بسم الله الرحمن الرحيم
يا ربي صل على محمد وال محمد
ربي وعجل فرج امام زماننا فقد ضاقت صدورنا فعجل بفرجه يا ربي وفرجنا به عاجلا غير اجل برحمتك يا ارحم الراحمين
والله لا اعرف بمن ابتدأ وبمن انتهي
استغفر الله العلي العظيم

محمد تميم وزير التربية
بلة بشرفكم هو هذا مال وزير!!
على العموم
اكدت مصادر موثوقة من مكتب وزير التربية محمد تميم انه اشترى مؤخرا منزلا لعشيقته في بغداد بمبلغ 350 الف دولار ،بعد ان هددته بانها ستفضح اسراره كلها ، وكيف اغراها لترك زوجها والارتباط به .
وتأتي هذه التطورات في حياة تميم الشخصية في وقت تم فيه تهديم نحو 700 مدرسة في عموم العراق مع مطلع العام الدراسي بحجة اعادة بنائها ،ما سبب هجرة عشرات الاف الطلبة لمدارسهم او اكتضاض الصفوف بهم في مدارس اخرى الى حد وصول عدد طلاب الصف الواحد الى 150 طالبا يفترشون الارض .
وبعد نحو عامين من رسو مقاولات بناء المدارس الى عدد من المقاولين والتجار المقربين من تميم مقابل رشاوى كبرى دفعها كل من ( فاضل الدباس ، علي خميس ابن اخت صالح المطلك ، قاسم الراوي ، فيصل الخضيري ) لم يتم وضع حجر اساس لمدرسة واحدة رغم تهديم المدارس السابقة ، بل ان المقاولين اخذوا مئات الملايين الدولارات كمقدمات للبدء بالعمل منذ عامين تقريبا ، وقاموا بتهريبها للخارج .
محمد تميم وزير التربية الذي حصل على مبالغ كبيرة كرشوة عما قام به من تحويل المدارس الى وزير الصناعة محمد الكربولي ثم المقاولين الذين احيلت عليه المناقضات ، قام بالاتفاق مع وزير الصناعة على تقاسم الحصص رغم عدم اختصاص وزارة الصناعة ببناء المدارس .
وفي الوقت الذي شاعت فيه فضيحة بناء المدارس وتقاضي تميم الملايين هرعت اليه عشيقته لتقابله في مكتبه بالوزارة وتهدده بفضح امره اذا لم يشتري لها بيتا في بغداد ، وقد حاول تميم بعد ان تلقى شتائم عشيقته الى منحها مبلغ 30 الف دولار كهدية لها ، الا انها رمت المبلغ في وجهه وطالبته بشراء دار لها ، وقد قام بالفعل بدفع مبلغ 350 ألف دولار واشترى لها دارا في رصافة بغداد منطقة شارع فلسطين .
المبلغ دفعه تميم فورا من حصته بصفقة طبع المناهج التي حصل عليها التاجر مثنى السامرائي ، ومن صاحب مطبعة في لبنان يقوم بطبع المناهج ، وقد حسم تميم مشكلته مع عشيقته بهذا المبلغ ، فيما يستعد هو لشراء فيلا فاخرة في دولة عربية من مبالغ مقاولي المدارس ، والمقاولة الجديدة التي ابتكرها لشراء كرفانات بديلة عن المدارس المهدمة .
http://alhurrya.com/archives/39138
يا ربي صل على محمد وال محمد
ربي وعجل فرج امام زماننا فقد ضاقت صدورنا فعجل بفرجه يا ربي وفرجنا به عاجلا غير اجل برحمتك يا ارحم الراحمين
والله لا اعرف بمن ابتدأ وبمن انتهي
استغفر الله العلي العظيم

محمد تميم وزير التربية
بلة بشرفكم هو هذا مال وزير!!
على العموم
اكدت مصادر موثوقة من مكتب وزير التربية محمد تميم انه اشترى مؤخرا منزلا لعشيقته في بغداد بمبلغ 350 الف دولار ،بعد ان هددته بانها ستفضح اسراره كلها ، وكيف اغراها لترك زوجها والارتباط به .
وتأتي هذه التطورات في حياة تميم الشخصية في وقت تم فيه تهديم نحو 700 مدرسة في عموم العراق مع مطلع العام الدراسي بحجة اعادة بنائها ،ما سبب هجرة عشرات الاف الطلبة لمدارسهم او اكتضاض الصفوف بهم في مدارس اخرى الى حد وصول عدد طلاب الصف الواحد الى 150 طالبا يفترشون الارض .
وبعد نحو عامين من رسو مقاولات بناء المدارس الى عدد من المقاولين والتجار المقربين من تميم مقابل رشاوى كبرى دفعها كل من ( فاضل الدباس ، علي خميس ابن اخت صالح المطلك ، قاسم الراوي ، فيصل الخضيري ) لم يتم وضع حجر اساس لمدرسة واحدة رغم تهديم المدارس السابقة ، بل ان المقاولين اخذوا مئات الملايين الدولارات كمقدمات للبدء بالعمل منذ عامين تقريبا ، وقاموا بتهريبها للخارج .
محمد تميم وزير التربية الذي حصل على مبالغ كبيرة كرشوة عما قام به من تحويل المدارس الى وزير الصناعة محمد الكربولي ثم المقاولين الذين احيلت عليه المناقضات ، قام بالاتفاق مع وزير الصناعة على تقاسم الحصص رغم عدم اختصاص وزارة الصناعة ببناء المدارس .
وفي الوقت الذي شاعت فيه فضيحة بناء المدارس وتقاضي تميم الملايين هرعت اليه عشيقته لتقابله في مكتبه بالوزارة وتهدده بفضح امره اذا لم يشتري لها بيتا في بغداد ، وقد حاول تميم بعد ان تلقى شتائم عشيقته الى منحها مبلغ 30 الف دولار كهدية لها ، الا انها رمت المبلغ في وجهه وطالبته بشراء دار لها ، وقد قام بالفعل بدفع مبلغ 350 ألف دولار واشترى لها دارا في رصافة بغداد منطقة شارع فلسطين .
المبلغ دفعه تميم فورا من حصته بصفقة طبع المناهج التي حصل عليها التاجر مثنى السامرائي ، ومن صاحب مطبعة في لبنان يقوم بطبع المناهج ، وقد حسم تميم مشكلته مع عشيقته بهذا المبلغ ، فيما يستعد هو لشراء فيلا فاخرة في دولة عربية من مبالغ مقاولي المدارس ، والمقاولة الجديدة التي ابتكرها لشراء كرفانات بديلة عن المدارس المهدمة .
http://alhurrya.com/archives/39138
تعليق