اخبار التقنيه \ 44
===========
سيارة جديدة من «فولفو» تقف أوتوماتيكياً إذا اعترضتها دراجة هوائية
أماطت شركة فولفو النقاب عن تقنية ثورية جديدة ستقوم بإيقاف السيارة أوتوماتيكيا حين ينحرف أي من الأشخاص الذين يقودون دراجات هوائية فجأة أمام مسار المركبة.
وهذه التقنية الرائدة تستعين بكاميرا ومعدات ترتكز على رادار لخفض السرعة ثم إيقاف السيارة إذا لم يتصرف السائق بقدر كاف من السرعة. وأعلنت الشركة السويدية عن تقنيات أمان الطريق الجديدة هذه بمعرض جنيف للسيارات، وأوضحت أنها ستضاف إلى السيارات المزودة بسمة الكشف عن المشاة بدءا من مايو المقبل.
وقال دوغ سبيك من مجموعة فولفو للسيارات: «تعتبر حلولنا الخاصة بتفادي التصادمات بمستخدمي الطريق غير المحميين من الحلول المميزة في الصناعة. وبتغطية المزيد من الأشياء والمواقف، فإننا نعزز موقفنا العالمي في سلامة السيارات». وإذا انحرف دراج أمام السيارة، وبات التصادم وشيكا، يصدر صوت تحذيري مرتفع وتظهر أضواء على الزجاج الأمامي للسيارة. وبعدها يتفاعل الحاسوب في غمضة عين، وكملاذ أخير يتم إيقاف السيارة تماما لتجنب وقوع حادثة. وأشار مسؤولو الشركة إلى أن تلك التقنية ستقلل بشكل كبير من فرص الإصابات الخطرة إذا وقع تصادم.
------------------------------------
اختبار إنسان آلي يتعلم من تلقاء نفسه
أمسك الروبوت الشخصي «بي آر ـ 2» بوعاء ووضعه على موقد، بقوة إلى حد ما، الأمر الذي أحدث صوتا عندما لمس الوعاء المعدني الموقد.
ويقول موريتس تينورت، وهو خبير في مجال الكمبيوتر في جامعة بريمن، «إنه عنيف نوعا ما اليوم».
ثم فتح الإنسان الآلي «بي آر ـ 2» درجا وأخرج بعض حبات الذرة، ووضعها في الوعاء ثم وضع الغطاء وأشعل الموقد.
وبعد دقيقتين، كان الفشار جاهزا، وشعر تينورت بسعادة على الرغم من زلات «بي آر2» هنا وهناك.
صنع الفشار ليس أمرا صعبا بالنسبة للبشر، وإنما هو تحد كبير للإنسان الآلي «بي آر ـ 2».
لقد كانت الروبوتات (أجهزة الإنسان الآلي) التي تستطيع تنظيف المنزل بالمكنسة أو جز العشب الموجود في السوق منذ فترة من الوقت.
كما تقوم الروبوتات في المصانع بتجميع السيارات وغيرها من الآلات.
ويستطيع «بي آر 2» وهو في حجم إنسان بالغ، أن يصنع الفشار ويقلب الفطائر بقبضته القوية، وهذا ليس أمرا مميزا حقا.
ولكن تمت برمجة «بي آر ـ 2» ليتعلم من تلقاء نفسه، حيث يكتشف الخادم الإلكتروني ما يحتاج إلى معرفته على شبكة الإنترنت، لأنه يدرس تعليمات التشغيل.
-------------------------------
جوجل تزيح الستار عن حذاء رياضي متكلم
أزاحت شركة جوجل الستار عن حذاء 'متكلم'، وهو الحذاء الذي يحتوي على تقنية جديدة بزيادة وظائف الأشياء الجامدة من حولنا عبر وصلها بتطبيقات الحاسب.
ويشجع الحذاء مرتديه على الجري وممارسة الرياضة ويتحدث معه عبر سماعات وشاشة صغيرة ثبتا فيه، كما يمكن توصيله بالهواتف الذكية عبر البلوتوث لعرض المعلومات عليها.
