إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حجر بن عدي والخوارج الجدد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجر بن عدي والخوارج الجدد

    هو حجر بن عدي بن معاوية بن جبلة بن عدي الكندي، المعروف بحجر الخير، كنيته أبو عبد الرحمن. و في مصادر أخرى ابن جبلة بن عدي بن ربيعة بن معاوية الأكرمين بن الحارث بن معاوية [1] أسلم وهو صغير السن، ووفد مع أخيه هاني بن عدي على النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو في المدينة في آخر حياته (صلى الله عليه وآله وسلم).
    وكان شريفا ، أميرا مطاعا ، أمارا بالمعروف ، مقدما على الإنكار ، من شيعة علي - رضي الله عنهما - . شهد صفين أميرا ، وكان ذا صلاح وتعبد .[LIST][*]كان من أحد قادة الجيش الذي فتح عذراء وهي التي استشهد فيها فيما بعد.[*]كان أحد النفر الذين شاركوا في دفن أبي ذر الغفاريفي الربذة، وهم الذين شهد لهم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بأنهم عصابة من المؤمنين.[*]كان من الذين كتبوا إلى عثمان ينقمون عليه عدة أمور، وينصحونه، وينهونه عنها.[*]صحب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وكان من أبرز شيعته.[/LIST]كان له الدور المهم والبارز في استنهاض الناس عند قدوم الإمام الحسن إلى الكوفة لدعوة أهلها لنصرة الإمام علي في حرب الجمل. عيّنه الإمام علي على قضاعة وكنده ومهرة وحضرموت في صفين، وكان قائد ميسرة جيش الإمام علي في النهروان.
    أرسله الإمام علي في عدد من أصحابه إلى واقعة لصدّ غارات الضحاك بن قيس بأمر من معاوية، فقتل حجر منهم تسعة عشر نفراً وولى الضحاك هارباً.
    ـ وقف مع الإمام الحسن موقف الولاء الخالص فكان له الدور الفعال في تهيئة القبائل للمسير لمواجهة معاوية تحت قيادة الإمام الحسن ، حيث كان معاوية قد جاء بجيوشه قاصداً العراق.
    ـ كان من أشدّ المنكرين على ولاة معاوية في الكوفة ، فحاولوا اسكاته بالتهديد والوعيد مرّه، وبالأموال والمناصب أخرى، لكنهم لـم يفلحوا في ذلك.
    قصة مقتله
    ضاق والي الكوفة زياد بن أبيه به ذرعاً، فكتب إلى معاوية بذلك، فأشار معاوية عليه أن يشده بالحديد، ويحمله إليه. اختفى عن الأنظار على إثر ذلك، ولكن سلم نفسه أخيراً بعد أن أحدق الخطر بعشيرته، فقامت السلطة باعتقال اثني عشر شخصاً معه وارسالهم إلى الشام.
    تردّد معاوية في قتل حُجر وأصحابه، خشية تذمّر المسلمين ونقمتهم عليه، فأرسل إلى زياد يخبره بتردّده فأجابه زياد: «إن كانت لك حاجة بهذا المصر فلا تردّن حِجراً وأصحابه إلي».
    وجّه معاوية إلى حجر وأصحابه وهم في مرج عذراء رسولاً فقال له حجر: «أبلغ معاوية إننا على بيعتنا ، وأنه إنما شهد علينا الأعداء والأظناء، فلما أخبر معاوية بما قال حجر، أجاب: زياد أصدق عندنا من حجر».
    رجع رسول معاوية إليهم مرة أخرى وهو يحمل إليهم أمر معاوية بقتلهم أو البراءة من علي فقال حجر: «إن العبرة على حد السيف لأيسر علينا مما تدعونا إليه، ثم القدوم على الله، وعلى نبيه، وعلى وصيه أحبّ إلينا من دخول النار، فقال له السياف عندما أراد قتله، مدّ عنقك لأقتلك، قال إني لا أعين الظالمين على ظلمهم، فضربه ضربة سقط على أثرها شهيداً سنة 51هـ ، ودفن في مرج عذراء وقبره معروف هناك.
    قال ابن الأثير فيه: «كان من فضلاء الصحابة».
    وقال الحاكم: «هو راهب أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله وسلما لموضوع منقول


    تفيد الاخبار والصور ان مرقده قد دمر وان قبره قد نبش واخرج رفاته الشريف ودفن في مكان اخرمن قبل جماعات تدين بدين الخوارج .. اني ادعوا من هذا الموقع ولكل الناس اني اتحداهم حين نبشوا قبر الصحابي حجر بن عدي اتحداهم ان يثبتوا انهم قد وجدو رفاته ونقلوه الى مكان اخر فاليثبتوا ذلك فالوسائل كثيرة ففي الوقت الذي نشروا تهديم المرقد وحفر القبر اتحداهم ان يظهروا رفاته .

    .
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو كحلاء البغدادي; الساعة 04-05-2013, 05:23 PM.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X