هذا كلام عام
انا سألت عن شخص واحد بإسمه....
وهو عمر بن الخطاب....
هل ستكفره لو أنه قال بتحريف القرآن وعمل به..؟؟
أم ستعطي جوابا عاما وتتلاعب بالكلام....

المفروض من ثقتك المفرطة بنفسك أن تجاوب لا أن تتلاعب بالكلام.

لم يعجبك كلامي هدا ؟
طيب تفضل..

ان قال عمر بالتحريف فعمر بن الخطاب كافر
ان قالت عائشة وعمر والبخاري ومسلم ووو بأن القران محرف او نقص عن ما مات عليه النبي او استهزؤوا بالقران او تطاولوا عليه من بعيد فهم كفار بصريح كلام الله

لكنهم قالوا كما في صحيح البخاري ومسلم

إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فأمضوا إلى ذكر الله
من القائل؟؟
ومن المصلي بالمسلمين 10 سنوات بهذا.

متع ناظريك بهذا الحديث عن إبن الخطاب
وانظر إلى المصائب والبلاوي والمشاكل فيه.
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الرابع >> 90 - كتاب المحاربين من أهل الكفر والردة. >> 16 - باب: رجم الحبلى في الزنا إذا أحصنت.
6442 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثني إبراهيم بن سعد، عن صالح، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس قال:
كنت أقرئ رجالاً من المهاجرين، منهم عبد الرحمن بن عوف، فبينما أنا في منزله بمنى، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال: لو رأيت رجلاً أتى أمير المؤمنين اليوم، فقال: يا أمير المؤمنين، هل لك في فلان؟ يقول: لو قد مات عمر لقد بايعت فلاناً، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمَّت، فغضب عمر، ثم قال: إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم. قال عبد الرحمن: فقلت: يا أمير المؤمنين لا تفعل، فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغاءهم، فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس، وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيِّرها عنك كلُّ مطيِّر، وأن لا يعوها، وأن لا يضعوها على مواضعها، فأمهل حتى تقدم المدينة، فإنها دار الهجرة والسنة، فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس، فتقول ما قلت متمكناً، فيعي أهل العلم مقالتك، ويضعونها على مواضعها. فقال عمر: والله - إن شاء الله - لأقومنَّ بذلك أو ل مقام أقومه بالمدينة. قال ابن عباس: فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة، فلما كان يوم الجمعة عجَّلت الرواح حين زاغت الشمس، حتى أجد سعيد بن زيد بن عمرو ابن نفيل جالساً إلى ركن المنبر، فجلست حوله تمس ركبتي ركبته، فلم أنشب أن خرج عمر بن الخطاب، فلما رأيته مقبلاً، قلت لسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل: ليقولنَّ العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف، فأنكر عليَّ وقال: ما عسيت أن يقول ما لم يقل قبله، فجلس عمر على المنبر، فلما سكت المؤذنون قام، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، فإني قائل لكم مقالة قد قُدِّر لي أن أقولها، لا أدري لعلها بين يدي أجلي، فمن عقلها ووعاها فليحدِّث بها حيث انتهت به راحلته، ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحلُّ لأحد أن يكذب عليَّ: إنَّ الله بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلُّوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البيِّنة، أو كان الحبل أو الاعتراف، ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله: أن لا ترغبوا عن آبائكم، فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم، أو إن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم. ألا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تطروني كما أطريَ عيسى بن مريم، وقولوا: عبد الله ورسوله).
ثم إنه بلغني قائل منكم يقول: والله لو قد مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغترَّنَّ امرؤ أن يقول: إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمَّت، ألا وإنها قد كانت كذلك، ولكن الله وقى شرَّها، وليس فيكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر، من بايع رجلاً من غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي تابعه، تغرَّة أن يقتلا، وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا، واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة، وخالف عنا علي والزبير ومن معهما، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر، فقلت لأبي بكر: يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار، فانطلقنا نريدهم، فلما دنونا منهم، لقينا منهم رجلان صالحان، فذكرا ما تمالأ عليه القوم، فقالا: أين تريدون يا معشر المهاجرين؟ فقلنا: نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار، فقالا: لا عليكم أن لا تقربوهم، اقضوا أمركم، فقلت: والله لنأتينَّهم، فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة، فإذا رجل مزمَّل بين ظهرانيهم، فقلت: من هذا؟ فقالوا: هذا سعد بن عبادة، فقلت: ما له؟ قالوا: يوعك، فلما جلسنا قليلاً تشهَّد خطيبهم، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام، وأنتم معشر المهاجرين رهط، وقد دفَّت دافَّة من قومكم، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا، وأن يحضنونا من الأمر. فلما سكت أردت أن أتكلم، وكنت قد زوَّرت مقالة أعجبتني أردت أن أقدمها بين يدي أبي بكر، وكنت أداري منه بعض الحد، فلما أردت أن أتكلم، قال أبو بكر: على رسلك، فكرهت أن أغضبه، فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر، والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري، إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت، فقال: ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل، ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش، هم أوسط العرب نسباً وداراً، وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين، فبايعوا أيهما شئتم، فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح، وهو جالس بيننا، فلم أكره مما قال غيرها، كان والله أن أقَدَّم فتضرب عنقي، لا يقرِّبني ذلك من إثم، أحب إلي من أن أتأمَّر على قوم فيهم أبو بكر، اللهم إلا أن تسوِّل لي نفسي عند الموت شيئاً لا أجده الآن. فقال قائل من الأنصار: أنا جُذيلها المحكَّك، وعُذيقها المرجَّب، منَّا أمير، ومنكم أمير، يا معشر قريش. فكثر اللغط، وارتفعت الأصوات، حتى فرقت من الاختلاف، فقلت: ابسط يدك يا أبا بكر، فبسط يده فبايعته، وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار. ونزونا على سعد بن عبادة، فقال قائل منهم: قتلتم سعد بن عبادة، فقلت: قتل الله سعد بن عبادة، قال عمر: وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة: أن يبايعوا رجلاً منهم بعدنا، فإما بايعناهم على ما لا نرضى، وإما نخالفهم فيكون فساد، فمن بايع رجلاً على غير مشورة من المسلمين، فلا يتابع هو ولا الذي بايعه، تغرَّة أن يقتلا.
[ر:2330]
[ش أخرجه مسلم في الحدود، باب: رجم الثيب في الزنا، رقم: 1691.