وكشف عن الحذاء في معرض SXSW التقني بمدينة أوستن الامريكية، وهو حذاء رياضي عادي طوره فريق تابع للشركة بإضافة حاسب صغير ومجموعة من المستشعرات منها واحد للحركة وأخر للضغط.
وأوضحت جوجل أن الحذاء ليس مصنوع للاستخدام التجاري حيث أشارت إلى أن الحذاء المعروض لا يتخطى كونه نموذج تجريبي.
وجاء الحذاء ضمن برنامج لجوجل لتشجيع الابتكار في مجال الدعاية والإعلان، تحت اسم 'فن، إنسخ وبرمج) ومنه تحاول الكشف عن تقنيات جديدة تساعد العاملين في مجال الدعايا على التطوير من طرقهم لجذب انتباه المستخدم.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=VcaSwxbRkcE
---------------------------
اللعب على الهواتف الذكية.. تدريب للدماغ
قال باحثون أن اللعب لمدة ساعة على الهواتف الذكية يعتبر تدريبا للدماغ مثل التدريبات الرياضية التي تقوي عضلات الجسم، وفقا لصحيفة "ذي تلغراف" البريطانية.
فقد وجدوا أن ألعاب الفيديو الموجودة على الهواتف يمكنها أن تعزز مهارات إدراكية معينة، حيث يعد تكرار تأدية المهام ذاتها تدريبا للعمليات العقلية المماثلة في الدماغ.
وتشير هذه النتائج، المنشورة في دورية "بلوس وان"، إلى أن ألعاب الحركة يمكن أن تعزز الوعي المكاني بينما ألعاب الذاكرة تحسن مهام البحث البصرية.
وقارن الأستاذ بجامعة "نانيانغ" للتكنولوجيا بسنغافورة، د. مايكل باترسون بين هذه الألعاب واستخدام الأجهزة الرياضية المختلفة لبناء العضلات عن طريق تكرار الحركات.
وقام د. باترسون بالطلب من المشاركين في الدراسة، ولم يكونوا من هواة ألعاب الفيديو او ممارسيها، لعب واحدة من خمسة ألعاب مختلفة على هواتفهم الذكية لمدة ساعة يوميا.
وبعد شهر من بدء التجارب، وجد الباحثون أن الذين لعبوا ألعاب الحركة تحسنت لديهم مهارات تتبع عدة أغراض خلال وقت قصير ومطابقة ثلاثة أشياء، أما الذين مارسوا ألعاب الذاكرة المكانية تحسنت لديهم مهمة البحث البصري.
ويقول د. باترسون أن الدراسات الأخرى أثبتت تحسين ألعاب الفيديو للمهارات الإدراكية، بينما تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تقارن بين أنواع متعددة من ألعاب الفيديو وتظهر فوائدها في تحسين مهارات مختلفة.
وأكد د. باترسون أن ألعاب الفيديو في العموم تسبب تحسنا عاما في القدرات الذهنية لكن بعضها يمكن أن يتحسن بالتكرار مثلما يحدث مع تمرين العضلات. فالاستخدام المتكرر لبعض العمليات الإدراكية من خلال العاب الفيجيو يمكن أن يحسن الأدا في مهام أخرى أيضا.
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 620 في 387 وحجم الصورة 59 كيلو بايت
-------------------------------------------------
مؤسس اليوتيوب سيطلق خدمة فيديو جديدة
قال أحد مؤسسي موقع اليوتيوب Chad Hurley أنه يعمل على خدمة فيديو جديدة لإطلاقها قريباً.
وكانت شركة جوجل قد استحوذت على موقع يوتيوب قبل ستة سنوات ونصف بمبلغ 1.65 مليار دولار في خطوة كبيرة لقوقل لشراء خدمة بمبلغ لا يحقق عوائد تكفي لتغطية قيمة الصفقة حينها.
وقال Chad أنه يتوقع إطلاق الخدمة خلال شهر والتي ستكون متممة ليوتيوب ولا تتنافس معه حيث أنه مخصص لمشاركة محتوى الفيديو.
ولم يفصح عن الكثير من التفاصيل حول الخدمة الجديدة سوى أنها ستتمحور حول الفيديو بالطبع، لكنها ستعطي المرونة للناس للعمل معاً و إنشاء المحتوى.
