لانعيش في دولة اسلامية ولايمكن قيامها في الوقت الحاضر
مولاي حيدر علي الحسيني، أعتقد أنك أخطأت خطأ كبير جدا بقولك هذا، السعي لقيام الدولة الإسلامية واجب، القرآن لم يجعل الحدود لتهمل و لا تطبق، بل جعل الحدود لتنفذ، و عقلانيا فإن تلك الحدود التي أمرنا القرآن بتطبيقها تحتاج لقوة و سلطة متمثلة في حكم إسلامي ليشرف على تنفيذها بهيبة و قدرة، إنك بهذا القول لا أقلا تدفع المؤمنين إلى الجانب السلبي الإستسلامي الذي يبعد أجيال كاملة من المؤمنين عن التفكير في قيام دولة إسلامية فتعوق تطبيق أحكام الشريعة بذلك و إن كنت غير عامد و تتحمل ضياع أجيال كاملة لا تطبق شريعة الله، أنظر إلى الفقه الشيعي و تصور كيف يمكن أن يكون حال حكم العراق به إذا طبق بحذافيره من القرآن و روايات العترة في أمر قيام دولة إسلامية شيعية في العراق
و لا تنظر إلى الفقه البكري المتمثل في المهلكة العبرية اليهودية و ما قامت به من قتل و سحل للشيعة
ارى انكم مكبرين المسئلة اكثر من اللزوم
المسئلة سهلة وبسيطة ولذلك غضب الله نازل على العراق
الامر لا يحتاج الى شرطة او قنابل
كل ما في الامر هو ان البلدية تسحب رخصة محلات بيع الخمور
وكلش كلش تعطيهم تعويضات مالية لاغلاق المحل واتلاف محتوياته
يعني المسئلة كلها تحتاج اسبوع او اقل
وابوك الله يرحمه
------------
السيستاني اوى مئات الالاف من التركمان وغيرهم بجهود مرجعيته التي انشئت مدن الزائرين والمراكز والمستشفيات الامر الذي لم تقم بعشر معشاره حكومة لها 150مليار دولار موازنة
على فرض صحة هذا القول ... لا اعلم هل هذه منية ام واجب وتكليف شرعي؟ ولماذ خصصت التركمان في المسئلة وما علاقتهم بموضوع الخمر؟
ارى انكم مكبرين المسئلة اكثر من اللزوم
المسئلة سهلة وبسيطة ولذلك غضب الله نازل على العراق
الامر لا يحتاج الى شرطة او قنابل
كل ما في الامر هو ان البلدية تسحب رخصة محلات بيع الخمور
وكلش كلش تعطيهم تعويضات مالية لاغلاق المحل واتلاف محتوياته
يعني المسئلة كلها تحتاج اسبوع او اقل
وابوك الله يرحمه
واذا لم يستجيب حزب الدعوة فحينها يزداد الضغط من المرجعية وخطبة الجمعة اما بمظاهرة او مظاهرتين صغيرتين امام محل او محلين
اصلا لو ذكر خطيب جمعة السيد السيستاني هذه المسئلة في احد خطب الجمعة ولو بصورة عابرة
فاظن ان ختى حزب الدعوة سينكسف ويستحي ويغلق المحلاة قبل ان يصل المؤذن الى قد قامت الصلاة
فهل ذكر اي خطيب او مكتب السيد هذا الامر من قريب او بعيد
------------
السيستاني اوى مئات الالاف من التركمان وغيرهم بجهود مرجعيته التي انشئت مدن الزائرين والمراكز والمستشفيات الامر الذي لم تقم بعشر معشاره حكومة لها 150مليار دولار موازنة
على فرض صحة هذا القول ... لا اعلم هل هذه منية ام واجب وتكليف شرعي؟
ولماذ خصصت التركمان في المسئلة وما علاقتهم بموضوع الخمر؟
التعديل الأخير تم بواسطة تركماني; الساعة 18-01-2015, 09:16 PM.