أراك متلخبطا في ردودك ولم أفهم ما تريد أن تقول بالضبط

جوابي واضح وصريح
وجعلته في شقين لأن الشق الأول فيه ان احد الصحابة صلى طيلة حياته بالمسلمين ب فأمضوا إلى ذكر الله عوضا عن فأسعوا إلى ذكر الله.
ولم أشأ ان اذكر المصدر لأني اردتك أن تتأكد من هذا الشيئ بنفسك...

والشق الثاني يبين لك أن عمر بن الخطاب يقول لك بسند صحيح كالشمس
انه هناك ايات في كتاب الله ونزلت على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم تعد موجودة في الكتاب. يعني كتاب الله عز وجل الذي بين أيدينا ناقص.

فهات اخبرنا واتحفنا بالجواب...

تقصد أن كل من قرأ الاية فامضوا الى ذكر اللّه .. قائل بالتحريف ؟ طيب ما رأيك أن علي بن أبي طالب قرأها كما قرأها عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
فما حكم الاثنين عندك ؟

القران ليس ناقص والايات لم تنقص وانما نسخت وكان دلك في عهد النبي والدي ينسخ هو الله عز وجل وهدا لا يقوله عمر فقط بل هو رأي أهل السنة والجماعة بالأجماع

اعرف مسلما واحدا قرأ القرآن محرفا ألا وهو عمر بن الخطاب...
ما قرأها - على قول ابنه عبد الله - إلا ب فأمضوا إلى ذكر الله.

