بسم الله الرحمن الرحيم
إلى / معسل .........!!!!!!!!! معسل ......!!!!!!!
أولاً :
اتضح لي أنك لا تفقه شيء مطلقاً لا عن القرآن ولا غير القرآن ، وأن مشاركاتك ( اثنتين ) هي من مصدر آخر ، لأنك تقول أني ناقضت نفسي حين أشرت إلى كتاب ابن حزم رحمه الله والرد عليه من قبل الباجي .
فهذا يدل على أنك لا تعرف شيء عن كتاب ابن حزم نهائياً .
ثانياً :
محاولة أخيرة لتفهيمك أن ابن حزم ينتقد في كتابه التعصب والتقليد والمذهبية ويأتي بالأدلة من أقوال المتعصبين والمقلدين لمذاهبهم . وأنت نقلت بعض أسطر من الكتاب من باب :
في الإجماع وعن أي شيء يكون الإجماع وكيف ينقل الإجماع .
فصل : في اختلاف أهل عصر ما ثم اجماع أهل عصر ثاني .
ابن حزم أعلنها حرباً على التقليد والتعصب المذهبي ، وهو ينتقد علماء المذهب في عصره ويأتي بالأدلة من كتبهم وينتقدها ، ولو أنك كنت تفهم انتقاد ابن حزم للعلماء في عصره لضحكت على نفسك من الجهل الذي وقعت فيه .
ففي أول الفصل يقول : ولا سبيل إلى إجماع أهل عصر ما على خلاف نص ثابت ، لأن خلاف النص باطل ، ولا يجوز إجماع الأمة على باطل
فقد أجمعت الأمة على المصاحف العثمانية وما عداها لا نقطع بصحته . فهذا هو نقد ابن حزم ، ولهذا قال أنهم ( أي المالكية ) يخالفون صاحبهم ( أي الإمام مالك ) في كثير من الأمور .
لا أعتقد أنك فهمت شيء ، فهو أصعب بكثير من أن يتسع له عقلك ،
ولا أعتقد أنك تعرف شيء عن الموضوع أصلاً ، بل أن أحداً طلب منك كتابته
أتحدى أن تعود إلى أصحابك وتسأل عن القرآن ، القراءات ، ... الخ
البينو
إلى / معسل .........!!!!!!!!! معسل ......!!!!!!!
أولاً :
اتضح لي أنك لا تفقه شيء مطلقاً لا عن القرآن ولا غير القرآن ، وأن مشاركاتك ( اثنتين ) هي من مصدر آخر ، لأنك تقول أني ناقضت نفسي حين أشرت إلى كتاب ابن حزم رحمه الله والرد عليه من قبل الباجي .
فهذا يدل على أنك لا تعرف شيء عن كتاب ابن حزم نهائياً .
ثانياً :
محاولة أخيرة لتفهيمك أن ابن حزم ينتقد في كتابه التعصب والتقليد والمذهبية ويأتي بالأدلة من أقوال المتعصبين والمقلدين لمذاهبهم . وأنت نقلت بعض أسطر من الكتاب من باب :
في الإجماع وعن أي شيء يكون الإجماع وكيف ينقل الإجماع .
فصل : في اختلاف أهل عصر ما ثم اجماع أهل عصر ثاني .
ابن حزم أعلنها حرباً على التقليد والتعصب المذهبي ، وهو ينتقد علماء المذهب في عصره ويأتي بالأدلة من كتبهم وينتقدها ، ولو أنك كنت تفهم انتقاد ابن حزم للعلماء في عصره لضحكت على نفسك من الجهل الذي وقعت فيه .
ففي أول الفصل يقول : ولا سبيل إلى إجماع أهل عصر ما على خلاف نص ثابت ، لأن خلاف النص باطل ، ولا يجوز إجماع الأمة على باطل
فقد أجمعت الأمة على المصاحف العثمانية وما عداها لا نقطع بصحته . فهذا هو نقد ابن حزم ، ولهذا قال أنهم ( أي المالكية ) يخالفون صاحبهم ( أي الإمام مالك ) في كثير من الأمور .
لا أعتقد أنك فهمت شيء ، فهو أصعب بكثير من أن يتسع له عقلك ،
ولا أعتقد أنك تعرف شيء عن الموضوع أصلاً ، بل أن أحداً طلب منك كتابته
أتحدى أن تعود إلى أصحابك وتسأل عن القرآن ، القراءات ، ... الخ
البينو
تعليق