إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادة المستبصر المصري الشيخ حسن شحاتة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قتلة الشهيد "شحاتة" المستثنون الوحيدون من اعدامات بالجملة



    قالت مصادر قضائية إن محكمة مصرية قضت أمس السبت، بسجن 23 رجلا 14 عاماً لكل منهم لإدانتهم باغتيال 4 من اتباع ال البيت (سلام الله عليهم) بينهم الشخصية البارزة في مصر الشيخ حسن شحاتة في 2013.

    واستشهد الشيخ شحاتة الذي كان من ابرز الوجوه العلمية والاخلاقية في مصر وشقيقه ونجله وأحد أصحابه في 23 حزيران/ يونيو 2012 في منطقة ابو النمرس بالجيزة (جنوب القاهرة) .

    وبحسب موقع "ابنا" قال مصدر: إن محكمة جنايات الجيزة برأت ثمانية آخرين من تهم القتل والشروع فيه وإشعال النار في منزل شحاتة خلال وجود المجني عليهم.

    وكان اهالي قرية ابو مسلم تجمعوا، وهاجموا المنزل بأمر التكفيريين المحرضين بعد أن تردد بين السكان أن احتفالاً دينياً بمناسبة ولادة الامام الحجة (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يقام فيه.

    وكان شهود العيان قالوا إن المهاجمين رشقوا المنزل بالزجاجات الحارقة وهاجموه وسحلوا الجثث في شوارع القرية الضيقة.

    واوضح مصدر، إن الحكم قضى بالسجن المشدد للمحكوم عليهم ما يعني ألا ينال أي منهم عفوا عن جزء من العقوبة نتيجة حسن السيرة والسلوك في السجن.

    والحكم قابل للطعن عليه أمام محكمة النقض.

    وقال محام إنه سيتخذ هذا الإجراء في الموعد القانوني.

    وأكد المفكر الشيعي الدكتور أحمد راسم النفيس، أن النيابة العامة أحالت قضية قتل الشيخ حسن شحاتة وآخرين إلى المحكمة بتهمة القتل العمد، ولكن المحكمة حوَّلت التهمة إلى "ضرب أفضى إلى الموت"، وليس إلى "قتل عمد".



    وأشار الى أنه لا يعلم مدى قانونية هذا الأمر، لكن في الحالة الواقعية كل الدلائل تشير إلى أنها قتل عمد بعد هذا التجمع وهذا التحريض الذي رأيناه في مقاطع الفيديو.

    وأضاف النفيس، في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، أن الأجهزة الأمنية لم تقم بإحالة المحرضين على هذه الواقعة إلى المحاكمة، بدعوى أنهم خارج مصر ولكن في حقيقة الأمر هناك شخصيات داخل البلد.

    ولفت المفكر النفيس إلى أن الأمة الإسلامية تتعرض لحرب وجودية من قبل التنظيمات التكفيرية الإرهابية، واصفاً قتلة اتباع ال البيت الابرياء بأنهم "وهابيون لا ينتهجون منهج الأزهر".

    وتقول حكومات أجنبية ومنظمات حقوقية إن هناك تمييزا ضد الأقليات الدينية في مصر ومنها الشيعة والبهائيين والمسيحين.

    ووقعت هذه الاحداث قبل 10 ايام من الاطاحة بالرئيس الاسبق محمد مرسي السلفي المنهج في الثالث من تموز/يوليو 2013.

    وكانت حوالي عشرين أسرة شيعية تقيم فى قرية أبو مسلم آنذاك.

    وتنشط الجماعة السلفية المتطرفة في مصر، وتكفر اتباع مذهب أهل البيت (عليهم السلام)، وكان التكفريون من الجماعة يحرضون في مناسبات علنية كثيرة ضد الطائفة الشيعية في البلاد.

    وتشير مصادر مطلعة الى أن الجماعة السلفية كانت تتلقى دعما ماليا كبيرا من السعودية في نشاطها المحرض ضد الطائفة الشيعية في مصر.

    ويرى الكثير من المتابعين، ان قضية قتل "شحاتة" التي جرت بوحشية وعن عمد، شارك فيها العشرات من اهل القرية، لم تلق اهتماما حكوميا في القصاص من الجناة، سيما وان معظم الاحكام الصادرة بحق المعتدين تعتبر احكاما مخففة.

