عدد بناته
أسماء أبناء الإمام الكاظم (ع)
الشيخ المفيد:
سبعة وثلاثون ولَداً ذكراً وأُنثى، منهم:
1. عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 2. إبراهيم 3. العبّاس 4. القاسم ـ لأُمّهات أولاد 5. إسماعيل 6. جعفر 7. هارون 8. الحسن ـ لأمّ ولد 9. أحمد 10. محمّد 11. حمزة ـ لأمّ ولد 12. عبدالله 13. إسحاق 14. عبيدالله 15. زيد 16. الحسين 17. الفضل 18. سليمان ـ لأمّهات أولاد 19. الحسن 20. فاطمة الكبرى 21. فاطمة الصغرى 22. رقيّة 23. حكيمة 24. أمّ أبيها 25. رقيّة الصغرى ( أُم كلثوم ) 26. أمّ جعفر 27. لبابة 28. زينب ( قيل: هي المدفونة بقرية أرزنان من قرى إصفهان ـ كما في نسخة من أنساب المَجدي للعَمريّ 29. خديجة 30. عليّة 31. آمنة 32. حسنة 33. بريهة 34. عايشة وقيل: عبّاسة 35. أمّ سلمة 36. ميمونة 37. أمّ كلثوم ـ لأمّهات أولاد.
أسماء أبناء الحسن بن علي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختلف في عدد اولاد الامام الحسن ع عد الواقدي والكلبي 23 ولدا وابن شهر آشوب 21 ولدا وابن الجوزي 30ولدا والشيخ المفيد 15 ولدا وهذا ما اختاره الشيخ عباس القمي من الاقوال وقدّمه (منتهى الآمال1/455). "اولاد الحسن بن علي عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى: زيد بن الحسن، واختاه: ام الحسن وام الحسين، امهم ام بشير بنت أبى مسعود عقبة عمرو بن ثعلبة الخزر جية، والحسن بن الحسن، امه خولة بنت منظور الفزارية، وعمرو بن الحسن وأخواه: القاسم وعبدالله ابنا الحسن، امهم ام ولد، وعبدالرحمن بن الحسن، امه ام ولد، والحسين بن الحسن الملقب بالاثرم، وأخوه طلحة بن الحسن، واختهما فاطمة بنت الحسن، امهم ام اسحاق بنت طلحة بن عبيد الله التيمى وام عبدالله وفاطمة، وام سلمة، ورقية بنات الحسن عليه السلام لامهات شتى.عنه في البحار 44/163"
والإمام الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام ليس له ولد اسمه عمر؟؟وإن ذكر بعضهم ذلك وإنما هو عمرو وليس عمر فقد ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء 4/401 باسم عمرو وليس عمر ، وذكروا أن للإمام الحسن عليه السلام ولد باسم أبي بكر ، ويحتمل أنه كنية لواحد من أبنائه بدليل أن بعض من ذكر أولاد الإمام الحسن عليه السلام لم يذكر من بينهم من اسمه أبو بكر
لرد على التسمية منقول من مركز الابحاث العقائدية
قد ذكرنا في الاجابات السابقه التفصيل حول هذه المسأله , ونذكرها مرة أخرى بصياغة جديدة ومطالب أخرى, وذلك لأهمية الموضوع.
فنقول: تسمية أي إنسان ولده باسم ما يكون لأحد أمرين:
الأول: حبه لشخص معين, فيحب أن يبقي ذكره بتسمية ابنه به, كما في تسمية الإنسان ابنه باسم أبيه أو أي عزيز آخر عليه, ومن هذا القبيل تسمية كثير من الشيعة أولادهم باسم محمد و علي ومرتضى وحسن وحسين.
الثاني: علاقته بذلك الإسم, مع غض النظر عمن تسمى به, ولو كان عدواً, ومن هذا القبيل تسمية كثير من الشيعة أولادهم باسم خالد أو سعد, مع أن موقفهم من خالد بن الوليد وسعد بن أبي وقاص معروف. وبالتالي فلا يعني التسمية باسم معين حب ذلك الشخص بالضرورة, لأن الأمر دائر بين احتمالين، وهما:
أن تكون التسميه من أجل حب الشخص المتسمى به. أو أن تكون لحب الإسم.
ولا يوجد دليل على أي من الأمرين حتى نلتزم بالقول أن التسمية كانت للحب, والترجيح بلا مرجح قبيح كما يقولون في علم الكلام.
فمن أين للمدعي أن يثبت أن أمير المؤمنين (عليه السلام) سمى ولده أبا بكر حباً لأبي بكر، وسمى ابنه عمر حباً لعمر، وسمى ابنه عثمان حباً لعثمان؟ هذا ولم يثبت أن تسمية أمير المومنين (عليه السلام) أولاده كانت بترتيب الخلفاء.
فالمعروف أن عثمان بن علي الشهيد بكربلاء هو من ولد فاطمة بنت حزام الكلابية المعروفة بأم البنين, وهو أخ قمر بني هاشم أبي الفضل العباس (عليه السلام)، وأبو بكر الشهيد بكربلاء هو من ولد ليلى بنت مسعود الدارمية, وقد أكد الشيخ المفيد في (الإرشاد) أن أبا بكر هي كنيته لا اسمه, أما اسمه فهو محمد الأصغر, وأما عمر بن علي فأمه أم حبيبة بنت ربيعة. ( الإرشاد ص186 ).
