إعـــــــلان

**أبو حسين الحر** · 11-05-2013, 02:15 AM

مشاركات الاخوة الافاضل كافية ووافية.

والظاهر انت تجهل ان في الشرع; الواجب والمحرم والمستحب والمكروه.
فان كانت ما اوردته في موضوعك من الواجبات لرأيت كتبنا تفيض بتلك الروايات.

الموضوع انتهى ان لم ترد على اسئلة الاخوة.

**alyatem** · 11-05-2013, 06:58 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

يقول السيد المرعشي انه قابل الامام الحجة وانه اخبره التالي عن لبس العمامة
(( 8ـ أن تحت الحنك هو امرار العمامة تحت الحنك وجعل طرفها في العمامة، كما يفعله علماء العرب، حيث قال: (هكذا في الشرع). ))

فهل علماء الشيعة قاطبة اليوم لاستثناء مدرسة الخالصي يخالفون سنة امامهم الحجة وسنة رسول الله

هذا الرابط :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=73743

مؤمن السيد المطرود، الكمال سابقا ولاحقا

من الواضح ان السيد المرعشي رحمه الله قد سأل الإمام عن مسألة الحنك وطريقة لف العمامة، وقد اشار هو في كلامه الى ان العلماء العرب من الشيعة يفعلون ذلك لأنه رحمه الله محسوب على العلماء الفرس من ايران وان كان عربي الاصل!
ولو كان لف العمامة واجبا لقال السيد المرعشي ان الامام كان يلبسها هكذا! بل لو كان رحمه الله يرى وجوبها بنفسه لماذا لم يفعلها هو؟
بل كان يكتفي بذلك حين الصلاة وهو الوارد في الاستحباب!

السيد المرعشي في صورة عادية ولا يجعل العمامة تحت الحنك

وهذه صورة قديمة له رحمه الله

وهنا في الصلاة حيث يضعها كما يفعله اغلب الشيعة (استحبابا)

وهنا الامام كاشف الغطاء يضعها مرسلة الطرف كما هو واضح

وهنا العمامة بصورتها العادية

**بريق سيف** · 11-05-2013, 07:25 AM

هذا الشخص يطرح إشكاليات سخيفة جدا جدا

**الكمال977** · 11-05-2013, 03:26 PM

اليتيم سابقا وال...حاليا والـ ...لاحقا
الصورة التي وضعتها عن المرجع العربي كاشف الغطاء ومانقلناه عن الامام المهدي تبين ان العمامة بذيل هي العمامة الشرعية التي اوصى بها الشرع بينما العمامة التي من غير ذيل هي العمامة الدخيلة لتواكب اغطية الرأس التي كان يضعها العجم من غير العرب
وبحسب قول الامام المهدي فهي عمامة مبتدعة غير شرعية مخالفة للشرع
والعمامة التي من دون ذؤابة او ذيل تسمى المعقطة وهي عمامة النصارى والعجم
وقد نهانا الشرع ان نتشبه بالنصارى فمن تشبه بهم فهو منهم
العمامة المعقطة التي من دون ذؤابة هي عمامة الشيطان مخالفة للشرع والسنة وان العمامة التي بذؤابة هي عمامة جبريل عليه السلام

