ما بني كنانه لم اقل كلهم على دين ابيهم اسماعيل بل فقط سلسلة اباء الرسول اما انا فانتسب الى الليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانه ولا ازكيهم فكونهم مشركين ام على دين اسماعيل الله اعلم

من تقصد بالمشركين
هل هم الليث وبكر وعبد مناة وكنانة

ايها المراوغ الكذاب المفتري

اولا للمرة الاخيرة اجيب على ماتقول ايها المراوغ لان موضوعي عن كنانه وابائه الذي اتهمتهم بالكفر والشرك

ثانيا اساسا ايها الجاهل من قال لك بوجود صنم اسمه مناف

ثالثا مع فرض وجود ذلك لماذا قلبك الفاسد والذي يجتهد للنيل من قدسية رسول الله بان يثبت ان ابائه حشاهم انجاس مثل اباء ابن صهاك وابي بكر يتصور بان سيدنا عبد المطلب رضوان الله عليه سمى ولده عبد مناف أنّه كان يريد به أنه عبد لذلك الصنم الذي ادعوا أنّ اسمه: مناف، فالذي يعرف الله ايها الجاهل ينكر تلك الاصنام فعبد المطلب سمى ولده عبد الله وسمى عبد مناف والمراد به أنّه عبد الفضل والإحسان والشرف؛ لأنّ الإنافة تعني ذلك كلّه، وقد كان عبد المطّلب يرى في نفسه وأولاده أنّهم في قمّة الشرف والفضل والإحسان؛ لأنّهم أسياد قريش وخدمة البيت العتيق.

والخلاصة: إنّه لا يوجد أيّ دليل على أنّ قصد عبد المطّلب من تسمية ابنه كان هو التشبّه أو التمثّل أو التفأول بذلك الصنم المدّعى.

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأكثم بن الجون : يا أكثم , رأيت عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف يجر قصبه في النار , فما رأيت رجلا أشبه برجل منك به , ولا به منك . فقال أكثم : تخشى أن يضرني شبهه يا رسول الله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا , إنك مؤمن وهو كافر , إنه أول من غير دين إسماعيل , وبحر البحيرة , وسيب السائبة , وحمى الحامي
الراوي: أبو هريرة المحدث:أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/745
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


مهمها راوغت وكذبت وافتريت لن تستطيع تجاوز تلك الرواية التي فضحت كذبك وافترائك

ونقول على فرض صحة افتراضك وتحليلك الذي يدل على جهلك بان عمر بن لحي استطاع تغير كنانه وابيه خزيمة وعمه هذيل



اذا ما قولك بمدركة والياس ومضر ونزار ومعد وعدنان اباء الرسول الذي اتهمتهم بالكفر والشرك ورسول الله من خلال الرواية تبين انهم على دين اسماعيل

ننتظر ايها الكذاب المفتري ولا تخرج على الموضوع وهو اتهامك لاباء رسول الله كل من كنانه وخزيمة ومدركة والياس ومضر ونزار ومعد وعدنان بانهم كفار مشركين (انجاس) حشاهم مثل قسم من اباء ابن صهاك وابي بكر وعثمان

انجاس

ملاحظة لاتشتت الموضوع ايها المراوغ الكذاب

ايها الكذاب المفتري المراوغ

انا لم اؤكد لك بشرك احد واني بينت بان لاازكي الليث وبكر وعبد مناة اولاد كنانه اي يحتمل موحدين او مشركين

الذي يهمني من اتهمتهم بالشرك كنانه وابائه خزيمة ومدركه والياس ومضر ونزار ومعد وعدنان والذي بينت لك برواية صحية بان هؤلاء على دين اسماعيل وابيه ابراهيم

قال تعالى : (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَال مُبِين (2) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللهِ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)) الجمعة/2-5 .


وقوله تعالى (في الأميين) : هم أهل مكة .

وقوله تعالى (وان كانوا من قبل لفي ضلال مبين) : أي كان اهل مكة في ضلال واضح وهو شركهم بعبادة الله .

وقوله تعالى (وآخرين منهم لما يلحقوا بهم) : أي وآخرين من أهل مكة لم يتابعوا قومهم على عبادة الأصنام بل بقوا متمسكين بملة إبراهيم إلى وقت بعثة النبي الموعود وهم دعوة إبراهيم حين قال : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ)إبراهيم/35 ، وحين قال هو وإسماعيل (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ... رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129))ا.