فلا يوجد أي دليل على أن التسمية كانت بالترتيب ليوافق ترتيب الخلفاء, لو قبلنا أن اسم محمد الأصغر بن أمير المؤمنين (عليه السلام) هو أبو بكر, لا أن هذا كنيته.
ثم إن أبا الفرج الإصفهاني نقل في (مقاتل الطالبيين ص55) : أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال في ابنه عثمان : (إنما سميته باسم أخي عثمان بن مظعون). فهنا تصريح أن التسمية لم تكن لأجل عثمان بن عفان!
فهل يوجد دليل على أن تسمية أمير المؤمنين (عليه السلام) أبناءه باسم أبي بكر وعمر كان لتعظيم شأن أبي بكر وعمر, مع أن التاريخ ينقل وجود أفراد كانوا بنفس أسمائهما.
فقد نقل ابن الأثير في (أسد الغابة) أن هناك ثلاثة وعشرين صحابياً باسم عمر سوى عمر بن الخطاب, ومنهم عمر بن أبي سلمة القرشي, وقد ذكر ابن الأثير في ترجمته : ربيب رسول الله لأن أمه أم سلمة زوج النبي.. وشهد مع علي (عليه السلام) الجمل, واستعمله على البحرين, وعلى فارس.
فلماذا لا يكون هو المقصود مثلاً إذا كنتم مصرين على ضرورة الأخذ بالأمر الأول في التسمية ( أي ضرورة وجود علاقة ومحبة لصاحب الإسم ) ؟!
هل هناك دليل على أن عمر بن الخطاب، هو المقصود ؟
أما التسمية بأبي بكر:
فأولاً : لم يعلم أن أبا بكر هو اسمه, قال ابن الأثير بعد أن عنونه باسم عبد الله بن عثمان أبو بكر الصديق: وقد اختلف في اسمه, فقيل: كان عبد الكعبة, فسماه رسول الله (صلى الله عليه وآله) عبد الله. وقيل : إن أهله سموه عبد الله. ويقال له عتيق أيضاً.
كما أن ابن الأثير نقل في باب الكنى عن الحافظ أبي مسعود أن هناك صحابياً آخر اسمه أبو بكر.
وذكر الشيخ المفيد في (الإرشاد ص194): أن أحد أولاد الإمام الحسن (عليه السلام) كان اسمه عمرو، فهل سماه تيمناً باسم عمرو بن ود, أم عمرو بن هشام أبي جهل لعنهما الله؟!
وأما لماذا لا تسمي الشيعة بأسماء أبي بكر وعمر وعثمان؟
فالجواب هو: ان كثيراً من الشيعة سموا بهذه الأسماء اقتداء بأمير المؤمنين (عليه السلام), لا بعمر بن الخطاب وأبي بكر وعثمان بن عفان.
ومن جملة أصحاب الأئمة (عليهم السلام) الثقات: أبو بكر الحضرمي، وعمر بن أذينة، وعمر بن أبي شعبة الحلبي، وعمر بن أبي زياد، وعمر بن أبان الكلبي، وعمر بن يزيد بياع السابري، وعثمان بن سعيد العمري.
بل ان في الثقات من أصحاب الأئمة (عليهم السلام) من كان اسمه معاوية ويزيد مثل : معاوية بن عمار, ومعاوية بن وهب, ويزيد بن سليط. ولم نسمع أن الأئمة (عليهم السلام) نهوا عن التسمية بتلك الأسماء.
نعم، ورد النهي على نحو الكراهة التسمية بـ(خالد وحارث ومالك وحكيم والحكم وضريس وحرب وظالم وضرار ومرة), واستحباب التسمية بما فيه عبودية الله مثل (عبد الله وعبد الرحمن)، والتسمية بأسماء الأنبياء وبالخصوص اسم نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) وأسماء الأئمة (عليهم السلام), وخصوصاً اسم علي (عليه السلام), والتسمية باسم (أحمد وطالب وحمزة وفاطمة).
وقد يقال: إذن لماذا لا تسمون الآن أبناءكم باسم أبي بكر وعمر؟
فالجواب هو : أن النص الوارد هو استحباب التسمية باسم النبي والأئمة والأنبياء، والاسم الذي فيه العبودية لله, وهذا ما نراه بوضوح في أسماء أغلب الشيعة اليوم.
ومن لا يسمي بأسماء أبي بكر وعمر وعثمان فهو بالخيار, وقد يتعمد في عدم الذكر, لأن حقائق الأمور في أزمنة الأئمة الأوائل كأمير المؤمنين (عليه السلام) والسبطين (عليها السلام) كانت أكثر وضوحاً, فمن السهولة أن يعرف الإنسان موقفهما من الشيخين وعثمان, وبالتالي يعرف أن وجه التسمية لا تعود إلى حبهم للشيخين وعثمان, بل لأنهم كانوا يحبون هذه الأسماء أو يحبون بعض الصالحين المنطبقة عليهم من غير الخلفاء الثلاثة كعثمان بن مظعون.
