ربما هناك حروف متشابهة فقط
فليس كل اعراض له سبب وحيد، فهذا لايقول به عاقل.


فالقصد من ذلك انه يريد سماع رأي الانصار "إيانا تريد يا رسول الله"
لانه لو كان السبب جدال
لما فهم الانصاري ان القصد هو مشورة ورأي الانصار في الموضوع لانه اعرض عن المهاجرين وليس عن الاعراض عن الجدال

فهذا يدل على ان الصديق وعمر كان كلامهم جيد لذلك الاعراض سببه انه يريد سماع رأي الانصار.

لان المهاجرين اساسا هاجروا معه من المدينة وليس في موقفهم اشكال
ولكن الانصار لم يتفق معهم النبي عليه الصلاة والسلام على القتال خارج المدينة لذلك اراد سماع رأيهم قبل الحرب.


افهم الرواية قبل الاستدلال.
وعلى فكرة ... قول ابوبكر وعمر دليل على انهم وزراء النبي عليه الصلاة والسلام
لانهم مبادرين دائما.


وصدق علي بن ابي طالب كما في الصحيح عندما قال " أَنِّي كُنْتُ أَسْمَعُ كَثِيرًا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " ذَهَبْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَدَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَخَرَجْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ "

1) تفسيراتكم ترقيعية

2) الرسول خلقه القران وطبق القران الذي مره بالاعراض عن الجاهلين

3) قول سعد بن عبادة ( ايانا تريد ) ... هذا قول سعد وليس قول الرسول اي ان الرسول لم يقل اياكم اريد

4) الرسول في مواقف اخرى اعرض عن الجاهلين ذكرنا بعضها سابقا في المنتدى والرسول خلقه القران

5) قول سعد بن عبادة او فهمه من اعراض الرسول عن الجاهلين ليس حجة علينا بل الحجة هو اعراض الرسول والحجة هو القران الذي امره بالاعراض عن الجاهلين

6) الاية تتحدث عن معركة بدر والحديث يتكلم عن معركة بدر والرابط موجود.... فقط يحتاج عقل متنور لكي يجد الربط

7) توجد احاديث اخرى تدل على ان المنافق ابو بكر و كذلك عمر يثبط همم الصحابة قبل بدر




استشار رسول الله(صلى الله عليه وآله) أصحابه في طلب قافلة أبي سفيان ومحاربة قريش، فقام أبو بكر فقال: يا رسول الله، إنّها قريش وخيلاؤها، ما آمنت منذ كفرت، ولا ذلّت منذ عزّت، ولم نخرج على هيئة الحرب، فقال(صلى الله عليه وآله): «اجلس»، فجلس.

ثمّ قام عمر بن الخطّاب فقال مثل ذلك، فقال(صلى الله عليه وآله): «اجلس»، فجلس.

ثمّ قام المقداد فقال: يا رسول الله، إنّها قريش وخيلاؤها، وقد آمنا بك وصدقنا، وشهدنا أنّ ما جئت به حقّ، والله لو أمرتنا أن نخوض جمر الغضا وشوك الهراس لخضناه معك والله، لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: )فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلاَ إِنّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ(، ولكنّا نقول: امض لأمر ربّك فإنّا معك مقاتلون، فجزاه رسول الله(صلى الله عليه وآله) خيراً على قوله ذاك.

وقام سعد بن معاذ ـ وهو من الأنصار ـ فقال: بأبي أنت وأُمّي يا رسول الله، إنّا قد آمنا بك وصدّقناك، وشهدنا أنّ ما جئت به حقّ من عند الله، فمرنا بما شئت، وخذ من أموالنا ما شئت واترك منها ما شئت، والله لو أمرتنا ان نخوض هذا البحر لخضناه معك، ولعلّ الله عزّ وجلّ أن يريك منّا ما تقرّ به عينك، فسر بنا على بركة الله.