فالآيات تفيد أن ذرية ابراهيم في مكة قُبَيل بعثة النبي كانوا على صنفين :

الأول : من رغب عن مِلَّة إبراهيم وسفِهَنفسه وعَبَدَ الأصنام وهذا الصنف يشكِّل اغلب أهل مكة ومن حولها .

الثاني : من اتبع ملة إبراهيم وبقي مسلماً وهم آباء النبي وأبو طالب والنبي وعلي وآخرون من بني هاشم .

وقوله تعالى (وهو العزيز الحكيم) : أي أنَّ الله تعالى لا يمتنع عليه أن يحقق ما وعد إبراهيم من بقاء خط من ذريته على التوحيد الى زمن بعثة النبي الأُمي فيهم .

وقوله تعالى : (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء) : أي توفيق الإنسان ليكون محسناً باراً بابيه متمسكاً بخطه هو فضل إلهي يؤتيه من يشاء .

المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

ما بني كنانه لم اقل كلهم على دين ابيهم اسماعيل بل فقط سلسلة اباء الرسول اما انا فانتسب الى الليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانه ولا ازكيهم فكونهم مشركين ام على دين اسماعيل الله اعلم

انت وصفت هؤلاء بربما يكونوا مشركين ولم تستثني كنانة وانت تقول انك لم تقصد كنانة بل اولاد كنانة
وانا وصفت قبيلة كنانة بالشرك وماعنيته بهؤلاء هو قبيلة كنانة لانني كنت اتكلم عن عشيرتك وقبيلتك كنانة

فلافرق بين قولي وقولك من حيث القصد

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 16 - ص 310
وفي قوله تعالى : " هو الذي بعث في الأميين " يعني العرب ، وكانت أمة أمية لا تكتب ولا تقرأ ، ولم يبعث إليهم نبي ، وقيل : يعني أهل مكة ، لان مكة تسمى أم القرى " رسولا منهم " يعني محمدا صلى الله عليه وآله ، نسبه نسبهم ، وهو من جنسهم ، ووجه النعمة في أنه جعل النبوة في أمي موافقة لما تقدمت البشارة به في كتب الأنبياء السالفة ، ولأنه أبعد من توهم الاستعانة على ما أتى به من الحكمة بالحكم التي تلاها ، والكتب التي قرأها ، وأقرب إلى العلم بأن ما يخبرهم به من أخبار الأمم الماضية والقرون الخالية على وفق ما في كتبهم ليس ذلك إلا بالوحي " يتلو عليهم آياته " أي يقرأ عليهم القرآن " ويزكيهم " أي ويطهرهم من الكفر والذنوب ، ويدعوهم إلى ما يصيرون به أزكياء " ويعلمهم الكتاب والحكمة " الكتاب : القرآن ، والحكمة : الشرايع ، وقيل : إن الحكمة تعم الكتاب والسنة وكل ما أراده الله تعالى ، فإن الحكمة هي العلم الذي يعمل عليه فيما يجتبى ، أو يجتنب من أمور الدين والدنيا " وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين " معناه وما كانوا من قبل بعثه إليهم إلا في عدول عن الحق ، وذهاب عن الدين بين ظاهر " وآخرين منهم " أي ويعلم آخرين من المؤمنين " لما يحلقوا بهم " وهم كل من بعد الصحابة إلى يوم القيامة فإن الله سبحانه بعث النبي صلى الله عليه وآله إليهم ، وشريعته تلزمهم ، وإن لم يلحقوا بزمان الصحابة ، وقيل : هم الأعاجم ومن لا يتكلم بلغة العرب ، وروي ذلك عن أبي جعفر عليه السلام ، وروي أن النبي صلى الله عليه وآله قرأ هذه الآية فقيل له : من هؤلاء ؟ فوضع يده على كتف سلمان وقال : لو كان الدين في الثريا لنالته رجال من هؤلاء . وعلى هذا فإنما قال : " منهم " لأنهم إذا أسلموا صاروا منهم ، وقيل : إن قوله : " لما يحلقوا بهم " يعني في الفضل والسابقة ، فإن التابعين لا يدركون شأن السابقين من الصحابة وخيار المؤمنين " وهو العزيز " الذي لا يغالب " الحكيم " في جميع أفعاله " ذلك فضل الله " يعني النبوة التي خص الله بها رسوله " يؤتيه " أي يعطيه " من يشاء " بحسب ما يعلمه من صلاحه للبعثة وتحمل أعباء الرسالة " والله ذو الفضل العظيم " ذو المن العظيم على خلقه ببعث محمد صلى الله عليه وآله .