    يذكر ان القضاء المصري في عهد الرئيس الحالي "عبد الفتاح السيسي" أصدر أكثر من 547 حكماً بالإعدام وعدداً أكبر من أحكام السجن المؤبد كعقوبة على العنف أو النشاط السياسي، وقد صدر كثير منها بعد محاكمات جماعية تتضمن مؤيدين مزعومين للإخوان وغيرهم من الإسلاميين، بحسب تقرير أصدرته منظمة "هيومن رايتس وتش" العالمية مؤخرا.















    تعليق


    • الاحكام الصادرة بحق قتلة الشهيد شحاتة هل ستردع التكفيريين؟



      سامي رمزي/ شفقنا


      الكثيرون ، وانا منهم ، كانوا ينتظرون الحكم الذي سيصدر عن القضاء المصري بحق تلك المجموعة السلفية الوهابية ، التي شوهت صورة مصر امام العالم اجمع ، عندما قامت بقتل اربعة من الشيعة بينهم الشيخ الشهيد حسن شحاته عام 2013 ، بطريقة “داعشية ” وحشية بشعة ، تبرأ منها حتى مشايخ السلفية الوهابية في مصر ، لبشاعتها ، رغم انهم كانوا ومازالوا من المحرضين على هذه الافعال المشينة والبعيدة كل البعد عن الثقافة المصرية والتسامح المعروف عند المصريين.

      الاحكام الصادرة بحق قتلة الشيخ حسن شحاته وشقيقه محمد شحاتة ، ونجل شقيقه شحاتة محمد شحاتة ، وعبدالقادر حسنين عمر ، قضت بسجن 23 سلفیاً تکفیریاً لمدة 14 عاماً، نزلت كالصاعقة على رؤوس من كان ينتظر ان تكون الاحكام بحجم الجريمة النكراء ، وان تكون بحجم المخاطر التي تهدد مصر من الجماعات السلفية التكفيرية ، وان تكون رادعة لهم كي لا يتمادوا في غيهم ويكرروا فعلتهم مرة اخرى ، وعندها ستكون مصر مسرحا ، لبغيهم وعنفهم وطيشهم وتخلفهم ، يعيثون فيها فسادا ، تحت مبررات واهية ، كما يعيث رفاقهم فسادا في سوريا والعراق وليبيا واليمن وغيرها من البلدان التي اصيبت بنكبة السلفية الوهابية.

      نقلت وسائل اعلام مصرية عن المفكر الشيعي الدكتور أحمد راسم النفيس، الذي اعتبر سبب الاحكام المخففة ، تعود الى أن النيابة العامة أحالت قضية قتل الشيخ حسن شحاتة وآخرين إلى المحكمة بتهمة القتل العمد، ولكن المحكمة حوَّلت التهمة إلى “ضرب أفضى إلى الموت”، وليس إلى “قتل عمد” ، رغم ان كل الحقائق والدلائل الموثقة عن الجريمة البشعة تشير إلى أنها قتل عمد بعد هذا التجمع وهذا التحريض الذي رأيناه في مقاطع الفيديو.

      وأضاف النفيس، في تصريحات صحفية ، أن الأجهزة الأمنية لم تقم بإحالة المحرضين على هذه الواقعة إلى المحاكمة، بدعوى أنهم خارج مصر ولكن في حقيقة الأمر هناك شخصيات داخل البلد.

      ان جريمة قتل الشيخ الشهيد حسن شحاته ورفاقه ، موثقة بالصوت والصورة ، وهي جريمة ارتكبت مع سابق اصرار وترصد ، حيث نقلت وسائل الاعلام المصرية تفاصيل الجريمة التي وقعت في يوم الاحد 23 حزيران / يونيو عام 2013 في ذكرى مولد الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) ، بشكل كامل ، واشارت الى ان الشيخ حسن شحاته قد قدم إلى دار أحد المواطنين المسلمين الشيعة من سكنة قرية زاوية أبو مسلم للإحتفال بذكرى المولد ، ونقلت عن أحد الشهود الذي كان داخل المنزل في ذلك الوقت ، قوله انه شاهد حشداً يبدأ في التجمع أمام المنزل، ووسطه اثنان من شيوخ السلفية يجرون مكالمات هاتفية ويوجهون الناس على ما يبدو .. “ثم يكسروا المدخل، فصعدنا إلى الطابق الثاني وأوصدنا الباب الحديدي المؤدي إليه، لكنهم بدأوا يطرقونه بدوره. وبدأوا يحطمون قطع الأثاث كلها ويلقون بالطعام في الشارع. ثم صعدوا إلى السطح وتمكنوا من إحداث ثقب في سقف إحدى الغرف. وكان هذا أخطر الأمور، فقد بدأوا يلقون زجاجات المولوتوف داخل الغرفة من الثقب، فأشعلت النيران في ثياب أحد الرجال. ثم بدأوا يلقون زجاجات المولوتوف من الشرفة ، عندها

