إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

على ذكر سليم بن قيس .. رواية صغيرة من كتابه . .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
    فهل سيفعل اليتيم ام انه سيسب ويشتم بما لاعلاقة له بالموضوع
    اولا انا لم اسبك في اي موضوع
    وذكر حقيقتك وحقيقة ولاة امرك ليست من ذلك!
    ونزولا عند رغبة الموالين تركت الكثير منه ولله الحمد
    لكن ليس من الصعب الكتابة فيه لمن يستحقه
    خصوصا ان كان ذلك موجود ومتأصل فيك وأمثالك
    فتنبه ولا تعاود الكذب او الاسائة مرة اخرى

    تعليق


    • #17
      يا يتيم انا لم اقل عن علمائك مالم يقولوه
      هم قالوا ان ابان بن ابي عياش وضاع متهم بوضع كتاب سليم بن قيس وانه هو المصدر الوحيد للكتاب
      واسأل كل العقلاء سيجيبوك ان كلمة وضاع تعني كذاب
      فعلمائك شهدوا على ابان بانه وضاع كذاب ضعيف جدا لايلتفت اليه وهو متهم بوضع كتاب سليم بن قيس وهو المصدر الوحيد للكتاب


      ثانيا وهو الاهم انت تتهرب من سؤالي الذي يثبت ان ان ابان كذاب
      ماتبريرك انت لهذه الكذبة التي كذبها ابان ونسبها لطفل عمره سنتين فقط (محمد بن ابي بكر) ؟؟

      اريد جوابك ورأيك انت ولا اريد نسخك ولصقك لاقوال غيرك

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        يا يتيم انا لم اقل عن علمائك مالم يقولوه
        هم قالوا ان ابان بن ابي عياش وضاع متهم بوضع كتاب سليم بن قيس وانه هو المصدر الوحيد للكتاب
        واسأل كل العقلاء سيجيبوك ان كلمة وضاع تعني كذاب
        فعلمائك شهدوا على ابان بانه وضاع كذاب ضعيف جدا لايلتفت اليه وهو متهم بوضع كتاب سليم بن قيس وهو المصدر الوحيد للكتاب
        في هذا الموضوع (هنا) انت من يصر على ان ابان كذاب! وتفتري على العلماء وتؤكد ذلك في هذه المشاركة (هنا)
        وانت تعرف كذبك في هذا لاكلام وقد بيناه لك ونعيده للفائدة:
        قال - 977:
        تضعيف وتوهين وتكذيب ابان بن ابي عياش من كتب الشيعة
        وهذا اول الكذب واخسأ الوصف!
        يستشهد الكذاب على كذبته:
        رجال الطوسي - الشيخ الطوسي - ص 126
        [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف .

        رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 36
        [ 1 ] - 1 - أبان بن أبي عياش ، واسم أبي عياش : فيروز . تابعي ، روى عن أنس بن مالك . وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) . ضعيف ، لا يلتفت إليه . وينسب أصحابنا وضع " كتاب سليم بن قيس " إليه .

        رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 118 - 119
        [ 193 ] - 34 - سليم بن قيس الهلالي . لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش . وفي الكتاب مناكير مشتهرة ، وما أظنه إلا موضوعا .

        خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 162
        وكان أصحابنا يقولون : ان سليما لا يعرف ولا ذكر في خبر ، وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش عنه ، وقد ذكر له ابن عقدة في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أحاديث عنه ، والكتاب موضوع لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات تدل على ما ذكرنا : منها ما ذكر ان محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ، ومنها ان الأئمة ثلاثة عشر ، وغير ذلك . وأسانيد هذا الكتاب تختلف تارة برواية عمر بن أذينة ، عن إبراهيم بن عمر الصنعاني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم ، وتارة يروي عن عمر عن ابان بلا واسطة .

        خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 325
        أبان بن أبي عياش - بالعين غير المعجمة ، والشين المعجمة - واسم أبي عياش ، فيروز - بالفاء المفتوحة ، والياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة ، وبعدها راء ، وبعد الواو زاي - تابعي ضعيف جدا . روى عن انس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، هكذا قاله ابن الغضائري . وقال السيد علي بن أحمد العقيقي في كتاب الرجال : أبان بن أبي عياش كان سبب تعريفه هذا الامر سليم بن قيس ، حيث طلبه الحجاج ليقتله حيث هو من أصحاب علي ( عليه السلام ) ، فهرب إلى ناحية من ارض فارس ولجأ إلى أبان بن أبي عياش ، فلما حضرته الوفاة قال لابن أبي عياش : ان لك حقا وقد حضرني الموت يا ابن أخي انه كان من الامر بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كيت وكيت ، وأعطاه كتابا ، فلم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى ابان . وذكر ابان في حديثه قال : كان شيخا متعبدا له نور يعلوه . والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : انه ضعيف

        رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 225
        2 - أبان بن أبي عياش ، بالياء المثناة تحت والشين المعجمة ،فيروزين ( جخ غض ) ضعيف ، قيل إنه وضع كتاب سليم بن قيس .

        رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 249
        - سليم بن قيس الهلالي ى ، ن ، سين ، ين ( جخ ) ينسب إليه الكتاب المشهور وهو موضوع بدليل أنه قال : إن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . وقال فيه : إن الأئمة ثلاثة عشر مع زيد . وأسانيده مختلفة ( غض ) : لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة ، وما أظنه إلا موضوعا .

        نقد الرجال - التفرشي - ج 1 - ص 39
        أبان بن أبي عياش فيروز : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام ، رجال الشيخ . تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه ، ونسب وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، رجال ابن الغضائري

        رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 249
        لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش وفي الكتاب مناكير مشتهرة ، وما أظنه إلا موضوعا .

        جامع الرواة - محمد علي الأردبيلي - ج 1 - ص 9
        أبان بن أبي عياش فيروز تابعي ضعيف [ ين . قر . ق ] وزاد [ صه ] عن [ غض ] روى عن انس بن مالك وروى عن علي بن الحسين عليه السلام لا يلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قس إليه

        طرائف المقال - السيد علي البروجردي - ج 2 - ص 7
        6556 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف " ين " " قر " " ق " وزاد " صه " عن " غض " روى عن أنس بن مالك ، روى عن " ين " عليه السلام لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه

        الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري - ج 1 - ص 30
        [ ابن أبي عياش ] أبو إسماعيل أبان ابن أبي عياش فيروز ، وقيل دينار البصري ، العبدي ، مولى عبد القيس . محدث إمامي تابعي ضعيف الحديث ، واليه ينسب وضع كتاب سليم بن قيس .

        المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 2
        أبان بن أبي عياش فيروز : من أصحاب الحسن والحسين والسجاد والباقر والصادق عليهم السلام - ضعيف - روى عدة
        مضافا الى اقواله:
        يا يتيم ابان هذا كذاب لم يكذبه علماء اهل السنة فحسب بل علمائك الكبار بينوا انه وضاع كذاب
        علمائك اجمعوا على تضعيفه وتوهينه واتهموه بالكذب والوضع
        ساقتصر لاحقا على نقل علمائك وتكذيبهم لابان وتضعيفهم له ولن اتطرق لكلام علمائي لان مايلزمك هو كلام علمائك انت
        وفي المشاركة القادمة سأثبت كذب ابان من وتضعيفه من كتب كبار علماء الشيعة القدماء والمعاصرين
        علمائك اتهموه بالكذب والوضع وعدم الالتفات اليه قبل علمائنا
        وانا اعتمدت في موضوعي على تكذيب علمائك لابان واتهامهم له بوضع كتاب عن سليم
        اذن انت تدعي وتفتري وتكذب وتدلس على علمائنا رضوان الله تعالى عليهم!
        تقول: اتهموه بالكذب وقاموا بتوهينه وتضعيفه وتدعي الاجماع!

        في حين ان العلماء قالوا: محدث تابعي امامي ضعيف لا يلتفت اليه يُنسب له كتاب سليم الذي يقال انه موضوع وفيه بعض المناكير المشتهرة!!!

        هل قالوا عنه نكرة؟ مجهول؟ كذاب؟ واين أهانوه؟ بل أين اجماعهم عل ذلك؟!

        أمّا وضع الكتاب فقد صرح العديد من العلماء بصحة الكتاب ووثاقة سليم بن قيس كما نقلناه سابقا!
        وأما الاحاديث المنكرة فقد أجبنا عنها ايضا!
        فمن هو الكذاب! يا كذاب!
        اذن ثبت لدينا ان ابان 1 - تابعي 2 - امامي
        ولنراجع قول الحلي رحمه الله:
        والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : انه ضعيف

        فالحلي يتوقف فيما يرويه لان ابن الغضائري شهد عليه بالضعف!
        ومعلوم ان كتاب ابن الغضائري لم تصح نسبة الكتاب اليه اولا.
        وثانيا إنما ضعّفه ابن الغضائري لاجل بعض ما اعترض عليه من امور مذكورة في كتاب سليم وبنى عليه حكمه في وضعه الكتاب! والامر فيه واضح! فلا يلتفت هنا لكلام ابن الغضائري!
        قال الانصاري:
        ثم إن المتعرضين لترجمة أبان من الخاصة أيضا لم ينقحوا أحواله وغفل كثير منهم عن ملاحظة الظروف الخاصة التي عاشها وما واجهه به المخالفون من الافتراء والتهمة. نعم تفطن بهذا عدة من المتأخرين. ونحن نركز البحث حول وثاقته بنقل كلمات العلماء فيه، وما نستخرجه من تاريخ الأوضاع التي كانت تسود على المجتمع الذي عاش فيه.
        اخيرا كما قلنا ان تضعيف ابان هو لشبهة وضع كتاب سليم، والكتاب ثابت وليس فيه ما يخالف الاصول عند الشيعة! نعم نحن نتعامل مع الروايات في أي كتاب وردت بحسب القواعد العلمية الرجالية وقواعد الحديث وهو امر واضح!

        اصرار صاحب الموضوع على استخدام العبائر النتنة القبيحة بحق ابان دليل على افلاسه وحقده وهذه المحاولات لا تنفع في نفي سليم وكتابه!