القول بأن عليا سلام الله عليه قرأها ب فأمضوا إلى ذكر الله لا يصح
لان القرآن الذي بين أيدينا اليوم هو من علي بن ابي طالب سلام الله عليه...

قولك بأن هناك ايات نسخت هو قول باطل
فالقرآن الكريم ذكرت ايات نسخت ولم يمحها من كتاب الله عز وجل..
فالخمر نسخ
فبقيت الأيات موجودة
وأيات القصاص موجودة ايضا مثل السارق والزاني والقذف... لماذا حذفت ايات الرجم فقط مع انها غير منسوخة وقد فعلت في عهد المصطفى صلى الله عليه واله وسلم.....

هذا الكلام الفاضي الذي تدعيه من ان الأيات نسخت هذا غير مقبول
كان بإمكانك ان تقول هي من القراءات السبع لكان افضل لك.
ولكن القرآن نزل مرة واحدة وبلغة قريش....

على كل
عليك بلعن إبن الخطاب
وكنت اعلم أنك ستدافع عنه دفاع المستميت ....
وهذا هو ديدنكم.

الذي يقول بتحريف القرآن الكريم لم يشهد نزوله بل قاله بناءا على الأحاديث التي وصلته مثل الأحاديث التي نقلناها لك..

بالمناسبة إبن تيمية بحسب ما أذكر يجيز قراءة فامضوا إلى ذكر الله....لأن عمر قرأها هكذا....
فمبروك عليكم...

أنت لم تجبني ان قرأها علي بن أبي طالب فهل هو قائل بالتحريف ؟

مسالك الافهام ـ الى آيات الاحكام للفاضل الجواد الكاظمي 1/260
«فَاسْعَوْا إِلى‏ ذِكْرِ اللَّهِ».. فامضوا إليه مسرعين على القصد غير متثاقلين فإنّ السعي دون العدو قال ابن مسعود: لو علمت الإسراع لأسرعت حتّى يقع ردائي عن كتفي، و قال الحسن: ما هو السعي على الأقدام، و قد نهوا أن يأتوا الصلاة إلّا و عليهم السكينة و الوقار و لكن بالقلوب و النيّة و الخشوع و قيل: المراد امضوا و اذهبوا إلى السعي الّذي‏ هو الإسراع، و يؤيّده قراءة عبد اللّه بن مسعود فامضوا إلى ذكر اللّه و روى ذلك عن علىّ عليه السّلام و ابن عبّاس و هو المروي عن أبي جعفر عليه السّلام و أبي عبد اللّه عليه السّلام فلا ينافي ذلك كون المستحبّ المضي على سكينة و وقار.

الاختصاص للمفيد ص129 بحار الأنوار24/400 و86/277.
عن جابر الجعفي قال « كنت ذات ليلة عند أبي جعفر عليه السلام فقرأت هذه الآية ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلوة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله( فقال عليه السلام: مه يا جابر كيف قرأت؟ قلت: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلوة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله) فقال: هذا تحريف يا جابر، قلت: فكيف أقرأ جعلني الله فداك؟ فقال: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلوة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله) هكذا نزلت يا جابر.

ما حكم هؤلاء المعصومين عندك الان ؟


ومن قال ان النسخ نوع واحد ؟ بل هو ثلاث أنواع نسخ التلاوة والحكم ونسخ التلاوة دون الحكم ونسخ الحكم دون التلاوة
فمثلا استشكالك على اية الرجم المنسوخة قال عنها الامام المعصوم في من لا يحضره الفقيه:
روى هشام بن سالم، عن سليمان بن خالد قال: (قلت لابى عبدالله عليه السلام: في القرآن رجم؟ قال: نعم، قلت: كيف؟ قال: (الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فانهما قضيا الشهوة ,
وفي الكافي للكليني:
قَالَ أَبُو عَبدِ اللهِ (عَلَيهِ السَّلام) الرَّجمُ فِي القُرآنِ قَولُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا زَنَى الشَّيخُ وَالشَّيخَةُ فَارجُمُوهُمَا البَتَّةَ فَإِنَّهُمَا قَضَيَا الشَّهوَةَ
صحح المجلسي الرواية وقال عنها في مرآة العقول وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها

كل يوم يطلع لنا رجل اغبى من الأخر

نسأله سؤال عن تحريف القرآن فيقول لنا ان هذا الشخص كافر وهذا الشخص يلعن

اثبتنا له بالدليل ان القرآن الذي بين أيدينا هو قراءة علي بن ابي طالب.
فماذا قال؟
قال علي بن ابي طالب هو من قال فامضوا إلى ذكر الله....
وهل قال لك احد اننا نقول ان هذه الأحاديث صحيحة ؟؟؟
بالطبع لا.
ولكن القرآن ناقص وهذا النقص موجود في اصح كتبكم بعد كتاب الله عز وجل....
.
.
.
فلا تناقشني بسؤال.
أنا لا أكفر شخصا يقول بتحريف القرآن.
لماذا
لأن هذا الشخص اعتمد على الصحابة الكرام في قوله ان القرآن محرف....
فيجب تكفير الصحابة إبتداءا.
ولكن انى لمثلكم ان يفهم....
فلا تجاوب سؤالي بسؤال....
.
.
.
قد أثبتنا لك أن عمر بن الخطاب قرأ القرآن طيلة حياته بفامضوا إلى ذكر الله...
وقال لك ان القرآن ناقص بأسانيد صحيحة كالشمس الساطعة عندكم...
فهات وكفره إن كنت رجلا وتبرأ منه
ولا اظنك ستفعل لأن أصلك من الأساس كاذب.

والله أنت الغبي يا معتمد في التاريخ وأتيت لك بكتبك لكنك لا تقرأ ما فيها

عندي رد مغاير على قراءة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولكن ردي لن يلزمك في شيء فلمادا أتعب نفسي معك وكتبك أمامك ولم تأتي الا بكلام انشائي "وهل قال لك احد اننا نقول ان هذه الأحاديث صحيحة ؟؟؟"
أعيد ..

مسالك الافهام ـ الى آيات الاحكام للفاضل الجواد الكاظمي 1/260
«فَاسْعَوْا إِلى‏ ذِكْرِ اللَّهِ».. فامضوا إليه مسرعين على القصد غير متثاقلين فإنّ السعي دون العدو قال ابن مسعود: لو علمت الإسراع لأسرعت حتّى يقع ردائي عن كتفي، و قال الحسن: ما هو السعي على الأقدام، و قد نهوا أن يأتوا الصلاة إلّا و عليهم السكينة و الوقار و لكن بالقلوب و النيّة و الخشوع و قيل: المراد امضوا و اذهبوا إلى السعي الّذي‏ هو الإسراع، و يؤيّده قراءة عبد اللّه بن مسعود فامضوا إلى ذكر اللّه و روى ذلك عن علىّ عليه السّلام و ابن عبّاس و هو المروي عن أبي جعفر عليه السّلام و أبي عبد اللّه عليه السّلام فلا ينافي ذلك كون المستحبّ المضي على سكينة و وقار.

والغباء تقطر منك بقولك: "قد أثبتنا لك أن عمر بن الخطاب قرأ القرآن طيلة حياته بفامضوا إلى ذكر الله"
أين كان علي أين كان الحسن أين كان الحسين طيلة عشر سنوات من قول عمر بالتحريف أثناء امامته بالمسلمين ؟

وأيضا قولك: "اثبتنا له بالدليل ان القرآن الذي بين أيدينا هو قراءة علي بن ابي طالب"
هدا كلامنا نحن وهدا اسناد اهل السنة فأين اسنادكم انتم من مشايخكم الى الائمة الى علي الى النبي ؟
ليس عندكم اسناد وأئمتكم لم ينقلوا لكم القران أصلا
وأما علي فله قران اخر مختلف عن قراننا رفضه الصحاابة فأقسم على اخفائه والعياد بالله

بسمه جلت أسماؤه

لقد أقسم هذا الصلبوخ الوهابي المكفرجي قائلا لو أن عمر بن الخطاب قام بتحريف القرآن او ادعى بتحريف القرآن فإنه سيلعته ويكفره.