فمن اين اتيتم بهذه العمامة ومن ابتدعها واملى على الناس

**الكمال977** · 11-05-2013, 04:13 PM

نيل الأوطار - الشوكاني - ج 2 - ص 105
وعن نافع عن ابن عمر قال : كان رسول الله ( ص ) إذا اعتم سدل عمامته بين كتفيه ، قال نافع : وكان ابن عمر يسدل عمامته بين كتفيه رواه الترمذي . الحديث أخرج نحوه مسلم والترمذي وأبو داود والنسائي وابن ماجة من حديث جعفر بن عمرو بن حريث عن أبيه قال : رأيت النبي ( ص ) على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه . وأخرج ابن عدي من حديث جابر قال : كان للنبي ( ص ) عمامة سوداء يلبسها في العيدين ويرخيها خلفه قال ابن عدي : لا أعلم يرويه عن أبي الزبير غير العرزمي وعنه حاتم بن إسماعيل . وأخرج الطبراني عن أبي موسى : أن جبريل نزل على النبي ( ص ) وعليه عمامة سوداء قد أرخى ذؤابته من ورائه . قوله : سدل السدل الاسبال والارسال وفسره في القاموس بالارخاء . ( والحديث ) يدل على استحباب لبس العمامة ، وقد أخرج الترمذي وأبو داود والبيهقي من حديث ركانة ابن عبد يزيد الهاشمي أنه قال : سمعت النبي ( ص ) يقول : فرق ما بيننا وبين المشركين العمائم على القلانس قال ابن القيم في الهدى : وكان يلبس القلنسوة بغير عمامة ، ويلبس العمامة بغير قلنسوة انتهى . ( والحديث ) أيضا يدل على استحباب إرخاء العمامة بين الكتفين ، وقد أخرج أبو داود من حديث عبد الرحمن بن عوف قال : عممني رسول الله ( ص ) فسدلها من بين يدي ومن خلفي والراوي عن عبد الرحمن شيخ من أهل المدينة لم يذكر أبو داود اسمه ، وأخرج الطبراني من حديث عبد الله بن ياسر قال : بعث رسول الله ( ص ) علي بن أبي طالب عليه السلام إلى خيبر فعممه بعمامة سوداء ثم أرسلها من ورائه ، أو قال : على كتفه اليسرى وحسنه السيوطي . وأخرج ابن سعد عن مولى يقال له هرمز قال : رأيت عليا عليه عمامة سوداء قد أرخاها من بين يديه ومن خلفه قال ابن رسلان في شرح السنن عند ذكر حديث عبد الرحمن : وهي التي صارت شعار الصالحين المتمسكين بالسنة يعني إرسال العمامة على الصدر . وقال : وفي الحديث النهي عن العمامة المقعطة بفتح القاف وتشديد العين المهملة ، قال أبو عبيد في الغريب : المقعطة التي لا ذؤابة لها ولا حنك ، قيل : المقعطة عمامة إبليس ، وقيل : عمامة أهل الذمة . وورد النهي عن العمامة التي ليست محنكة ولا ذؤابة لها ، فالمحنكة من حنك الفرس إذا جعل له في حنكه الأسفل ما يقوده به ، هذا معنى كلام ابن رسلان . والذي ذكره أبو عبيد في الغريب في حديث أنه ( ص ) أمر بالتلحي ونهى عن الاقتعاط أن المقعطة هي التي لم يجعل منها تحت الحنك . وقال ابن الأثير في النهاية في حديث أنه ( ص ) نهى عن الاقتعاط وأمر بالتلحي : أن الاقتعاط أن لا يجعل تحت الحنك من العمامة شيئا ، والتلحي جعل بعض العمامة تحت الحنك ، وقال الجوهري في الصحاح : الاقتعاط شد العمامة على الرأس من غير إدارة تحت الحنك ، والتلحي تطويف العمامة تحت الحنك ، وهكذا في القاموس ، وكذا قال ابن قتيبة ، وقال الإمام أبو بكر الطرطوشي : اقتعاط العمائم هو التعميم دون حنك وهو بدعة منكرة وقد شاعت في بلاد الاسلام . وقال ابن حبيب في كتاب الواضحة : إن ترك الالتحاء من بقايا عمائم قوم لوط . وقال مالك : أدركت في مسجد رسول الله ( ص ) سبعين محنكا وأن أحدهم لو ائتمن على بيت المال لكان به أمينا . وقال القاضي عبد الوهاب في كتاب المعونة له : ومن المكروه ما خالف زي العرب وأشبه زي العجم كالتعمم بغير حنك ، وقال القرافي : ما أفتى مالك حتى أجازه أربعون محنكا ، وقد روي التحنك عن جماعة من السلف . وروي النهي عن الاقتعاط عن جماعة منهم ، وكان طاوس والمجاهد يقولان : إن الاقتعاط عمامة الشيطان ، فينظر فيما نقله ابن رسلان عن أبي عبيد من أن المقعطة هي التي لا ذؤابة لها

