إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يوجد اجر و ثواب في صلاة التراويح ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    لا تغير الحديث وتتلاعب بالألفاظ كذبا وزورا

    هل نهى النبي صلى الله عليه واله وسلم هذه الصلاة جماعة ام لا؟؟
    إذا نعم
    أخبرنا
    وإذا لا أخبرنا.

    ومن أين جاء الإسم تراويح...

    بغض النظر عن الاسم فنحن نتحدث عن صلاة ومشروعيتها لايتعلق بالاسم بل بثبوت دليلها.
    والنبي عليه الصلاة والسلام لم ينهى عن الصلاة جماعة بل كان تركه فيه لعلة

    صحيح مسلم : عَنْ عَائِشَةَ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، " صَلَّى فِي الْمَسْجِدِ ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَصَلَّى بِصَلَاتِهِ نَاسٌ ، ثُمَّ صَلَّى مِنَ الْقَابِلَةِ فَكَثُرَ النَّاسُ ، ثُمَّ اجْتَمَعُوا مِنَ اللَّيْلَةِ الثَّالِثَةِ أَوِ الرَّابِعَةِ ، فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا أَصْبَحَ ، قَالَ : قَدْ رَأَيْتُ الَّذِي صَنَعْتُمْ ، فَلَمْ يَمْنَعْنِي مِنَ الْخُرُوجِ إِلَيْكُمْ ، إِلَّا أَنِّي خَشِيتُ أَنْ تُفْرَضَ عَلَيْكُمْ ، قَالَ : وَذَلِكَ فِي رَمَضَانَ ".


    فالنبي عليه الصلاة والسلام لم ينهي عن اصل الصلاة ولا عن الجماعة بل امتنع عن الخروج لسبب معين (الخوف من ان تفرض).
    ولو كانت الصلاة جماعة بدعة لما جاز ان يسمح للناس ان تصلي خلفه لان هذا السماح اقرار بمشروعية ذلك.

    تعليق


    • #17
      بسمه جلت أسماؤه

      تقول بغض النظر عن اسمها
      لا أنا اقول اسمها له دلالة كبيره لأن لو كان لها اسم لسماها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. واعلن عنها للمسلمين وبينها لهم. ولكنه لم يفعل.
      بل كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يصلي منفردا في شهر رمضان فالتحقوا به.
      فلم يؤذن أو يقيم لها (كي يجمع الناس للصلاة) ولم يعين لها وقتا وزمنا.
      وعندما تبين له انه يأتمون به لم يصل بهم ولم يخرج للصلاة....
      ولكن إمامك عمر بن الخطاب
      هل صلى ولو لمرة واحده صلاة التراويح؟؟؟
      لم يصلها ابدا.
      لا مع النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا زمن أبو بكر ولا في زمنه....

      كل شيئ في صلاة التراويح بدعة إبتداءا من اسمها وانتهاءا بتسليمها....

      نعم هي بدعة واول شخص قال عنها ذالك هو مبتدعها. هي بدعة وحسنت البدعة...
      هي اختراح وحسن هذا الإختراع....
      ألا وإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.....
      وعمر بن الخطاب ليس هذه اول بدعه
      بل هناك بدعة تحريم المتعة
      وبدعة تحريم المؤلفة قلوبهم اموالهم
      وووووو
      فلا تخاف بدعه اكثر من ان تحصى

      تعليق


      • #18
        تقول:
        ولو كانت الصلاة جماعة بدعة لما جاز ان يسمح للناس ان تصلي خلفه لان هذا السماح اقرار بمشروعية ذلك.
        إذا لماذا لم يصلها بهم جماعة بعد ذلك...

        "ولما مات رسول الله وأٌمن فرضها أحيا هذه السنة عمر ، فقد أخرج البخاري في صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال: "خرجت مع عمر بن الخطاب ليلةً في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرَّهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أٌبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ـ يريد آخر الليل ـ وكان الناس يقومون أوله".3"

        كل هؤلاء الصحابة لم يعرفوا كيفية الصلاة
        يقول عمر أني أرى لو جمعتهم على قارئ واحد لكان أمثل..
        يعني منذ زمن المصطفى مرورا بأبو بكر وشطرا من خلافة عمر كانت الصلاة في رمضان كما كانت في زمن المصطفى صلى الله عليه واله وسلم.
        فمن كان يتبع السنة ومن أماتها...