أما في هذا الزمان, فقد يختلط الأمر على البعض كما اختلط مثلاً على البعض هنا الذين يظنون أن اسم أبي بكر يراد منه أبو بكر فقط, وكذلك البقية! ولهذا السبب لا تسمي أكثر الشيعة أولادهم بأسماء الخلفاء الثلاثة,حتى لا يحصل توهم في هذا الأمر، وخصوصاً أن القضية ليست محصورة.. فإما أن تختار أسماء هؤلاء وإلا فأنت لست من أتباع أهل البيت (عليهم السلام)
........................
ذكر الشيخ المفيد في (الإرشاد) أن للحسن (عليه السلام) خمسة عشر ولداً ذكراً وليس فيهم من أسمه على أسم الخليفة الأول أو الثاني.
وأما العلامة الحلي في (المستجاد) فقد ذكر أن أسم أحد أولادة عمر،والظاهر أنه تصحيف لأن العلامة المجلسي في (البحار) ذكره بأسم عمرو، وهكذا ذكره الأربلي في (كشف الغمة). وزاد المجلسي نقلاً عن (اعلام الورى) ولداً أخر أسمه أبو بكر .
ولكن أجمع أرباب المقاتل وكثير من المؤرخين على أن للحسن (عليه السلام) ولد أسم أبو بكر فقتل مع عمه الحسين (عليه السلام) يوم الطف وقاتله هو عبد الله بن عقبة الغنوي، وقد ورد ذكره كذلك في زيارة الناحية، فالراجح لدينا إذن أن أبا بكر هو أسم أحد أولاد الحسن بن علي (عليهما السلام).
ولكن يبدو أن (أبا بكر) هو كنيته وليس أسمه, أشار إلى ذلك الشيخ محمد تقي التستري في (قاموس الرجال) حيث قال بعد أن ذكر طرفاً من ترجمته: أمه أم ولد أم القاسم، ولم يعلم أسمه، ومهما يكن من أمر، فإن تسميته أو تكنيته بـ (أبي بكر) لا تدل على أن الحسن (عليه السلام) كان عازماً على تسميته بأسم الخليفة الأول لمنزلته منه أو لدلالته عليه، وليست توجد ثمة ملازمة بين أن يسمي الرجل ولده بأسم وبين أن يكون صاحب الأسم وليه أو عدوه، فلا مشاحة في الأسماء، وكانت العرب تسمي أبناءها بأسماء من قبيل: صخر، وخطيئة، وذئب، ونمر، وكلب ....الخ
....................................
.........................................
ذكرنا في إجابتنا السابقة إن العلامة الحلي قال إن أحد أبناء الحسن (عليه السلام) كان اسمه عمر, بينما قال العلامة المجلسي أن اسمه عمرو, ولا يمكن أن يكون ذلك من خلال زيادة الواو إلى الإسم كما ذكرت لأن الشيخ المفيد المتقدم على العلامة الحلي ذكره بإسم عمرو, فيكون الأرجح هو إن التصحيف في كتاب العلامة الحلي حيث ذكره دون الواو بعد العلم إن كتاب المستجاد للعلامة الحلي هو مختصر لكتاب الإرشاد فالتصحيف يكون من المستجاد, فصاحب البحار نقل عن الإرشاد الإسم عمرو وليس عمر.
ونذكر لك ما ذكره الشيخ المفيد في الارشاد 2/20 من أسماء أبناء الإمام الحسن (عليه السلام) حيث قال:
أولاد الحسن بن علي (عليهما السلام) خمسة عشر ولدا ذكرا وأنثى: زيد بن الحسن وأختاه أم الحسن وأم الحسين أمهم أم بشير بنت أبي مسعود عقبة بن عمرو بن ثعلبة الخزرجية. والحسن بن الحسن أمه خولة بنت منظور الفزارية. وعمرو بن الحسن وأخواه القاسم و عبد الله ابنا الحسن أمهم أم ولد. و عبد الرحمن بن الحسن أمه أم ولد. والحسين بن الحسن الملقب بالأثرم وأخوه طلحة بن الحسن وأختهما فاطمة بنت الحسن, أمهم أم إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله التيمي. وأم عبد الله وفاطمة وأم سلمة ورقية بنات الحسن عليه السلام لأمهات أولاد شتى. )).
.........................
(أبو بكر بن علي بن أبي طالب)
1- انّ أبا بكر هي كنية وليست إسماً، ولم يعلم أن الكنية كانت من عليّ(عليه السلام) بل قد تكون من غيره.
2- مصدر من يقول أن لعليّ(عليه السلام) إبناً يكنى أبا بكر في مصادرنا هو (الإرشاد) للمفيد، ولم يذكر المفيد لقوله ذاك سنداً كما هو الحال في عموم (الإرشاد)! ولعل مصدر ذلك مصادر المخالفين كما يظهر من ذلك من بعض المصادر عندهم، وأنتم تريدون من وراء وجود التسمية البناء على عقيدة فلا يصح الإعتماد على رواية غير مسندة.