إذا هذا الصلبوخ الوهابي المتعالم المتنطع يؤمن بأن من يحرف أو يقول أن القرآن محرف أو فيه تحريف أو زيادة أو نقصان فإن هذا الشخص في عقيدته هو كافر
والمعتمد في التاريخ يقول أنه لا يؤمن بأن هذا الشخص كافر...

فقلنا له هل لو فعل هذا الشيئ عمر بن الخطاب فهو كافر
قال وإن كان عمر بن الخطاب فهو كافر

فجئناه بدليلين
الأول فيه ان عمر بن الخطاب لم يقل ان الأية محرفه فحسب بل قرأها على الصحابة محرفه في صلاة الجمعة طيلة خلافته...
والدليل الثاني يقول عمر فيه أن هناك أيات في كتاب الله ناقصه....

فهل قام هذا الوهابي المكفرجي بتكفير عمر بن الخطاب؟؟؟
بالتأكيد لا
لماذا ؟
لأن دينه مبني على الكذب والنفاق
يقولون ما لا يفعلون...

فعندما قلنا له كفر ربك عمر بن الخطاب
قال وعلي قال كذلك
وإبن مسعود قال كذلك

ونحن نقول لهذا الصلبوخ الوهابي المكفرجي
القرآن الذي بين أيدينا الذي هو من قراءة حفص هو من علي بن ابي طالب سلام الله عليه.
فإن جاء احد وقال لك أن الإمام علي سلام الله عليه في الحديث الفلاني قال فأمضوا إلى ذكر الله فنقول له لدينا دليل صحيح متين على ان الحديث باطل لأن القرآن الذي بين ايدينا هو من قراءة على الإمام علي سلام الله عليه والامام لم يقل فيه فأمضوا بل ابقى فاسعوا.

والقرآن الكريم الذين جاء به الإمام علي سلام الله عليه إلى الصحابة الذين لن يسلم منهم إلا مثل همل النعم
لأن هذا القرآن الذي جاء به الإمام علي سلام الله عليه كان قد جمعه كما انزل على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
يعني ليس هناك دليل على انه غير القرآن الذي بين أيدينا إلا في ترتيب الايات...
نقطه على السطر...


والأن نحن بإنتظار هذا الصلبوخ المتعالم ليكفر ربه عمر بن الخطاب وعائشة (حيث أنه كان لديها اية عن رسول الله أكلتها الداجن)
أنا المعتمد في التاريخ لا أكفر ولا أزندق من يقول بتحريف القرآن..
ولكن صاحبنا يقول به
فلننظر ولنرى...

وأنا اقول أنه سيهرب مثل الفأر وسيرجع إلى اصله وسيكره الشيعة اكثر فأكثر لأنا اثبتنا له بالدليل القاطع وبناءا على ما يؤمن به أن أربابه كافرون...

إلى من تنتهي قراءة القرآن الكريم الذي بين أيدينا
إلى أبي بكر وعمر وعثمان
أم إلى علي بن ابي طالب سلام الله عليه

طبعا
القرآن الذي بين أيدينا يقول لك أن علي بن ابي طالب علم الناس أن القراءة في سورة الجمعة هي فأسعوا إلى ذكر الله وليس فأمضوا إلى ذكر الله....