ففرح بذلك رسول الله(صلى الله عليه وآله) وقال: «سيروا على بركة الله، فإنّ الله عزّ وجلّ قد وعدني إحدى الطائفتين، ولن يخلف الله وعده، والله كأنّي أنظر إلى مصرع أبي جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة، وفلان وفلان» تفسير مجمع البيان

لعنهما الله

فقد كانا جبانين رعديدين مثبطين للأمة قاتلين للعترة مغيرين للسنة

ولعن اتباعهما من الاولين والاخرين الى يوم الدين

يقول الأخ كانا وزيرين لرسول الله صلى الله عليه وآله.
العجيب...... كيف لم نسمع بهذا الوزير في الجبهة , لا جبهة بدر ولا غيرها,
ممن فرّ منها, فقد فرّا من أحد و الخندق و حنين.
ثانياً: الحمدلله أن الرسول صلى الله عليه وآله بيّن للأمة أن هذين الرجلين
لا يصلحان - قطعاً- للقيادة, فقد أعطيا الفرصة في خيبر و عادا فاشلين, ثم اعطيت الراية "لمن يُحبه الله
ورسوله". أي أن من كان قبله ليس ممن يحبه الله ورسوله و ليس كراراً. هذا بتقرير النبي صلى الله
عليه وآله.
ما نوع هذه الوزارة. استحلفكم بالله.

بل انت تحتاج الى دليل على تفسيراتك البهلوانية..

فمثلا يستطيع اي شخص ان يقول : ان سبب عدم معاقبة النبي عليه الصلاة والسلام لعلي بن ابي طالب عندما رفض الامر في الحديبية (الرواية صحيحة كما قال الخوئي)
ان السبب تطبيق الاية ...

فعدم الرد عليه يعتبر اعراض .. فالنبي لم يجادله في ذلك
بل قام بنفسه واخذ الكتاب وفعل مايريد دون جدال.



النبي عليه الصلاة والسلام لم يعترض على قول سعد فيدل انه يقصد ذلك
لانه تحدث عن نفس النبي وسبب ذلك فلم يقل له لا.

فيدل على ان سبب الاعراض هو انه يريد الانصار
وان الكلام جيد لذلك فهم الانصار ان قصد الاعراض


لاننا لو فرضنا ان الاعراض بسبب الجدال، لما استطاع الانصار فهم القصد انه يريدهم ولذلك يدل على ان قول الصديق والفاروق جيد فلذلك فهموا سبب الاعراض.

هل تفهم الرواية مثل الكلمات المتقاطعة؟
كل جملة ليس لها علاقة بالجملة الاخرى

المعنى يفهم من سرد القصة وليس كل كلمة تفهم بطريقة بهلوانية.


6

) الاية تتحدث عن معركة بدر والحديث يتكلم عن معركة بدر والرابط موجود.... فقط يحتاج عقل متنور لكي يجد الربط

الدليل؟؟


حسب قول جعفر الصادق ان أول من اعترض عليه صراحة ورفض امره هو علي بن ابي طالب كما في الحديبية.
(قال الخوئي الرواية صحيحة)

هذا قول جعفر الصادق وليس قولي.

1) الرسول خلقه القران لذلك كان يعرض عن الجاهلين في عدة مواقف
عن سعد بن هشام قال سألت عائشة فقلت أخبريني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : كان خلقه القرآن " رواه مسلم و غيره


2) انت قسرت كلام سعد بن عبادة على ما تريد ويمكن ان نفسره بخلاف تفسيرك حيث انه رأى اعراض الرسول عن الجاهلين وهذا يعني عدم اعتماد الرسول عليهم لذلك قال ايانا تريد...سعد بن عبادة كان يعرف نفاق ابو بكر وعمر لذلك لم يبايعهم ... ولذلك اغتالوه فيما بعد وقالوا قتله الجن وكانت ربما اول عملية اغتيال بين الصحابة الكرام ؟؟؟ !!!



3) ليس من خلق الرسول الاعراض عن المؤمنين (( وانك لعلى خلق عظيم )) و (( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك ))... لكن الرسول طبق كلام القران عن الجاهلين في عدة مواقف ذكرنا احدها في هذا الرابط


http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=184385


4) الرسول كما قال القران (( بالمؤمنين رؤوف رحيم )) لذلك اعرض عن الجاهلين


5) الاية والحديث كلاهما تتحدثان عن معركة بدر... لكن انتم لا تجمعون بين النصوص المتقاربة التي تخص نفس الموضوع بل لا تجمعون حتى بين الايات التي تخص نفس الموضوع وقد تكلمنا عن هذا سابقا (( الذين جعلوا القران عضين ))


6) لو فرضنا جدلا صحة الحديث عن كراهة الامام علي مسح اسم النبوة ليس الرفض فلا مجال للمقارنة مع عمر الذي شك في النبوة .... وشتان بين الثرى والتريا... نحن نؤمن بان المعصوم ممكن ان يترك الاولى .. وهو ترك فعل المستحبات لكن لانؤمن بفعلة للمحرمات او ترك الواجبات ... ولو صحت الرواية فهي ترك الاولى فقط

ليس كل اعراض سببه وحيد والا للزم ان سبب اعراض النبي عن علي بن ابي طالب بسبب انه من الجاهلين - حسب فهمك -

ولكن
فكما فهم الصحابي ان الاعراض سببه ان الرسول عليه الصلاة والسلام يريد سماع رأي الانصار.