3- يجعل الشيخ المفيد أبا بكر كنية محمد الأصغر، في حين يجعلها الخوارزمي كنية عبد الله، بل أن هناك اسماً لابن ينسب لليلى بنت مسعود وهو عبيد الله وأنه لم يقتل بالطف، بل بقي إلى زمان المختار وبايع مصعباً.
ويتردد السيد الخوئي (قدس) في أن أبا بكر كنية من؟ هل هي لعبد الله بن علي أو عبيد الله بن علي (أنظر معجم رجال الحديث ج12 ص89) فكنية تنسب إلى ثلاث أسماء وهم محمد الأصغر وعبد الله وعبيد الله بل تجعل مرة رابعة بأنها كنية بلا أسم لابد أن تكون محل شك وتردد.
أمّا (أبو بكر بن الحسن)
1- قال الأصفهاني في مقتل الطالبين هو أخو القاسم لأمه وأبيه وأم القاسم هي رملة... في حين يجعل أبا بكر في مصادر أخرى أمه أم ولد أخرى أمه أم ولد لم تعرف، فلا يعلم أن المقصود بأبي بكر هل هو أخو القاسم لأمه وأبيه أم شخص آخر.
2- لا يعلم من هو أبو بكر هذا هل هو الذي قاتله حرملة كما في (الكامل لابن أثير 4/ 92) أو أن قاتله عبد الله بن عقبة الغنوي كما تذكر مصادر أخرى.
3- ذكر الشيخ المفيد أبناء الإمام الحسن ولم يذكر أي واحد باسم أبي بكر ولا ذكر أن كنية أحدهما كذلك (الارشاد ج2 ص20)، نعم ذكر في مكان آخر أن عبد الله بن عقبة قتل أبا بكر بن الحسن، ونحن نقول كنية من من أبناءه الذين ذكرهم المفيد؟
4- يذكر الشيخ المفيد أن أبناء رملة ثلاثة، وهم عمرو والقاسم وعبد الله، ولا يمكن أن يكون المقصود بأبي بكر هذا عبد الله، لأنه ورد ذكره في قباله في بعض المصادر، فبذلك يكون المقصود هو عمرو، ولكن عمرو هذا يقال أنه بقي حياً بعد واقعة الطف، وتنقل له حادثة مع يزيد والطلب للقتال مع ابنه خالد (أنظر الكامل في التاريخ 4/ 87)، فمن هو هذا الذي قتل في واقعة الطف بأسم أبي بكر بن الحسن إذن؟!
5- هناك من يقول أنّ الذي قتله عبد الله بن عقبة الغنوي هو أبا بكر بن علي (البحار 45/ 36)، فهل هذا يعني أنه هو أيضاً القاتل لأبي بكر بن الحسن أم لا وجود للتعدد في أمر أبي بكر المقتول، بل المقصود هو شخص واحد.
أمّا (أبو بكر بن علي زين العابدين) فلم نعثر على من ذكره، والشيخ المفيد في (الإرشاد) لم يذكر أي واحد بهذا الاسم.
أمّا كون (أبو بكر هي أحد كنى الإمام الرضا) فهذا الذي يدلك على أن كلّ تلك الكنى غير صحيحة، فالشيعة لا تعرف للرضا(عليه السلام) كنية إلا أبا الحسن، بل جميع المسلمين لا يعلمون بذلك، بل حتى المأمون يستغرب عند سماعة لهذه الكنية بناءاً على هذه الرواية في المقاتل، فكيف لم يعلم حتى المأمون بذلك؟!!
وأغرب من كل ذلك أن يدعى أن الإمام المهدي (عجل الله فرجه) كنيته أبو بكر!! فمتى اعترف أهل السنة بوجود الإمام المهدي(عليه السلام) حتى صارت له كنية وصار يستدل من وراء هذه الكنية على وجود العلاقة الحميمة بين أهل البيت(عليهم السلام) والخلفاء؟!!
وقد فصلنا موضع الإشتباه في هذا الأمر فارجع إلى الموقع (الأسئلة العقائدية / الإمام المهدي (ع)/ هل يثبت له عجل الله فرجه لقب (أبو بكر)).
أمّا (أبو بكر بن عبد الله بن جعفر) فهو ليس من أبناء الأئمة المعصومين، ولم يذكر في كتبنا إلا على سبيل النقل عن أهل السنة، فما ورد في (مقاتل الطالبين) مصدره المدائني وهو لا يمكن الإعتماد عليه.
أمّا (عمر بن علي)
1- أنه ذكر في (شرح الأخبار ج3 ص185) أن أسمه عمرو وليس عمر، والقاضي النعمان متقدم على الشيخ المفيد، وكذلك سماه بعمرو اليعقوبي الذي هو متقدم على الشيخ المفيد.
2- أن الذي سمى عمر بذلك الاسم لو كان اسمه كذلك هو عمر بن الخطاب كما ذكر ذلك البلاذري في (أنساب الأشراف ص192) حيث قال: ((وكان عمر بن الخطاب سمى عمر بن علي بإسمه ووهب له غلاماً سمي مورقاً)). وما عسى علياً(عليه السلام) أن يفعل وقد سماه عمر بذلك؟ والتسمية تدل على المحبة لو كان عليٌ(عليه السلام) هو الذي سمى بذلك، وأما أن عمر يسمي بذلك وعلي(عليه السلام) يسكت مداراة مع عمر فهذا لا يدل على المحبة.