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
          بل كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يصلي منفردا في شهر رمضان فالتحقوا به.
          فلم يؤذن أو يقيم لها (كي يجمع الناس للصلاة) ولم يعين لها وقتا وزمنا.
          الالتحاق به يدل على ماذا؟
          يدل ان الصحابة يرون ان ذلك مشروع.

          هل قال لهم النبي عليه الصلاة والسلام ان الصلاة جماعة بدعة؟
          لا

          ماذا يدل ذلك؟
          على اقراره عليه الصلاة والسلام لصحة ذلك الفعل والاقرار كافي لبيان الحجة.

          هل منعهم؟
          لا، لان ذلك استمر عدة ايام، ويستحيل ان يسكت على الباطل في الدين.

          لماذا لم يخرج اليهم بعد ذلك؟
          خوفه من ان تفرض عليهم، وهذا يعني انها مشروعة بتلك الكيفية.


          هذه ابسط طريقة لشرح هذا الموضوع الذي لايحتاج الى شرح.



          فلم يؤذن أو يقيم لها (كي يجمع الناس للصلاة) ولم يعين لها وقتا وزمنا.
          ومن قال لك ان فيها اذان واقامة!!!
          هي صلاة نافلة تصلى في الليل ليس لها وقت يجب ان تكون فيه، بل وقتها من بعد صلاة العشاء الى قبل صلاة الفجر وليست لها اقامة ولا اذان

          هكذا كانت
          وهكذا هي الان


          وعندما تبين له انه يأتمون به لم يصل بهم ولم يخرج للصلاة....
          بعض الردود اهملها لانها عبثية.


          تعليق


          • #20
            وهل المشروعية في فعل النبي صلى الله عليه واله وسلم أم في فعل الصحابة.....

            على كل
            هذا سؤال وجواب عن التراويح من مشايخكم
            السؤال:
            سائل يسأل عن صلاة التراويح. هل هي واجبة أم سنة؟ وهل لها عدد معين؟ وهل تشترط لها الجماعة؟ وهل الأفضل للإنسان أن يصليها في بيته كبقية النوافل أم يصليها مع الجماعة في المسجد؟

            الإجابة:
            صلاة التراويح في ليالي رمضان سنة مؤكدة؛ لحديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد، فصلى بصلاته ناس كثير، ثم صلى من القابلة؛ فكثروا، ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج إليهم. فلما أصبح قال: "قد رأيت صنيعكم، فما يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم"، وذلك في رمضان (متفق عليه) (1).

            وأما عدد ركعات التراويح، فليس لها عدد معين؛ لعدم ثبوت التحديد عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (الفتاوى) (2): إن نفس قيام رمضان لم يوقت فيه النبي صلى الله عليه وسلم عددا معينًا، بل كان هو صلى الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان ولا غيره على ثلاث عشرة ركعة، لكن كان يطيل الركعات. فلما جمعهم عمر على أبي بن كعب كان يصلي بهم عشرين ركعة، ثم يوتر بثلاث، وكان يخفف القراءة بقدر ما زاد من الركعات؛ لأن ذلك أخف على المأمومين من تطويل الركعة الواحدة. ثم كان طائفة من السلف يقومون بأربعين ركعة، ويوترون بثلاث. وآخرون قاموا بست وثلاثين، وأوتروا بثلاث. وهذا كله سائغ.

            فكيفما قام في رمضان من هذه الوجوه فقد أحسن.

            والأفضل يختلف باختلاف أحوال المصلين، فإن كان فيهم احتمال لطول القيام، فالقيام بعشر ركعات وثلاث بعدها كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي لنفسه في رمضان وغيره هو الأفضل.

            وإن كانوا لا يحتملونه فالقيام بعشرين هو أفضل، وهو الذي يعمل به أكثر المسلمين، فإنه وسط بين العشر وبين الأربعين، وإن قام بأربعين وغيرها جاز ذلك، ولا يكره شيء من ذلك. وقد نص على ذلك غير واحد من الأئمة، كأحمد وغيره.

            ومن ظن أن قيام رمضان فيه عدد موقت عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يزاد فيه ولا ينقص منه فقد أخطأ.أ.هـ.

            وفي (الاختيارات) (3): إن صلاها أي التراويح كمذهب أبي حنيفة والشافعي وأحمد عشرين ركعة، أو كمذهب مالك ستا وثلاثين، أو ثلاث عشرة، أو إحدى عشرة فقد أحسن، كما نص عليه الإمام أحمد؛ لعدم التوقيف، فيكون تكثير الركعات وتقليلها بحسب طول القيام وقصره.أ.هـ.

