المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
النص جاء فيه : وَأَمَّا الْمَوْقُوفَةُ عَلَى حُذَيْفَةَ - فَلَا تَصِحُّ وَلَوْ صَحَّتْ لَكَانَتْ بِلَا شَكٍّ عَلَى مَا بَيَّنَّا مِنْ أَنَّهُمْ صَحَّ نِفَاقُهُمْ وَعَاذُوا بِالتَّوْبَةِ، وَلَمْ يَقْطَعْ حُذَيْفَةُ وَلَا غَيْرُهُ عَلَى بَاطِنِ أَمْرِهِمْ، فَتَوَرَّعَ عَنْ الصَّلَاةِ عَلَيْهِمْ.
فاكاد اجزم انك لاتعلم عن ماذا يتحدث ابن حزم.
فليس لدي الوقت لتتبع تدليساتك ...
فحذيفة كان والي المدائن من قبل عمر بن الخطاب واستمر فيها الى خلافة عثمان
تعليق