إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السنة و الوهابية يدفعون ضرائب لحكوماتهم و دولهم اكثر من الخمس الذي حدده القران

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السنة و الوهابية يدفعون ضرائب لحكوماتهم و دولهم اكثر من الخمس الذي حدده القران

    الخمس هو احد انظمة دفع الضرائب في الاسلام .... فلو تشكلت حكومة اسلامية في اي دولة فان اموال الخمس هو احد اهم مصادر التمويل للدولة اي انه احد انواع الضرائب (( هذا مقتبس من كلام للشيخ احمد الوائلي رحمه الله))

    جميع المسلمون وغير المسلمون ( وكذلك الشركات والمؤسسات ) في اي دولة في العالم يدفعون ضرائب وفي احيان كثيرة تزيد نسبتها على الخمس وقد تصل الى 45% او 50% او اكثر

    جميع الدول الراسمالية يكون اقتصادها قائم على الضرائب

    مثلا دولة الاردن


    المواطن يدفع حوالي 50 نوع من الضرائب في السنة منها وليس كلها

    16% ضريبة مبيعات ... اي شيء يشتريه المواطن فيه 16% من سعره للدولة
    ضريبة الدخل
    ضريبة مسقفات
    ضريبة كهرباء
    ضريبة تلفزيون
    ضريبة جامعات
    ضريبة مجاري
    ضريبة العقارات
    حوالي 45% من واردات شركات الاتصالات هي ضرائب للدولة

    في السويد مثلا
    الضريبة على البنزين والمحروقات تصل الى 200% الى 300 % من سعرها الاصلي

    في امريكا مثلا
    الشركات الكبرى مثل ميكروسوف تدفع 45% من وارداتها تقريبا ضرائب للدولة

    في العراق مثلا
    ضريبة الطوابع المالية وهي رسوم تدفع للدولة عند اجراء اي معاملة رسمية
    ضريبة شركات الموبايل الاتصالات حيث هي ملزمة بدفع نسبة من وارداتها للدولة


    اي ان كل العالم يدفع ضرائب للدولة وهي اكثر من نسبة الخمس

    اما الخمس الذي يجب على الشيعة دفعة وفق مذهبهم في حالة عدم وجود حكومة اسلامية خالصة تحكم وفق مذهب الشيعة فيصرف في عدة ابواب منها
    مشاريع خيرية عامة
    مصاريف الايتام والارامل و المحتاجين
    تمويل وبناء الحوزات الدينية من اجل نشر العلوم الاسلامية
    منح رواتب للطلاب والمدرسين في المدارس الدينية
    بناء المساجد والجوامع
    وغيرها كثير
    اي ان المرجع ليس له الحق ان يصرف منها شيء لنفسه

    في السابق كانت بعض المسميات تطلق على الضرائب مثل ( الخراج) وتفرض على الزرع وغيره
    لماذا الاشكال وانتم يا وهابية تدفعون ضرائب لدولكم اكثر من الخمس الذي حدده القران..هل القوانين الوضعية جائزة وما شرعه القران غير جائز ؟؟؟

  • #2

    لكن الشيعة يدفعون الضرائب للدولة ويدفعون الخمس للمعمم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

      لكن الشيعة يدفعون الضرائب للدولة ويدفعون الخمس للمعمم

      وانا حسبت انهم يدفعون الخمس فقط ولا ضرائب عليهم من الدولة
      اذا هم يدفعون الكثير...

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

        لكن الشيعة يدفعون الضرائب للدولة ويدفعون الخمس للمعمم

        الدولة نظامها وضعي غير اسلامي وقانون الضرائب فيها وضعي... اي ان القانون الوضعي لا يسقط حكم شرعه القران

        اما الخمس الذي يتم دفعه للمرجع فله ابواب للصرف ذكرنا بعضها ... اما شخص المرجع فليس له الحق في التصرف به لشخصه وليس له من الخمس شيء... المرجع مثل رئيس الدولة او رئيس الحكومة ( اذا صح التعبير) بسبب عدم وجود حكومة اسلامية فهو ياخذ الخمس لينفقه على وجوهه

        الخمس هو المصدر الاساسي لتمويل الحوزات الدينية على مر العصور
        التعديل الأخير تم بواسطة عادل سالم سالم; الساعة 09-06-2013, 05:03 PM.