            وما ذكره شيخ الإسلام من عدم التحديد رواه محمد بن نصر عن الإمامين: الشافعي وأحمد بن حنبل.
            فقد روى محمد بن نصر المروزي في (قيام رمضان) (4) عن الزعفراني، عن الشافعي قال: رأيت الناس يقومون بالمدينة تسعا وثلاثين ركعة. قال: وأحب إلي عشرون. قال: وكذلك يقومون بمكة. قال: وليس في شيء من هذا ضيق ولا حد يُنتهى إليه؛ لأنه نافلة. فإن أطالوا القيام وأقلوا السجود فحسن. وهو أحب إلي. وإن أكثروا الركوع والسجود فحسن.
            وروى محمد بن نصر (5) أيضا عن ابن منصور أنه قال: قلت لأحمد بن حنبل: كم من ركعة يُصلى في قيام شهر رمضان؟ فقال: قد قيل فيه ألوان نحوًا من أربعين، إنما هو تطوع.أ.هـ. كلام محمد بن نصر.
            ومع هذا فالذي اختاره أكثر أهل العلم عشرون ركعة. قال الترمذي في (الجامع) (6): أكثر أهل العلم على ما روي عن عمر وعلي وغيرهما من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عشرين ركعة. وهو قول سفيان الثوري، وابن المبارك، والشافعي.أ.هـ.

            وفي (المدونة) (7) من رواية ابن القاسم عن مالك ما يدل على أن الناس إذا جروا على كيفية من الكيفيات المروية عن السلف في التراويح فإنه لا ينبغي جبرهم على تركها إلى كيفية أخرى؛ لما يورثه ذلك من التعب والحيرة في الدين.

            وأما الجماعة فلا تشترط للتراويح. إنما هي أفضل عند كثير من السلف الصالح. منهم: الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه فكان يختار صلاتها مع الإمام بالمسجد على صلاتها في البيت؛ لقوة الأدلة عنده على ذلك. قال أبو داود في (مسائل أحمد) (8): سمعت أحمد قيل له: يعجبك أن يصلي الرجل مع الناس في رمضان، أو وحده؟ قال: يصلي مع الناس. وسمعته أيضا يقول: يعجبني أن يصلي مع الإمام ويوتر معه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته" (9).أ.هـ.

            ▪ والخلاصة: أن التراويح سنة مؤكدة، وليس لها عدد ركعات معينة. والأفضل فعلها في المسجد مع الإمام. وأما مقدار ما يقرأ فيها من القرآن، فالمنصوص لدى فقهائنا رحمهم الله أنه لا ينقص عن ختمة؛ ليسمع الناس جميع القرآن، ولا يزيد عليها؛ كراهية المشقة على من خلفه، نقله في (الشرح الكبير) (10) عن القاضي أبي يعلى. وقال الإمام أحمد: يقرأ بالقوم في شهر رمضان ما يخف عليهم ولا يشق، لاسيما في الليالي القصار؛ إلا أن يؤثروا الزيادة على ذلك، والله أعلم.

            ___________________________________________

            1 - البخاري (2012)، ومسلم (761).
            2 - (22/ 272).
            3 - ص (641).
            4 - ص (202، 203).
            5 - ص (202).
            6 - عقب حديث (806).
            7 - انظر (1/ 193).
            8 - ص (62).
            9 - أخرجه أحمد (5/ 159، 163)، وأبو داود (1375)، والترمذي (806) وقال: هذا حديث حسن صحيح، والنسائي (3/ 83، 84)، وابن ماجه (1327) من حديث أبي ذر رضي الله عنه وصححه الشيخ الألباني في (إرواء الغليل) (447).
            10 - (1/ 786).


            لنرى هل هي سنة أم لا
            لم يثبت في حديث النبي عليه الصلاة والسلام شيء عن عدد ركعات صلاة التراويح، إلا أنه ثبت من فعله عليه الصلاة والسلام أنه صلاها إحدى عشرة ركعة كما بينت ذلك أم المؤمنين عائشة حين سُئلت عن كيفية صلاة الرسول في رمضان، فقالت: " ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً " متفق عليه، ولكن هذا الفعل منه - صلى الله عليه وسلم - لا يدل على وجوب هذا العدد، فتجوز الزيادة, فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " له أن يصلي عشرين ركعة، كما هو مشهور من مذهب أحمد والشافعي, وله أن يصلي ستا وثلاثين، كما هو مذهب مالك, وله أن يصلي إحدى عشرة ركعة، وثلاث عشرة ركعة.