===========
سيارة جديدة من «فولفو» تقف أوتوماتيكياً إذا اعترضتها دراجة هوائية
أماطت شركة فولفو النقاب عن تقنية ثورية جديدة ستقوم بإيقاف السيارة أوتوماتيكيا حين ينحرف أي من الأشخاص الذين يقودون دراجات هوائية فجأة أمام مسار المركبة.
وهذه التقنية الرائدة تستعين بكاميرا ومعدات ترتكز على رادار لخفض السرعة ثم إيقاف السيارة إذا لم يتصرف السائق بقدر كاف من السرعة. وأعلنت الشركة السويدية عن تقنيات أمان الطريق الجديدة هذه بمعرض جنيف للسيارات، وأوضحت أنها ستضاف إلى السيارات المزودة بسمة الكشف عن المشاة بدءا من مايو المقبل.
وقال دوغ سبيك من مجموعة فولفو للسيارات: «تعتبر حلولنا الخاصة بتفادي التصادمات بمستخدمي الطريق غير المحميين من الحلول المميزة في الصناعة. وبتغطية المزيد من الأشياء والمواقف، فإننا نعزز موقفنا العالمي في سلامة السيارات». وإذا انحرف دراج أمام السيارة، وبات التصادم وشيكا، يصدر صوت تحذيري مرتفع وتظهر أضواء على الزجاج الأمامي للسيارة. وبعدها يتفاعل الحاسوب في غمضة عين، وكملاذ أخير يتم إيقاف السيارة تماما لتجنب وقوع حادثة. وأشار مسؤولو الشركة إلى أن تلك التقنية ستقلل بشكل كبير من فرص الإصابات الخطرة إذا وقع تصادم.
------------------------------------
اختبار إنسان آلي يتعلم من تلقاء نفسه
أمسك الروبوت الشخصي «بي آر ـ 2» بوعاء ووضعه على موقد، بقوة إلى حد ما، الأمر الذي أحدث صوتا عندما لمس الوعاء المعدني الموقد.
ويقول موريتس تينورت، وهو خبير في مجال الكمبيوتر في جامعة بريمن، «إنه عنيف نوعا ما اليوم».
ثم فتح الإنسان الآلي «بي آر ـ 2» درجا وأخرج بعض حبات الذرة، ووضعها في الوعاء ثم وضع الغطاء وأشعل الموقد.
وبعد دقيقتين، كان الفشار جاهزا، وشعر تينورت بسعادة على الرغم من زلات «بي آر2» هنا وهناك.
صنع الفشار ليس أمرا صعبا بالنسبة للبشر، وإنما هو تحد كبير للإنسان الآلي «بي آر ـ 2».
لقد كانت الروبوتات (أجهزة الإنسان الآلي) التي تستطيع تنظيف المنزل بالمكنسة أو جز العشب الموجود في السوق منذ فترة من الوقت.
كما تقوم الروبوتات في المصانع بتجميع السيارات وغيرها من الآلات.
ويستطيع «بي آر 2» وهو في حجم إنسان بالغ، أن يصنع الفشار ويقلب الفطائر بقبضته القوية، وهذا ليس أمرا مميزا حقا.
ولكن تمت برمجة «بي آر ـ 2» ليتعلم من تلقاء نفسه، حيث يكتشف الخادم الإلكتروني ما يحتاج إلى معرفته على شبكة الإنترنت، لأنه يدرس تعليمات التشغيل.
-------------------------------
جوجل تزيح الستار عن حذاء رياضي متكلم
أزاحت شركة جوجل الستار عن حذاء 'متكلم'، وهو الحذاء الذي يحتوي على تقنية جديدة بزيادة وظائف الأشياء الجامدة من حولنا عبر وصلها بتطبيقات الحاسب.
ويشجع الحذاء مرتديه على الجري وممارسة الرياضة ويتحدث معه عبر سماعات وشاشة صغيرة ثبتا فيه، كما يمكن توصيله بالهواتف الذكية عبر البلوتوث لعرض المعلومات عليها.