        تعليق


        • #5
          يا رجل ادفع ما تشاء الى الدولة من ضرائب فدول الغرب تأخد ضرائب أكثر من مواطنيها

          المشكلة في دفعها الى المعمم تحت اسم الخمس والدين الدي ما أنزل الله به من سلطان

          وهدا كان يفعله النصارى مع القساوسة حيث يأخدون الاموال منهم بالباطل وتحت اسم الدين فأين الفرق بينكم وبينهم ؟

          يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل...

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حمزة عادي
            يا رجل ادفع ما تشاء الى الدولة من ضرائب فدول الغرب تأخد ضرائب أكثر من مواطنيها

            المشكلة في دفعها الى المعمم تحت اسم الخمس والدين الدي ما أنزل الله به من سلطان

            يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل...
            {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الأنفال41

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
              {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الأنفال41
              خمس الغنائم نقره ويؤخد من الكفار بعد المعارك وليس من المسلمين والدليل الاية التي تفضلت انت بها نزلت بعد معركة بدر مباشرة
              فنحن نسألكم عن خمس المكاسب الدي يؤخد من المسلم المسكين ويدفع للمعمم لا خمس المغانم الدي يؤخد من الكفار بعد الغزوة ويوزع على الناس

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حمزة عادي
                خمس الغنائم نقره ويؤخد من الكفار بعد المعارك وليس من المسلمين والدليل الاية التي تفضلت انت بها نزلت بعد معركة بدر مباشرة
                فنحن نسألكم عن خمس المكاسب الدي يؤخد من المسلم المسكين ويدفع للمعمم لا خمس المغانم الدي يؤخد من الكفار بعد الغزوة ويوزع على الناس

                هذا التفسير وضعه اعداء اهل البيت من اجل عدم منح بني هاشم جزء من الخمس الذي حدده القران

                اما تفسيركم للاية غير ملزم لنا.... تفسيرنا ناخذه من اهل البيت

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                  الدولة نظامها وضعي غير اسلامي وقانون الضرائب فيها وضعي... اي ان القانون الوضعي لا يسقط حكم شرعه القران
                  فماهو القصد من وضع هكذا موضوع؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                    {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الأنفال41
                    لاتفسر القرآن على رأيك

                    فلم يثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام اخذ من الناس غير الزكاة ابدا
                    الا خمس الغنائم

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                      لاتفسر القرآن على رأيك

                      فلم يثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام اخذ من الناس غير الزكاة ابدا
                      الا خمس الغنائم

                      نقلا عن موقع عقائد
                      ...........................................



                      حسين ابراهيم محمد / البحرينالسؤال: أدلّة وجوب الخمس في زمن النبي(صلى الله عليه و آله)
                      أرجو منكم أن تدلوني على مصادر تثبت وجوب الخمس من زمن النبي وعدم اقتصاره على غنائم الحرب.
                      ولكم وافر الشكر وعظيم الامتنان.


                      الجواب:
                      الأخ حسين المحترم
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                      لا يخفى عليك أيّها الأخ الكريم أن الاصل في تشريع الخمس هو قوله تعالى (( وَاعلَموا أَنَّمَا غَنمتم من شَيء فأَنَّ للَّه خمسَه وَللرَّسول وَلذي القربَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكين وَابن السَّبيل )) (لأنفال:41)



                      وقد ثبت في لغة العرب أن المراد بالغنيمة هو مطلق ما يحصل عليه الإنسان حتى ما يظفر به بيسر وسهولة من غير حرب وقتال (انظر معجم مقاييس اللغة لابن فارس 4: 397، والمفردات للراغب الأصفهاني: 366، واقرب الموارد للعلاّمة الشرنوني 4: 73، والمصباح المنير للغيومي 1: 47، وتاج العروس للزبيدي 9: 7، ولسان العرب للفيروز آبادي 15: 342).




