تويت
يعتبر جهاد النكاح في سوريا من اولويات “المجاهدين” اليوم حيث اصبحت المشاركة في هذا الجهاد واجب اخلاقي وديني عند بعض المسلحين من التنظيمات الارهابية ومليشيات الحر.
فبعد فتاوى وأوامر في جهاد النكاح التي أصدرها علماء دين للمجموعات المسلحة السورية وصلت معلومات للخبر برس من مواقع الجيش الحر وجبهة النصرة حول افضل المجاهدين الذكور في الميدان وتضمنت المعلومات اسماء اهم المدربين العسكريين وصولا الى اهم المجاهدين والمجاهدات.
وقد تضمنت اسماء عديدة لأهم المجاهدين في كافة الاختصاصات.
ومن بين هذه اللوائح الجهادية التي حصلت عليها الخبر برس وستنشرها لاحقاً كان جهاد النكاح وتصدرت المجاهدة ام متعب قائمة اكثر المجاهدات مشاركة في جهاد النكاح بحسب فتوى الشيخ محمد العريفي، وتعتبر ام متعب الاولى من بين المجاهدات في جهاد النكاح وهي خليجية من اصول سورية، بينما احتلت المجاهدة ام البراء المرتبة الثانية وهي تونسية تبلغ من العمر 13 عاماً.
يذكر ان الداعية الاسلامية الشيخ محمد العريفي صاحب فتوى جهاد النكاح كان قد سحب هذه الفتوى بعد ان اثارت البلبلة في الشارع الاسلامي والعربي، وقال في أكثر من مناسبة ان هذه الفتوى لم تصدر عنه.
فيما ردد البعض ان العريفي تراجع عن قراره بعد هذه الضجة، وبالتالي فإن من ساروا بهذه الفتوى وطبقوها لم يقتنعوا بتحريمها ولا يزال العديد من “المجاهدين” يأتون الى سوريا للمشاركة في جهاد النكاح.
المصدر
فبعد فتاوى وأوامر في جهاد النكاح التي أصدرها علماء دين للمجموعات المسلحة السورية وصلت معلومات للخبر برس من مواقع الجيش الحر وجبهة النصرة حول افضل المجاهدين الذكور في الميدان وتضمنت المعلومات اسماء اهم المدربين العسكريين وصولا الى اهم المجاهدين والمجاهدات.
وقد تضمنت اسماء عديدة لأهم المجاهدين في كافة الاختصاصات.
ومن بين هذه اللوائح الجهادية التي حصلت عليها الخبر برس وستنشرها لاحقاً كان جهاد النكاح وتصدرت المجاهدة ام متعب قائمة اكثر المجاهدات مشاركة في جهاد النكاح بحسب فتوى الشيخ محمد العريفي، وتعتبر ام متعب الاولى من بين المجاهدات في جهاد النكاح وهي خليجية من اصول سورية، بينما احتلت المجاهدة ام البراء المرتبة الثانية وهي تونسية تبلغ من العمر 13 عاماً.
يذكر ان الداعية الاسلامية الشيخ محمد العريفي صاحب فتوى جهاد النكاح كان قد سحب هذه الفتوى بعد ان اثارت البلبلة في الشارع الاسلامي والعربي، وقال في أكثر من مناسبة ان هذه الفتوى لم تصدر عنه.
فيما ردد البعض ان العريفي تراجع عن قراره بعد هذه الضجة، وبالتالي فإن من ساروا بهذه الفتوى وطبقوها لم يقتنعوا بتحريمها ولا يزال العديد من “المجاهدين” يأتون الى سوريا للمشاركة في جهاد النكاح.
المصدر
تعليق