المحاسن - أحمد بن محمد بن خالد البرقي - ج 2 - هامش ص 378
ما رواه الكليني والشيخ بطرق كثيرة عن الصادق ( ع ) قال : من تعمم ولم يتحنك فأصابه داء لا دواء له فلا يلومن إلا نفسه " وفى الفقيه " عنه ( ع ) انى لاعجب ممن يأخذ في حاجته وهو معتم تحت حنكه كيف لا تقضى حاجته . وقال النبي صلى الله عليه وآله : الفرق بين المسلمين والمشركين التلحي بالعمائم وذلك في أول الاسلام وابتدائه ثم قال وقد نقل عنه صلى الله عليه وآله أهل الخلاف أيضا أنه أمر بالتلحي ونهى عن الاقتعاط " ( انتهى كلام الفقيه ) ونقل العلامة ( ره ) في المختلف ومن تأخر عنه عن الصدوق القول بالتحريم و كلامه في الفقيه هكذا " وسمعت مشايخنا رضي الله عنهم يقولون : لا تجوز الصلاة في الطابقية ولا يجوز للمعتم أن يصلى إلا وهو متحنك " وقال الشيخ البهائي قدس سره : " لم نظفر في شئ من الأحاديث بما يدل على استحبابها لأجل الصلاة ومن ثم قال في الذكرى : استحباب التحنك عام ولعل حكمهم في كتب الفروع بذلك مأخوذ من كلام علي بن بابويه ( ره ) فإن الأصحاب كانوا يتمسكون بما يجدونه في كلامه عند إعواز النصوص فالأولى المواظبة على التحنك في - جميع الأوقات ومن لم يكن متحنكا وأراد أن يصلى به فالأولى أن يقصد أنه مستحب في نفسه لا أنه مستحب لأجل الصلاة " ( انتهى ) أقول : يمكن أن يستدل على ذلك بما رواه الكليني رفعه إلى أبى عبد الله ( ع ) قال : طلبة العلم ثلاثة وساق الحديث إلى أن قال : وصاحب الفقه والعقل ذو كأبة وزن وسهر قد تحنك في برنسه وقام الليل في حندسه إلى آخر الخبر وفيه أيضا ما ترى ولنرجع إلى معنى التحنك فالظاهر من كلام بعض المتأخرين هو أن يدير جزءا من العمامة تحت حنكه ويعززه في الطرف الآخر كما يفعله أهل البحرين في زماننا ويوهمه كلام بعض اللغويين أيضا والذي نفهمه من الاخبار هو إرسال طرف العمامة من تحت الحنك إسداله كما مر في تحنيك الميت وكما هو المضبوط عند سادات بنى الحسين ( ع ) أخذوه عن أجدادهم خلفا عن سلف ولم يذكر في تعمم الرسول صلى الله عليه وآله والأئمة ( ع ) إلا هذا ولنذكر بعض عبارات اللغويين وبعض الأخبار ليتضح لك الامر في ذلك قال الجوهري : التحنك = التلحي وهو أن تدير العمامة من تحت الحنك . وقال : الاقتعاط = شد العمامة على الرأس من غير إدارة تحت الحنك وفى الحديث أنه نهى عن الاقتعاط وأمر بالتلحي . وقال : التلحي = تطويق العممة تحت الحنك ثم ذكر الخبر . وقال الفيروزآبادي : اقتعط = تعمم ولم يدر تحت الحنك وقال : العمة الطابقية هي الاقتعاط . وقال : تحنك إذا أدار العمامة تحت حنكه . وقال الجزري : فيه أنه نهى عن الاقتعاط ، هو أن يعتم بالعمامة ولا يجعل منها شيئا تحت ذقنه ، وقال : فيه أنه نهى عن الاقتعاط وأمر بالتلحي ، هو جعل بعض العمامة تحت الحنك ، والاقتعاط أن لا يجعل تحت حنكه منها شيئا . وقال الزمخشري في الأساس : اقتعط العمامة إذا لم يجعلها تحت حنكه ثم ذكر الحديث . وقال الخليل في العين يقال : اقتعط بالعمامة إذا اعتم بها ولم يدرها تحت الحنك . وأما الاخبار فقد روى الكليني في الصحيح عن الرضا ( ع ) في قول الله عز وجل " مسومين " قال : العمائم ، اعتم رسول الله فسدلها من بين يديه ومن خلفه ، واعم جبرئيل فسدلها من بين يديه ومن خلفه "