                      وقد صرّح القرطبي في تفسيره (8: 4) بأن الآية تشمل - كما تقتضيه اللغة - مطلق الفوائد والأرباح وأنها غير مختصة بغنائم دار الحرب وذكرها لغنائم دار الحرب إنما كان من جهة بيان أحد المصاديق، وقد خصصها فقهاء أهل السنة بغنائم دار الحرب من جهة الاجماع . هذا ما أفاده القرطبي.






                      إلا إننا يمكن أن نناقش هذا الاجماع المدّعى بعد تصريحه - أي القرطبي - واعترافه بعموم اللفظ بأنه ما هو مدرك هذا الاجماع بل ما هي حجيّته: فالنقاش طويل في هذا الجانب، إلا إننا سنقتصر على القول هنا بأن دعوى الاجماع هذه لا تتم - ولا حجية لها - بعد ورود أحاديث شريفة توجب الخمس في الغنائم في غير حال الحرب، كقوله (صلى الله عليه وآله) فيما رواه البخاري وغيره: وفي (الركاز الخمس) والمراد بالركاز هو الكنز المستخرج من باطن الأرض.




                      وقد استفاد البعض من هذا الحديث ذاته وجوب الخمس في العنبر واللؤلؤ، فقد روى البخاري ايضاً عن الحسن قوله: (في العنبر واللؤلؤ الخمس فإنما جعل النبي (صلى الله عليه وآله) في الركاز والخمس ليس في الذي يصاب في الماء) (صحيح البخاري 2: 136).

                      وهناك جملة من الرسائل النبوية إلى زعماء القبائل والجماعات البعيدة , والنائية عن المدينة يذكر فيها النبي (صلى الله عليه وآله) لهؤلاء اشياءً يجب عليهم الوفاء بها ومنها: دفع خمس ما غنموا. وهذه فيها دلالة واضحة على استفادة مطلق الفائدة من مفهوم الغنيمة المراد دفع خمسها، فهي خطابات لاناس وأقوام عرب لم يخوضوا حروباً وايضاً لم يقيد النبي (صلى الله عليه وآله) في رسائله تلك خصوص غنائم دار الحرب، فتبقى الدلالة المطابقية لمضامين هذه الرسائل النبوية لما يفهمه العربي من كلمة غنيمة حينما يخاطب بها يكون هو مطلق الفائدة لا غير. ويمكن لكم في هذا الجانب مراجعة ما كتبه النبي (صلى الله عليه وآله) لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن، قال: ((بسم الله الرحمن الرحيم هذا عهد من النبي رسول الله لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن، أمره بتقوى الله في أمره كله وأنه يأخذ من المغانم خمس الله وما كتب على المؤمنين الصدقة من العقار عشر ما سقى البعل وسقت السماء)) (تاريخ مدينة دمشق 45: 480 فتوح البلدان للبلاذري 1: 84)، وبمضمون هذا الكتاب كتب النبي (صلى الله عليه وآله) لجهينة بن زيد مع عمرو بن مرة وايضاً لشرحبيل بن كلال ونعيم بن كلال وحارث بن كلال روؤساء قبيلة رعين ومعافر وهمدان وما كتبه (صلى الله عليه وآله) لسعد هذيم من قضاعة وإلى جذيم حين بعث إليهما كتاباً واحداً يعلّمهم فيه فرائض الصدقة ويأمرهم أن يدفعوا الصدقة والخمس إلى رسوله، وهم بطبيعة الحال لم يخوضوا حرباً أو يشنوا هجوماً على أحد. وهناك رسائل أخرى كان النبي (صلى الله عليه وآله) قد بعثها لملوك حمير ولبني ثعلبة بن عامر ولغيرهم تتناول هذا المعنى (انظر طبقات ابن سعد 1: 27، وأسد الغابة 3: 38، وتنوير الحوالك في شرح موطأ مالك 1: 157، تاريخ الطبري 2: 381، 388، البداية والنهاية 5: 8. تاريخ ابن خلدون 2: 54).





