إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من تشهد الشهادتين ..عصم دمه وماله وعرضه..لكن الوهابية والتكفيريين لا يفهمون

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
    واتفقت الامامية على أن من أنكر إمامة أحد الائمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار.
    أوائل المقالات ص 44


    في الفتاوى البديعية من أنكر إمامة أبي بكر رضي الله عنه فهو كافر وقال بعضهم وهو مبتدع والصحيح أنه كافر وكذلك من أنكر خلافة عمر في أصح الأقوال

    الصواعق المحرقة 1/139

    تعليق


    • #17
      من تشهد الشهادتين ..عصم دمه وماله وعرضه..لكن الوهابية والتكفيريين لا يفهمون

      كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على
      كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة .
      بحار الانوار ج 37 , ص 34
      http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1316.html


      16 - القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن
      أصحاب البدع كلهم كفار،
      وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرددتهم عن الايمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة

      فهو من أهل النار.
      أوائل المقالات ص 49
      http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html



      لا تعليق على هذا التكفير و التخليد في نار جهنم !!!

      تعليق


      • #18
        الحكم بالكفر ظاهرا اسلم من الحكم بالكفر باطنا

        لان الظاهر تحكم عليه ما ظهر منه بما ينقض الاسلام والباطن لاتجزم به فقد يكون متأول او جاهل ...الخ
        فيكون الحكم فقط ظاهرا بما ظهر ... والباطن موكل الى الله ولايجزم به


        والباطن تحكم عليه بما بطن، فلو ظهر منه الاسلام وحكمت عليه بالكفر باطنا فهذا ابطل الباطل لانك تدخلت في شيء لاتعلمه والحكم بالظن باطل.


        ما أعظم انتصاركم للباطل و محاربتكم لله ورسوله ,
        نقول الاسلام يأخذ بالظاهر والباطن لله ويقول هذا بأن نأخذ بالباطن ونذر الظاهر ,

        لذلك انتم تقتلون أناس يقولون ( ربي الله ) ,
        ما أعظم محاربتكم لله ورسوله ,

        حقا , التعصب للشيطان ونصرته تعمي الابصار ,

        أنظر الى هذا ,

        صحيح مسلم - (1 / 66)
        43 - باب تَحْرِيمِ قَتْلِ الْكَافِرِ بَعْدَ أَنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ.
        287 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِى مُعَاوِيَةَ كِلاَهُمَا عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى ظِبْيَانَ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ وَهَذَا حَدِيثُ ابْنِ أَبِى شَيْبَةَ قَالَ بَعَثَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى سَرِيَّةٍ فَصَبَّحْنَا الْحُرَقَاتِ مِنْ جُهَيْنَةَ فَأَدْرَكْتُ رَجُلاً فَقَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ. فَطَعَنْتُهُ فَوَقَعَ فِى نَفْسِى مِنْ ذَلِكَ فَذَكَرْتُهُ لِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَقَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَقَتَلْتَهُ ». قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّمَا قَالَهَا خَوْفًا مِنَ السِّلاَحِ. قَالَ « أَفَلاَ شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ حَتَّى تَعْلَمَ أَقَالَهَا أَمْ لاَ ». فَمَازَالَ يُكَرِّرُهَا عَلَىَّ حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّى أَسْلَمْتُ يَوْمَئِذٍ. قَالَ فَقَالَ سَعْدٌ وَأَنَا وَاللَّهِ لاَ أَقْتُلُ مُسْلِمًا حَتَّى يَقْتُلَهُ ذُو الْبُطَيْنِ. يَعْنِى أُسَامَةَ قَالَ قَالَ رَجُلٌ أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ) فَقَالَ سَعْدٌ قَدْ قَاتَلْنَا حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَأَنْتَ وَأَصْحَابُكَ تُرِيدُونَ أَنْ تُقَاتِلُوا حَتَّى تَكُونَ فِتْنَةٌ.
        ___________
        هل ترى هذا الحديث ,
        فهو ينطبق عليكم تماماً ,
        وأنظر آخره فهم ما أنتم عليه ,

        ( قاتلهم الله أنى يؤفكون )

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *



          فمثلا المجلسي عنده باب فيه :

