإحصان وهو حكم مخالف لما دل عليه الدليل والإجماع على سقوط الرجم عنهما حال عدم الإحصان لأن الرجم إنما يجب عليهما حال الإحصان بل يجب قبل رجمهما جلدهما، فما دلت عليه الرواية من ثبوت الرجم للشيخ والشيخة غير المحصنين مخالف للضرورة عندنا، وهذه الصحيحة لها نظير في صحيحة سليمان بن خالد قال: ( قلت لأبي عبد الله عليه السلام في القرآن رجم ؟ قال: نعم، قلت كيف ؟ قال: الشيخ والشيخة فارجموهما فإنهما قضيا الشهوة)، فهاتان الصحيحتان تدلان على ثبوت الرجم مع عدم الإحصان وهو باطل كما أشرنا وبالتالي فإن الروايتين ضعيفتان من جهة الدلالة للوجوه الآتية:
          (الوجه الأول):
          على فرض التسليم بصحة صدورهما عن أئمتنا الطاهرين عليهم السلام فلا ريب بوجوب حملهما على التقية لأن الأصل في هذا الكلام هو عمر بن الخطاب فإنه أول من ادعى أن رجم الشيخ والشيخة موجود في القرآن مدعياً نزول آية الرجم وقد ذكر ذلك ثلة من أكابر علماء العامة، وقد أثبتنا أسماء بعضهم في كتابنا ( أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد) الجزء الثاني منه فليراجع...وحيث إن الرواية متوافقة مع دعوى عمر بن الخطاب فلا يجوز الإعتماد عليها لأن الرشد في خلافه باعتباره أول ناصبي للعترة الطاهرة.
          (الوجه الثاني): إن الروايتين مخالفتان في حكمهما في ثبوت الرجم للشيخين غير المحصنين مع أن غير المحصن يجلد فقط ولا يجوز رجمه، بل هما مخالفتان لظاهر القرآن الكريم الآمر برجم المحصنين، وأما في حال عدم الإحصان فإنهما يجلدان فقط، وما خالف القرآن والسنة القطعية يجب طرحه ويحرم التمسك به.
          (الوجه الثالث): إن رواية عبد الله سنان المتقدمة مخالفة للإجماع القطعي عندنا، وقد أعرضت عنها الطائفة بأسرها، وإعراضهم عن رواية صحيحة سنداً يوهنها ويسقطها عن الحجية.
          (الوجه الرابع): رواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.
          والخلاصة: إن صحيحة إبن سنان ساقطة عن الإعتبار جملة وتفصيلاً للوجوه التي أشرنا إليها، والله تعالى حسبي ونعم الوكيل.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
            عجيب أمركم مصرين على تقليد سامري هذه الأمة حتى في الجهل
            حتى وهو ينادي حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
            حتى العجائز أفقه منك يا عمر
            يا سلفية الجهل رذيلة عند كل أحد إلا عند عمر

            بعد هذا أنقل جواب أستاذي حيث قال

            الرواية من جهة السند صحيحة ولا غبار عليها ولكن الإشكال في دلالتها المتضمنة لثبوت آية رجم الشيخ والشيخة في القرآن الكريم وهو أمر لم يثبت بدليل قطعي عندنا وفاقاً للمشهور، كما أنها تدل على ثبوت الرجم على الشيخ والشيخة مع عدم الإحصان وهو حكم مخالف لما دل عليه الدليل والإجماع على سقوط الرجم عنهما حال عدم الإحصان لأن الرجم إنما يجب عليهما حال الإحصان بل يجب قبل رجمهما جلدهما، فما دلت عليه الرواية من ثبوت الرجم للشيخ والشيخة غير المحصنين مخالف للضرورة عندنا، وهذه الصحيحة لها نظير في صحيحة سليمان بن خالد قال: ( قلت لأبي عبد الله عليه السلام في القرآن رجم ؟ قال: نعم، قلت كيف ؟ قال: الشيخ والشيخة فارجموهما فإنهما قضيا الشهوة)، فهاتان الصحيحتان تدلان على ثبوت الرجم مع عدم الإحصان وهو باطل كما أشرنا وبالتالي فإن الروايتين ضعيفتان من جهة الدلالة للوجوه الآتية:
            (الوجه الأول):
            على فرض التسليم بصحة صدورهما عن أئمتنا الطاهرين عليهم السلام فلا ريب بوجوب حملهما على التقية لأن الأصل في هذا الكلام هو عمر بن الخطاب فإنه أول من ادعى أن رجم الشيخ والشيخة موجود في القرآن مدعياً نزول آية الرجم وقد ذكر ذلك ثلة من أكابر علماء العامة، وقد أثبتنا أسماء بعضهم في كتابنا ( أبهى المداد في شرح مؤتمر علماء بغداد) الجزء الثاني منه فليراجع...وحيث إن الرواية متوافقة مع دعوى عمر بن الخطاب فلا يجوز الإعتماد عليها لأن الرشد في خلافه باعتباره أول ناصبي للعترة الطاهرة.
            (الوجه الثاني): إن الروايتين مخالفتان في حكمهما في ثبوت الرجم للشيخين غير المحصنين مع أن غير المحصن يجلد فقط ولا يجوز رجمه، بل هما مخالفتان لظاهر القرآن الكريم الآمر برجم المحصنين، وأما في حال عدم الإحصان فإنهما يجلدان فقط، وما خالف القرآن والسنة القطعية يجب طرحه ويحرم التمسك به.
            (الوجه الثالث): إن رواية عبد الله سنان المتقدمة مخالفة للإجماع القطعي عندنا، وقد أعرضت عنها الطائفة بأسرها، وإعراضهم عن رواية صحيحة سنداً يوهنها ويسقطها عن الحجية.
            (الوجه الرابع): رواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.
            والخلاصة: إن صحيحة إبن سنان ساقطة عن الإعتبار جملة وتفصيلاً للوجوه التي أشرنا إليها، والله تعالى حسبي ونعم الوكيل.
            هي ليست رواية واحدة
            بل اكثر من رواية صحيحة حتى ان الخوئي استخدم باب التقية لانه لم يستطيع تضعيفها
            واما الكلام السابق فلا اقل من ضربه بعرض الحائط لعدم صحة ماذهب اليه.



            وما خالف القرآن والسنة القطعية يجب طرحه ويحرم التمسك به.
            لايوجد في القران شيء عن الرجم مطلقا حتى يكون معارض له.



            بل هما مخالفتان لظاهر القرآن الكريم الآمر برجم المحصنين


            اين جاء في القران رجم المحصن؟
            القران فيه جلد الزاني فقط ولم يتطرق ابدا الى الرجم ابدا الا في الاية التي نقلها جعفر بن محمد بحسب الروايات الصحيحة.


            ولاعبرة بالاعتراض بمخالفة القران
            لان الاية التي نقلها جعفر بن محمد لاتخالف شيء
            فالاحكام تنسخ ولايعتبر ذلك معارضة.

            والا لكانت الايات المنسوخة معارضة ويجب التخلص منها
            وهذا لايقول به من عنده ذرة عقل.
            على فرض انها منسوخة والا فهي ليست منسوخة لان الرجم ثابت في السنة وهي مبينه للقران.

            تعليق


            • #21
              1) صحة السند ليست دليل قطعي على صحة المتن الا عند قليلي المعرفة بالحديث

              2) هذه الرواية تتعارض مع غيرها من الروايات المعتمدة

              3) مذهب بعض الاخباريين في فهم بعض الاحاديث هو حملها على التقية وربما التقية من الرواة وليس من الائمة

              4) السيد الخوئي رحمه الله احد اساطين المذهب لكن عندنا الشيء المهم هو راي الغالبية من المراجع وليس الاراء الفردية في اي موضوع

              5) نحن نؤمن ان ليس كل ما جاء في كتبنا صحيح على العكس منكم حيث اعطيتم العصمة للبخاري ومسلم

              6) النسخ في القران هو نسخ الحكم وليس نسخ التلاوة

              7) الرواية هي اصلا من الروايات التي لانؤمن بصحتها فلماذا تحتجون بها علينا ؟؟؟؟

              8) اذا اردتم المحاججة فيجب عليكم محاججتنا بما نؤمن به وليس بكل ما ورد في اي كتاب

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X