ايها الكذاب المفتري المراوغ

نقول سبق وان قلت لك لايمكن ان تفلت مني بكذبك وافترائك على اباء رسول الله واتهامهم بالشرك وانت تعلم او لاتعلم بان المشرك نجس وغايتك ايها الوهابي هي ان تثبت بان اباء الني حشاهم انجاس

وبعد اقامك حجرا على مقياس فمك واثبتنا كذبك وافترائك بان اباء الرسول والذي تهمتهم بالشرك من كنانة الى عدنان
كانو على دين اسماعيل وبقول رسول الله من خلال رواية صحيحة لابي هريرة بهت واخذت تراوغ بدل ان ترجع عن اتهامك وتستغفر الله تعالى عسى ان يتوب عنك من خلال تبريرات واهيه وهي

1- في مشاركتك رقم 14 قلت انت مانصه :فالواضح اني كنت اتكلم عن كنانة العشيرة وليس عن كنانة الشخص .
اي انك تتبرا من اتهامك سيدنا كنانه وابائه الى عدنان بالشرك

2- في نفس المشاركة رقم 14 قلت مانصه : وعمرو بن لحيي لما ادخل عليهم عبادة الاصنام كان الواضح انهم قوم لا دينين لايتدينون بشيء لا اسلام ولا غيره
والا فكيف استطاع ان يقنعهم بسهولة بعبادة الاصنام لولا انهم استحنسوا عبادة الاصنام لانهم لم يكن عندهم مايعبدوه .

فهل نصدق بكلامك يالوهابي وترك كلام رسول الله بن عمرو بن لحي اول من غير في دين اسماعيل وخاصتا انت تقول في المشاركة رقم 10 مانصه فالقول عندنا فقط ماقاله الله وماقاله رسول فان اردت محاججتنا فقل لنا قال الله وقال رسوله فقط وانت هذا تخيط وتخربط بكلام من كيسك

3- في مشاركتك رقم عشرون قلت مانصه :فاذا كان عم كنانة مشركا فلايبعد ان يكون كنانة وابوه مشركين من اتباع عمر بن لحي وهذا تاكيد منك على اتهام كنانه وابيه خزيمة على شركهم عكس ماقلته في اولا
وهنا طبعا كرمك لااعتبار له عندنا مانت يالوهابي من قال عندنا فقط ماقاله الله وماقاله رسول فان اردت محاججتنا فقل لنا قال الله وقال رسوله ونحن بينا قول رسول الله بذلك

4- في مشاركتك رقم 22 قلت مانصه :وهب انك اثبت ان كنانة او ابائه كانوا مسلمين فهو من العلم الذي لاينفع شيئا ولاعلاقة له بقدسية رسول الله لان من اتى بعد كنانة من اباء الرسول كانوا مشركين وقد اقمنا دليل على شركهم وتعظيمهم للاصنام الا اذا اثبت عكس ذلك

مرة تقول لادين لهم يتديننون به وهنا تقول وهب انك اثبت اسلامهم يالوهابي اترك المراوغة وقل هل هم على دين اسماعيل ام لادين لهم ووكفار ومشركين
ثم تتهم اباء الرسول بعد كنانه مشركين اين قول الله وقول رسوله في ذلك ام قولك من نأخذ به وهو مبني على اسماء لادليل لك على ان الذي سمي بها يقصد تيمنا باصنام هات دليل على انه تيمنا بالاصنام

في مشركتك رقم 23 قلت مانصه : وأما صنم هبل فكان لبني كنانة وقريش. وأما سواع‏:‏ فكانت لهذيل بن مُدْرِكة وهنا ايها الجاهل الكل يعلم بان الصنم هبل لبني كنانه وقريش وليس كنانه وسواع لقبيلة هذيل وما يهمنا اتهامك لكنانه

وفي نفس المشاركة تقول :اذا هو غير بني كنانة كلهم وكنانة منهم بدليل انه غير هذيل وهذيل اكبر من كنانة زمانيا .