            إذا المشهور ماذا.... والمعروف ماذا
            1- النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي منفردا في رمضان وفي غير رمضان ولم يكن يزيد على 11 ركعة..
            2- المتعارف عليه أيضا أن المسلمين في رمضان يزيدون في الصلاة و الدعاء والإبتهال لأنه شهر الله عز وجل.
            3- من الحديث عن عائشة لم يرد أن النبي صلى الله عليه واله وسلم دعا إلى أن تصلى جماعة...
            غاية ما في الأمر أن الصحابة رأوا ان في الصلاة خلف النبي صلى الله عليه واله وسلم أو مؤتمين به أجر عظيم. فتركهم النبي صلى الله عليه واله وسلم يوما - وغاية ظني - انها حادثة منفرده يعني قد لا تتكرر. ولكن عندما تكررت في اليوم الثاني لم يخرج إليهم النبي صلى الله عليه واله وسلم ووضح لهم أنه لا يريد أن تفرض عليهم.
            4- شهر رمضان الكريم 30 يوما قد يقلون. ولكن عندنا فقط 3 أيام فأين ال 27 يوما.
            ارجو ان لا تقول كانت في اخر ايام رمضان...
            5- لم يروي التراويح سوى عائشة....
            ترى لماذا؟؟؟؟
            6- الصلاة في رمضان منفرده لأن كل إنسان سيصلي بحسب طاقته وليس بحسب طاقة الإمام
            العادة عندما يصلي الإمام في الناس فإنه يزيد ويحسن ويتظاهر بالخشوع ويطيل الصلاة لأنه يريد أن يظهر للناس بأفضل مظهر...
            7- النبي صلى الله عليه واله وسلم تزوج عائشة سنة 1 هجرية فماذا حدث خلال 9 سنوات؟؟؟
            9 سنوات في كل سنة هناك رمضان ماذا فعل المسلمون خلال تلك السنوات التي صاموا فيها...
            هل صلوا خلف النبي صلى الله عليه واله وسلم في كل رمضان
            8- سبحان الله
            الصحابة الذين صلوا خلف النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يرووا هذه الحادثة
            وعائشة هي من رواها؟؟؟
            كيف هل صلت هي صلاة التراويح أيضا؟؟؟
            9- هل كانت النساء في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم تترك بيتها وزوجها وتأتي للصلاة جماعة أيضا
            10- عائشة لها يوم من 9 أيام
            ولا ندري هل كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يصلي أمام بيت عائشة ام بعيدا عنه...
            11- لماذا لم يكن عمر بن الخطاب يصلي صلاة التراويح
            ولماذا لم يصلي ابنه وبناته وزوجاته تلك الصلاة أيضا...


            كل هذه مصائب وبلاوي في صلاة التراويح
            واهم تلك المصائب والبلاوي هي أن المصلي يفترض ان يصلي بقدر مقدرته واستطاعته لا بمقدرة واستطاعة إمام الصلاة...فالناس مختلفة متفاوتة في الإيمان والتقوى والمقدرة.
            والبلوى الأخرى هو ان الراوي الوحيد هو عائشة وحتى هذا الراوي قلت بأن النبي صلى الله عليه واله وسلم توقف عن الصلاة بعد علمه بأن المصلين خلفه يأتمون به....
            والبلوى العظمى هو ان عمر بن الخطاب يقول عنها انه بدعة. يعني لم تكن لها سابقه. ولكنها بدعة حسنه.
            والبلوى الكبرى هو ان عمر بن الخطاب نفسه لم يصلها ولم يعلم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصليها.
            عاية ما في الأمر انه رآى الناس يصلون منفردين فلم يعجبه المنظر فجمعهم على إمام.
            التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 16-06-2013, 10:15 PM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
              وهل المشروعية في فعل النبي صلى الله عليه واله وسلم أم في فعل الصحابة.....
              افعال النبي عليه الصلاة والسلام تعتبر حجة
              لانه كان امام الجماعة لعدة ايام

              ماذا بك.


              1- النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي منفردا في رمضان وفي غير رمضان ولم يكن يزيد على 11 ركعة..
              ماذا بك؟

              الدليل السابق يقول انه صلى بهم جماعة في رمضان عدة ايام
              فلا عبرة بكلامك.


