جلست حائراً بـدار iiامـي أزور محسنا وضلع iiفاطـم
ذكـرت دار أحمـدٍ فهلـت دموع عالما ودمـع iiظالـم
فذاك بسم ديـن احمـدٍ يـع تدي وقاصداً لغصب iiعالـم
وقـام ذاك كافـراً iiبرفـسٍ لباب فاطـمٍ وكـان iiحـازم
وأضرم الحقود نـار iiحقـدٍ هي الاساس للنـاس iiقاسـم
فأين ذلـك الهزبـر iiليـثٌ أيعلم المصائـب العظائـم؟
فلولا عهد أحمد لـه الـص بر يا أحق من له iiالزعائـم
لما رأيت كسر ضلع iiطهـر لذاك عرش بارئ iiالعوالـم
بكى لضلع فاطـمٍ iiويجـري من العيـون حـزنَ iiدائـم
سمعت من نفى هجوم iiقـومٍ وصلعك الكسير عن مظالـم
فيا وديعة البشير هـل iiمـن جواب صارمٍ لـرد iiواهـم
ونسمع الحق المبين من ضل عك الكسير عن جرير iiآثـم
فمن نفى هجوم قوم iiفسـقٍ وضلعيَ الجحيم سوء خاتـم
فذاك حال كل مـن تعـدى على عقيدةٍ مـن الصرائـم