...من كفر مسلما فقد باء بها أحدهما:
يعني اذا لم يكن سيدنا عمر بن الخطاب كافرا فقد كفرت مها بنص حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم.
أما هذه العابثة المسماة مها 2001فأرد على أدلتها الداحضة عند الله وعند الناس ولأنا أعلم يقينا بأنها لن تقرأ ردي وان قرأته فلن تفهم ما فيه لأنها من الذين قال عنهم ربنا:
((ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم))
أو هي مثلها كمثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها لأنني أعييت من محاولات النقاش معها النقاش الهادف البناء الذي يوصل الى حقيقة خوفا عليها من النار.
الرسول صلى الله عليه وسلم خاطب عليا بقوله:
يا علي لأن يهدي الله بك أمرىء الى الاسلام أحب اليك من حمر النعم.
وكان هدفي هدايتها وانقاذها مما هي فيه.
وقد قلت لها أكثر من مرة أن تتأدب مع مقامات الصحابة الكرام مخافة أن تحل بها قارعة.
وأقول اذا كان عمر بن الخكاب كافرا لان معه قرين فكل المسلمين قاطبة بما فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كفار والعياذ بالله.
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المطول مع السيدة عائشة قال ان كل أنسان معه قرين فقالت عائشة حتى أنت يارسول الله قال حتى أنا ولكن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني الا بخير.
أما قولها بأنه كافر لأنه حرف القرآن فهذا كفر محض:
لأنه مخالف لقوله تعالى ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون))
كيف يحفظ الله كتابه ويحرفه عمر؟
أليس ذلك يتعارض مع تعهد الله لكتابه بالحفظ؟
تكفير ها لصحابة رسول الله كسيدنا عمر وسيدنا عثمان يتعارض مع الايات الدالة على فضلهم وهي كثيرة وكذلك الاحاديث النبوية وبالتالي فهو انكار لنصوصوقرآنية وأحاديث وأظنها تعلم ما حكم من ينكر آيات من القرآن أو ينكر الاحاديث.
أكتفي بهذه العجالة في الرد حتي تستطيع استيعابها
وأدعو الله لها بالهداية
يعني اذا لم يكن سيدنا عمر بن الخطاب كافرا فقد كفرت مها بنص حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم.
أما هذه العابثة المسماة مها 2001فأرد على أدلتها الداحضة عند الله وعند الناس ولأنا أعلم يقينا بأنها لن تقرأ ردي وان قرأته فلن تفهم ما فيه لأنها من الذين قال عنهم ربنا:
((ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم))
أو هي مثلها كمثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها لأنني أعييت من محاولات النقاش معها النقاش الهادف البناء الذي يوصل الى حقيقة خوفا عليها من النار.
الرسول صلى الله عليه وسلم خاطب عليا بقوله:
يا علي لأن يهدي الله بك أمرىء الى الاسلام أحب اليك من حمر النعم.
وكان هدفي هدايتها وانقاذها مما هي فيه.
وقد قلت لها أكثر من مرة أن تتأدب مع مقامات الصحابة الكرام مخافة أن تحل بها قارعة.
وأقول اذا كان عمر بن الخكاب كافرا لان معه قرين فكل المسلمين قاطبة بما فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كفار والعياذ بالله.
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المطول مع السيدة عائشة قال ان كل أنسان معه قرين فقالت عائشة حتى أنت يارسول الله قال حتى أنا ولكن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني الا بخير.
أما قولها بأنه كافر لأنه حرف القرآن فهذا كفر محض:
لأنه مخالف لقوله تعالى ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون))
كيف يحفظ الله كتابه ويحرفه عمر؟
أليس ذلك يتعارض مع تعهد الله لكتابه بالحفظ؟
تكفير ها لصحابة رسول الله كسيدنا عمر وسيدنا عثمان يتعارض مع الايات الدالة على فضلهم وهي كثيرة وكذلك الاحاديث النبوية وبالتالي فهو انكار لنصوصوقرآنية وأحاديث وأظنها تعلم ما حكم من ينكر آيات من القرآن أو ينكر الاحاديث.
أكتفي بهذه العجالة في الرد حتي تستطيع استيعابها
وأدعو الله لها بالهداية
تعليق