                      بل وتوجد في البخاري رواية ترشد الى عدم اختصاص الخمس بغنائم الحرب فقط بل أنها تشمل مطلق ما يغنمه الأنسان ويربحه من مكاسب مادية، وهو ما يمكن استفادته منها بشيء قليل من التأملز والرواية تقول: ((ان وفد عبد القيس لما أتوا النبي (صلى الله عليه وآله) قال: من القوم، أو من الوفد؟ قال: ربيعة قال: مرحباً بالقوم أو الوفد غير خزايا ولا ندامى فقالوا: يا رسول إنّا لا نستطيع أن نأتيك إلا في الشهر الحرام وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مصر فمرنا بأمر فصل نخبر به من وراءنا وندخل به الجنة وسألوه عن الاشربة فأمرهم بأربع ونهاهم عن اربع أمرهم بالايمان بالله وحده (الى قوله) وان تعطوا من المغنم الخمس)) (المصدر 1: 19).

                      فالنبي (صلى الله عليه وآله) بحسب هذه الرواية - لم يطلب من بني عبد القيس ان يدفعوا خمس غنائم الحرب، كيف وهم لا يستطيعون الخروج من حيّهم إلا في الوقت الذي تتوقف فيه الحروب بين القبائل العربية وهي الأشهر الحرم، وايضاً لم يعلّق أو يقيد هذا الفرض عليهم بقيد او شرط حصول حرب لهم مع أحد، إذ لم يرد في الفاظ هذا الحديث شيء من هذا القبيل، مع أنه كان ينبغي عند بيان الأحكام المشروطة أو المقيدة بقيد ان يذكر قيدها أو شرطها معها وخاصة ان هذه هي المهمة الرئيسية للنبي (صلى الله عليه وآله) كما يدل عليه قوله تعالى: (( وَأَنزَلنَا إلَيكَ الذّكرَ لتبَيّنَ للنَّاس مَا نزّلَ إلَيهم )) (النحل:44)، فعندئذ يكون عدم ذكره (صلى الله عليه وآله) لقيد دفع خمس الغنائم لخصوص دار الحرب وليس لمطلق الفائدة المادية - مع فرض أنه هو المقصود - اخلال منه(صلى الله عليه وآله) بالواجب المناط به .. وهو مما لا يمكن المصير إليه.. اضافة الى أن مسألة اخراج الخمس من الغنائم الحربية أمر منوط بالنبي (صلى الله عليه وآله) ونائبه في الحرب، فتوجيه مثل هذا الحكم مع كون آلية تطبيقه مقتصرة على افراد معينين يتنافى والكلام وفق مقتضى الحال الذي تعارفت عليه العرب في بلاغتها، إذ القوم لم يسألوا النبي (صلى الله عليه وآله) سوى أن يخبرهم بقول فصل عن الأمور التي ينتفعون بها ويأخذون منها ويدعون من ورائهم إليها، فكان الاجدر به (صلى الله عليه وآله) فيما لو فرض اختصاص الخمس بغنائم الحرب - أن يقتصر في كلامه معهم على التكاليف المباشرة دون غيرها، وهو ما يقتضيه واقع حالهم وسؤالهم؟!




