يالله يارحمن يارحيم يامثبت القلوب ثبت قلبي على دينك
أحاديث حول أنصار الإمام المهدي (عج)
1. ورد عن الإمام علي (ع) : " لتملأن الأرض ظلماً وجوراً حتى لا يقول أحد الله إلا متخفياً ، ثم يأتي الله بقوم صالحين يملؤنها قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً " . ( بحار الأنوار ج13 ص29 ) .
2. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " تنزل الرايات السود التي تخرج من خراسان إلى الكوفة ، فإذا ظهر المهدي عليه السلام بعث إليه بالبيعة " . ( الغيبة للطوسي ص 289 ) .
3. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " أصحاب القائم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ، أولاد العجم ، بعضهم يحمل في السحاب نهاراً ، يعرف باسمه واسم أبيه ونسبه وحليته ، وبعضهم نائم على فراشه فيوافيه في مكة على غير ميعاد " . ( الغيبة للنعماني باب 20 حديث 8 ) .
4. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " .. فيجمع الله تعالى له قوماً ، قزع كقزع السحاب ، يؤلف الله بين قلوبهم ، لا يستوحشون من أحد ، ولا يفرحون بأحد يدخل فيهم ، على عدة أصحاب بدر ، لم يسبقهم الأولون ، ولا يدركهم الآخرون .. " ( الإمام المهدي من المهد إلى الظهور ص 401 )( قزع : قطع الغيم التي لا ماء فيها )
5. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) : " .. ورجال كأن قلوبهم زبر الحديد ، لا يشوبها شك في ذات الله ، أشد من الحجر ، لو حملوا على الجبال لأزالوها .. كأن على خيولهم العقبان يتمسحون بسرج الإمام يطلبون بذلك البركة ، ويحفون به ، يقونه بأنفسهم في الحروب ، ويكفونه ما يريد .. رجال لا ينامون الليل ، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل ، يبيتون قياماً على أطرافهم ، ويصبحون على خيولهم ، رهبان بالليل ، ليوث بالنهار ، هم أطوع له من الأمة لسيدها ، كالمصابيح .. كأن قلوبهم القناديل ، وهم من خشية الله مشفقون ، يدعون بالشهادة ، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله ، شعارهم : يا لثارات الحسين ، إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر ، يمشون إلى المولى إرسالاً ، بهم ينصر الله إمام الحق .. " .
( بحار الأنوار ج52 ص 308 ) ( العقبان : جمع عقاب وهو طائر من الجوارح )
6. ورد عن الإمام علي (ع) : " .. ألا وإن المهدي أحسن الناس خلقاً وخلقاً ، ثم إذا قام اجتمع إليه أصحابه ، على عدة أهل بدر وهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ، كأنهم ليوث قد خرجوا من غاباتهم ، مثل زبر الحديد ، لو أنهم هموا بإزالة الجبال لأزالوها عن مواضعها ، فهم الذين وحدوا الله حق توحيده ، لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل ، خوفاً وخشية من الله تعالى ، قوام الليل ،صوام النهار ، كأنما رباهم أب وأحد وأم واحدة ، قلوبهم مجتمعة بالمحبة والنصيحة .. (إلزام الناصب ج2 ص200)
7. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " يبايع القائم – بين الركن والمقام – ثلاثمائة ونيف ، عدة أهل بدر ، فيهم النجباء من أهل مصر ، والأبدال من أهل الشام ، والأخيار من أهل العراق … " . ( الأبدال : قوم من الصالحين لا تخلو الدنيا منهم ، قيل أنهم سبعون : أربعون بالشام وثلاثون بغيرها ) (بحار الأنوار ج52 ص224 ) .
8. ورد عن النبي محمد (ص) : " إذا كان عند خروج القائم ينادي مناد من السماء : ايها الناس إن الله قطع عنكم مدة الجبارين ، وولى الأمر خير أمة محمد (ص) فالحقوا بمكة ، فيخرج النجباء من مصر ، والأبدال من الشام وعصائب العراق ، رهبان بالليل ، ليوث بالنهار ، كأن قلوبهم زبر الحديد ، فيبايعونه بين الركن والمقام " . ( ابحار الأنوار ج52 ص304 ) .
9. ورد عن النبي محمد (ص) : " إذا رأيتم الرايات السود قد جاءت من قبل خراسان فأتوها فإن فيها خليفة الله المهدي ".
( الإمام المنتظر أمل المعصومين الأطهار ص 323 ) .