نرد عليك بنفس الأسلوب الدي تتكلم به
فاقرأ بتمعن يا أيها الصلبوخ الوهابي المكفرجي المتعالم المتنطع الدي دينه مبني على الكذب والنفاق

تقول
أقول ليس هدا كلامي يا أيها الصلبوخ الوهابي المتعالم المتنطع.. بل هو اجماع .. وركز على الكلمة... اجماع أهل السنة والجماعة المنزهين لكتاب الله فلا نسمح لكافر زنديق ملعون خارجي أن ينسب نفسه الى الاسلام ويطال كتاب الله بدرة تحريف او نقصان او ان يستهزئ به

و أقول ليس هدا عتقادك بل هو اعتقاد الشيعة كلهم أن من طعن في القران الكريم الثقل الاكبر فهو ليس بكافر ولا بملعون ولا بزنديق وانما مؤمن شيخ مرجع كبير فهنيئا لك على هدا الدين الدي فتح الباب لكل من هب ودب أن يطعن في القران من النصارى واليهود والملحدين فكل الفرق الاسلامية والضالة منها لم تأتي بهده الفرية العظيمة التكفيرية فرية التحريف ونسبها الى أهل البيت الاشراف الا الرافضة فمبروك عليك دينك يا رافضي

أولا أين قال عمر ان الاية محرفة ؟ ثانيا أين كان علي عندما كان يقرأ الخليفة بالتحريف طيلة عشرة سنوات فهل وصي الله يسكت عن كلام الله يحرف في الصلاة ؟
أما قولك أنها تحريف فنقول لك أن هه قراءة قرأ بها علي بن أبي طالب كما روى أبي جعفر وأبي عبد الله فأين تضعيفك لما جئت بك من كتبك ؟

لم يقل أنها ناقصة بل هي منسوخة في عهد النبي فلا يمكن ان يحرف كلام الله في حياة النبي
سواء أقررت بالنسخ أو لم تقر به فلا قيمة لإقرارك أنت ودينك. النسخ تابث عند أهل السنة والجماعة أصله في القران والسنة

أنت دينك مبني على الكدب وعلى التقية وعلى الخداع والنفاق ونسبتم الكدب الى أئمة معصومين لا ينطقون الا بوحي !!!
بل وأفتى مراجعكم بالكدب علينا في مقام الاحتجاج والنصرة !!
فلا تتكلم عن الكدب ان كانت التقية من دينك ودين أجدادك تتقربون الا الله بممارستها !!

هات السند الى علي بن ابي طالب من عند مراجعكم
يعني سند القران من شيخك الى شيخه الى شيخه الى الامام الى علي الى النبي. كما هو الحال عند أهل السنة ان يقدم الشيخ شهادة حفظ القران تتضمن سند القراءة التي حفظ بها التلميد من شيخه الى مشايخه الى رسول الله .

اوووو ....... عفوا نسيت أن حفظ القران ليس من متطلبات الحصول على درجة الاجتهاد فالمعمم يحصل على درجته وان لم يقرأ القران في حياته ولو مرة واحدة كما تبين من كلام الخامنئي و حصل بقراءة حسن اللياري من كتاب الله على الهواء مباشرة ثلاث مراة قرأ اية والكتاب مفتوح امامه خطأ وهو عندكم من المشايخ !!!

فيعجبني تكرارك : أنا المعتمد في التاريخ لا أكفر ولا أزندق من يقول بتحريف القرآن..
لأن دين الرافضة مبني على ان القران محرف فلا تجد المعتمد في التاريخ ومعمميه يكفرون او يطالون بدرة اساءة هؤلاء الدين طعنوا في الثقل الاكبر وقالوا ان فيه ايات ركيكة وسخيفة
فطوبى لك انتصارك لمشايخك على الثقل الاكبر الدي به يهتدي الملحد واليهودي والنصراني الى الاسلام بينما علمائكم كفروا به وطعنوا فيه الى ابعد الحدود

الان أثبت لي بسند صحيح أن القران الدي في يدك الان هو من قراءة علي بن ابي طالب بدون الرجوع الى أسانيد أهل السنة ورد على قراءة علي والمعصومين عندك كما فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وأٌقسم لك برب الكعبة لن تستطيع ورب الكعبة أنت ومعمموك من أن تأتوا بسند واحد صحيح متصل الى المعصوم الا ان استعنتم بأهل السنة الدين جمعوا لكم ونقلوا لكم بالاسانيد الصحيحة المتواترة القران الدي في أيديكم بينما علمائكم نقلوا اليكم الروايات المتواترة بتحريفه ونقصانه