من اللافت للنظر ان العضو مشوش يسعى جاهدا لأن يحوم حول الرواية ليضعفها، مع اننا اثبتنا صحتها واجماع العلماء على نزولها في الوليد وذكروا الحادثة فيها!!
ومن الملاحظ انه يختار الروايات التي ذكر فيها ابن ابي ليلى ويغض النظر عن باقي الروايات واسانيدها المختلفة، على ان ابن ابي ليلى يقوي سنده الذهبي وكثير من العلماء، حتى قالوا فيه علامة، إمام، مفتي الكوفة، يحفظ القرآن، كان نظيرا لأبي حنيفة في الفقه، قال عنه ابو حاتم نقلا عن احمد بن يونس: كان أفقه أهل الدنيا، وقا العجلي: كان فقيها، صاحب سنة، صدوقا، جائز الحديث، قارئا للقرآن، عالما به، وقال ابو زرعة هو صالح، واضاف ابو حاتم محله الصدق، لا يتهم، يكتب حديثه، وقال بشر بن الوليد: سمعت القاضي أبا يوسف يقول: ما ولي القضاء أحد أفقه في دين الله، ولا أقرأ لكتاب الله، ولا أقول حقا بالله، ولا أعف عن الأموال من ابن أبي ليلى.
وذكروا فيه انه سيء الحفظ مضطرب الحديث واحاديثه مقلوبة، وبرروا سوء حفظه لاشتغاله بالقضاء، ولكن ابن حاتم يقول عنه انه محله الصدق ولا يتهم وانما ينكر عليه كثرة الخطأ.
ورد العلماء قول ابن حبان: كان ابن أبي ليلى رديء الحفظ، فاحش الخطأ، فكثر في حديثه المناكير، فاستحق الترك، تركه أحمد ويحيى.
قالوا: انهما لم يتركها بل ليّنا حديثه، وذكر حفص بن غياث: من جلالة ابن أبي ليلى أنه قرأ القرآن على عشرة شيوخ.. فكيف يصير حفظه رديئا؟!!
وقرائن قوة الحديث واضحة بوروده بسند آخر، وورود الحديث برواية عبدالرحمن بن ابي ليلى وهو والد محمد بن ابي ليلى وهو من رجال الصحيح.
ومناقشة اثبات السند اوضحناها فراجعها بما اسلف (هنا).
الملاك في اعتماد الكتب ليس كونها سنية ام شيعية، وكثيرا ما يعتمده العامة والخاصة في مناقشاتهم، فكلامك هذا لا يساوي عفطة عنز في ميزان البحث.
وهل تريد ان تقول ان كتبكم فقط هي المعتبرة؟ عموما ابن ابي الحديد ليس شيعيا..
صغرنا لك الخط، وتظن انك بتكبيره انني اتيت بجريرة وجرم!! وهل هذا اصبح دليلا يا حمار؟!!
أأوصلك الغباء الى هذه المواصيل؟!!
أين أنا ذكرت طبعة الكتاب، وهل طبع الكتاب فقط في ايران؟!!
حقيقة لم أجد اغبى منك ايها الناصبي!!
نعم اعطيك الحق بعدم قبوله لأن فيه روايات فضائل اهل البيت عليهم السلام!!
ثم على فرض ان الكلبي هو ابن السائب، وهذا يحتاج الى أن أتأكد وأراجع! لنقول على فرض، لنرى تضعيف ابن حجر:
نسابة ومفسر، ثم يرمى بالكذب لماذا؟؟؟ لأنه رافضي!!! هل هذا من العقل والانصاف؟!!
ثم يستشهد صعلوك بني امية الناصبي بقول الذهبي هنا:
فلماذا باء الذهبي هنا تجر وحينما يقوي حديثا لا تجر؟!!
ثم يأتي لنا بقول الالباني الناصبي، وهذا نصبه واضح ومعروف في كل حديث فيه فضيلة لعلي بن ابي طالب عليه السلام. فيهمل.
واقوى استدلال قول المشوش:
وفي أحدها يقول
يعني إن لم يجد ابو كمال فالرواية مرسلة....
على اي حال:
قد بينا صحة الرواية بطريق ابن ابي ليلى وغيره كما بيناه فلا نعيد..
اخيرا:
ما هو المقصود من هذا الانكار المحموم؟
اهو انكار الرواية التي تثبت فضيلة لعلي بن ابي طالب؟
أم هو انكار فسق الوليد؟
بينوا لنا لنناقش هذا الامرلأن الروايات اصبح حالها معلوما.
