هههههههههههههههههه
نعم انت لم تكشف عن معرفك ولكنك كشفت عن معتقدك
اياك اعني واسمعي ياجاره لغة القرآن _ حسبنا الله ونعم الوكيل _
والقرآن لم يذكر اسماء الائمة حتى لايحرفه الصحابة _ سبحان الله _ اي ان الصحابة يتحدون الله عز وجل وسيحرفونه ، فأين نذهب بقوله تعالى (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) انني اعلم ان هذا ليس معتقدك لوحدك

انت متناقض بشكل كبير!!!

كيف يقول فعله عليه الصلاة والسلام "ترك اولى" وهو وحي في نفس الوقت؟
وكيف يكون عتاب وهو مأمور بذلك؟
ومن الذي وقع عليه القول "عفى الله عنك"؟

اذا كان الله امره بذلك فلن يعاتبه من الاصل ولن يكون الفعل "ترك اولى" لانه وحي مقطوع فيه بل هو الاولى.

واما حال الذين اعتذروا فقد كشفه الله تعالى في الايات بدون قاعدة "اليك عني واسمعي ياجاره" التي تخفي خلفها الزنادقة اعتقاداتهم لانهم لم يجدوها في القران

اقرأ الايات الصريحة الواضحة :
قال تعالى (عَفَا اللَّـهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ﴿٤٣﴾ لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ ﴿٤٤﴾ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ﴿٤٥﴾)


الايات فيها حال الذين لايسأذنون
فليس هناك اساسا اصل لهذه القاعدة الباطلة مع هذا الوضوح

هل توجد اشد من هذه الايات على اولئك حتى تذهب الى قاعدة اليك عني واسمعي ياجاره؟؟؟

نلاحظ انك فقط تردد العبارات ولاتستطيع الاجابة على الاسئلة.

1) قلنا ان موضوع ترك الاولى هو قول مفسر اما الراي الاخر فهو من قول مفسر اخر فلا تخلط بين الاثنين

2) قلنا و بينا ولا نكرر ان ظاهر الكلام موجه للرسول لكن المعني به هو غيره

3) اذا كانت القاعدة باطلة فهذا يعني ان الرسول عندكم اسوأ من الصحابة لان القران يهدده والقران يضع احتمال الشرك على الرسول والقران يبين احتمال بل وقوع الخطأ من الرسول وهذا هو مذهبكم في تفضيل الصحابة على الرسول كما في هروب الشيطان من عمر وعدم هروبه من الرسول واستحياء الملائكة من عثمان وعدم استحياءها من الرسول بل قلتم اكبر من ذلك وهو نزول القران على راي عمر

4) وفق رأيكم فالرسول غير معصوم

انت تتهرب من الايات

" إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا "


(( الْحَاقَّةُ{1} مَا الْحَاقَّةُ{2} وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ{3} كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ{4} فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ{5} وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ{6} سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ{7} فَهَلْ تَرَى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ{8} وَجَاء فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ{9} فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَّابِيَةً{10} إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاء حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ{11} لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ{12}))

{هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }يونس22


4) الموضوع من وجهة نظرك تناقض لان لا تؤمن بالقاعدة التي ذكرناها اما من وجهة نظرنا ليس تناقض لاعتقادنا بصحة القاعدة

هل تلاحظ انك لم تجب على سؤالي!!!
انا اعلم ان لكل منهم رأي
لانك تريد الاجابة على سؤالي برأي من قال انه ترك للاولى

وانت تستدل برأي الاخر في المخالف له

فانت لاتستطيع الاجابة على سؤالي بناءا على رأي الطبطبائي الذي تتبعه!!!!
فمن هو المعني بالعفو؟


من باب الفرض، والطبطبائي نفسه الذي تستدل بقوله اثبت وقوع التهديد.

هل هو غير معصوم ايضا لان الطبطبائي اثبت التهديد؟
وغير معصوم لان الطوسي اثبت العتاب؟


سألتك عن دليلك في انها مخاطبة النبي عليه الصلاة والسلام خاصة.
جاء في التحرير : والخطاب لغير معين فيعم كل مخاطب بقرينة العطف على ألا تعبدوا إلا إياه

1)ليس المقصود بكلمة ( عفا ) وقوع خطأ من الرسول يتطلب العفو عنه من الله وانما هذه تعبيرات مجازية يراد منها تنبيه الاخرين الى ما وقعوا فيه

2) {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء23..... الدليل هو ظمير المخاطب المؤشر باللون الاحمر حيث ان الكلام صادر من الله والمخاطب الرسول ..... لكن المقصود غير الرسول..... مثلا انتم تعتبرون سورة عبس موجهة للرسول بدليل ضمير المخاطب رغم ان السورة تبدأ بضمير الغائب تم تغير الضمير


3) تفسير الطبطبائي واحد من افضل التفاسير على مر العصور لكن هذا لا يعني ان كل ما فيه صحيح بل فيه اراء تختلف عن اراء علماء اخرين.... واذا اردتم محاججتنا فعليكم المحاججة بالراي السائد الاغلب لدى علماء لشيعة وليس بالاراء الفردية لدى بعض العلماء

4) الرسول معصوم لدى كل علماء الشيعة ... لكن الاختلاف يقع في موضوع ترك الاولى وهو ترك المستحبات ( اي ليس ترك واجب او فعل معصية )...فالبعض يعتقد ان الرسول ترك الاولى في مواقف والبعض لا يعتقد وهذا وجه الاختلاف هنا بين الطوسي والطبطبائي

5) نرجو منكم تفسير الايات التي ذكرناها سابقا مثل احتمال الشرك وحبط العمل او احتمال ان يتقول على الله وما معنى (( وما ينطق عن الهوى....))