                      فهذه الملاحظات المهمة وغيرها تلزم الاستفادة بأن المراد بالخمس من المغنم في الرواية انما هو خمس مطلق المغنم ومطلق الفائدة المادية لا خصوص غنائم الحرب.
                      هذا ما يمكننا بيانه لكم من مصادر أهل السنة حول هذه المسألة وبهذا الشكل المختصر وإلا فيمكن التوسعة في البحث من جوانب أخرى.

                      وأما بيان المسألة من مصادر أهل البيت (عليهم السلام) فهي أوضح وأجلى لاتفاق الشيعة الإمامية على وجوب اخراج خمس مطلق الفائدة المادية فالمسألة عندهم لا تحتاج إلى كثير بيان في اثبات ادلتها في هذا الجانب!

                      تعليق


                      • #12


                        هذا رأي مركز العقائد
                        وليس دليل
                        الدليل ماثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام وليس رأي مخالف للواقع.
                        ----------------------------------


                        كتاب : نظام الحكم في الإسلام خلاصة كتاب دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية
                        المرجع حسين منتظري
                        ص 466



                        الأمر الأول: في الإشارة إلى إشكال وقع في خمس الأرباح، وهو أنك لا تجد في صحاحنا ولا صحاح السنة حديثا أو كتابا إلى العمال والجباة في هذا الباب مرويا عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو أمير المؤمنين (عليه السلام)، ولم يضبط في التواريخ مطالبتهما (عليهما السلام) لهذا الخمس من أحد، مع إنه لو كان ثابتا مشرعا في عصرهما كان مقتضى عموم الابتلاء به نقل الرواة والمؤرخين له من طرق الفريقين.
                        نعم، في رواية: " إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لأبي ذر وسلمان والمقداد...
                        وإخراج الخمس من كل ما يملكه أحد من الناس حتى يرفعه إلى ولي المؤمنين وأميرهم " (١) ولكنها ضعيفة السند.
                        وما ورد في بعض كتب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وعهوده من أخذ الخمس من المغانم كقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) في كتابه لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن: " وأمره أن يأخذ من المغانم خمس الله وما كتب على المؤمنين في الصدقة من العقار... " (٢). وقوله لوفد عبد القيس: " وأن تعطوا من المغنم الخمس " (٣).
                        إلى غير ذلك مما في كتب النبي وعهوده، يراد به خمس مغانم الحرب.
                        ولكن مع ذلك لا يضر هذا الإشكال بأصل الحكم بعدما ثبت بعموم الكتاب وإجماع الفرقة المحقة والأخبار المستفيضة كما مر.
                        ولعل الحكم ثبت في عصر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بنحو الاقتضاء والإنشاء المحض،
                        (١) الوسائل: ٦، ٣٨٦.
                        (٢) سيرة ابن هشام: ٤، ٢٤٢.
                        (٣) صحيح البخاري: ١، ٢٠.



                        ولكن لما كان تنفيذه وإجرائه موجبا للحرج بسبب الفقر النوعي أو لاستيحاش المسلمين منه لكونهم حديثي العهد بالإسلام، أخرت فعليته وتنفيذه إلى عصر الأئمة (عليهم السلام) كما أخرت فعلية بعض الأحكام حتى إلى عصر ظهور الإمام المنتظر (عليه السلام) لعدم تحقق شرائطها قبل ذلك.
                        ويمكن أن يقال أيضا: إن هذا الخمس ضريبة حكومية وضعها الأئمة المتأخرون (عليهم السلام) بما هم أئمة وساسة البلاد شرعا حسب الاحتياج في أعصارهم،حيث إن الزكوات وغيرها من الضرائب الإسلامية انحرفت عن مسيرها الأصلي وصارت تحت سلطة الخلفاء وعمالهم، ولذلك ترى الأئمة (عليهم السلام) محللين له تارة ومطالبين له أخرى.
                        الأمر الثاني: في ذكر أخبار التحليل وبيان محملها:
                        منها: ما يختص بحال الاعواز بالنسبة إلى حق الإمام فقط.
                        كصحيحة علي بن مهزيار، قال: قرأت في كتاب لأبي جعفر الثاني (الجواد) من رجل يسأله أن يجعله في حل من مأكله ومشربه من الخمس، فكتب بخطه:
                        " من أعوزه شئ من حقي فهو في حل