مولاي حيدر علي الحسيني، أعتقد أنك أخطأت خطأ كبير جدا بقولك هذا، السعي لقيام الدولة الإسلامية واجب، القرآن لم يجعل الحدود لتهمل و لا تطبق، بل جعل الحدود لتنفذ، و عقلانيا فإن تلك الحدود التي أمرنا القرآن بتطبيقها تحتاج لقوة و سلطة متمثلة في حكم إسلامي ليشرف على تنفيذها بهيبة و قدرة، إنك بهذا القول لا أقلا تدفع المؤمنين إلى الجانب السلبي الإستسلامي الذي يبعد أجيال كاملة من المؤمنين عن التفكير في قيام دولة إسلامية فتعوق تطبيق أحكام الشريعة بذلك و إن كنت غير عامد و تتحمل ضياع أجيال كاملة لا تطبق شريعة الله، أنظر إلى الفقه الشيعي و تصور كيف يمكن أن يكون حال حكم العراق به إذا طبق بحذافيره من القرآن و روايات العترة في أمر قيام دولة إسلامية شيعية في العراق
و لا تنظر إلى الفقه البكري المتمثل في المهلكة العبرية اليهودية و ما قامت به من قتل و سحل للشيعة
ما اعلمه هو ان الحدود معطلة زمن الغيبة
وان اهل البيت عليهم السلام قالوا ان لادولة لنا الا عند ظهور مهدي ال محمد عجل الله فرجه
وقالوا ان من يدعي غير ذلك طاغوت يريد ان يعبد من دون الله
واستثنوا من ذلك زيدا رضوان الله عليه
رى انكم مكبرين المسئلة اكثر من اللزوم
المسئلة سهلة وبسيطة ولذلك غضب الله نازل على العراق
الامر لا يحتاج الى شرطة او قنابل
كل ما في الامر هو ان البلدية تسحب رخصة محلات بيع الخمور
وكلش كلش تعطيهم تعويضات مالية لاغلاق المحل واتلاف محتوياته
لا
القانون يبيح لهم ذلك بضوابط الا ان حكومة المالكي غضت النظر عن تلك الضوابط
الغاء القانون يحتاج موافقة
وسيثير ازمة كبيرة لاسيما مع الكرد والعلمانيين لاسيما السنة
الحل بفرض ضرائب باهضة على استيرادها
لاحل غير ذلك
اضافة لفرض ضوابط صارمة بدل الفلتان الذي تركه لها المالكي
فكرة ممتازة
ضرائب عالية تعجيزية تحل المشكلة بدون ضجة كبيرة
----
وسيثير ازمة كبيرة لاسيما مع الكرد والعلمانيين لاسيما السنة
اسمحلي في هذه فاني تاذيت منها كثيرا واوجعتني
هل الكردي الصهيوني في الشمال وكم نفر علماني يركعون شيعة العراق في منعهم غلق محلات الخمر في عقر دارهم - بغداد
والله ان هذا احد اسباب غضب الله علينا لو كان ما ذكرته حقا
فاين هيهات منا الذلة؟
والله اني اضن انه حتى الكردي المتصهين والعلماني سيستحون من الوقوف ضد اغلاق محلات الخمر في بغداد ذو الغالبية الشيعية
ساعتبر هذه هفوة لن تكررها مرة ثانية رجاءا
هل نسكت فيما لو زنوا بنسائنا حتى لا نثير ازمة سياسية "كبيرة" مع القوم؟ ام ان هذا لا يمكن لان هذا شرفنا وهو خط احمر فلا نعبأ ان نتجت ازمة كبيرة؟
ولكن محلات الخمر بين ظهرانينا لابأس بها وهذا ليس خط احمر
---
اضافة لفرض ضوابط صارمة بدل الفلتان الذي تركه لها المالكي
لو كان للمرحعية قول او موقف حول محلات شرب الخمر -وغيرها- لما تجرأ المالكي على الفلتان
----------
على العموم
ارسلنا نص هذا الاستفتاء الان لمكتب السيد للمرة العاشرة http://www.sistani.org/arabic/send-question/ السلام عليكم
( ليشربنّ أناس من أمتي الخمر يسمّونها بغير أسمها ويضرب على رؤوسهم بالمعازف ويظهر القمار ويباع الشراب ظاهراً ليس له مانع ).