              3- من الحديث عن عائشة لم يرد أن النبي صلى الله عليه واله وسلم دعا إلى أن تصلى جماعة...

              لاحول ولاقوة الا بالله
              يكفي ثبوت دليل حصولها لاثبات انها سنة
              وليس الدعوة اليها لان صلاة النافلة ليس فيها اذان ولا اقامة ولا شيء
              انما صلاة نافلة تصلى تطوعا



              غاية ما في الأمر أن الصحابة رأوا ان في الصلاة خلف النبي صلى الله عليه واله وسلم أو مؤتمين به أجر عظيم. فتركهم النبي صلى الله عليه واله وسلم يوما - وغاية ظني - انها حادثة منفرده يعني قد لا تتكرر. ولكن عندما تكررت في اليوم الثاني لم يخرج إليهم النبي صلى الله عليه واله وسلم ووضح لهم أنه لا يريد أن تفرض عليهم.
              بل عدة ايام وليس يوم
              والعدد (مرة او عدة مرات) لايؤثر بل بثبوت الفعل كفاية في حجيته


              شهر رمضان الكريم 30 يوما قد يقلون. ولكن عندنا فقط 3 أيام فأين ال 27 يوما.
              صلى منفردا
              خشية ان تفرض عليهم
              كما في الرواية


              هل تقرأ اللغة العربية؟

              لم يروي التراويح سوى عائشة....
              ترى لماذا؟؟؟؟
              وما الاشكال في ذلك؟؟
              ولكن ثبتت التروايح من فعل الصحابة كما في حديث عمر.


              تعليق


              • #22
                فرق بين أن يصلي بهم إماما وبين أن يأتموا به دون امره....

                صلى منفردا خشية ان تفرض عليهم وفرضها عليهم عمر.

                قلت لك لم يرو احد من الصحابة هذه الصلاة سوى عائشة.
                لماذا
                حتى عمر لم يرو الحديث
                وكما قلت
                لم يعجبه منظر المصلين منفردين...فجمعهم.
                فقط لهذا السبب

                تعليق


                • #23
                  قولك ان التراويح (لا أدري من اين جائتم بهذا الأسم. فلو كانت سنة لكان لها اسم) سنة لأن عمر امر بها يذكرني بقول إبن عباس وإبن عمر
                  اخاف ان تقع عليكم السماء
                  اقول لكم قال رسول الله وتقولون قال ابو بكر وعمر.....

                  ولقد اراد علي ان يلغي التراويح فقالوا غيرت سنة عمر...