10. ورد عن النبي محمد (ص) : " يأتي قوم من المشرق معهم رايات سود صغار ، يخرجون من خراسان ثيابهم بيض ،
وقلانسهم سود ، كأن قلوبهم زبر الحديد ، شعارهم امت ، امت ، هم أصحاب الرايات السود المستضعفون فيعزهم الله ، وينزل عليهم النصر ، فلا يقاتلهم أحد إلا هزموه ، أكثر قتلاهم مما يلي المشرق ، هم أكرم من العرب فرساً وأجود منهم سلاحاً ، يؤيد الله بهم الدين ، دعاة حق يقومون بإذن الله ينظر إليهم في الدنيا فيرحم به أهل الأرض ، لا يضرهم خذلان من خذلهم ، ولا يضرهم خلاف من خالفهم محشوة قلوبهم إيماناً حشوة الرمانة من الحب ، رهبان بالليل ليوث بالنهار ، رجال عرفوا الله حق معرفته ، هم أنصار المهدي ، في آخر الزمان ، فمن سمعهم فليأتهم ولو حبواً على الثلج ..( ثورة الموطئين للمهدي ص 327 )
11. ورد عن النبي محمد (ص) : " إنّا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا ، وإن أهل بيتي سيلقون من بعدي بلاءً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود يسألون الحق فلا يعطونه ، فيقاتلون فينتصرن فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه ، حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطاً كما ملئت جوراً ، فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص194 ) .
12. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال طائفة من أمتي تقاتل على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم عند طلوع الفجر ببيت المقدس ينزل على المهدي فيقول : تقدم يا نبي الله فصل بنا ، فيقول : هذه الأمة أمراء بعضهم على بعض " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 206 ) .
13. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على الحق قائمين بأمر الله ، لا يضرهم خلاف من خالفهم ، كلما ذهب حزب نشأ آخرون حتى تقوم الساعة " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 206 )
14. ورد عن النبي محمد (ص) : " إني لأعرف أقواماً يكونون في آخر الزمان ، قد اختلط الإيمان بلحومهم ودمائهم ، يقاتلون في بلدة يقال لها قزوين ، تشتاق إليهم الجنة ، وتحن كما تحن الناقة إلى ولدها " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 246 ) .
15. ورد عن النبي محمد (ص) : " يا علي أعجب الناس إيماناً وأعظمهم يقيناً قوم يكونون في آخر الزمان لم يلحقوا النبي (ص) وحجبت عنهم الحجة فآمنوا بسواد على بياض " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 309 ) .
16. ورد عن الإمام علي (ع) : " أصحاب المهدي شباب لا كهول فيهم إلا مثل كحل العين والملح في الزاد ، وأقل الزاد الملح " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 318 ) .
17. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) في وصف أصحاب المهدي (عج) : " .. وهم النجباء والقضاة والحكام والفقهاء في الدين ، يمسح الله بطونهم وظهورهم فلا يشتبه عليهم حكم " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 238 ) .
18. ورد عن الإمام محمد الباقر(ع) : " كأني بأصحاب القائم وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، ليس من شيء إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير تطلب رضاهم ( في ) كل شيء حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول مر بي اليوم رجل من أصحاب القائم (ع) " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 279 ) .
19. ورد عن الإمام علي بن الحسين (ع) : " .. إن أهل زمان غيبته القائلون بإمامته ، المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان ، لأن الله تعالى ذكره أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله (ص) بالسيف ، أولئك المخلصون حقاً ، وشيعتنا صدقاً والدعاة إلى دين الله سراً وجهراً .. . " . ( البحار ج52 ص122 ) .
20. وردعن الإمام علي (ع) : " رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ، يجتمع معه قوم كزبر الحديد ، لا تزلهم الرياح والعواصف ، ولا يملون من الحرب ولا يجبنون ، وعلى الله يتوكلون ، والعاقبة للمتقين .. أحاديث وكلمات حول الإمام المنتظر (عج) ص 149.
21. ورد عن النبي محمد (ص) : " طوبى لمن لقيه ، طوبى لمن أحبه ، وطوبى لمن قال به ، ينجيهم الله من الهلكة .. وبالإقرار بالله وبرسوله وبجميع الأئمة يفتح الله لهم الجنة . مثلهم في الأرض كمثل المسك الذي يسطع ريحه فلا يتغير أبداً ، ومثلهم في السماء كمثل القمر المنير الذي لا يطفأ أبداً .. " . ( البحار ج52 ص311 ).
22. ورد عن النبي محمد (ص) في وصف الأبدال : " ليسوا بالمتماوتين ، ولا المتهالكين ، والمتناوشين ، لم يبلغوا ما بلغوا بكثرة صوم ولا صلاة ، وإنما بلغوا ذلك بالسخاء وصحة القلوب ، والمناصحة لجميع المسلمين " . ( كنز العمال ج 12 حديث 34606 ) .
23. ورد عن الإمام الحسن العسكري (ع) للإمام المهدي (عج) في حديثه عن أنصاره : " .. من ملأ برأهم الله في طهارة الولادة ونفاسة التربة ، مقدسة قلوبهم من دنس النفاق ، مهذبة أفئدتهم من رجس الشقاق ، لينة عرائكهم ، خشنة ضرائبهم على المعتدين ، واضحة بالقبول وجوههم ، نضرة بالفضل عيونهم ، يدينون بدين الحق وأهله "( المهدي المنتظر حقيقة أم خرافة ص 665 ) .