          كتاب بحار الأنوار الجزء 30 صفحة 399 باب كفر الثلاثة و نفاقهم
          ومما جاء فيه : أقول: الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم وما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى وفيما أوردنا كفاية لمن أراد الله هدايته إلى الصراط المستقيم




          موضوعنا ليس عن انواع الكفر ومنها كفر النفاق وانما موضوعنا عن قتل المسلمين العشوائي وبالجملة كما يفعله الوهابية التكفيريون فلا تخلط الامور


          الرسول ص قال ما مضمونه حرمة قتل كل من يشهد الشهادتين

          تعليق


          • #20
            قال الامام علي ع في اخر ساعات حياته بعدما ضربه بن ملجم اثناء الصلاة غيلة


            يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، لاَ أُلْفِيَنَّكُمْ[1] تَخُوضُونَ [2] دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ خَوْضاً، تَقُولُونَ: قُتِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، قُتِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ. أَلاَ لاَ تَقْتُلُنَّ بِي إِلاَّ قَاتِلِي.
            انْظُرُوا إِذَا أَنَا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِهِ هذِهِ، فَاضْرِبُوهُ ضَرْبَةً بِضَرْبَة، وَلاَ يُمَثَّلُ [3] بِالرَّجُلِ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ(ص) يَقُولُ: «إِيَّاكُمْ وَالْمُثْلَةَ [4] وَلَوْ بَالْكَلْبِ الْعَقُورِ»




            [1]- لا ألْفِيَنّكم: لا أجدنّكم، نفي في معنى النهي.
            [2]- تخوضون دماء المسلمين: تسفكون دماءهم. أصله خوض الماء: الدخول والمشي فيه.
            [3]- «يُمَثَّلُ بالرجُل»: من التمثيل: وهو التشويه بعد القتل أو قبله بقطع الأطراف مثلاً.
            [4]- المُثْلَة: والاسم من التمثيل، وهو التشويه الذي سبق شرحه.

            تعليق


            • #21
              وروى عبد الله بن إبراهيم عن زياد المخارقي قال: لما حضرت الحسن عليه السلام الوفاة استدعى الحسين بن علي عليهما السلام فقال: " يا أخي، إني مفارقك ولاحق بربي عزوجل وقد سقيت السم ورميت بكبدي في الطست، وإني لعارف بمن سقاني السم، ومن أين دهيت، وأنا أخاصمه إلى الله تعالى، فبحقي عليك إن تكلمت في ذلك بشئ، وانتظر ما يحدث الله عز ذكره في، فإذا قضيت فغمضني وغسلني وكفني واحملني على سريري إلى قبر جدي رسول الله صلى الله عليه وآله لاجدد به عهدا، ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة بنت أسد رحمة الله عليها فادفني هناك. وستعلم يا ابن أم أن القوم يظنون أنكم تريدون دفني عند رسول الله صلى الله عليه وآله فيجلبون في منعكم عن ذلك، وبالله أقسم عليك أن تهريق في أمري محجمة دم "

              وقال الحسين عليه السلام: " والله لولا عهد الحسن إلي بحقن الدماء، وأن لا أهريق في أمره محجمة دم، لعلمتم كيف تأخذ سيوف الله منكم مأخذها، وقد نقضتم العهد بيننا وبينكم، وأبطلتم ما اشترطنا عليكم لانفسنا ". ومضوا بالحسن عليه السلام فدفنوه بالبقيع عند جدته فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف رضي الله عنها وأسكنها جنات النعيم

              هذا الخبر روته العامة والخاصة بتغير ببعض عباراته كل بحسب مذهبه، انظر دلائل الامامة: 61، ومقاتل الطالبيين: 74، شرح النهج الحديدي 16: 49 - 51، والخرائج والجرائح 1: 242 / 8، ونقله العلامة المجلسي في البحار 44: 156.