وهذا يدل على حسن كلام المهاجرين لذلك فهم الانصار ان السبب هو اخذ رأي الانصار.

وهذا فيه عدة دلائل :
- ان الصاديق والفاورق كانوا ممن يمثل المهاجرين
- ان كلامهم جيد
- ان الانصار اعتبروا الصديق والفاروق هم رؤوس المهاجرين لذلك اعراض النبي يدل على انه اعراض عن كل المهاجرين.

- الانصار فهموا سبب اعراض النبي انه يريد الانصار ولايريد رأي المهاجرين.


هذا كذب قبيح وليس لدي الوقت للرد على ذلك.

فالله تعالى شهد بايمانهم وثبت ايضا عن علي بن ابي طالب قوله "خير هذه الامة بعد نبيها ابوبكر وعمر"

ولكن لو كان قولك صحيح فيلزم ايضا نفاق كل المهاجرين لان لم يتحدث احد من المهاجرين ولم يعترض ويريد الانصار فقط
ومنه يلزم نفاق علي بن ابي طالب على حسب زعمك لان عبادة ايضا لم يكن يعتقد باحقية علي بن ابي طالب في الخلافة ولم يطلب له الخلافة وحتى علي بن ابي طالب لم يناصره.

فهم باطل.

فالفهم الصحيح يلزم منه قرينة صحيح
فلايمكن فهم انه يقصد الانصار لان هناك جدال ... الا ان تقول ان كل مهاجر مجادل.
لايوجد شك في النبوة من الاصل وانما شك في دخول مكة ذلك العام.

ولكن هذا يلزمك ان علي بن ابي طالب من الجاهلين - بحسب طريقة استدلالك- لان النبي عليه الصلاة والسلام اعرض بعد رده بعدم محو الكلمة ولم يجادله.

والحمدلله رب العالمين.

1) الاعراض هو اللامبالاة و عدم الاهتمام وعدم الكلام مع الاخر بل اعتباره غير موجود وهذا ما فعله الرسول مع رؤوس النفاق في عدة مواقف

2) موقف الرسول من الامام علي ومن عمر تكلمنا عنه في المنتدى سابقا فلا نعيد واثبتنا لو صح الحديث ان الموضوع هو كراهة مسح اسم الرسالة ..اي ان الامام كان حريص على كتابة ( محمد رسول الله ).. والرسول لم يعرض عنه بل كلمه وقال له ستواجه موقفا مشابه في المستقبل.... الغريب انكم جعلتم حرص الامام على اثبات الرسالة منقصه.... كذلك تعمدتم تلطيف موقف عمر الشاك في الرسالة....

الثابت ان الصديق لم يكن في الجيش بحكم ان النبي عليه الصلاة والسلام جعله اماما للمصلين.
وايضا لايلزم ان يكون الافضل قائدا للجيش او المستشار.

لان اسامة ليس الافضل بالاتفاق.

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

الثابت ان الصديق لم يكن في الجيش بحكم ان النبي عليه الصلاة والسلام جعله اماما للمصلين.
وايضا لايلزم ان يكون الافضل قائدا للجيش او المستشار.

لان اسامة ليس الافضل بالاتفاق.

هذا كذب منك لان عمر و ابو بكر وغيرهم من المنافقين تخلفا عمدا عن جيش اسامه..لكي يدبروا مؤامرة السقيفة .... لذلك لعن الرسول من تخلف عن جيش اسامه........ اما موضوع امامة ابو بكر للصلاة فهذا من الاكاذيب لان الرسول عزله عن الصلاة واعاد الصلاة واصبح ابو بكر يكبر للناس فقط

بل ثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام جعل ابوبكر امام في الصلاة في تلك الايام كما في البخاري قال الرسول عليه الصلاة والسلام "مروا أبا بكر فليصل بالناس"

ولم يعزله عن الصلاة ابدا.
بل ذكرت مرة صلى النبي وصلى ابوبكر بعده والناس تصلي بصلاة ابوبكر

الرواية : فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة فقام يهادى بين رجلين ورجلاه يخطان في الأرض حتى دخل المسجد فلما سمع أبو بكر حسه ذهب أبو بكر يتأخر فأومأ إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جلس عن يسار أبى بكر فكان أبو بكر يصلى قائما وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى قاعدا يقتدى أبو بكر بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس مقتدون بصلاة أبى بكر رضي الله عنه


اي ان هناك اقرار من النبي بان يكون ابوبكر الواسطة بينه وبين الناس والناس فيهم علي بن ابي طالب.