**الكمال977** · 11-05-2013, 04:35 PM

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 80 - ص 195
روى الكليني في الصحيح عن الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل ( مسومين ) قال : العمائم اعتم رسول الله صلى الله عليه وآله فسد لها من بين يديه ومن خلفه واعتم جبرئيل عليه السلام فسدلها من بين يديه ومن خلفه .
وعن أبي جعفر عليه السلام قال : كانت على الملائكة العمائم البيض المرسلة يوم بدر . وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : عمم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام بيده فسدلها من بين يديه وقصرها من خلفه ، قدر أربع أصابع ، ثم قال : أدبر فأدبر ، ثم قال : أقبل فأقبل ، ثم قال : هكذا تيجان الملائكة . وعن ياسر الخادم قال : لما حضر العيد بعث المأمون إلى الرضا عليه السلام يسأله أن يركب ويحضر العيد ويصلي ويخطب ، فبعث إليه الرضا عليه السلام يستعفيه فألح عليه ، فقال : إن لم تعفني خرجت كما خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام فقال له المأمون : اخرج كيف شئت ، فساق الحديث إلى أن قال : فلما طلعت الشمس قام عليه السلام فاغتسل فتعمم بعمامة بيضاء من قطن ألقى طرفا منها على صدره وطرفا بين كتفيه وتشمر ، إلى آخر الخبر اختصرنا الحديث . ورواه المفيد في الارشاد بسند صحيح . وروى الطبرسي - ره - في المكارم عن عبد الله بن سليمان ، عن أبيه أن علي ابن الحسين عليهما السلام دخل المسجد وعليه عمامة سوداء قد أرسل طرفيها بين كتفيه . وقال السيد بن طاوس قدس سره : روينا عن أبي العباس أحمد بن عقدة في كتابه الذي سماه كتاب الولاية باسناده إلى عبد الله بن بشر صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله يوم غدير خم إلى علي عليه السلام فعممه وأسدل العمامة بين كتفيه ، وقال : هكذا أيدني ربي يوم حنين بالملائكة معممين قد أسدلوا العمائم ، وذلك حجز بين المسلمين والمشركين إلى آخر الخبر . وقال في الحديث الاخر عمم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا يوم غدير خم عمامة سدلها بين كتفيه ، وقال : هكذا أيدني ربي بالملائكة ثم أخذ بيده فقال : أيها الناس من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، والى الله من والاه ، وعادى الله من عاداه . ثم قال السيد أقول : هذا لفظ ما رويناه أردنا أن نذكره لتعلم وصف العمامة في السفر الذي تخشاه انتهى كلامه - ره -

**موالي علي 1985** · 11-05-2013, 07:51 PM

هل تضحك على نفسك ام تظن انك افهم بالشرع من المرعشي ومن الامام الحجة
الامام الحجة يقول ان العمامة والتحنك من الشرع
وانت تقول انها ليست من الشرع وتستشهد بالناس وتترك قول المعصوم
المعصوم قال انها من الشرع فاذا لم يلبسها الناس فالخلل في الناس وليس في الشرع