                  ما هو موقف الامام علي ( عليه السَّلام ) من بدعة التراويح ؟
                  موقف علي ( عليه السَّلام ) من بدعة التراويح :
                  لما ولي الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) أمور المسلمين , حاول أن يزيل البدع التي أدخلت في الدين , و منها صلاة التراويح .
                  يقول ابن أبي الحديد المعتزلي : و قد روي أن أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) لما اجتمعوا إليه بالكوفة , فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلي بهم نافلة شهر رمضان ـ أي التراويح ـ , زجرهم و عرّفهم أن ذلك خلاف السنة , فتركوه و اجتمعوا لأنفسهم , و قدموا بعضهم , فبعث إليهم ابنه الحسن ( عليه السَّلام ) , فدخل عليهم المسجد , و معه الدرة 1 , فلما رأوه تبادروا الأبواب و صاحوا : وا عمراه 2 .
                  وَ رَوى عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ ، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْهِلَالِيِّ ، قَالَ : خَطَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) " ... إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) يَقُولُ :
                  كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا لَبَسَتْكُمْ فِتْنَةٌ يَرْبُو فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ ، يَجْرِي النَّاسُ عَلَيْهَا وَ يَتَّخِذُونَهَا سُنَّةً ، فَإِذَا غُيِّرَ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ قِيلَ قَدْ غُيِّرَتِ السُّنَّةُ ، وَ قَدْ أَتَى النَّاسُ مُنْكَراً ، ثُمَّ تَشْتَدُّ الْبَلِيَّةُ ، وَ تُسْبَى الذُّرِّيَّةُ ، وَ تَدُقُّهُمُ الْفِتْنَةُ كَمَا تَدُقُّ النَّارُ الْحَطَبَ ، وَ كَمَا تَدُقُّ الرَّحَى بِثِفَالِهَا ، وَ يَتَفَقَّهُونَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، وَ يَتَعَلَّمُونَ لِغَيْرِ الْعَمَلِ ، وَ يَطْلُبُونَ الدُّنْيَا بِأَعْمَالِ الْآخِرَةِ .
                  ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ وَ حَوْلَهُ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ خَاصَّتِهِ وَ شِيعَتِهِ فَقَالَ :
                  قَدْ عَمِلَتِ الْوُلَاةُ قَبْلِي أَعْمَالًا خَالَفُوا فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) مُتَعَمِّدِينَ لِخِلَافِهِ ، نَاقِضِينَ لِعَهْدِهِ ، مُغَيِّرِينِ لِسُنَّتِهِ ، وَ لَوْ حَمَلْتُ النَّاسَ عَلَى تَرْكِهَا وَ حَوَّلْتُهَا إِلَى مَوَاضِعِهَا ، وَ إِلَى مَا كَانَتْ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) لَتَفَرَّقَ عَنِّي جُنْدِي حَتَّى أَبْقَى وَحْدِي ، أَوْ قَلِيلٌ مِنْ شِيعَتِيَ الَّذِينَ عَرَفُوا فَضْلِي وَ فَرْضَ إِمَامَتِي مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ، وَ سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) .
                  أَ رَأَيْتُمْ لَوْ أَمَرْتُ بِمَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ( عليه السَّلام ) فَرَدَدْتُهُ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي وَضَعَهُ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ رَدَدْتُ فَدَكاً إِلَى وَرَثَةِ فَاطِمَةَ ( عليها السلام ) ، وَ رَدَدْتُ صَاعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) كَمَا كَانَ ، وَ أَمْضَيْتُ قَطَائِعَ أَقْطَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) لِأَقْوَامٍ لَمْ تُمْضَ لَهُمْ وَ لَمْ تُنْفَذْ ، وَ رَدَدْتُ دَارَ جَعْفَرٍ إِلَى وَرَثَتِهِ وَ هَدَمْتُهَا مِنَ الْمَسْجِدِ ، وَ رَدَدْتُ قَضَايَا مِنَ الْجَوْرِ قُضِيَ بِهَا ، وَ نَزَعْتُ نِسَاءً تَحْتَ رِجَالٍ بِغَيْرِ حَقٍّ فَرَدَدْتُهُنَّ إِلَى أَزْوَاجِهِنَّ ، وَ اسْتَقْبَلْتُ بِهِنَّ الْحُكْمَ فِي الْفُرُوجِ وَ الْأَحْكَامِ ، وَ سَبَيْتُ ذَرَارِيَّ بَنِي تَغْلِبَ ، وَ رَدَدْتُ مَا قُسِمَ مِنْ أَرْضِ خَيْبَرَ ، وَ مَحَوْتُ دَوَاوِينَ الْعَطَايَا وَ أَعْطَيْتُ كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) يُعْطِي بِالسَّوِيَّةِ وَ لَمْ أَجْعَلْهَا دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ ، وَ أَلْقَيْتُ الْمَسَاحَةَ ، وَ سَوَّيْتُ بَيْنَ الْمَنَاكِحِ ، وَ أَنْفَذْتُ خُمُسَ الرَّسُولِ كَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ فَرَضَهُ ، وَ رَدَدْتُ مَسْجِدَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ ، وَ سَدَدْتُ مَا فُتِحَ فِيهِ مِنَ الْأَبْوَابِ ، وَ فَتَحْتُ مَا سُدَّ مِنْهُ ، وَ حَرَّمْتُ الْمَسْحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ ، وَ حَدَدْتُ عَلَى النَّبِيذِ ، وَ أَمَرْتُ بِإِحْلَالِ الْمُتْعَتَيْنِ ، وَ أَمَرْتُ بِالتَّكْبِيرِ عَلَى الْجَنَائِزِ خَمْسَ تَكْبِيرَاتٍ ، وَ أَلْزَمْتُ النَّاسَ الْجَهْرَ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، وَ أَخْرَجْتُ مَنْ أُدْخِلَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) فِي مَسْجِدِهِ مِمَّنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) أَخْرَجَهُ ، وَ أَدْخَلْتُ مَنْ أُخْرِجَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) مِمَّنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) أَدْخَلَهُ ، وَ حَمَلْتُ النَّاسَ عَلَى حُكْمِ الْقُرْآنِ وَ عَلَى الطَّلَاقِ عَلَى السُّنَّةِ ، وَ أَخَذْتُ الصَّدَقَاتِ عَلَى أَصْنَافِهَا وَ حُدُودِهَا ، وَ رَدَدْتُ الْوُضُوءَ وَ الْغُسْلَ وَ الصَّلَاةَ إِلَى مَوَاقِيتِهَا وَ شَرَائِعِهَا وَ مَوَاضِعِهَا ، وَ رَدَدْتُ أَهْلَ نَجْرَانَ إِلَى مَوَاضِعِهِمْ ، وَ رَدَدْتُ سَبَايَا فَارِسَ وَ سَائِرِ الْأُمَمِ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، إِذاً لَتَفَرَّقُوا عَنِّي .
                  وَ اللَّهِ لَقَدْ أَمَرْتُ النَّاسَ أَنْ لَا يَجْتَمِعُوا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ إِلَّا فِي فَرِيضَةٍ ، وَ أَعْلَمْتُهُمْ أَنَّ اجْتِمَاعَهُمْ فِي النَّوَافِلِ بِدْعَةٌ ، فَتَنَادَى بَعْضُ أَهْلِ عَسْكَرِي مِمَّنْ يُقَاتِلُ مَعِي يَا أَهْلَ الْإِسْلَامِ غُيِّرَتْ سُنَّةُ عُمَرَ ، يَنْهَانَا عَنِ الصَّلَاةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ تَطَوُّعاً ، وَ لَقَدْ خِفْتُ أَنْ يَثُورُوا فِي نَاحِيَةِ جَانِبِ عَسْكَرِي ، مَا لَقِيتُ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ مِنَ الْفُرْقَةِ وَ طَاعَةِ أَئِمَّةِ الضَّلَالَةِ وَ الدُّعَاةِ إِلَى النَّارِ ، وَ أَعْطَيْتُ مِنْ ذَلِكَ سَهْمَ ذِي الْقُرْبَى الَّذِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ : ﴿ ... إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ ... ﴾ 3 ، فَنَحْنُ وَ اللَّهِ عَنَى بِذِي الْقُرْبَى الَّذِي قَرَنَنَا اللَّهُ بِنَفْسِهِ وَ بِرَسُولِهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَقَالَ تَعَالَى : ﴿ ... فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ...﴾ 4 فِينَا خَاصَّةً ، ﴿ ... كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ ... ﴾ 4 ، فِي ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ لِمَنْ ظَلَمَهُمْ رَحْمَةً مِنْهُ لَنَا وَ غِنًى أَغْنَانَا اللَّهُ بِهِ وَ وَصَّى بِهِ نَبِيَّهُ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ لَمْ يَجْعَلْ لَنَا فِي سَهْمِ الصَّدَقَةِ نَصِيباً أَكْرَمَ اللَّهُ رَسُولَهُ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ أَكْرَمَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ أَنْ يُطْعِمَنَا مِنْ أَوْسَاخِ النَّاسِ ، فَكَذَّبُوا اللَّهَ وَ كَذَّبُوا رَسُولَهُ ، وَ جَحَدُوا كِتَابَ اللَّهِ النَّاطِقَ بِحَقِّنَا ، وَ مَنَعُونَا فَرْضاً فَرَضَهُ اللَّهُ لَنَا ، مَا لَقِيَ أَهْلُ بَيْتِ نَبِيٍّ مِنْ أُمَّتِهِ مَا لَقِينَا بَعْدَ نَبِيِّنَا ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ اللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ " 5 .