أمّا (عمر بن الحسن)
1- ذكر الشيخ المفيد أن من أبناء الحسن عمرو، ولم يذكر ابناً باسم عمر.
2- ذكر ابن حزم رواية في (المحلى ج6 ص254) كان أحد رواتها محمد بن عمرو بن الحسن فسماه بعمرو لا عمر.
3- هناك واقعة دعا فيها يزيد للقتال بين عمرو وخالد ابن يزيد، ذكر ابن الأثير والطبري أن المقصود بعمرو هذا عمرو بن الحسن. (أنظر تاريخ الطبري ج4 ص353، والكامل في التاريخ ج4 ص87).
أمّا (عمر بن علي بن الحسين) فالشكوك تأتي من خلال أننا لم نعلم السبب في التسمية تلك! فقد تكون حالها حال ما حصل مع ابن أمير المؤمنين(عليه السلام) من تسمية الخليفة له بذلك.
أمّا (عمرو بن يحيى بن الحسين بن يزيد) فهو ليس من أبناء الأئمة المباشرين، وأنتم إذا أردتم أن تثبتوا العلاقة بين الأئمة والخلفاء لابد من الإتيان بالتسمية من أبناءهم المباشرين، وأما الأبناء الأباعد فإن أباءهم ليسوا بمعصومين.
وقال الشيخ الطوسي عن يحيى ابن الحسين والد عمر أنه كان من أصحاب موسى الكاظم وكان واقفياً.
أمّا (عمر بن موسى بن جعفر) فإن الشيخ المفيد عند تعداده لأولاد الكاظم (عليه السلام) لم يذكر عمر من بينهم، وابن الخشاب هذا متأخر عن الشيخ المفيد فهو متوفي في سنة 567 هـ، ثم أنه حتى ابن الخشاب شكك في التسمية بعمر فقال: ((ويقال موضع عمر محمد))(أنظر تاريخ مواليد الأئمة لابن خشاب ص35).
أمّا (عثمان بن عليّ) لقد ورد في الزيارة بحقه الإشارة إلى أنه كان سمي عثمان بن مطعون، وكذلك روي عن عليّ(عليه السلام) أنه قال: (سميته باسم أخي عثمان بن مظعون)(انظر مقاتل الطالبين ص55).
ومن خلال هذا يتضح لك أن الإمام لماذا يشير أنه سماه باسم عثمان بن مظعون؟، لابد أنه يريد أن يذكر للأجيال أن تلك التسميات لابد أن تكون للصالحين من الحاملين لتلك الأسماء لا المنافقين والفاسقين والمرتدين فيعم ذلك جميع تلك الأسماء لو صحت.
أمّا (عثمان بن عقيل) فإن تسمية عقيل ذلك لو صحت لا تمثل منهج أهل البيت (عليهم السلام) لأنه ليس من الأئمة المعصومين وسلوكه لا يمثل نهج الأئمة لم تصح عندنا تلك التسمية بخبر صحيح.
وأمّا التسمية بعائشة فارجع إلى الموقع / الأسئلة العقائدية / هل سمى بعض الأئمة بناته بأسم عائشة.
وأما قولك أن لموسى بن جعفر بنتاً واحدة لأن الجزائري يقوله له سبعة وثلاثون ولداً ذكراً وأنثى، واعتبرت ذكراً متعلق بالسبع والثلاثين فتكون الأنثى واحدة، وهذا من أسفه القول!! حيث لم تلاحظ تعداد الأسماء بعد ذلك وأنه عدد الأناث من بناته تسع عشرة كما ذكر ذلك الشيخ المفيد في (الإرشاد) فيكون مقصود الجزائري تبعاً لغيره ممن ذكر أولاده يقصد أن مجوع أولاده الذكور والأناث سبع وثلاثين فيكون ذكراً وأنثى متعلقة بالعدد المذكور.
وأما عائشة بنت جعفر بن موسى، فهي ـ لو صحت التسمية ـ ليست بنتاً للإمام المعصوم وقلنا مراراً أن أبناء الأئمة سلوكهم لا يمثل سلوك الأئمة (عليهم السلام).
وأما عائشة بنت الرضا، فيذكر الشيخ المفيد أن الإمام الرضا(عليه السلام) مضى ولم يترك ولداً نعلمه إلا إبنه الإمام بعده أبا جعفر محمد بن علي(عليهما السلام)(انظر الإرشاد ج2 ص269).
وأما عائشة بنت علي الهادي، وكذلك بنت موسى بن جعفر، فلا توجد روايات صحيحة تشير إلى ذلك.
وفي النهاية نقول: انّ كثيراً من المعلومات التي وردت في كتبنا وردت إلينا من كتب التاريخ التي ألفت في العصور الأولى، والتاريخ كما هو معلوم كتبته أيدي السلطة الأموية والعباسية، أو تدخلت فيه تدخلاً كبيراً، فمن الطبيعي أن تجد في كتبنا أموراً نحن نعتبرها مرفوضة خصوصاًَ إذا بني عليها بناءاً عقائدياً يراد منه تصحيح مذاهب متعددة على أساسه، فإن الأمر يلجئنا إلى التوقف في ذلك حتى يثبت لنا ذلك بدليل مقبول عقائدياً ولا يكفي في ذلك الشكوك والظنون، فإن الظن لا يغني من الحق شيئاً
.............................