ثانيا جواب سؤالك عن اهل السنة ولبسهم موجود وتجده في كلام المرعشي ايضا
لكن لن اجيبك عليه لكي لا اعطيك فرصة ان تحرف الموضوع

بل انت من يضحك على نفسه
هل يوجد في علمائك من يقول بحرمة لبس الغترة والجماغ والعقال
وهل تعد هذه مخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم
انت تعلم الجواب لكنك تريد ان تصرع الحق فصرعك وبان عورتك وجهلك المفرط في ابسو امور الشريعة
فكما اسلفنا هي ليست من الواجبات وليست من السنن المؤكدة اصلاً ولم نقول انها ليست من الشرع وهذا محل افتراء
والا شمر عن ساعديك وأتينا بعالم وهابي يلبس عمامة كما كان رسول الله ص واله
بكل بساطة موضوعك محترق

**alyatem** · 11-05-2013, 09:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

اليتيم سابقا وال...حاليا والـ ...لاحقا
الصورة التي وضعتها عن المرجع العربي كاشف الغطاء ومانقلناه عن الامام المهدي تبين ان العمامة بذيل هي العمامة الشرعية التي اوصى بها الشرع بينما العمامة التي من غير ذيل هي العمامة الدخيلة لتواكب اغطية الرأس التي كان يضعها العجم من غير العرب
وبحسب قول الامام المهدي فهي عمامة مبتدعة غير شرعية مخالفة للشرع
والعمامة التي من دون ذؤابة او ذيل تسمى المعقطة وهي عمامة النصارى والعجم
وقد نهانا الشرع ان نتشبه بالنصارى فمن تشبه بهم فهو منهم
العمامة المعقطة التي من دون ذؤابة هي عمامة الشيطان مخالفة للشرع والسنة وان العمامة التي بذؤابة هي عمامة جبريل عليه السلام

فمن اين اتيتم بهذه العمامة ومن ابتدعها واملى على الناس

يبدو أنك لم ولن تستطع ان تملأ فراغ النقاط التي كتبتها يا الـ...
طبعا انا اطلب من المشرف المحترم حضرك لانك تخالف القوانين وتستعمل نفس الاسلوب الهابط الدال على الخسة والواضعة والدناءة
قلنا ونعيد، الكلام هو كلام السيد المرعشي وليس نص من الإمام المهدي!
وما نقله لا يعتبر في سياقات الادلة الشرعية، لأن ادلتنا واضحة، نعم هي حجة عليه إذا تيقن أن من كلّمه هو الإمام المعصوم روحي فداه. وحجة على مقلديه فحسب، وهذا الأمر واضح!
وبقطع اليقين أن طريقة لبس العمامة التي نقلها رحمه الله افتى العلماء باستحبابها في الصلاة على ما اذكر، وهي ليست محل ابتلائنا لأننا لسنا معممين!
ودليل عدم وجوبها عند السيد المرعشي رحمه الله انه لم يعمل بها الا في صلاته وهذا واضح كما نقلناه من الصور!
وكنت قد نقلت صورتان للشيخ كاشف الغطاء رحمه الله احدها طبيعية كما عليه العلماء الآن والاخرى ارخى ذوؤبتها دون ان يمررها تحت حنكه ويجعل طرفها في عمامته من الجهة الاخرى!
والامام المهدي عليه السلام لم يقل انها مبتدعة! فلماذا تكذب؟ وقوله هذا في الشرع هو بيان كيفية جعلها تحت الحنك!
وما اتيت به من كلام الشوكاني حجة عليكم وليس علينا!
نعم ما تنقله من مناقشة في كتاب المحاسن ليس فيها دلالة على الوجوب! لان الارشاد الى الاصابة بالمرض ولا يلوم الا نفسه لا تعني الوجوب!
قال الفيض الكاشاني رحمه الله:
سنّة التلحي متروكة اليوم في اكثر بلاد الاسلام كقصر الثياب في زمن الائمة عليهم السلام فصارت من لباس الشهرة المنهية عنها.
وتبقى هي سنّة مستحبة وليست واجبة والا لماذا تركها علمائك الافذاذ كالملعون ابن تيمية وابن باز ولاالباني والكلباني والعرعور ووووو كل مترديتكم ونطيحتكم حشرك الله معهم الى جهنم وبئس المصير... يا ناصبي قاعدي مكفرجي اموي نباش القبور!!

**الطالب313** · 11-05-2013, 09:22 PM

مايحتاج الى كلام طووووووووووووووووووووووووووووويل ابدا

هذا الامر حصل للمرعشي بلقائه للامام عيانا فممكن انه الامام وممكن ان لايكون

فهذاالامر حجه عليه فقط

**الكمال977** · 11-05-2013, 11:10 PM

حتى لايعترفوا بانهم على خطأ وباطل بدؤا يشككون باية اية العظمى السيد المرعشي
هو يقول انه قابل المهدي اكثر من مرة وهم يشككون انه يعرف مايقول
وهذا يكشف انهم بداخلهم يوقنون انه لايمكن لاحد ان يقابل الامام الحجة

الاخ اليتيم انا لم افعل مايستوجب الحظر بل انت من خالف القوانين بادعائك زورا وبهتانا اني شخص اخر
لكنك لانك على يقين ان المشرف لايمكن ان يحظرك فانت تطلب منه ان يحظرني برغم انك انت من خالف القوانين ولست انا

ثانيا علمائك يقولون ان التحنيك ليس في الصلاة فقط بل هو على طول الخط بدليل مافعله رسول الله مع علي لم يكن في صلاة ومافعله الائمة من تشديدهم على التحنيك حتى في الموت والتكفين كانوا يشددون على التحنيك لاهميته
وبالمقابل كانوا ينهون عن العمامة المعقطة التي بلا تحنيك

انت لاتلبس عمامة ولاتلبس غطاء الرأس انت حر
لكن لبسك واصرارك للعمامة المعقطة هو اصرار منك على مخالفتك لشرع الله ورسوله والائمة والامام المهدي
فالعمامة التي تلبسونها اليوم هي بدعة واصراركم على لبسها اصرار على مخالفة الشرع
لكن السبب الذي دفعكم للبس هذه العمامة هو فقط لتتميزوا عن علماء اهل السنة

فانت اليوم اذا رأيت شيخ يتكلم او ماشي في شارع او سوق فبمجرد ماتنظر لعمامته فانك ستعرف انه شيعي او سني من خلال العمامة التي يرتديها الشيعي التي بلا ذؤابة او التي يلبسها السني بذؤابة

وما نقله لا يعتبر في سياقات الادلة الشرعية، لأن ادلتنا واضحة، نعم هي حجة عليه إذا تيقن أن من كلّمه هو الإمام المعصوم روحي فداه. وحجة على مقلديه فحسب، وهذا الأمر واضح!

هل المهدي هو امام لمقلدي المرعشي ام هو امام لكل الشيعة
وهل سنة الامام المهدي تخص مقلدي المرعشي ولاتعني الاخ اليتيم او بقية المراجع ومقلديهم
كلامك هذا لاقيمة له

سنّة التلحي متروكة اليوم في اكثر بلاد الاسلام كقصر الثياب في زمن الائمة عليهم السلام فصارت من لباس الشهرة المنهية عنها.

نعم هي سنة متروكة عندكم
وهي سنة اميتت موتاً وهذه هي الطامة
لان الرسول بين انه ما اقيمت بدعة الا على حساب موت سنة بمقابلها

فانتم لو امتم السنة فحسب لكان اهون لكنكم امتم السنة واستبدلتموها ببدعة العمامة المعقطة المنهي عنها شرعا

اتستبدلون التي هي ادنى بالتي هي خير ...مالكم كيف تحكمون

سؤال لك لماذا تصرون على لبس العمامة المعقطة والائمة مالبسوها وانتم تعلمون انها مخالفة لسنة الائمة ..فلماذا تلبسونها