" محلات شرب الخمر منتشرة في بغداد وبتصريح من مجلس المحافظة - الحكومة
وهذه المحلات في بلد اسلامي ذو غالبية شيعية امر سلبي جدا
اضافة الى ضرره المباشر على افراد الشعب فان منظرها مؤذي ومقزز
فكيف السبيل الى اغلاقها او الضغط على الحكومة لسحب تراخيصها
هل لسماحة المرجع رأي بالموضوع، وماهو؟
وشكرا"
تركماني
لقد ارسلنا هذا الاستفتاء لعدة مرات ومنذ سنوات وبدون اجابة
الكثير من الاخوة ينتظرون الجواب في منتديات يا حسين
وهذا الرابط http://www.yahosein.net/vb/showthrea...=187685&page=3
التعديل الأخير تم بواسطة تركماني; الساعة 20-01-2015, 09:39 AM.
هذا قول ظاهر الفساد واضح البطلان لاغي لجميع الحدود الواردة في القرآن، من قال بهذا أصلا؟؟؟!!!!!!!، و أي حدود هذه التي تدعي تعطيلها؟؟، أهي مطلق الحدود و جميعها؟؟!!، لعلك تقصد الحدود التي لا يمكن تطبيقها إلا بقيام دولة دينية ، و هذا أيضا خاطئ
القرآن هو الذي يأمرنا بتطبيق حدود الله، فمن هذا الذي يأمرنا بعدم تطبيقها و تعطيلها؟؟
وان اهل البيت عليهم السلام قالوا ان لادولة لنا الا عند ظهور مهدي ال محمد عجل الله فرجه
وقالوا ان من يدعي غير ذلك طاغوت يريد ان يعبد من دون الله
واستثنوا من ذلك زيدا رضوان الله عليه
هذه هي الرواية ((عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل))
إذا فهمنا من معنى كلمة (الراية) هي الدولة، يكون معنى ظاهر الرواية أن جميع الدول التي تخرج قبل قيام القائم صاحبها طاغوت، فيكون رسول الله (ص) طاغوت و العياذ بالله حسب ظاهر هذه الرواية، و يكون الإمام علي طاغوت و العياذ بالله حسب ظاهر هذه الرواية ، فهاتين الدولتين قبل دولة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف، فهل هي رايات ضلال؟؟، كما و تكون أيضا راية اليماني - التي هي أهدى الرايات في زمن الغيبة حسب روايات أهل بيت العصمة - راية ضلال حسب ظاهر هذه الرواية و العياذ بالله، و هذا من المحال على النبي و الوصي و خير راية لولي يسبق الإمام المهدي عليه السلام، فالرواية محمولة على دعوى المنتحل للإمامة الذي يحكم الناس ظلما باسم أهل البيت عليهم السلام، و ربما تكون الرواية محمولة على الذي يحكم حكما و يدعي أن حكمه هو حكم الله، في حين أن حكمه هو اجتهاد لتطبيق شريعة الله، فلا يمكن لغير المعصوم أن يدعي أن حكمه هو حكم الله، و الله العالم.
للإستفادة
رد الشيخ الحبيب حفظه الله على شبهة معنى الروايات الناهية عن الخروج قبل قيام القائم عليه السلام: http://www.the-drop.net/question/index.php?id=144
محاضرة الشيخ الحبيب عن دولة الأكارم: http://www.youtube.com/watch?v=z2hAzoZrOBM
فكرة ممتازة
ضرائب عالية تعجيزية تحل المشكلة بدون ضجة كبيرة
نعم
وهذه يجب ان تفرض بنسب اقل على التدخين وغيرها من الامور للحد من الاقبال على مثل هذه الامور اولا
ولضمان عدم خروج العملة الصعبة ثانيا
ولتحقيق موارد مالية ثالثا ممن يصر على ان يهلك نفسه
اسمحلي في هذه فاني تاذيت منها كثيرا واوجعتني
هل الكردي الصهيوني في الشمال وكم نفر علماني يركعون شيعة العراق في منعهم غلق محلات الخمر في عقر دارهم - بغداد
والله ان هذا احد اسباب غضب الله علينا لو كان ما ذكرته حقا
فاين هيهات منا الذلة؟
كم نفر علماني؟
حزب الدعوة الاسلامية حزب علماني ومحسوب على شيعة العراق!
