لو كان الامر يخص البعثيون فالموت لهم والى جهنم وبئس المصير ولكن نحن نعلم ان الوهابية والنواصب والتكفيرون من السعودية وقطر هم من يقاتل والامر برمتة طائفي يخص المذهب وبتمويل من مركز الشر والزندقة والكفر والبهتان قطر والتهديدات تخص قبر السيدة وكل شيعي وبشهادة الشهود الثقات فمن لا ينظر من الغربال اعمى بصر وبصيرة اللهم ثبتنا على الولاية حب علي وال محمد
ليس في الأمر مذهبية ولا طائفية لأن أغلب ضباط جيش البعث سنة ... ومع ذلك باعوا أنفسهم لإبليس ...
تعليق