ان هؤلاء النواصب لا يجيدون فن البحث والمناظرة فصاروا يتمسكون بأدنى قشة لتخلصهم من الغرق في بحر الظلمات, فما ذكروه من أن احدى بنات علي بن الحسين (عليه السلام) اسمها عائشة غير صحيح, بل ما موجود في (كشف الغمة) هو أن علي بن الحسين (عليه السلام) التقى بمجموعة من الصحابة من الرجال والنساء ومن النساء عائشة.
ثم إنه لو صح أن لبعض أبناء الأئمة بنات باسم عائشة ولم يكن ذلك خطأ من الرواة فهم قد يخطأون بمسائل أكبر من هذه ويشتبهون بعظائم الأمور، فليس من البعيد أن يخطأوا في هذه الأمور.
نقول لو صح ذلك فإنه لا يدل على شيء يمكن ان يفيد المخالفين في كون أن هناك وفاق بين أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وأعدائهم كما يريد أن يصور بعضهم ويقول ان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) هم مع الصحابة ويتناسى الخلاف العميق بين الفريقين، حتى وصلت الأمور إلى قتال الناكثين والقاسطين والمارقين وقتل بني أمية والعباس للائمة وأبناء الأئمة يتناسى كل هذا ليستدل من مجرد تسمية أن هناك وفاقاً وهو يعلم أن هذه التسمية ليست من مختصات ذلك الشخص بل يتسمى بها كل أحد.
..................................
.......................
إن التسمية بمجردها لا توجد فيها أيّ دلالة على حقانية أبي بكر وعمر وعثمان بالخلافة, ولا يمكن أن تقف قبال الأدلة العلمية من قبيل حديث الغدير وحديث المنزلة وحديث (وهو ولي كل مؤمن من بعدي) والذي أنكره ابن تيمية بشدة لعلمه بمدلوله وصححه الألباني بسهولة ومرونة.
وفي الواقع لو رجعنا إلى العرف الاجتماعي والإنساني لرأينا أن العداوات والمشاكل بين الأفراد لا تمنع من أن يسمي الإنسان أحد أولاده باسم عدوه ونده ما دام هذا الاسم من الأسماء ليس حكرا لأحد في المجتمع, وكمثال على ذلك لو عاداني شخص في وقتنا المعاصر وكان اسمه محمّد أو أحمد الخ فإن هذا لا يمنع أن اسمي أحد أولادي بهذا الاسم بعد أن فرضنا إنه منتشر.
وهنا هل كانت هذه الأسماء (أبو بكر وعمر وعثمان) منتشرة أم إنها كانت نادرة ؟
فلنراجع كتب التاريخ ومعاجم الصحابة وتراجمهم ولنرى هل كانت هذه الأسماء حكرا على الخلفاء أم إنها مشهورة معروفة, ولنذكر أسماء الصحابة ونغض النظر عن أسماء الكفار والمشركين وغيرهم.
من كنية أبي بكر :
1- أبو بكر بن شعوب الليثي واسمه شداد
2- أبو بكر (عبد الله بن الزبير)
الصحابة الذين كان اسمهم عمر :
1- عمر اليماني
2- عمر بن الحكم السلمي
3- عمر بن سراقة (ممن شهد بدراً)
4- عمر بن سعد (أبو كبشة الانماري)
5- عمر بن سفيان بن عبد الأسد (ممن هاجر إلى الحبشة)
6- عمر بن عمير بن عدي الأنصاري
7- عمر بن عوف النخعي
8- عمر بن يزيد الكعبي
9- عمر بن عمرو الليثي
10- عمر بن منسوب
11- عمر بن لاحق
12- عمر بن مالك
13- عمر بن مالك القرشي الزهري (ابن عم والد سعد بن أبي الوقاص)
14- عمر بن معاوية الغاضري
15- عمر الأسلمي
16- عمر بن أبي سلمة (ربيب النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أمه أم سلمة)
17- عمر الخثعمي
الصحابة الذين كان اسمهم عثمان :
1- عثمان بن أبي الجهم الأسلمي
2- عثمان بن حكيم
3- عثمان بن حميد
4- عثمان بن حنيف
5- عثمان بن ربيعة بن اهبان (هاجر إلى الحبشة)
6- عثمان بن ربيعة الثقفي
7- عثمان بن سعيد بن أحمر الأنصاري
8- عثمان بن شماس المخزومي
9- عثمان بن طلحة بن أبي طلحة
10- عثمان بن أبي العاص
11- عثمان بن عمار (والد أبي بكر)
12- عثمان بن عبد غنم الفهري (هاجر إلى الحبشة)
13- عثمان بن عبيد الله التميمي
14- عثمان بن عثمان الثقفي
15- عثمان بن عمرو (شهد بدرا)
16- عثمان بن مظعون (الصحابي الجليل الذي قبّله النبي (صلى الله عليه وآله) وهو ميت)
إذن نرى أن هذه الأسماء منتشرة ومشهورة وليست موقوفة على بعض الناس وليست ملكاً لبعض الأفراد, ومجرد تسمية الإمام (عليه السلام) لبعض أولاده بهذه الأسماء بعد أن ثبت انتشارها لا يدل على المحبة المدعاة والمودة المزعومة.