              تعليق


              • #22
                روى الإمام السخاوي في المقاصد الحسنة : الحديث النبوي ( لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون من قتل المسلم )



                روى الطبراني في الصغير عن أنس رفعه ( من آذى مسلما بغيرحق فكأنما هدم بيت الله )


                كم مرة تم هدم الكعبة من قبل ابن تيمية ومحمد عبدالوهاب واتباعهم من الوهابية في فتاواهم التكفيرية وقتلهم للمسلمين بالشبهة وبدون وجه حق ؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #23
                  يا وهابية ما دليلكم على ما يلي


                  جواز قتل المارة بالشوارع بالجملة دون تمييز


                  جواز قتل موظفي الدولة المدنيين الذين يعملون لخدمة عامة الناس

                  جواز قتل الحلاقين

                  جواز قتل الناس في المقاهي

                  جواز قتل الشباب في ملاعب كرة القدم

                  جواز قتل الناس في مراكز الانترنت

                  جواز قتل البنات في المدارس

                  جواز قتل بائع الخضر الذي يخلط الخيار مع الطماطة

                  جواز قتل من لا يدفع لكم اتوات و ضرائب

                  جواز قتل من يحلق لحيته او يقصرها

                  جواز قتل النساء غير المنقبات

                  جواز قتل السنة في المساجد ممن لا يؤيدونكم


                  وغيرها كثير وكثير

                  تعليق


                  • #24
                    الوهابيون و التكفيريون بمنتهى الخسة الجبن والنذالة اذ انهم يقتلون الناس غدرا و غيلة بدون مواجهة اذ انهم يضعون المتفجرات ثم يفجرونها عن بعد او يفجرون انفسهم غيلة وغدرا بين الناس الابرياء

                    كذلك ابتدعوا التمثيل بالجثث وحرقها ... بل اكثر من ذلك اذ ابتدعوا سبي نساء المسلمين سبايا كالمشركات رغم انهن مسلمات لكن من مذاهب اخرى

                    كل هذا وفق فتاوى الظال ابن تيمية لعنه الله الذي لم يفهم من الاسلام سوى ما بثه اتباع بني امية

                    يا ترى هل قرا اتباع الوهابية الاحاديث النبوية التالية

                    .................................................. .....
                    منقول


                    من المشكلات التي تهدد الأمن والاستقرار العالمي: مشكلة الإرهاب، وترويع الآمنين، والاعتداء على الناس في أنفسهم وأموالهم.والإرهاب مشكلة عالمية لا تختصُّ بأمة من الأمم أو شعب من الشعوب أو دين من الأديان.وقد عالج النبي غ هذه المشكلة من عدة جوانب:


                    أولًا: بيَّن حرمة الأموال والدماء والأنفس وخطورة التعدي عليها بغير وجه حق، فمما قاله (صلى الله عليه وسلم): «إن دماءكم وأموالكم حرامٌ عليكم، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا»([iii])، وقال (صلى الله عليه وسلم): «يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة، ناصيته ورأسه بيده، وأوداجه تشجب(*) دمًا يقول: يا ربّ سل هذا فيم قتلني»([iv]). وأخبر (صلى الله عليه وسلم) أن دماء الناس أول ما يحاسب عليه الإنسان فقال: «أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء»([v])، وذلك لشدة تحريمها وعظيم إثم من ولغ فيها بغير حق.

                    ثانيًا: نهى الإسلام عن الاعتداء، وفي القرآن: [البقرة:190].

                    ثالثًا: وصف النبيُّ غ بعض أفعال الإرهاب بالكفر، فقال غ: «لا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقابَ بعض»([vi]).
                    وقال غ: «سباب المؤمن فسوق وقتالُه كفر»([vii]).

                    رابعًا: أخبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أن قتلى الأعمال الإرهابية في النار، فقال (صلى الله عليه وسلم): «إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار»، قالوا: يا رسول الله! هذا القاتل، فما بال المقتول؟ قال: «إنه كان حريصًا على قتل صاحبه»([viii]).

                    خامسًا: نهى النبيُّ (صلى الله عليه وسلم) عن قتل المعاهدين والمستأمنين من أهل الأديان، فقال غ: «من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا»([ix]).

                    سادسًا: نهى رسول الله غ عن إشهار السلاح في وجوه الناس، فقال (صلى الله عليه وسلم): «لا يُشر أحدكم إلى أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري، لعل الشيطان ينزغ في يده، فيقع في حفرةٍ من النار»([x]).
                    وقال: «إذا شهر المسلم على أخيه سلاحًا، فلا تزال ملائكة الله تلعنه حتى يشيمه عنه(*)»([xi]).
                    وقال غ: «من حمل علينا السلاح فليس منا»([xii]).

                    سابعًا: نهى رسول الله غ عن الغدر والخيانة حتى مع الكفار، فقال غ: «لكلّ غادر لواء يوم القيامة يعرف به»([xiii]).
                    وقال غ: «الإيمان قيدُ الفتكِ، لا يفتك مؤمن»([xiv]).
                    وقال غ: «إيما رجلٍ أمَّن رجلًا على دمه ثم قتله، فأنا من القاتل بريء، وإن كان المقتول كافرًا»([xv]).
                    وحذر غ من نقض العهود فقال: «ما نقض قوم العهد إلا كان القتلُ بينهم، ولا ظهرت الفاحشة في قوم إلا سلّط عليهم الموت، ولا منع قوم الزكاة إلا حُبس عنهم القطر»([xvi]).

                    ثامنًا: نهى النبيّ (صلى الله عليه وسلم) عن ترويع الناس وإخافتهم بغير حق فقال غ: «لا يحلُّ لرجلٍ أن يروّع مسلمًا»([xvii]).

                    تاسعًا: بين النبيُّ (صلى الله عليه وسلم) للناس نعمة الأمن فقال: «من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافًى في جسده، عنده قوتُ يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها»([xviii]).
                    وفي القرآن منَّ الله على المؤمنين بنعمة الأمن فقال: [العنكبوت:67]، وقال: [قريش:3-4].

                    عاشرًا: حث النبيُّ غ على رحمة الخلق والشفقة عليهم فقال (صلى الله عليه وسلم): «الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء»([xix]).
                    * * *
                    --------------------------------------------------------------------------------

                    (*) تشجب: تسيل.
                    (*) يشيمه عنه: يبعده عنه.

                    --------------------------------------------------------------------------------
                    1-رواه مسلم (2663).
                    2-رواه أحمد في مسنده (3/184).
                    3-رواه البخاري (65)، ومسلم (2137).
                    4- رواه الترمذي (2955)، وأحمد (1840).
                    5- رواه البخاري (6357)، ومسلم (3178).
                    6- رواه البخاري (118)، ومسلم (98).
                    7- رواه البخاري (46)، ومسلم (97).
                    8- رواه البخاري (30).
                    9-رواه البخاري (2930).
                    10-رواه البخاري (6545)، ومسلم (4742).
                    11-رواه البزار (3641).
                    12- رواه البخاري (6366)، ومسلم (143).
                    13- رواه البخاري (6450)، ومسلم (3269).
                    14-رواه أحمد (1356)، وأبو داود (2388).
                    15-رواه ابن ماجه (2679)، وابن حبان (5982)، واللفظ له وحسنه الألباني.
                    16-رواه الحاكم (2577)، وقال الألباني صحيح.
                    17- رواه أبو داود (4251)، وأحمد (21986).
                    18- رواه الترمذي (2268)، وابن ماجه (4131).
                    19- رواه الترمذي (1847)، وأبو داود (4290).
                    التعديل الأخير تم بواسطة عادل سالم سالم; الساعة 15-08-2013, 03:38 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      منقول
                      ........................


                      (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ))
                      ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ))
                      ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ))


                      فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصيبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلة جاهلية ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهدها فليس مني ولست منه . رواه مسلم
                      وعن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من حمل علينا السلاح فليس منا) رواه البخاري.
                      وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح؛ فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزغ في يده فيقع في حفرة من النار) رواه البخاري.
                      قال ابن العربي: (إذا استحق الذي يشير بالحديدة اللعن، فكيف الذي يصيب بها؟ ) فتح الباري لابن حجر
                      وعن جابر أن رجلاً مرَّ في المسجد بِأَسهُم قد بدا نصولُها، فأُمر أن يأخذ بنصولها، لا يخدش مسلما. رواه البخاري
                      وعن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا مر أحدكم في مسجدنا، أو في سوقنا، ومعه نبل، فليمسك على نصالها، أو قال: فليقبض بكفه أن يصيب أحداً من المسلمين منها بشيء) رواه البخاري.
                      وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة) رواه البخاري.
                      ويقول عليه الصلاة والسلام (الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن) رواه أبو داود.
                      وعن الحسن قال : جاء رجل إلى الزبير فقال : ألا أقتل لك عليا ؟ قال : لا ، وكيف تقتله ومعه الجنود ؟ قال : ألحق به فأفتك به . فقال : لا ، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن الإيمان قيد الفتك ، لا يفتك مؤمن " . مجمع الزوائد الهيثمي
                      والفتك : القتل بعد الأمان ، والغدر بعد التأمين
                      قال ابن عبد البر :"إذا كان دم الحربي الكافر يحرم بالأمان فما ظنك بالمؤمن الذي يصبح ويمسي في ذمة الله ! كيف ترى في الغدر به والقتل وقد قال صلى الله عليه و سلم :" الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن". الاستذكار(5/35
                      وجاء في الصحيحين أن رسول لله صلى الله عليه وسلم قال " ينصب لكل غادر لواء عند إسته يوم القيامة فيقال هذه غدرة فلان بن فلان بن فلان "
                      قال ابن حجر في فتح الباري : (( والحكمة في نصب اللواء أن العقوبة تقع غالبا بضد الذنب فلما كان الغدر من الأمور الخفية ناسب أن تكون عقوبته بالشهرة ونصب اللواء أشهر الأشياء عند العرب ))
                      ويكون عند إسته زيادة في فضيحته نسأل الله الستر والعافية.

                      تعليق


                      • #26
                        قال ابن عبد البر (1) :"إذا كان دم الحربي الكافر يحرم بالأمان فما ظنك بالمؤمن الذي يصبح ويمسي في ذمة الله ! كيف ترى في الغدر به والقتل وقد قال صلى الله عليه و سلم :" الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن".
                        وقال عليه السلام ( يرفع لكل غادر لواء يوم القيامة عند إسته هذه غدرة فلان )


                        (1) الاستذكار(5/35)


                        يا ترى هل فهم الوهابية سنة الاسلام التي نهت عن القتل والفتك غدرا و غيلة وهو كل يوم يقتلون عشرات ومئات الابرياء غدرا وغيلة بالتفجيرات الجبانة الغادرة التي لا تدل على اي شجاعة... وكل افعالهم هذه بالعتماد على فتاوى خاطئة من شيخ الاسلام الاموي الظال بن تيمية


                        التعديل الأخير تم بواسطة عادل سالم سالم; الساعة 16-08-2013, 08:41 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          منقول
                          .....................................

                          ، قال تعالى: ((من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً))[2].


                          عن حمران قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام) قول الله عزّ وجلّ: ((من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا))[3] وإنما قتل واحداً، فقال: «يوضع في موضع من جهنم إليه منتهى شدة عذاب أهلها، لو قتل الناس جميعا كان إنما يدخل ذلك المكان ولو كان قتل واحداً كان إنما يدخل ذلك المكان» قلت: فإن قتل آخر؟ قال: «يضاعف عليه»[4].






                          وأوحى الله تعالى إلى موسى بن عمران (عليه السلام): «قل لبني إسرائيل إياكم وقتل النفس الحرام بغير حق، فإن من قتل نفساً قتلته في النار مائة ألف قتلة»[5].




                          وقال (صلّى الله عليه وآله): «لو اجتمعت ربيعة ومضر على قتل مسلم قيدوا به»[6].




                          وقال (صلّى الله عليه وآله): «لو أن أهل السماوات السبع وأهل الأرضين السبع اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله جميعاً في النار»[7].




                          وعن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: «إن العبد يحشر يوم القيامة وما أدمى دماً، فيدفع إليه شبه المحجمة أو فوق ذلك فيقال له هذا سهمك من دم فلان، فيقول: يا رب، إنك تعلم أنك قبضتني وما سفكت دماً، قال: بلى سمعت من فلان ابن فلان كذا وكذا فرويتها عنه فنقلت حتى صار إلى فلان الجبار فقتله فهذا سهمك من دمه»[8].




                          وعن الإمام الرضا (عليه السلام) قال: «خمسة لا تطفأ نيرانهم ولا تموت أبدانهم، رجل أشرك بالله عزّ وجلّ، ورجل عقّ والديه، ورجل سعى بأخيه إلى السلطان فقتله، ورجل قتل نفساً بغير نفس، ورجل أذنب ذنباً فحمل ذنبه على الله ع
                          زّ وجلّ»[9].




                          وقال (عليه السلام): «من أعان على مؤمن فقد برئ من الإسلام»[10].






                          [1] سورة الحج: 2.

                          [2] سورة المائدة: 32.

                          [3] سورة المائدة: 32.

                          [4] معاني الأخبار: ص379 باب نوادر المعاني ح2.

                          [5] أعلام الدين: ص410 باب ما جاء من عقاب الأعمال.

                          [6] غوالي اللآلي: ج2 ص158 تتمة ب1 المسلك الرابع ح438.

                          [7] مستدرك الوسائل: ج18 ص212 ب2 ح22531.

                          [8] وسائل الشيعة: ج12 ص305 ب163 ح16367.

                          [9] مستدرك الوسائل: ج18 ص213 ب2 ح22533.

                          [10] مستدرك الوسائل: ج18 ص214 ب2 ضمن ح22538.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم

                            كم مرة تم هدم الكعبة من قبل .....
                            هذا عند علماءك الذين يكفرون الصحابة




                            عن عمرو بن ثابت قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول :
                            إن النبى صلى الله عليه وآله لما قبض ارتد الناس على أعقابهم كفارا إلا ثلاثة
                            بحار الأنوار ج 28 / ص 259


                            تعليق


                            • #29
                              ( وأئمتنا (ع) لم يزالوا يقولون عن الواقفية أنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب ]
                              مشرق الشمسين - البهائي العاملي - الصفحة 274



                              (وأما سائر أقسام الشيعة غير الاثني عشرية فقد دلت نصوص كثيرة على كفرهم ككثير من الأخبار المتقدمة الدالة على إن ( من جحد إماما كان كمن قال إن الله ثالث ثلاثة) )


                              محمد الحسيني الشيرازي في كتاب الفقه - كتاب الطهارة ج 4



                              ( كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة )

                              بحار الانوار ج 37 , ص 34


                              ( القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار، وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرددتهم عن الايمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار )


                              أوائل المقالات ص 49





                              حتى فرق الشيعة المخالفة للاثني عشرية لم تسلم من التكفير والخلود في نار جهنم
                              ما أضيق الجنة التي عرضها السماوات والأرض فلا تسع الا للاثني عشرية فقط و ممنوع دخول غيرهم

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة نفسي عزيزة
                                ( وأئمتنا (ع) لم يزالوا يقولون عن الواقفية أنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب ]
                                مشرق الشمسين - البهائي العاملي - الصفحة 274



                                (وأما سائر أقسام الشيعة غير الاثني عشرية فقد دلت نصوص كثيرة على كفرهم ككثير من الأخبار المتقدمة الدالة على إن ( من جحد إماما كان كمن قال إن الله ثالث ثلاثة) )


                                محمد الحسيني الشيرازي في كتاب الفقه - كتاب الطهارة ج 4



                                ( كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم من الفرق المضلة المبتدعة )

                                بحار الانوار ج 37 , ص 34


                                ( القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار، وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لرددتهم عن الايمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار )


                                أوائل المقالات ص 49





                                حتى فرق الشيعة المخالفة للاثني عشرية لم تسلم من التكفير والخلود في نار جهنم
                                ما أضيق الجنة التي عرضها السماوات والأرض فلا تسع الا للاثني عشرية فقط و ممنوع دخول غيرهم

                                كلامنا في هذا الموضوع موجه للتكفيريين والقتلة والاقصائيين من كل المذاهب سنة وشيعة.... نحن لاننكر وجود بعض الاحاديث الضعيفة او المزورة في كتبنا ... كما ان بعض الاحاديث قد يساء فهمها ... كما ان علماؤنا ليس معصومين فبعض افكارهم مردودة او محل نقاش او قد يساء فهم بعض الاراء


                                المهم ان كل من يشهد الشهادتين يعصم دمه وماله وعرضه ... وهذه سنة الرسول ص وكل من يخالفها فهو مخطئ سواء كان سني او شيعي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X