ومن الملاحظ انه يختار الروايات التي ذكر فيها ابن ابي ليلى ويغض النظر عن باقي الروايات واسانيدها المختلفة، على ان ابن ابي ليلى يقوي سنده الذهبي وكثير من العلماء، حتى قالوا فيه علامة، إمام، مفتي الكوفة، يحفظ القرآن، كان نظيرا لأبي حنيفة في الفقه، قال عنه ابو حاتم نقلا عن احمد بن يونس: كان أفقه أهل الدنيا، وقا العجلي: كان فقيها، صاحب سنة، صدوقا، جائز الحديث، قارئا للقرآن، عالما به، وقال ابو زرعة هو صالح، واضاف ابو حاتم محله الصدق، لا يتهم، يكتب حديثه، وقال بشر بن الوليد: سمعت القاضي أبا يوسف يقول: ما ولي القضاء أحد أفقه في دين الله، ولا أقرأ لكتاب الله، ولا أقول حقا بالله، ولا أعف عن الأموال من ابن أبي ليلى.
وذكروا فيه انه سيء الحفظ مضطرب الحديث واحاديثه مقلوبة، وبرروا سوء حفظه لاشتغاله بالقضاء، ولكن ابن حاتم يقول عنه انه محله الصدق ولا يتهم وانما ينكر عليه كثرة الخطأ.
ورد العلماء قول ابن حبان: كان ابن أبي ليلى رديء الحفظ، فاحش الخطأ، فكثر في حديثه المناكير، فاستحق الترك، تركه أحمد ويحيى.
قالوا: انهما لم يتركها بل ليّنا حديثه، وذكر حفص بن غياث: من جلالة ابن أبي ليلى أنه قرأ القرآن على عشرة شيوخ.. فكيف يصير حفظه رديئا؟!!
وقرائن قوة الحديث واضحة بوروده بسند آخر، وورود الحديث برواية عبدالرحمن بن ابي ليلى وهو والد محمد بن ابي ليلى وهو من رجال الصحيح.
ومناقشة اثبات السند اوضحناها فراجعها بما اسلف (هنا).
هذا كتاب ليس من كتب اهل السنة وغير معتمد
الملاك في اعتماد الكتب ليس كونها سنية ام شيعية، وكثيرا ما يعتمده العامة والخاصة في مناقشاتهم، فكلامك هذا لا يساوي عفطة عنز في ميزان البحث.
وهل تريد ان تقول ان كتبكم فقط هي المعتبرة؟ عموما ابن ابي الحديد ليس شيعيا..
شواهد التنزيل لقواعد التفضيل المؤلف: حسكانى عبيد الله بن احمد روايى القرن: الخامس الناشر: وزارة الإرشاد في ايران مكان الطبع:
طهران سنة الطبع: 1411 ق
تحقيق: محمد باقر محمودى
طهران سنة الطبع: 1411 ق
تحقيق: محمد باقر محمودى
ايران ؟؟؟؟
المحقق محمد باقر ؟؟؟؟
لماذا تستشهد علينا بكتاب مصدره ايران ومحققه امامي؟؟
المحقق محمد باقر ؟؟؟؟
لماذا تستشهد علينا بكتاب مصدره ايران ومحققه امامي؟؟
صغرنا لك الخط، وتظن انك بتكبيره انني اتيت بجريرة وجرم!! وهل هذا اصبح دليلا يا حمار؟!!
أأوصلك الغباء الى هذه المواصيل؟!!
أين أنا ذكرت طبعة الكتاب، وهل طبع الكتاب فقط في ايران؟!!
حقيقة لم أجد اغبى منك ايها الناصبي!!
نعم اعطيك الحق بعدم قبوله لأن فيه روايات فضائل اهل البيت عليهم السلام!!
ثم على فرض ان الكلبي هو ابن السائب، وهذا يحتاج الى أن أتأكد وأراجع! لنقول على فرض، لنرى تضعيف ابن حجر:
محمد بن السائب أبو النضر الكوفي النسابة المفسر متهم بالكذب ورمي بالرفض.
نسابة ومفسر، ثم يرمى بالكذب لماذا؟؟؟ لأنه رافضي!!! هل هذا من العقل والانصاف؟!!
ثم يستشهد صعلوك بني امية الناصبي بقول الذهبي هنا:
قال الذهبي: ضعفه يحيى بن معين، وغمزه أحمد.
فلماذا باء الذهبي هنا تجر وحينما يقوي حديثا لا تجر؟!!
ثم يأتي لنا بقول الالباني الناصبي، وهذا نصبه واضح ومعروف في كل حديث فيه فضيلة لعلي بن ابي طالب عليه السلام. فيهمل.
واقوى استدلال قول المشوش:
مرسلة - ولم اتطرق الى الرواة -
وفي أحدها يقول
لم اجد له توثيق أو ترجمه
يعني إن لم يجد ابو كمال فالرواية مرسلة....
على اي حال:
قد بينا صحة الرواية بطريق ابن ابي ليلى وغيره كما بيناه فلا نعيد..
اخيرا:
ما هو المقصود من هذا الانكار المحموم؟
اهو انكار الرواية التي تثبت فضيلة لعلي بن ابي طالب؟
أم هو انكار فسق الوليد؟
بينوا لنا لنناقش هذا الامرلأن الروايات اصبح حالها معلوما.
تعليق