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

سألتك عن دليلك في انها مخاطبة النبي عليه الصلاة والسلام خاصة.
جاء في التحرير : والخطاب لغير معين فيعم كل مخاطب بقرينة العطف على ألا تعبدوا إلا إياه

هذه العبارة تعطي معنى مقارب لما نريده وهي حجة عليك وليس لك فلماذا تحصرها بهذه الاية وترفضها في غيرها من الايات

انا الان لا اتحدث عن الخطأ ولكن اتحدث عن قولك ان هناك قاعدة "اليك عني واسمعي ياجاره" في الاية

فعلى من وقع العفو؟

بما ان المقصود بالعفو ليس النبي عليه الصلاة والسلام.
لم تجب على سؤالي.

واما الاخرين فلم يشر الله تعالى عن حالهم.. بل بينه بصريح العبارة :قال تعالى (عَفَا اللَّـهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ﴿٤٣﴾ لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ ﴿٤٤﴾ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ﴿٤٥﴾)

فالكلام ليس بالاشارة كما تقول بل صريح العبارة
بحيث ان استدلالك بان هناك اشارة باطل لان الاية صريحة,



التحرير : والخطاب لغير معين فيعم كل مخاطب بقرينة العطف على ألا تعبدوا إلا إياه وليس خطابا للنبيء صلى الله عليه وسلم إذ لم يكن له أبوان يومئذ ، وإيثار ضمير المفرد هنا دون ضمير الجمع ; لأنه خطاب يختص بمن له أبوان من بين الجماعة المخاطبين بقوله ألا تعبدوا إلا إياه ، فكان الإفراد أنسب به وإن كان الإفراد ، والجمع سواء في المقصود ; لأن خطاب غير المعين يساوي خطاب الجمع.
بل لو صدقت العبرة بالدليل.


ليس عند كل العلماء!!!
بل كبار علمائكم فندوا مطلق العصمة واثبتوا حتى وقوع سهو على النبي عليه الصلاة والسلام
مثل :

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

انا الان لا اتحدث عن الخطأ ولكن اتحدث عن قولك ان هناك قاعدة "اليك عني واسمعي ياجاره" في الاية

فعلى من وقع العفو؟

بما ان المقصود بالعفو ليس النبي عليه الصلاة والسلام.
لم تجب على سؤالي.

واما الاخرين فلم يشر الله تعالى عن حالهم.. بل بينه بصريح العبارة :قال تعالى (عَفَا اللَّـهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ ﴿٤٣﴾ لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ ﴿٤٤﴾ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ﴿٤٥﴾)

فالكلام ليس بالاشارة كما تقول بل صريح العبارة
بحيث ان استدلالك بان هناك اشارة باطل لان الاية صريحة,
............................
انت تكرر نفس الكلام ... والجواب واضح في كلام السيد الطبطبائي الذ نقلناه....الاشارة في كلمة (( عفا )) و (( لم اذنت لهم )) وليس في الايات المؤشرة بالاحمر
...........................




التحرير : والخطاب لغير معين فيعم كل مخاطب بقرينة العطف على ألا تعبدوا إلا إياه وليس خطابا للنبيء صلى الله عليه وسلم إذ لم يكن له أبوان يومئذ ، وإيثار ضمير المفرد هنا دون ضمير الجمع ; لأنه خطاب يختص بمن له أبوان من بين الجماعة المخاطبين بقوله ألا تعبدوا إلا إياه ، فكان الإفراد أنسب به وإن كان الإفراد ، والجمع سواء في المقصود ; لأن خطاب غير المعين يساوي خطاب الجمع.
...........
انت انتقائي فتارة تستخدم عبارة ( اياك اعني وتارة لا ) حسب هواك
..............


بل لو صدقت العبرة بالدليل.
....................
الدليل نفسه امام العلماء المجتهدين لكن احيانا كل يفهم الدليل حسب علمه واجتهاده
..................

ليس عند كل العلماء!!!
بل كبار علمائكم فندوا مطلق العصمة واثبتوا حتى وقوع سهو على النبي عليه الصلاة والسلام
مثل :

تفسير روح المعاني/ الالوسي


{ وَلاَ تَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهاً آخَرَ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }

{ وَلاَ تَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهاً ءاخَرَ } أي ولا تعبد معه تعالى غيره عز وجل، وهذا وما قبله للتهييج والإلهاب وقطع أطماع المشركين عن مساعدته عليه الصلاة والسلام إياهم وإظهار أن المنهي عنه في القبح والشرية بحيث ينهى عنه من لا يتصور وقوعه منه أصلاً، وروى محـي السنة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: الخطاب في الظاهر للنبـي صلى الله عليه وسلم، والمراد به أهل دينه وهو في معنى ما حكى عنه الطبرسي أن هذا وأمثاله من باب:
إياك أعني واسمعي يا جاره

{وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10




نستنتج من هذه الاية عدم خوف الانبياء ع


{وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً }الكهف18




في الاية اعلاه الكلام ليس موجه بالضرورة الى شخص النبي ص

{فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى }طه67

ورد عن الامام علي ع ((وما شككت في الحق منذ رأيته، هلك قوم أرجفوا عني أنه لم يوجس موسى في نفسه خيفة، ارتيابا ولا شكا فيما آتاه من عند الله، ولم أشك فيما آتاني من حق الله، ولا ارتبت في إمامتي وخلافة ابن عمي ووصية الرسول وإنما أشفق أخي موسى من غلبة الجهال، ودول الضلال، وغلبه الباطل على الحق. ))