هذا وحتى لو شك القوم في إنها يمكن أن تدل على المحبة بين الإمام (عليه السلام) وبين الخلفاء, فاعتقد أنهم لا يشكون بالعداوة والبغضاء القائمة بين الإمام السجاد (عليه السلام) وبين عبيد الله بين زياد قاتل الإمام الحسين (عليه السلام) وهذه العداوة لم تمنع من أن يسمي الإمام السجاد (عليه السلام) أحد أولاده باسم (عبيد الله)!!
وكذلك لا يشك القوم في العداوة والبغضاء بين الإمام الكاظم (عليه السلام) وبين هارون الرشيد, وهذه العداوة لم تمنع من أن يسمي الإمام (عليه السلام) أحد أولاده باسم هارون !!
فهذه الأسماء ليست ملكاً لأحد ولا حكرا على شخص, وإطلالة بسيطة على أسماء أصحاب الأئمة (عليهم السلام) توحي لنا بأن هناك الكثير الكثير من أصحاب الأئمة (عليهم السلام) ممن كان اسمهم معاوية ويزيد ومروان... مع شدة وعظمة العداوة بين أصحاب هذه الأسماء وبين آل محمّد (صلى الله عليه وآله وسلّم).
ويلفت انتباهنا هنا أن الأئمة (عليهم السلام) لم يطلبوا من أصحابهم تغيير هذه الأسماء باعتبار أن بعض مبغضي آل محمّد (صلى الله عليه وآله وسلّم) قد تسمى بهذه الأسماء, علماً أن الروايات التي وردت عن أهل البيت (عليهم السلام) طلبت من شيعتهم أن لا يسموا أولادهم باسم (ملك أو حكم) وذلك لمبغوضيتها, وذلك لملاكات وأسباب لا تتعلق بأفراد قد تسموا بها من قبل
كنية أبي بكر :
أبو بكر الحضرمي
ابو بكر الانباري
ابو بكر الوراق ( احمد بن عبد الله بن احمد بن جلين الدوري)
ابو بكر الجعابي (محمد بن عمر بن سلم بن البراء بن سبرة) ولاحظ اسم ابيه عمر
ابو بكر(احمد بن كامل بن خلف بن شجرة)
ابو بكر التميمي اليربوعي (عباد بن صهيب)
ابو بكر الضرير (محمد بن عيسى بن هارون)
ابو بكر الرازي (محمد بن خلف)
ابو بكر الرازي (محمد بن يوسف)
ابو بكر (محمد بن القاسم)
ابو بكر الكاتب المعروف بابن ابي الثلج البغدادي (محمد بن احمد بن محمد)
ابو بكر النحوي المؤدب (محمد بن جعفر بن محدم بن عبد الله)
ابو بكر (محمد بن احمد بن يعقوب بن شيبة)
ابو بكر (عيسى بن عبد الله القمي)
ابو بكر الحضرمي (عبد الله بن محمد)
ابو بكر الفهفكي ابن ابي طيفور المتطبب
ابو بكر العنابي
ابو بكر (احمد بن منصور)
ابو بكر السنسني (احمد بن ابراهيم)
ابو بكر كومان المدني (محمد بن اسحاق بن يسار)
عمر بن حفص الكوفي بياع اللؤلؤ
عمر بن حفص بن غياث
عمر بن شبيب
عمر بن شجرة
عمر بن شداد الازدي
عمر بن شداد الكوفي
عمر بن شهاب
عمر بن طرخان
عمر بن عاصم الازدي
عمر بن عاصم الكوفي
عمر بن عبد الله الازدي
عمر بن عبد الله الكوفي
عمر بن عبد الله الثقفي
عمر بن عثمان
عمر بن عجلان
عمر بن عطاء
عمر بن عطاف
عمر بن عكرمة
عمر بن علي بن عمر
عمر بن علي بن يزيد
عمر بن حفص الكلبي
عمر بن حنظلة العجلي
عمر بن خالد الافرق
عمر بن خالد المخزومي
عمر بن سختة الكندي
عمر بن سعد
عمر بن الخطاب بن الهيثم الكوفي
عمر بن خليد الكوفي
عمر بن خليفة الخثعمي الكوفي
عمر بن سعيد بن مسروق
عمر بن سلمة
عمر بن سهل الجعفي
عمر بن خليفة النميري الكوفي
عمر بن راشد الصاعق
عمر بن الربيع البصري
عمر بن رشيد
عمر بن رياح القلا
عمر بن ابان الكلبي
عمر بن ابي شيبة
عمر ابو حفص الزبالي
عمر بن ابي سليمان
عمر بن ابي شعبة
عمر بن ابراهيم الهاشمي
عمر بن ابي بكار
عمر بن ابي حسنة
عمر بن عيسى الصيرفي
عمر بن الفرات البغدادي
عمر بن قيس الماصر
عمر بن قيس المكي
عمر بن محمد الاسدي
عمر بن محمد الازدي
عمر بن المختار
عمر بن محمد بياع السابري
