ترينه خائرا مائلا للأرض ..........
وتأمليه مطرقا للتفكير: طفلي .. لقد جثمت على هذه الأرض، بعد أن لقنتك حب الألم، علمتك أن تتورم يوم اللحظة ..
تلك اللحظة النائمة، التي ستستيقظ هنا من أرض بابل.
طفلي حينما تستيقظ اللحظة، ستراها تتغزل بك .. ستتكحل اختزالا للوثبة ..
وبأحمر الشفاة .. إنه أحمر .. أحمر.
والخدان: بالونتان حمراوتان تريدان الطيران بك .. لكن لأين ؟
للطامة الكبرى.
أراك ما زلت مطرقا للأرض، أيها الطفل، إني الأم العراقية .. أختزل فيك كل أمتي.
قم ودع الإطراق جانبا، ولا تقل سكوتا: إنك ميت.
ولدي ... ولدي. سرير المستشفى أتأمل أن آتيه بعد برهة خاليا .. لا فقط منك .. بل من كل شعبي.
قل لي بتحريك الجسد، أو بتقليب الجانب الأيمن يسارا، وغير من طريقة نومك ...... كي لا ينتفي الأمل، بأنك مطرقا مفكرا بالنهاية السعيدة.. على طريقة نهايات أفلام هوليود.
لا تقول سكوتا: إنك ميت .. فإني ميتة قبلا .. لكن الأمل حياة .. فإن مت بعد الأمل .. فالحياة أنت.
أدري أن المعنى قريبا: موتا لشعبي، وليس للأم العراقية .. لأنها باقية جاثمة في كل بقاع العرب .. انتظارا لكل فاجعة.
وتأمليه مطرقا للتفكير: طفلي .. لقد جثمت على هذه الأرض، بعد أن لقنتك حب الألم، علمتك أن تتورم يوم اللحظة ..
تلك اللحظة النائمة، التي ستستيقظ هنا من أرض بابل.
طفلي حينما تستيقظ اللحظة، ستراها تتغزل بك .. ستتكحل اختزالا للوثبة ..
وبأحمر الشفاة .. إنه أحمر .. أحمر.
والخدان: بالونتان حمراوتان تريدان الطيران بك .. لكن لأين ؟
للطامة الكبرى.
أراك ما زلت مطرقا للأرض، أيها الطفل، إني الأم العراقية .. أختزل فيك كل أمتي.
قم ودع الإطراق جانبا، ولا تقل سكوتا: إنك ميت.
ولدي ... ولدي. سرير المستشفى أتأمل أن آتيه بعد برهة خاليا .. لا فقط منك .. بل من كل شعبي.
قل لي بتحريك الجسد، أو بتقليب الجانب الأيمن يسارا، وغير من طريقة نومك ...... كي لا ينتفي الأمل، بأنك مطرقا مفكرا بالنهاية السعيدة.. على طريقة نهايات أفلام هوليود.
لا تقول سكوتا: إنك ميت .. فإني ميتة قبلا .. لكن الأمل حياة .. فإن مت بعد الأمل .. فالحياة أنت.
أدري أن المعنى قريبا: موتا لشعبي، وليس للأم العراقية .. لأنها باقية جاثمة في كل بقاع العرب .. انتظارا لكل فاجعة.