تفضل
https://www.youtube.com/watch?v=lNwf5Bc8W9c
محافظ بغداد يقول انا اول من يدافع عن محلات الخمر المجازة
والمحاور هاشم العقابي خابص الدنيه على اغلاق نادي الادباء!
واحد شيوعي وواحد دعوة!
تريد اكثر
انظر مايقول صلاح عبد الرزاق
ويقول عبد الرازق، مدير الحملة، إن الحزب لم يعد يركز على الدين. ويضيف «المالكي إسلامي كفرد، ولكنه كرجل دولة، لا.. إنه علماني.
لو كان للمرحعية قول او موقف حول محلات شرب الخمر -وغيرها- لما تجرأ المالكي على الفلتان
----------
لاادي اعذرك ام لا
فلقد تكرر من على منبر الجمعة التنديد بانتشار محلات الخمور لاسيما في الكرادة
وذكر ان الاهالي ضجوا منها وبينوا ان تركيزها زمن الطاغية كان بقصد الاساء لسمعة المنطقة الشيعية ولكن الامر زاد عن حده زمن المالكي
ووصل الامر بالمرجعية الى مقاطعة المالكي ورفض استقباله والحث على ازاحته عن المنصب
ووصل الامر بالمالكي الى استهداف كافة المراجع بعبوات ناسفة بعد تغيير قوات الحماية للنجف القديمة
ثم التركيز على الشيخ بشير والطلبة الباكستانيين والاتفاق مع الشرقية على تسقيطهم والبدء بحملة اعتقالات ضدهم بغرض تسفيرهم
هذا قول ظاهر الفساد واضح البطلان لاغي لجميع الحدود الواردة في القرآن، من قال بهذا أصلا؟؟؟!!!!!!!، و أي حدود هذه التي تدعي تعطيلها؟؟، أهي مطلق الحدود و جميعها؟؟!!، لعلك تقصد الحدود التي لا يمكن تطبيقها إلا بقيام دولة دينية ، و هذا أيضا خاطئ
القرآن هو الذي يأمرنا بتطبيق حدود الله، فمن هذا الذي يأمرنا بعدم تطبيقها و تعطيلها؟؟
راجع
الحدود المستحقّة ثابتة في جنوب الجناة بما يوجبها من الأفعال، فإن ظهر الإمامُ والمستحقُّ لهذه الحدود باقٍ أقامها عليه بالبيّنة أو الإقرار، وإنْ فات ذلك بموته كان الإثم في تفويت إقامتها على من أخاف الإمام وألجأه إلى الغيبة. وليس هذا بنسخ لإقامة الحدود؛ لأنّ الحدّ إنّما تجب إقامته مع التمكّن وزوال الموانع، ويسقط مع الحيلولة. وإنّما يكون ذلك نسخاً لو سقط فرض إقامة الحدّ مع التمكّن وزوال الأسباب المانعة من إقامته.
مكانية إقامة الحدود في زمن الغيبة
الشبهة الثالثة عشرة:
كيف تجب الحدود على أهلها في حال الغيبة، أم أنها تسقط، وهل يجوز سقوطها مئات السنين؟ وما هي الحكمة إذن من تشريعها؟!
الجواب:
لا تسقط الحدود في حال الغيبة، فهي غير متعلقة بوجود الإمام أو غيبته، فالحكم قائم دون الحاجة إلى حضور الإمام، والحدود يقيمها المجتهد العدل نيابة عن الإمام، إذ تنفيذ الحد لا يتعلق فعلاً بالإمام وإنما وكيله هو الذي يقيم الحدود وينفذها، ماذا لو كان الإمام في بلد بعيد الشقة عن المحدود، هل يعطل الحد حتّى حضور الإمام؟ ونحن نعلم أن المسلمين أقاموا الحدود بعيداً عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعن الخلفاء كذلك حيث أوكلت مهمة اقامتها إلى القاضي بعد حكمه بالبينة والشهادة ولا علاقة للحكم بإقرار الإمام أو عدمه. إذن فغيبة الإمام لا تمنع من إقامة الحدود وتنفيذها.
