بواسطة عفوك
تفسيرك باطني لادليل عليه الا خيالك فقط.
الطبقات الكبرى - (2 / 244)
أخبرنا محمد بن عمر حدثني إبراهيم بن يزيد عن أبي الزبير عن جابر قال دعا النبي صلى الله عليه و سلم عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلوا ولا يضلوا فلغطوا عنده حتى رفضها النبي صلى الله عليه و سلم أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه و سلم الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه و سلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه و سلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
____________
أقول : هل هذا تفسير باطني او انك جاهل لا تعرف تاريخ اسلافك ,
فأولا عمر يشتم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وتدافعون عنه,
وبعدها تسفهون النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بدفاعكم عن صاحكبم وعن مناوئي النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ,
شكرا ,
تعليق