يعني حتى علي بن ابي طالب مامور بان يقتدي بابي بكر وهذا في اخر الايام.

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

بل ثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام جعل ابوبكر امام في الصلاة في تلك الايام كما في البخاري قال الرسول عليه الصلاة والسلام "مروا أبا بكر فليصل بالناس"

ولم يعزله عن الصلاة ابدا.
بل ذكرت مرة صلى النبي وصلى ابوبكر بعده والناس تصلي بصلاة ابوبكر

الرواية : فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة فقام يهادى بين رجلين ورجلاه يخطان في الأرض حتى دخل المسجد فلما سمع أبو بكر حسه ذهب أبو بكر يتأخر فأومأ إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جلس عن يسار أبى بكر فكان أبو بكر يصلى قائما وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى قاعدا يقتدى أبو بكر بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس مقتدون بصلاة أبى بكر رضي الله عنه


اي ان هناك اقرار من النبي بان يكون ابوبكر الواسطة بينه وبين الناس والناس فيهم علي بن ابي طالب.

يعني حتى علي بن ابي طالب مامور بان يقتدي بابي بكر وهذا في اخر الايام.

هذا من اكاذيبكم و اكاذيب البخاري وعائشة


الثابت ان الرسول ص لم يقبل امامة ابو بكر للناس بالصلاة و امره ان يرجع الى مكانه بالخلف فهذا يدل على بطلان صلاة المنافقين وعدم جواز امامتهم كما ان شراح صحيح البخاري قالوا ان ابا بكر كان يكبر للصلاة فقط لاسماع الناس لانه لا توجد صلاة بامامين الا في مخيلة الوهابية


النص التالي منقول




الحديث ورد بالفاظ مختلفة




وبدراسة الروايات :

نجد في أحاديث أم المؤمنين هذه بشأن صلاة أبي بكر اختلافا شديدا في من كان الواسطة في أمر الصلاة ، هل هي أم المؤمنين عائشة أو حفصة أو عبد الله بن زمعة أو بلال ؟

ومن راجعت الرسول في عدم تعيين أبي بكر ، أم المؤمنين عائشة أو حفصة ؟

ومن المخاطب منهما بقوله : " انكن صويحبات يوسف " ؟

وانه هل ندب عبد الله بن زمعة عمر بن الخطاب للصلاة فقال النبي ( ص ) : " يأبى الله ذلك والمؤمنون " كما عرف صوته ؟

أو ندبه أبو بكر فلم يقبل عمر أن يتقدم على أبي بكر ؟

أو انه لم يندبه أحد للصلاة ابدا ؟

وان النبي ( ص ) لما وجد خفة وذهب للصلاة ، هل جلس إلى جنب ابي بكر قاعدا واقتدى به ابو بكر قائما وان الناس

اقتدوا بأبي بكر وأن النبي ( ص ) جلس خلف أبي بكر أو جلس في الصف وائتم بأبي بكر ؟ !

كل هذا الاختلاف في أحاديث أم المؤمنين ، أما غير أم المؤمنين فقد ذكر ابن ابي الحديد عن شيخه ان عليا كان يتهم أم المؤمنين عائشة انها هي التي أمرت بلالا مولى أبيها أن يأمر أبا بكر بالصلاة ، وان الرسول ( ص ) لم يعين أحدا للصلاة وان تلك الصلاة كانت صلاة الصبح ، ولما أفاق الرسول ( ص ) وانتبه إلى ذلك خرج في آخر رمق يتهادى بين علي والفضل بن العباس حتى قام في المحراب وصلى ثم رجع إلى بيته ومات في ارتفاع الضحى .


وان عليا كان يذكر هذا لأصحابه في خلواته كثيرا ويقول : ان النبي ( ص ) لم يقل : " انكن صويحبات يوسف " إلا إنكارا لهذه الحال وغضبا منها ، لأنها وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما ، واستدركه النبي ( ص ) بخروجه وصرف أبي بكر عن المحراب .

اقول ايظا ان الراوية عائشة فهل كانت مع الرجال في المسجد ونقلت ما حدث او انها فبركت الحديث من اجل ابوها