نعم، الأمر يتعلق ببسط يد الإمام وعدم بسطها إذ لا يستطيع أئمّة أهل البيت عليهم السلام من بسط نفوذهم في ذلك الوقت فهم يعيشون زمن تقية الجأتهم إلى السكوت عن إقامة الحدود وعدم التصدي لهذا الأمر، في حين يحق للفقيه أن يقيم الحد بنيابته عن الإمام عليه السلام فيما إذا أمِنَ الضرر، وارتفع المحذور، وبُسطت يده في التصدي لهذا الأمر، فالقضية إذن في زمن الغيبة تتعلق بإمكانية إقامة الحد من قبل وكلاء الإمام وهم العلماء، فالإمام هنا بمنئى عن يد الظالمين. وتطلع الأمّة للعلماء في قدرتهم لممارسة حق إقامة الحدود هو بعدم التعرض لمحظورية الأنظمة الحاكمة.
* * *
(ضمن كتاب: محكمات السنن في الرد على شبهات أهل اليمن شبهات الزيدية حول الإمام المهدي عليه السلام
السؤال الأول: تقولون سماحتكم بسقوط الحدود في زمن الغيبة ما عدا القتل و الفساد في الأرض، فما عقوبة الزاني و السارق في عصر الغيبة؟
الجواب: بسمه تعالى
لسنا أول من قال بسقوط الحدود في زمن الغيبة الكبرى على صاحبها آلاف التحية والسلام بل هو نظر مشهور أعلام الامامية، بل بعضهم قال بحرمة إقامتها بغيبة قائمنا الحجة المنتظر سلام الله عليه، ونستثني من عدم إقامة الحدود ما وجب على القاتل العمدي المفسد في الأرض لأن قتله متعارف عليه في عامة الشرائع والملل حتى القوانين الوضعية فإنها تُجري عليه حدّ القتل أو السجن المؤبد مع الأعمال الشاقة...وأما الحكم بالنسبة إلى السارق والزاني فلا نقول بوجوب إقامة الحد عليه في عصر الغيبة الكبرى بل تجري عليهما أحكام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكن يختلف الأمر مع السارق إذ يعاقب بغير القطع أو الجلد بل يضمن ما سرقه وإلا فيحبس أو يغرّم ( والغرامة ترجع للمسروق منه لا للحكومة وتحسب من المال المسروق) أو يكفله آخرون وما شابه ذلك من أحكام توجب صرفه عن السرقة والضمان للمسروق منه...والله هو العالم.
ولذا كان الخمر منتشرا نوعا ما زمن مايسمى بالخلافة الراشدة !!
فكان والي الكوفة يصلي في مسجد الكوفة صلاة الصبح اربعا ثم يتقيأ في المحراب!!!
وكانت الخمر منتشرة زمن دولة امية والعباس بوجود الائمة عليهم السلام
هذه هي الرواية ((عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل))
إذا فهمنا من معنى كلمة (الراية) هي الدولة، يكون معنى ظاهر الرواية أن جميع الدول التي تخرج قبل قيام القائم صاحبها طاغوت، فيكون رسول الله (ص) طاغوت و العياذ بالله حسب ظاهر هذه الرواية، و يكون الإمام علي طاغوت و العياذ بالله حسب ظاهر هذه الرواية ، فهاتين الدولتين قبل دولة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف، فهل هي رايات ضلال؟؟، كما و تكون أيضا راية اليماني - التي هي أهدى الرايات في زمن الغيبة حسب روايات أهل بيت العصمة - راية ضلال حسب ظاهر هذه الرواية و العياذ بالله، و هذا من المحال على النبي و الوصي و خير راية لولي يسبق الإمام المهدي عليه السلام، فالرواية محمولة على دعوى المنتحل للإمامة الذي يحكم الناس ظلما باسم أهل البيت عليهم السلام، و ربما تكون الرواية محمولة على الذي يحكم حكما و يدعي أن حكمه هو حكم الله، في حين أن حكمه هو اجتهاد لتطبيق شريعة الله، فلا يمكن لغير المعصوم أن يدعي أن حكمه هو حكم الله، و الله العالم.