      قرر الشيخ حسن في لحظة معينة مغادرة المنزل مع شقيقه وابن شقيقه ورجل رابع، يدعى عماد، لحماية الموجودين داخل المنزل من تواصل الهجوم، بما أن الواقفين بالخارج كانوا ينادون باسم الشيخ حسن. وبناءً على شهادات شهود ومقاطع فيديو، اعتدى الحشد على الرجال الأربعة بشكل وحشي، بالقضبان الحديدية والعصي الخشبية، ضرباً على الرؤوس والظهور. ثم أوثق الحشد أيديهم وجرّهم عبر الشوارع .

      كما يصور مقطع فيديو ، نقلته وسائل الاعلام المصرية حينها ، حشداً يهتف “الله أكبر” و”بالروح بالدم نفديك يا إسلام” وهم يحيطون بجثة مدماة على الأرض ويقوم رجلان على الأقل بعد ذلك بدهس الجثة بالأرجل.

      ما ذكرناه الان هو ما حصل فعلا ، وموثق بالصوت والصورة ، فهل يعقل ان يكون هذا الفعل “ضرب أفضى إلى الموت”، وليس إلى “قتل عمد” . كان الاولى بالقضاء المصري ان يلاحق اصحاب العقول الفاسدة ، والمعروفة للشارع المصري ، والتي تعمل ليل نهار على نشر الكراهية والحقد والبغضاء والعنف والتطرف والتخلف بين الشعب المصري ، مدعومة من انظمة خليجية رجعية متخلفة ، تضخ الاموال القذرة والكتب الصفراء وتوفر امكانيات ضخمة لنشر السلفية الوهابية في مصر ، ويكفي نظرة سريعة الى اهم رموز السلفية في مصر ، وماتروج لها من عقيدة فاسدة ، حتى نعرف حجم الجريمة التي ترتكب ضد مصر وشعبها وتاريخها وحضارتها وثقافتها.

      كان من المنتظر ان يلقن القضاء المصري ، هذه المجاميع الغوغائية ، والجهات التي تستخدم جهل هذه المجاميع وحاجتها للمال ، درسا قاسيا ، حتى لا تتمادي بغيها وتتجرأ اكثر للترويح للسلفية الوهابية في مصر ، ولتطبيقاتها العملية ، كما تم الترويج لها في ليبيا وتونس والجزائر واليمن وسوريا ، من قبل دون ان يتم التصدي لها بجدية ، فتحولت الى سرطان يفتك بالمجتمعات في تلك الدول.

      ان على مصر ان تحصن نفسها من خطر المجموعات السلفية الوهابية التكفيرية ، اذا ارادت ان تنجو من المصير الذي وصلت اليه بعض الدول العربية ، فمصلحة مصر العليا تكمن في الضرب بيد من حديد ، ضد كل من يغلف العنف والتطرف والجريمة ، بغلاف الحرص على التوحيد ، والحمية على الصحابة ، بينما الفعل عبارة عن معول يهدم الدول ويفكك المجتمع وينشر التكفير والحقد والتخلف.

      تعليق


      • السلفية الوهابية ودورها في شل الثقافة المصرية




        نبيل لطيف/ شفقنا

        عندما يطلب الإعلامي والصحفي المصري مصطفى بكري، تمويلا من السعودية لتأسيس حزب سياسي وإطلاق قناة فضائية واصدار جريدة يومية ، ل”مواجهة الشيعة” ، وعندما تكشف عشرات الالاف من الوثائق عن شراء السعودية ذمم زعامات وشخصيات سياسية واعلامية ودينية ومجتمعية في البلدان العربية ، وعندما تقوم السعودية بانشاء فضائيات ، وتشكيل جمعيات “خيرية” ، وتاسيس احزاب سياسية ، بهدف نشر الفكر السلفي الوهابي ، للتصدي للشيعة ، عندها فقط يمكن فهم كل هذه الفتن الطائفية التي تعصف بالعالم العربي ، والتي شوهت الوجه الحضاري للعديد من المجتمعات العربية وخاصة في مصر ولبنان والعراق وسوريا.