                        http://www.shiaonlinelibrary.com/%D8...%D8%A9_454#top

                        --------------------------------

                        لم يثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام طالب اي انسان بالخمس الذي تعتقدون به
                        لا عندنا ولا عندكم


                        والحمدلله رب العالمين

                        تعليق


                        • #13


                          طبعا منتظري سابقا يقول انه لم يثبت لا عن الرسول عليه الصلاة والسلام ولا عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه
                          والان حتى في القرآن لم يثبت كما يقول المعصوم عندكم حسب شهادة الطوسي

                          تهذيب الاحكام - 4 - 124
                          16-فَأَمَّا مَا رَوَاهُ اَلْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع يَقُولُ لَيْسَ اَلْخُمُسُ إِلاَّ فِي اَلْغَنَائِمِ خَاصَّةً فَالْمُرَادُ بِهِ لَيْسَ اَلْخُمُسُ بِظَاهِرِ اَلْقُرْآنِ إِلاَّ فِي اَلْغَنَائِمِ خَاصَّةً لِأَنَّ مَا عَدَا اَلْغَنَائِمَ- اَلَّتِي أَوْجَبْنَا فِيهَا اَلْخُمُسَ إِنَّمَا يَثْبُتُ ذَلِكَ كُلُّهُ بِالسُّنَّةِ- وَ لَمْ يُرِدْ ع أَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ اَلْخُمُسُ عَلَى كُلِّ حَال.




                          فهنا الطوسي يهدم مابقي في الخمس من دليل ان ظاهر القرآن انما يقصد به خمس الغنائم وليس خمس المكاسب
                          لذلك منتظري حاول ان يضع لنفسه مخرج عندما قال ان ذلك ربما ضريبة فرضها الائمة.
                          قال منتظري : ويمكن أن يقال أيضا: إن هذا الخمس ضريبة حكومية وضعها الأئمة المتأخرون (عليهم السلام)








                          قال تعالى : (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)

                          والحمدلله رب العالمين

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *



                            لم يثبت ان النبي عليه الصلاة والسلام طالب اي انسان بالخمس الذي تعتقدون به
                            لا عندنا ولا عندكم

                            كلامك غير صحيح فقد نقلنا في المشاركة 11 بعض الادلة على وجوب الخمس في غير غنائم الحرب

                            اما كلام منتظري فهو رايه الخاص وقد خالف راي غالبية علماء الشيعة على مر العصور


                            نحن موضوعنا ليس عن اصل مشروعية الخمس وانما عن انكم في بقية المذاهب والدول الاخرى تدفعون ضريبة تفوق الخمس الذي حدده القران وفقا لقوانين وضعية... وبدورهم حكامكم ينفقون الكثير من الضرائب التي تدفعونها على اعمال باطل ومحرمات كثيرة لا حصر لها ...

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم


                              اما كلام منتظري فهو رايه الخاص وقد خالف راي غالبية علماء الشيعة على مر العصور



                              يقول منتظري انه لايوجد دليل يقول ان النبي عليه الصلاة والسلام طالب انسان بخمس المكاسب
                              فهل عندك دليل؟

                              هات الدليل الذي ينقض قوله، لان المسألة ليست رأي بل دليل.


                              كلامك غير صحيح فقد نقلنا في المشاركة 11 بعض الادلة على وجوب الخمس في غير غنائم الحرب
                              الدليل الذي نقلته ليس له علاقة بخمس المكاسب وهو نقطة البحث
                              وكلام المعصوم عندكم واضح ان الخمس في الاية خمس الغنائم فقط دون غيره.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X