                  تعليق


                  • #24
                    ونعم الاحتجاجات
                    ابن حديد قال قالوا
                    وكتاب سليم بن قيس الهلالي

                    تعليق


                    • #25
                      نعم الإحتجاج طبعا....
                      لأن اربابكم لا يكتبون كل الأحاديث
                      وكانوا يقتلون شيعة علي بن ابي طالب...
                      هذا اولا

                      ثانيا: يا صلبوخ ال ابي سفيان والله ما استطعت أن تنفد ما ذكرته من النقاط العشر.
                      ثالثا: عمر بن الخطاب لم يكن يعلم بصلاة المراوح هذه.
                      فالنبي صلى الله عليه واله وسلم كان من دأبه أن يصلي في رمضان وفي غير رمضان 11 ركعة.....
                      فلماذا الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم.
                      لقد استخدمت حديث عائشة في ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي 11 ركعة والصقتموها بصلاة المراوح لتبرروا مقولة عمر بن الخطاب إنها بدعة وحسنت البدعة.
                      الله يخزيكم بس
                      أخاف ان تقع السماء عليكم
                      أقول لكم قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                      وتقولون قال ابو بكر وعمر.

                      تعليق


                      • #26
                        يعني خلاصة الأمر
                        لا يوجد دليل على أن صلاة التراويح هي سنة
                        لكن الصلاة 11 ركعة هي ما كان يفعله رسو ل الله صلى الله عليه واله وسلم كل يوم في شهر رمضان وفي غير شهر رمضان...
                        المصيبه
                        انهم زعموا كذبا وزورا انه يجب ختم القرآن
                        وعندما سئل عمر بن الخطاب عما يجب أن يتعلم المرء من القرآن
                        فبماذا اجاب
                        سورتان صغيرتان للصلاه..

                        وهؤلاء يقولون يجب ختم القرآن فهي سنة.
                        كم عدد ركعات الصلاة في صلاة المراوح
                        لا احد يعرف
                        2 او 4 او 10 او 11 او 20
                        ويقولون لنا انه سنة مستحبه استحبابا مؤكدا
                        ما هذه السنة الغبية التي لا تعرفون فيها اصلكم من فصلكم؟؟؟

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977


                          صحيح البخاري - البخاري - ج 2 - ص 252

                          حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة رضي الله عنها كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فقالت ما كان يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي



                          هذا الحديث خاص بصلاة الليل وهي صلاة مستحبة في كل ليلة من ايام السنة وليست خاصة بشهر رمضان.... اي ان الحديث ليس له علاقة بصلاة التراويح المزعومة

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                            هذا الحديث خاص بصلاة الليل وهي صلاة مستحبة في كل ليلة من ايام السنة وليست خاصة بشهر رمضان.... اي ان الحديث ليس له علاقة بصلاة التراويح المزعومة
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم

                            وهذا ما قلناه لشيعة آل ابي سفيان...

                            لم يقم بهذا العمل احد قبل عمر لا النبي صلى الله عليه واله وسلم ولا ابو بكر...
                            الناس لم تسأل عن صلاة التراويح بل عن عبادته (صلاته) صلى الله عليه واله وسلم في رمضان....
                            فاجابت
                            في رمضان وفي غير رمضان
                            نفس الشيئ...
                            11 ركعة

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                              فرق بين أن يصلي بهم إماما وبين أن يأتموا به دون امره....

                              صلى منفردا خشية ان تفرض عليهم وفرضها عليهم عمر.

                              قلت لك لم يرو احد من الصحابة هذه الصلاة سوى عائشة.
                              لماذا
                              حتى عمر لم يرو الحديث
                              وكما قلت
                              لم يعجبه منظر المصلين منفردين...فجمعهم.
                              فقط لهذا السبب
                              صلاتهم خلف النبي عليه الصلاة والسلام وعدم بيان ان ذلك فيه مخالفة شرعية يعتبر اقرار بصحة ذلك.

                              واما عمر، فقد عمل على ارجاع الجماعة تحت امام واحد لزوال العلة.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                                صلاتهم خلف النبي عليه الصلاة والسلام وعدم بيان ان ذلك فيه مخالفة شرعية يعتبر اقرار بصحة ذلك.

                                واما عمر، فقد عمل على ارجاع الجماعة تحت امام واحد لزوال العلة.

                                زوال أي علة يا عزيزي؟؟؟

                                قولك يناقض بعضه بعضا
                                في الشق الأول تقول ان الصلاة خلف النبي جماعة فيه أقرار بصحة ذلك.
                                وأنت تقول أن عمر عمل على إرجاع الجماعة لزوال العلة..
                                السؤال: ماذا كانت علة صلاتهم منفردين...
                                أليس عمل الصحابة عندكم حجة.
                                يعني الصحابة كانوا يصلون منفردين لسبب كانوا يعلمونه...

                                قلتها لك أوقولها لك مرة اخرى
                                صلاة النبي صلى الله عليه واله وسلم في رمضان وفي غير رمضان لم تتغير بناءا على حديث عائشة...

                                نقطة على السطر...
                                فلماذا لا تصلون كل يوم صلاة تراويح؟؟؟
                                وقلنا لك من اين جاء الإسم؟؟
                                قلت لا تدري فهو ليس في السنة.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X