**الطالب313** · 11-05-2013, 11:45 PM

مايحتاج الى كلام طووووووووووووووووووووووووووووويل ابدا

هذا الامر حصل للمرعشي بلقائه للامام عيانا فممكن انه الامام وممكن ان لايكون

فهذاالامر حجه عليه فقط

**البركان العلوي** · 11-05-2013, 11:56 PM

هناك ثلاث أقوال في مسألة مشاهدة الإمام الحجة عليه السلام في عصر الغيبة الكبرى
القول الأول يعتقد بأنه هناك إمكانية لمشاهدته لدى الخواص على أن لا يترتب ذلك أخذ الأحكام الشرعية منه عليه السلام لأن اهل البيت لم يصرحوا ان الأحكام تؤخذ في عصر الغيبة الكبرى لمجرد شاهد او ادعى احد مشاهدة الإمام

القول الثاني يقول أن مشاهدة الإمام حاصلة في الغيبة الكبرى ولكن الحاصل ان من يشاهد الإمام لا يعرف ذلك الا حين يغيب عنه وهذه مشمولة بالفقيه والعامي .

القول الثالث هو الذي يقول أن مشاهدة الإمام مستحيلة لأن هناك تصريحات وروايات تنفي هذه المشاهدة بل تنسب الكذب لمن يدعي ذلك وأصحاب القول الثالث مقسومين على قسمين قسم يقول ان مدعي المشاهدة مشتبه اذ انه لا دليل على ان ما رآه هو الإمام وخاصة ان الإمام لا يعرف وجهه احد فقد يستطيع اي جني او حتى انسي ان يظهر على الفقيه وأن يقول له بعض الأمور التي يعرفها ومن ثم من خلال السحر من الممكن ان يغيب عنه فيكون هذا المشاهد تم التغرير به وإن كان فقيها ويقولون ان هناك فئة ليس مغرر بها وتدعي زوراً انها شاهدت الإمام لغايات دنيوية فهؤلاء ينطبق عليهم صفة الكذابين وقسم اخر يقول ان ادعاء المشاهدة سواء عن تغرير او ادعاء كاذب يعتبر صاحب الادعاء كاذباُ ولا يمكننا تجميلها .
طبعاً القول الثالث أصحاب نظريته هم من الأقلية كالسيد كمال حيدري والسيد السيستاني والسيد فضل الله والسيد جلال الدين الحسيني المشترك في منتديات يا حسين وقسم كبير من الطائفة الأخبارية .

**الكمال977** · 12-05-2013, 05:46 PM

الاخ بركان العلوي وانت اين تضع مشاهدة المرعشي ؟
في اي التصنيفات الثلاثة تضعها ؟ بالقول الاول ام الثاني ام الثالث؟

**البركان العلوي** · 12-05-2013, 05:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

الاخ بركان العلوي وانت اين تضع مشاهدة المرعشي ؟
في اي التصنيفات الثلاثة تضعها ؟ بالقول الاول ام الثاني ام الثالث؟

انا اضعها في القول الثالث بالتأكيد رغم ان القولين الأول والثاني لا يؤديان الى الأخذ بالأحكام الشرعية في مثل هذه المواقف

**موالي علي 1985** · 12-05-2013, 07:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

بل انت من يضحك على نفسه
هل يوجد في علمائك من يقول بحرمة لبس الغترة والجماغ والعقال
وهل تعد هذه مخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه واله وسلم
انت تعلم الجواب لكنك تريد ان تصرع الحق فصرعك وبان عورتك وجهلك المفرط في ابسو امور الشريعة
فكما اسلفنا هي ليست من الواجبات وليست من السنن المؤكدة اصلاً ولم نقول انها ليست من الشرع وهذا محل افتراء
والا شمر عن ساعديك وأتينا بعالم وهابي يلبس عمامة كما كان رسول الله ص واله
بكل بساطة موضوعك محترق

هروب واضح
اين الرد يا كمال