        لا يمكن فهم المجزرة الرهيبة التي شهدتها مصر والمتمثلة بعملية القتل الوحشية للشيخ حسن شحاته والشيعة المصريين على يد مجموعة من السلفية الوهابية ، ولا يمكن فهم بروز شخصيات مصرية تقلد مشايخ الوهابية في السعودية في مصر وتطلق الفتاوى السخيفة والتي تتعارض مع الروح المصرية والثقافة المصرية المعروفة ، ولا يمكن فهم الصوت العالي للاحزاب السلفية في مصر ، والتي اصبحت تكتم على انفاس كل المبدعين المصريين ، الذين يعيشون تحت رحمة تكفيرهم وتخوينهم ، لايمكن فهم كل هذا الا من خلال الاطلاع على الوثائق الجديدة التي نشرها موقع ويكليكس ، والتي كشفت عن حجم المال السعودي الذي يضخ في المجتمعات العربية وخاصة تلك التي تحتل مكانة مرموقة بين العرب ، وخاصة المجتمع المصري.

        ممارسات السلفية الوهابية شوهت وبشكل متعمد الصورة الناصعة للمشهد الثقافي المصري الذي كان ينبوعا ينهل منه كل المثقفين العرب من مختلف المشارب والمذاهب والطوائف والقوميات ، اصبح حديث اليوم ، فكل نشاط ثقافي داخل مصر ، يتعارض مع الفكر السلفي الوهابي المتخلف ، يتعرض الى حرب شعواء من قبل الاحزاب والجماعات والشخصيات السلفية ، وتنهال الفتاوى العجيبة الغربية في تكفير كل من ساهم وشارك وايد مثل هذا النشاط ، ونفس المصير يلقاه كل مفكر وعالم دين ومثقف مصري ،لا يتبع دين السلفية الوهابية ، وتسنح له الفرصة للمشاركة في ندوة علمية خارج مصر ، تلبية دعوة من جهة ما ، وخاصة لو كانت هذه الجهة ايران او العراق او اي جهة محسوبة على المسلمين الشيعة ، فأقل ما يتهم فيه هذا المفكر او عالم الدين او المثقف او الفنان ، هو الارتداد والكفر و”التشيع” ، بالاضافة الى محاربته في رزقه والتضييق بكل الوسائل.

        آخر هستيريا السلفية الوهابية كانت الحملة الشعواء التي تعرض لها فنانون مثقفون وعلماء دين مصريين، بينهم محمود الجندي واحمد ماهر وحنان شوقي ووفاء الحكيم والشيخ حسن الجنايني من علماء الازهر ، بسبب زيارتهم للعراق وتعاطفهم مع ضحايا قاعدة اسبايكر العسكرية التي لقي فيها 1700 طالب عراقي مصرعهم على يد “داعش” على خلفية طائفية ، ولاشادتهم بالقوات العراقية والحشد الشعبي العراقي الذي يحارب “داعش” ، ويحرر المناطق السنية في العراق من رجسهم و وحشيتهم .

        هؤلاء الفنانون والمثقفون وعلماء الدين المصريين ، وبدلا من ان يُشاد بهم لموقفهم الانساني والقومي والديني ، المساند والمتعاطف مع اخوة لهم بالانسانية والقومية والدين ، في زمن عز فيه مثل هؤلاء ، الذين يذكروننا في الزمن الجميل زمن القومية العربية الانسانية ، وزمن التسامح الاسلامي ، وزمن الحضارة والثقافة المصرية التي كانت تشع بنورها في جميع ارجاء البلدان العربية ، نراهم يُتهمون من قبل السلفية الوهابية المختلفة ، التي دُست دسا في الجسد الاجتماعي والثقافي والديني المصري ، والتي لاترى الامور من حولها الا من منظار طائفي متخلف ضيق قبيح ، بانهم “تشيعوا” وانهم “ارتدوا” و انهم اصبحوا يناصرون “الروافض” ، ويخذلون “اهل السنة”.

        لا ضير في تصفح المصريين وثائق ويكليكس التي فضحت دور السعودية في نشر الفكر السلفي الوهابي في العالم العربي ، عندها سيعرفون من هم امثال ناصر رضوان و وليد اسماعيل ومشايخهم من امثال ابو اسحاق الحويني ومحمد حسان وحسين يعقوب وغيرهم ، الذين يعتبرون الطابور الخامس للسلفية الوهابية في مصر ، والتي لاهم لها سوى تحقيق هدف واحد لا غير يتمثل بنقل الفكر السلفي الوهابي النجدي المتخلف الى ارض الكنانة ارض الحضارات والامجاد والعباقرة والمفكرين والشعراء و الفنانين.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        10 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X