عزيزي
لو كانت الرواية منسوبة للنبي لكان مستثنى منها لانهم بلا شك يعني من سيليه من الامم والازمان
والرواية عن الامام الصادق ولاتعني دولة النبي ولادولة الامام امير المؤمنين
اذن فهي تعني الزمن الذي يلي زمن الامام الصادق
وقد شرعت الروايات ذاتها خروج زيد رض وبينت شرعية خروج اليماني والخراساني وجعلتها مرتبطة بالظهور المبارك ولعلك تعرف ان الخاص يقيد العام.
محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صفوان بن يحيى ، عن عيص بن القاسم قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام ) يقول : عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له وانظروا لانفسكم ، فوالله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي ، فاذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ، والله لو كانت لاحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ثم كانت الاخرى باقية تعمل على ما قد استبان لها ، ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة فأنتم أحق أن تختاروا لانفسكم ، إن أتاكم آت منا فانظروا على اي شيء تخرجون ، ولا تقولوا : خرج زيد ، فإنّ زيداً كان عالما وكان صدوقا ولم يدعكم إلى نفسه ، وإنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه إنما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه ، فالخارج منا اليوم إلى اي شيء يدعوكم إلى الرضا من آل محمد ( عليه السلام ) فنحن نشهدكم انا لسنا نرضى به وهو يعصينا اليوم وليس معه أحد ، وهو إذا كانت الرايات والالوية أجدر أن لا يسمع منا إلا من اجتمعت بنو فاطمة معه ، فوالله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه إذا كان رجب فاقبلوا على اسم الله ، وإن أحببتم أن تتأخروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم فلعل ذلك يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة .
[ 19965 ] 2 ـ وعنه ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن ربعي رفعه ، عن علي بن الحسين ( عليه السلام ) قال : والله لا يخرج أحد منا قبل خروج القائم إلا كان مثله كمثل فرخ طار من وكره قبل أن يستوي جناحاه فأخذه الصبيان فعبثوا به . [ 19966 ] 3 ـ وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن بكر بن محمد ، عن سدير قال : قال أبو عبدالله ( عليه السلام ) : يا سدير ألزم بيتك ، وكن حلسا من أحلاسه ، واسكن ما سكن الليل والنهار ، فاذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك . [ 19967 ] 4 ـ وعنهم ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن حفص بن عاصم ، عن سيف التمار ، عن أبي المرهف ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : الغبرة على من أثارها ، هلك المحاصير ، قلت : جعلت فداك وما المحاصير ؟ قال : المستعجلون ، أما إنهم لن يردوا الامر يعرض لهم ـ إلى أن قال : ـ يا أبا المرهف أترى قوما حبسوا أنفسهم على الله لا يجعل
لهم فرجا ؟ بلى والله ليجعلن الله لهم فرجا . [ 19968 ] 5 ـ وعن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن الفضل الكاتب قال : كنت عند أبي عبدالله ( عليه السلام ) فأتاه كتاب أبي مسلم ، فقال : ليس لكتابك جواب اخرج عنا ـ إلى أن قال : ـ ان الله لا يعجل لعجلة العباد ، ولإ زالة جبل عن موضعه أهون من إزالة ملك لم ينقض أجله ـ إلى أن قال : ـ قلت : فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلت فداك ؟ قال : لا تبرح الارض يا فضل حتّى يخرج السفياني فاذا خرج السفياني فأجيبوا إلينا ـ يقولها ثلاثا ـ وهو من المحتوم . [ 19969 ] 6 ـ وعنه ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عزّ وجلّ . [ 19970 ] 7 ـ وعنه ، عن أحمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن عمر بن حنظلة قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة ، والسفياني ، والخسف ، وقتل النفس الزكية ، واليماني ، فقلت : جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه ؟ قال : لا . . .الحديث . [ 19972 ] 9 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن حماد بن عمرو وانس بن محمد ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ـ في وصية النبي ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) ـ قال : يا علي إن إزالة الجبال الرواسي اهون من إزالة ملك لم تنقض ايامه . [ 19973 ] 10 ـ وفي ( العلل ) عن محمد بن علي ماجيلويه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن يحيى بن عمران الهمداني ، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع جميعاً ، عن يونس ابن عبد الرحمان ، عن العيص بن القاسم قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : اتقوا الله وانظروا لانفسكم ، فإنّ أحقّ من نظر لها انتم ، لو كان لاحدكم نفسان فقدم إحداهما وجرب بها استقبل التوبة بالاخرى كان ، ولكنها نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة إن اتاكم منا آت ليدعوكم إلى الرضا منا فنحن نشهدكم انا لا نرضى إنه لا يطيعنا اليوم وهو وحده وكيف يطيعنا إذا ارتفعت الرايات والاعلام . [ 19974 ] 11 ـ وفي (عيون الاخبار) عن أحمد بن يحيى المكتب ، عن محمد بن يحيى الصولي ، عن محمد بن زيد النحوي ، عن ابن أبي عبدون ، عن أبيه ، عن الرضا ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ انه قال
للمأمون : لا تقس أخي زيدا إلى زيد بن علي ، فإنّه كان من علماء آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، غضب لله فجاهد أعدائه حتى قتل في سبيله ، ولقد حدثني أبي موسى بن جعفر أنه سمع أباه جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) يقول : رحم الله عمي زيدا إنه دعا إلى الرضا من آل محمد ، ولو ظفر لوفى بما دعا إليه ، لقد استشارني في خروجه فقلت : إن رضيت أن تكون المقتول المصلوب بالكناسة فشأنك ـ إلى أن قال : ـ فقال الرضا ( عليه السلام ) : إن زيد بن علي لم يدع ما ليس له بحق ، وإنه كان أتقى لله من ذلك إنه قال : أدعوكم إلى الرضا من آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) . [ 19975 ] 12 ـ محمد بن إدريس في آخر ( السرائر ) نقلا من كتاب أبي عبدالله السياري ، عن رجل قال : ذكر بين يدي أبي عبدالله ( عليه السلام ) من خرج من آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال : لا زال (1) أنا وشيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد ، ولوددت أن الخارجي من آل محمد خرج وعلي نفقة عياله . [ 19976 ] 13 ـ الحسن بن محمد الطوسي في ( مجالسه ) عن أبيه ، عن المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب ابن سالم ، عن أبي الحسن العبيدي (1) ، عن الصادق ( عليه السلام ) قال : ما كان عبد ليحبس نفسه على الله إلا أدخله الله الجنة . [ 19977 ] 14 ـ وعن أبيه ، عن المفيد ، عن أحمد بن محمد العلوي ،