عمر بن مرداس
عمر بن مدرك
عمر بن المستنير الجعفي
عمر بن مسكين الكوفي
عمر بن مسلم الصائغ
عمر بن مسلم الهراء
عمر بن معروف العبسي
عمر بن معمر بن وشيكةعمر بن نهيك الكوفي
عمر بن موسى الوجيهي
عمر بن هارون البلخي
عمر بن هارون الثقفي
عمر بن يحية زاذان
عمر بن يزيد الصيقل
عمر بن يزيد بياع السابري
عمر الجرجاني
عمر الحلبي
عمر ختن يحيى
عمر الطيالسي
عمر صاحب الكرابيس
عمر بن عنكثة الازدي
عمر بن ابي حفص
عمر بن ابي زياد
عمر ابو حفص القزاز
عمر بن عيسى اخو عذافر
عمر بن ابان الكلبي
عمر بن ابجر
عمر بن ابراهيم الراشدي
عمر بن البراء الكوفي
عمر بن ابي عثمان
عمر بن ابي زياد الابزازي
عمر بن ابي كعب
عمر بن ابي شعبه الحلبي
عمر بن ابي مسلم
عمر بن اذينه
عمر بن ابي نصر
عمر بن الاحدوث
عمر بن زاهر الهمداني
عمر بن حفص الرماني
عمر بن زياد الخزاعي
عمر بن سالم صاحب السابري
عمر بن الربيع البصري
عمر بن اسماعيل الجعفي
عمر بن اسكندر
عمر بن الاسود البكري
عمر بن زائدة الاسدي
عمر بن زهير الجزري
عمر بن سالم صاحب السابري
عمر بن بياض
عمر بن عبد العزيز الملقب بزحل
عمر بن توبة
عمر بن جبير الكوفي
عمر بن جعفر
عمر بن حبيب المكي
عمر بن حسان الازدي
عمر بن الحسن العرزمي
عمر بن حطيم العجلي
عمر بن محمد بن سليم المعروف بابن الجعابي
عمر بن جبلة الاحمسي
عمر بن يزيد بياع السابري
عمرو بن ابي عمرو الهذلي
عمرو بن ابي عاصم
عمرو بن ابي نصر
عمرو بن طلحة العجلي
عمرو بن الافرق
عمرو بن عبيد الله الازرق
عمرو بن ابان
عمرو الاهوازي
عمرو بن ثابت
عمرو بن الاخطب
عمرو بن الاشعث التميمي
عمرو بن الاشعر
عمرو بن الاصم
عمرو بن الياس الكوفي
عمرو الاوزاعي
عمرو بن ابراهيم الازدي
عمرو بن ابراهيم الهمداني
عمرو بن بلال
عثمان الاشتر الكوفي
عثمان بن بهرام الكوفي
عثمان بن احمد بن عبد الله
عثمان بن جعفر المحاربي
عثمان بن جبلة
عثمان بن سعد الكوفي
عثمان بن سعد بن احوز
عثمان بن سعيد العمري
عثمان بن سليمان النخاس
عثمان بن سوقة الكوفي
عثمان بن حامد
عثمان بن رشيد
عثمان بن زرارة
عثمان بن يزيد
عثمان بن زياد(الاحمسي+الرواسي+الضبي+الهمداني)
عثمان بن زيد بن عدي
عثمان الاحول
عثمان الاصبهاني
عثمان الاعمى
عثمان بن ابي زياد
16 ـ عثمان بن مظعون (الصحابي الجليل الذي قبّله النبي «صلى الله عليه
وغيرهم وغيرهم من الرواة...
معاوية بن حكيم بن معاوية
معاوية بن علاء العجلي
معاوية بن عمار بن ابي معاوية
معاوية بن كليب بن معاوية
معاوية بن ميسرة بن شريح
معاوية بن وهب
معاوية بن سعد
معاوية بن سعيد
معاوية بن سلمة المزني
معاوية بن شريح
معاوية بن صالح الاندلسي
معاوية بن عبد الله بن عبيد الله
معاوية بن عثمان
وغيرهم غيرهم من الرواة والشخصيات
يزيد ابو خالد الكناسي
يزيد ابو خالد البزاز
يزيد بن ابي زياد
يزيد بن اسباط
يزيد بن اسحاق الغنوي
يزيد بن اسحاق شعر
يزيد بن ثابت
يزيد بن جبلة
يزيد بن حاتم
يزيد بن الحسن الكحال
يزيد الآجري
يزيد القماط
يزيد الاعور ابو خالدوآله وسلّم» وهو ميت
................
فاتضح حتى عمر ليس اسم ابن علي اسمه بين عمر وعمرو فبعض المصادر تذكر عمرو اسم ابن علي فهل الامام علي سماه باسم عمرو بن ود او عمرو بن هشام لتاتون بزعمكم دليل محبة
وذكر الشيخ المفيد في (الإرشاد ص194): أن أحد أولاد الإمام الحسن (عليه السلام) كان اسمه عمرو، فهل سماه تيمناً باسم عمرو بن ود, أم عمرو بن هشام أبي جهل لعنهما الله؟!
اترك تعليق: