إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لمعرفة نوعية حزب النور السلفي - من تغلب على الحكم وجبت له الطاعة - مقال يوضح الفروق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لمعرفة نوعية حزب النور السلفي - من تغلب على الحكم وجبت له الطاعة - مقال يوضح الفروق

    مقال يوضح لنا الفرق بين السلفية الأثرية - الجامية وبين السلفية الجهادية الأخونجية القطبية

    انتم تعرفون القطبية الاخونجية التي تدعوا للجهاد ضد الشعب والدولة والمؤسسات وتكفير الناس واستحلال دماءهم واعراضهم


    وتعرفون ان هناك فئة قذرة من السلفية وهي فئة المصالح واللصوق بمؤخرة الحاكم وتأييد المتغلب دائما

    وهذه الفئة التي ينتمي اليها حزب النور السلفي التي يدعمها النظام السعودي



    هذه رسالة عقائدية تبين لكم هذه الفئة


    ----------------------------------

    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ، أما بعد :

    فهذه بعض فتاوى العلماء السلفيين فيمن تغلب على الحكم وصارت له الغلبة واجتمع عليه الناس جمعتها من كتابات السلفيين على الشبكة ، وأنا أعلم أن هذه الفتاوى لا تخفى على إخواننا السلفيين ولكنها ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين خاصة مع وجود الداعي لها في الظروف التي تمر بها مصر حاليا بعد عزل الرئيس مرسي منذ قليل وتولي رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شئون البلاد. نسأل الله جل في علاه أن يولي علينا خيارنا وأن لا يولي علينا شرارنا إنه ولي ذلك والقادر عليه.

    قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى : "وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب، والجهاد معه، وأنّ طاعته خير من الخروج عليه، لما في ذلك من حقن الدماء، وتسكين الدهماء".
    ( الفتح (13/ 7))

    قال الإمام أحمد رحمه الله في أصول السنة :"والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجر ومن ولي الخلافة واجتمع الناس عليه ورضوا به ومن خرج عليهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين والغزو ماض مع الإمام إلى يوم القيامة البر والفاجر لا يترك وقسمة الفيء وإقامة الحدود إلى الأئمة ماض ليس لأحد أن يطعن عليهم ولا ينازعهم ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة من دفعها إليهم أجزأت عنه برا كان أو فاجرا وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه جائزة باقية تامة ركعتين من أعادهما فهو مبتدع".(أصول السنة)

    " ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين وقد اجتمع عليه الناس فأقروا له بالخلافة بأى وجه كانت برضى كانت أو بغلبة فهو شاق هذا الخارج عليه العصا وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن مات الخارج عليه مات ميتة جاهلية . ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه بأحد من الناس فمن عمل ذلك فهو مبتدع على غير السنة ... أ.هـ . (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة لللاكائى جـ1 ص169)

    قال العلامة ربيع المدخلي حفظه الله :
    " السمع والطاعة لأمير المؤمنين برّهم وفاجرهم، من اجتمعت عليهم الأمة وصل إلى مرتبة الخليفة, وصل بالسيف، خرج على إمام قبله وتغلّب عليه ثم قامت دولته لا يجوز الخروج عليه، لأنك إذا خرجت عليه مرة ثانية تخرج مرة ثالثة وتخرج مرة رابعة وتصبح الأمة في صراع من خارج إلى خارج، لا، الأصل لا يجوز الخروج، فإذا سلط اللّه على هذا الإنسان من خرج عليه وانتصر على دولته وقام على أنقاضه دولة جديدة , فيجب أن يقف المسلمون عند هذا الحد, ويسلمون القياد لهذا المتغلب.وهذا المتغلب سواء جاء عن طريق الاختيار والشورى والبيعة، أو جاء عن طريق الغلبة وصل إلى الإمارة بالسيف وأصبح له شوكة وأصبح له قوة – بارك الله فيكم – يجب أن تسلم له , وتحقن دماء المسلمين , فهذا سواء كان برا أو كان فاجرا تجب له الطاعة . ".

    وأخيرا أذكر إخواني المسلمين بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إن بين أيديكم فتنا كقطع الليل المظلم ، يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا ، ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي . قالوا فما تأمرنا ؟ قال كونوا أحلاس بيوتكم }

    قال العلماء يقال فلان حلس بيته أي ملازمه ، ونحن أحلاس الخيل أي الملازمون لظهورها ، فالزموا بيوتكم يا أهل السنة طاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تنازعوا الأمر أهله ، وعليكم بالأمر الأول حتى تلقوا الله وأنتم على ذلك.

    اللهم أحينا على السنة وأمتنا عليها وإن أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين إنك ولي ذلك والقادر عليه.

    وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

  • #2
    علق أحدهم وقال :


    محمد سعيد حميد :


    ما حصل في مصر هو خروج على ولي امر مسلم


    ------------

    وأجابه أحد السلفيين الأثريين (المتقلبين كالحرباء) :


    ناصر الأثر :

    نعم خروج على ولي أمر مسلم، وهو غير مشروع في حق من قام به ومن كبائر الذنوب، والآن مصر في مرحلة الفتنة، فإذا استتب الأمر للعساكر -وأظن هذا يحتاج إلى ساعات معدودة فقط- فإن هذا المتغلب يكون هو ولي الأمر الشرعي الذي تجب له السمع والطاعة، وإن كان آثمًا في حقيقة الأمر، وذاك المغلوب يسقط عنه وصف ولي الأمر ويسقط عنه تبعًا لذلك ما يجب لولي الأمر من السمع والطاعة وإن كان وصل إلى الحكم عن طريق الرضى، وإن كان أتقى وأعدل ممن غلبه.
    ولهذا بايع الصحابة عبدالملك بن مروان بعد أن تغلب على عبدالله بن الزبير مع أن عبدالله بن الزبير صحابي فقيه صاحب فضائل وعبدالملك بن مروان تابعي عنده جرأة على سفك الدماء وبينه وبين عبدالله بن الزبير في الفضل مفاوز تنقطع دونها أعناق الإبل.

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X