عن حيدر بن محمد بن نعيم ، عن محمد بن عمر الكشي ، عن حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن خالد قال : قلت لابي الحسن الرضا ( عليه السلام ) : إن عبدالله بن بكير كان يروي حديثا وأنا احب أن اعرضه عليك ، فقال : ما ذلك الحديث ؟ قلت : قال ابن بكير : حدثني عبيد بن زرارة قال : كنت عند أبي عبدالله ( عليه السلام ) أيام خرج محمد (1) بن عبدالله بن الحسن إذ دخل عليه رجل من أصحابنا فقال له : جعلت فداك إن محمد بن عبدالله قد خرج فما تقول في الخروج معه ؟ فقال : اسكنوا ما سكنت السماء والارض فقال عبدالله بن بكير : فإن كان الامر هكذا أو لم يكن خروج ما سكنت السماء والارض فما من قائم وما من خروج ، فقال أبو الحسن ( عليه السلام ) : صدق أبو عبدالله ( عليه السلام ) وليس الامر على ما تأوله ابن بكير ، إنما عنى أبو عبدالله ( عليه السلام ) اسكنوا ما سكنت السماء من النداء ، والارض من الخسف بالجيش . ورواه الشيخ في ( المجالس والاخبار ) بهذا السند (2) . ورواه الصدوق في ( عيون الاخبار ) وفي ( معاني الاخبار ) عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن الريان ، عن عبيد الله الدهقان ، عن الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) نحوه (3) . [ 19978 ] 15 ـ محمد بن الحسين الرضي الموسوي في ( نهج البلاغة ) عن امير المؤمنين ( عليه السلام ) انه قال في خطبة له : الزموا الارض ، واصبروا على البلاء ، ولا تحركوا بأيديكم وسيوفكم في هوى السنتكم ، ولا
تستعجلوا بما لم يعجل الله لكم ، فإنه من مات منكم على فراشه وهو على معرفة حق ربه وحق رسوله واهل بيته مات شهيدا ، ووقع اجره على الله ، واستوجب ثواب ما نوى من صالح عمله ، وقامت النية مقام اصلاته بسيفه ، فإنّ لكل شيء مدة وأجلاً . . [ 19979 ] 16 ـ محمد بن الحسن في ( كتاب الغيبة ) عن الفضل بن شاذان ، عن الحسن بن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : الزم الارض ولا تحرك يدا ولا رجلا حتى ترى علامات اذكرها لك ، وما اراك تدركها : اختلاف بني فلان ، ومناد ينادي من السماء ، ويجيئكم الصوت من ناحية دمشق . . . الحديث ، وفيه علامات كثيرة لخروج المهدي ( عليه السلام ) . [ 19980 ] 17 ـ إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي في ( كتاب الغارات ) عن إسماعيل بن أبان ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن المنصور بن عمرو ، عن زر بن حبيش ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وعن أحمد بن عمران بن محمد بن أبي ليلى ، عن أبيه ، عن ابن أبي ليلى ، عن المنهال بن عمرو ، عن زر بن حبيش قال : خطب علي ( عليه السلام ) بالنهروان ـ إلى أن قام ـ فقام رجل فقال : يا أمير المؤمنين حدثنا عن الفتن ، فقال : إن الفتنة إذا أقبلت شبهت ، ـ ثم ذكر الفتن بعده إلى أن قال ـ فقام رجل فقال : يا أمير المؤمنين ما نصنع في ذلك الزمان ؟ قال : انظروا أهل بيت نبيكم فإن لبدوا فالبدوا ، وإن استصرخوكم فانصروهم تؤجروا ، ولاتستبقوهم فتصرعكم البلية ، ثم ذكر حصول الفرج بخروج صاحب الامر ( عليه السلام ) .
ولعلك تلاحظ اخي ان الامر لايقتصر على رواية واحدة
وارجو ان لايكون تاويلك للروايانت كتاويل ابن بكير في سكون الارض والسماء!
والله لاارى خطوات المرجعية تزل عن خطوات الائمة عليهم السلام قيد انملة.
ادعاء عظيم وخطير . وفيه اشارة على عصمة المراجع (كلمة انملة) وهذا دليل واضح على بطلان القول من اساسه
---
بزمن الخلافة الجماعة شربوا خمر ماطلع علي ابن ابي طالب سرية اغتيالات ضدهم
هل كان الخمر يباع في اسواق المدينة او مكة؟
هل كان الخلفاء يطلبون رضا مرجعية الامام ويدعون انهم يطبقون وصايا المرجعية؟
هل كان "ابن المرجعية" احد اقطاب دولة الخلافة؟
هل
هل
---
والغريب
تخصيص الموضوع بالامام السيستاني دام ظله
مع ان هناك مراجع اخرون كثر في العراق وخارجه
وان الخمر يشرب في العراق وخارجه
هل الامام (حسب ما تقول) السيستاني داخل العراق او خارجه؟
وهل المراجع (الكثر) الذين اشرت اليهم كلهم ائمة؟
تعليق