وكشف عن الحذاء في معرض SXSW التقني بمدينة أوستن الامريكية، وهو حذاء رياضي عادي طوره فريق تابع للشركة بإضافة حاسب صغير ومجموعة من المستشعرات منها واحد للحركة وأخر للضغط.
وأوضحت جوجل أن الحذاء ليس مصنوع للاستخدام التجاري حيث أشارت إلى أن الحذاء المعروض لا يتخطى كونه نموذج تجريبي.
وجاء الحذاء ضمن برنامج لجوجل لتشجيع الابتكار في مجال الدعاية والإعلان، تحت اسم 'فن، إنسخ وبرمج) ومنه تحاول الكشف عن تقنيات جديدة تساعد العاملين في مجال الدعايا على التطوير من طرقهم لجذب انتباه المستخدم.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=VcaSwxbRkcE
---------------------------
اللعب على الهواتف الذكية.. تدريب للدماغ
قال باحثون أن اللعب لمدة ساعة على الهواتف الذكية يعتبر تدريبا للدماغ مثل التدريبات الرياضية التي تقوي عضلات الجسم، وفقا لصحيفة "ذي تلغراف" البريطانية.
فقد وجدوا أن ألعاب الفيديو الموجودة على الهواتف يمكنها أن تعزز مهارات إدراكية معينة، حيث يعد تكرار تأدية المهام ذاتها تدريبا للعمليات العقلية المماثلة في الدماغ.
وتشير هذه النتائج، المنشورة في دورية "بلوس وان"، إلى أن ألعاب الحركة يمكن أن تعزز الوعي المكاني بينما ألعاب الذاكرة تحسن مهام البحث البصرية.
وقارن الأستاذ بجامعة "نانيانغ" للتكنولوجيا بسنغافورة، د. مايكل باترسون بين هذه الألعاب واستخدام الأجهزة الرياضية المختلفة لبناء العضلات عن طريق تكرار الحركات.
وقام د. باترسون بالطلب من المشاركين في الدراسة، ولم يكونوا من هواة ألعاب الفيديو او ممارسيها، لعب واحدة من خمسة ألعاب مختلفة على هواتفهم الذكية لمدة ساعة يوميا.
وبعد شهر من بدء التجارب، وجد الباحثون أن الذين لعبوا ألعاب الحركة تحسنت لديهم مهارات تتبع عدة أغراض خلال وقت قصير ومطابقة ثلاثة أشياء، أما الذين مارسوا ألعاب الذاكرة المكانية تحسنت لديهم مهمة البحث البصري.
ويقول د. باترسون أن الدراسات الأخرى أثبتت تحسين ألعاب الفيديو للمهارات الإدراكية، بينما تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تقارن بين أنواع متعددة من ألعاب الفيديو وتظهر فوائدها في تحسين مهارات مختلفة.
وأكد د. باترسون أن ألعاب الفيديو في العموم تسبب تحسنا عاما في القدرات الذهنية لكن بعضها يمكن أن يتحسن بالتكرار مثلما يحدث مع تمرين العضلات. فالاستخدام المتكرر لبعض العمليات الإدراكية من خلال العاب الفيجيو يمكن أن يحسن الأدا في مهام أخرى أيضا.

-------------------------------------------------
مؤسس اليوتيوب سيطلق خدمة فيديو جديدة
قال أحد مؤسسي موقع اليوتيوب Chad Hurley أنه يعمل على خدمة فيديو جديدة لإطلاقها قريباً.
وكانت شركة جوجل قد استحوذت على موقع يوتيوب قبل ستة سنوات ونصف بمبلغ 1.65 مليار دولار في خطوة كبيرة لقوقل لشراء خدمة بمبلغ لا يحقق عوائد تكفي لتغطية قيمة الصفقة حينها.
وقال Chad أنه يتوقع إطلاق الخدمة خلال شهر والتي ستكون متممة ليوتيوب ولا تتنافس معه حيث أنه مخصص لمشاركة محتوى الفيديو.
ولم يفصح عن الكثير من التفاصيل حول الخدمة الجديدة سوى أنها ستتمحور حول الفيديو بالطبع، لكنها ستعطي المرونة للناس للعمل معاً و إنشاء المحتوى.
تعليق