        انتهى ما نقلناه بتصرف من جوابنا (هنا) مما أثار حفيظة هذا الكذاب لأنه يريد تبرير كذبته متصورا انها تتعدى دون جواب!
        ثانيا وهو الاهم انت تتهرب من سؤالي الذي يثبت ان ان ابان كذاب
        ماتبريرك انت لهذه الكذبة التي كذبها ابان ونسبها لطفل عمره سنتين فقط (محمد بن ابي بكر) ؟؟

        اريد جوابك ورأيك انت ولا اريد نسخك ولصقك لاقوال غيرك

        لا جديد، أجبنا عنها في المشاركة السابقة!
        مهما يكن من أمر فإن وجود حديث معضل في كتاب لا يبرر الخدشة في الكتاب كله، مع احتمال وجود تصحيف أو سهو من الكاتب نفسه بأن يكون المقصود هو عبد الرحمان بن أبي بكر، أو غير ذلك من احتمالات. وفي الكتب المعتبرة موارد كثيرة من هذا القبيل ولم يقدح ذلك في اعتبارها.
        قال السيد الخوئي (قدس سره): «إن اشتمال الكتاب على أمر باطل في مورد أو موردين لا يدل على وضعه، كيف ويوجد أكثر من ذلك في أكثر الكتب حتى كتاب الكافي، الذي هو أمتن كتب الحديث وأتقنها»
        وقال شيخ الإسلام العلامة المجلسي «رحمه الله» وهو العالم المتبحر والعلم الفذ:
        «هذا الخبر أحد الأمور التي صارت سببا للقدح في كتاب سليم، لأن محمدا ولد في حجة الوداع ـ كما ورد في أخبار الخاصة والعامة ـ فكان له عند موت أبيه سنتان وأشهر، فكيف كان يمكنه والتكلم بتلك الكلمات، وتذكر تلك الحكايات؟!
        ولعله مما صحف فيه النساخ أو الرواة.
        أو يقال: إن ذلك كان من معجزات أمير المؤمنين «عليه السلام» ظهر فيه.
        وقال بعض الأفاضل: رأيت فيما وصل إلي من نسخة هذا الكتاب: أن عبد الله بن عمر وعظ أباه عند موته.
        والحق أن بمثل هذا لا يمكن القدح في كتاب معروف بين المحدثين، اعتمد عليه أمثال الكليني، والصدوق، وغيرهما من القدماء، وأكثر أخباره مطابقة لما روي بالأسانيد الصحيحة في الأصول المعتبرة. وقل كتاب من الأصول المتداولة يخلو عن مثل ذلك
        »

        يضاف إلى ما ذكره العلامة المجلسي النقاط التالية:
        1 ـ إن الشيخ محمد باقر الزنجاني يقول: «إن الصفار، والصدوق، والشيخ المفيد، وإبراهيم بن محمد الثقفي قبلهم حكوا هذا الحديث بعينه بالإسناد إلى سليم من غير طريق كتابه».
        2 ـ قد روي بعض ما ورد في هذا الحديث في كتب أخرى، مثل: تقريب المعارف للفقيه الجليل الشيخ أبي الصلاح، والأمالي لأستاذه الشيخ المفيد، والكافية في إبطال توبة الخاطئة للمفيد أيضاً، ومدينة المعاجز للعلامة المقدس السيد هاشم البحراني عن ابن عباس وكعب الأحبار.
        وقضية تكلم محمد بن أبي بكر مع أبيه حين الموت ذكرها كل من العماد الطبري في كتابه: كامل بهائي والغزالي في سر العالمين، وابن الجوزي في تذكرة الخواص.
        3 ـ بقي أن نشير إلى أن ما ذكر عن مقدار عمر محمد بن أبي بكر حينئذ ليس هو الكلام النهائي فيه، فقد ذكروا أنه كان له من العمر حين وفاة أبيه حوالي خمس سنوات، إن كان قد ولد في سنة ثمان، أو أربع سنوات، إن كانت ولادته في حجة الوداع سنة تسع للهجرة، فلعل هذا الطفل كان من النوابغ.
        واحتمل العلامة المجلسي أن تكون هذه معجزة أظهرها الله سبحانه لأمير المؤمنين «عليه السلام».
        وهل يمكن انكار وجود المعجزات؟!! أم لأنها في حق أميرالمؤمنين؟! وهل تريد غير هذا الجواب؟!
        عموما
        قال الشيخ المفيد رحمه الله في آخر كتابه (تصحيح الاعتقاد):
        وأما ما تعلق به أبوجعفر رحمه الله من حديث سليم الذي رجع فيه إلى الكتاب المضاف اليه برواية أبان بن أبي عياش، فالمعنى فيه صحيح غير أن هذا الكتاب غير موثوق به وقد حصل فيه تخليط وتدليس فينبغي للمتدين أن يجتنب العمل بكل ما فيه ولا يعول على جملته والتقليد لروايته وليفزع إلى العلماء فيما تضمنه من الاحاديث ليوقفوه على الصحيح منها والله الموفق للصواب.
        وهذه الرواية من تلك الموارد! إن لم نطمئن لما قيل فيها من احتمالات!

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X