هنا ترجع وتتهم كنانه بعد ان تبراة من اتهامه شخصيا ونقول الصيغة جاءت بني كنانه وقريش اي المقصود ابناء كنانه الثلاثة ورابعهم قريش والا لكانت الصيغة غير كنانه وابنائه علما باننا نتحفظ على تغير ابناء كنانه كلهم
الشيء الاخر وكان دليلك الذي افحمتنا به هو لان هذيل اكبر من كنانه زمانيا اي انه تغير فما بالنا بالاصغر فهل هذا دليل ايها الجاهل فرسول الله اصغر عمرا من سادات قريش واعمام له مشركين وغيرهم ولم يكن العكس تغير حمزة على فرض انه مشرك ولم يمنعه عدم تغير ابي لهب

5- في المشاركة رقم 26 قلت مانصه فالادلة التي سقتها تبين ان كنانة كان على دين عمرو بن لحي هو واباه وعمه
فكنانة وابوه خزيمة وعمه هذيل اولاد مدركة كانوا على دين عمرو بن لحيي

وهنا ايضا تبين لنا اتهامك لكنانه ابيه في حين نكرتها سابقا وتقول بينت الادله اية ادله ايها الجاهل وما هي هل هو قول لرسول الله وانت من قال لايقبل بحجة غير كلامه وكلام الله تعالى على فرض صحة ماتقول بان عمر غير كنانه
من قال لك بان عمرو عندما جلب الاصنام كان كنانه على قيد الحياة هو ابيه اين الدليل

6- في مشاركتك رقم 28 قلت مانصه:عبد المطلب له عشرة ابناء سما منهم ثلاثة عبد مناف عبد العزى وعبدالله وقلت:وعبد مناف ان جعلوه خادما لاكبر اصنامهم مناف فهذا دليل على انهم كانوا يعظمون الاصنام ويقدسونه .

نقول اولا ايها الكذاب اثبت بان لهم صنم ومن كبار اصنامهم اسمه مناف
ثانيا بينا لك معنى مناف والعزى فما عليك الا ان تثبت لنا بان سيدنا عبد المطلب وصي سما بعض اولاده تيمنا بالاصان وليس حبا بالاسم لدلالة معانيه

7- في المشاركة رقم 34 قلت مانصه :انت وصفت هؤلاء بربما يكونوا مشركين ولم تستثني كنانة وانت تقول انك لم تقصد كنانة بل اولاد كنانة .
نعم انا قلت ذلك وضفت ماعدا اباء رسول الله

وقلت انت مانصه في نفس المشاركة :وانا وصفت قبيلة كنانة بالشرك وماعنيته بهؤلاء هو قبيلة كنانة لانني كنت اتكلم عن عشيرتك وقبيلتك كنانة .
وهذا كذبك لانك اكدت شرك كنانه وابيه خزيمة واكدت في قول الاول والذي بنينا عليه الموضوع شرك كنانه وابائه الى عدنان

فلا تراوغ ايها الكذاب المفتري

اما قولك في نفس المشاركة :فلافرق بين قولي وقولك من حيث القصد .

لا حباب انا اقول بان كنانه وابائه الذي ذكرتهم على دين اسماعيل وبقول رسول الله

ونحن ننزه كل اباء رسول الله من الشرك لان المشرك نجس
وانت تقر باشرك اباء الرسول من عبد الله الى عدنان

وما عليك الا ان تقول كلا

يرفع للوهابي الكذاب المفتري

لم ولن تستطيع ايها الوهابي ان تنال من قدسية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من خلال النيل من ابائه عليهم السلام بوصفهم بالانجاس حشاهم

غايتك ان تبرر نجاسة عمر وعثمان وابي بكر قبل اسلامهم ونجاسة ابائهم

وسوف نكون لك بالمرصاد

يرفع للكذاب المفتري

يرفع للكذاب المفتري كمال لاثبات مايدعي

بل هو انت يا******

ايها الكذاب المفتري

انت قلت بان كنانه وابائه الى عدنان مشركين كفره

وقد اثبتنا برواية صحيحة كذبك وافترائك

فاما تقول كلا انهم موحد على دين ابيهم اسماعيل كما قال رسول الله

او تصر على قولك بانهم مشركين وبالدليل و لا خيار ثالث لك

واذا تجاوزت علينا سوف ننزل الى مستواك وهذا مانكرهه

يرفع للكذاب المفتري كمال

اثبت لنا بان اباء رسول الله من كنانه الى عدنان مشركين كما ادعيت خلافا لقول رسول الله الذي بين بانهم على دين اسماعيل