24. روي أنه : " يخرج في آخر الزمان رجل يقال له المهدي من أقصى المغرب يمشي النصر بين يديه أربعين ميلاً ، راياته بيض وصفر فيها رقوم وفيها اسم الله الأعظم مكتوب فيها فلا تهزم له راية ، وقيام هذه الرايات واتبعاثها من ساحل البحر بموضع يقال له ماسة من جبل المغرب ، فيعقد هذه الرايات مع قوم قد أخذ الله تعالى لهم ميثاق النصر والظفر ،أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون " ( مختصر تذكرة القرطبي ص 270 ).
25. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله ، وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله ، لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج1 ص59 ) .
26. ورد عن النبي محمد (ص) : " ثلاث من كن فيه فهو من الأبدال الذين بهم قوام الدنيا وأهلها : الرضا بالقضاء ، والصبر عن محارم الله ، والغضب في ذات الله عز وجل " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج1 ص477 ).
27. ورد عن النبي محمد (ص) : " أصحاب الكهف أعوان المهدي " . ( معجم الإمام المهدي ج3 ص101 ) .
28. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " إن الملائكة الذين نصروا م
حمداً صلى الله عليه وآله يوم بدر في الأرض ، ما صعدوا بعد ، ولا يصعدون حتى ينصروا صاحب الأمر وهم خمسة آلاف " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج3 ص289 )
29. ورد عن الإمام علي (ع) : " ويحاً للطالقان فإن لله عز وجل بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضة ولكن بها رجال مؤمنون عرفوا الله حق معرفته وهم أنصار المهدي عليه السلام في آخر الزمان " ( البيان في أخبار صاحب الزمان ص101) .
30. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) : " ليعد أحدكم لخروج القائم (ع) ولو سهماً ، فإن علم الله ذلك من نيته رجوت لأن ينسأ ( يمد ) في عمره حتى يدركه ويكون من أعوانه وأنصاره .. " . ( البحار ج52 ص366 )
أحاديث حول أنصار الإمام المهدي (عج)
1. ورد عن الإمام علي (ع) : " لتملأن الأرض ظلماً وجوراً حتى لا يقول أحد الله إلا متخفياً ، ثم يأتي الله بقوم صالحين يملؤنها قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً " . ( بحار الأنوار ج13 ص29 ) .
2. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " تنزل الرايات السود التي تخرج من خراسان إلى الكوفة ، فإذا ظهر المهدي عليه السلام بعث إليه بالبيعة " . ( الغيبة للطوسي ص 289 ) .
3. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " أصحاب القائم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ، أولاد العجم ، بعضهم يحمل في السحاب نهاراً ، يعرف باسمه واسم أبيه ونسبه وحليته ، وبعضهم نائم على فراشه فيوافيه في مكة على غير ميعاد " . ( الغيبة للنعماني باب 20 حديث 8 ) .
4. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " .. فيجمع الله تعالى له قوماً ، قزع كقزع السحاب ، يؤلف الله بين قلوبهم ، لا يستوحشون من أحد ، ولا يفرحون بأحد يدخل فيهم ، على عدة أصحاب بدر ، لم يسبقهم الأولون ، ولا يدركهم الآخرون .. " ( الإمام المهدي من المهد إلى الظهور ص 401 )( قزع : قطع الغيم التي لا ماء فيها )
5. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) : " .. ورجال كأن قلوبهم زبر الحديد ، لا يشوبها شك في ذات الله ، أشد من الحجر ، لو حملوا على الجبال لأزالوها .. كأن على خيولهم العقبان يتمسحون بسرج الإمام يطلبون بذلك البركة ، ويحفون به ، يقونه بأنفسهم في الحروب ، ويكفونه ما يريد .. رجال لا ينامون الليل ، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل ، يبيتون قياماً على أطرافهم ، ويصبحون على خيولهم ، رهبان بالليل ، ليوث بالنهار ، هم أطوع له من الأمة لسيدها ، كالمصابيح .. كأن قلوبهم القناديل ، وهم من خشية الله مشفقون ، يدعون بالشهادة ، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله ، شعارهم : يا لثارات الحسين ، إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر ، يمشون إلى المولى إرسالاً ، بهم ينصر الله إمام الحق .. " .
( بحار الأنوار ج52 ص 308 ) ( العقبان : جمع عقاب وهو طائر من الجوارح )
6. ورد عن الإمام علي (ع) : " .. ألا وإن المهدي أحسن الناس خلقاً وخلقاً ، ثم إذا قام اجتمع إليه أصحابه ، على عدة أهل بدر وهم ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ، كأنهم ليوث قد خرجوا من غاباتهم ، مثل زبر الحديد ، لو أنهم هموا بإزالة الجبال لأزالوها عن مواضعها ، فهم الذين وحدوا الله حق توحيده ، لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل ، خوفاً وخشية من الله تعالى ، قوام الليل ،صوام النهار ، كأنما رباهم أب وأحد وأم واحدة ، قلوبهم مجتمعة بالمحبة والنصيحة .. (إلزام الناصب ج2 ص200)
7. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " يبايع القائم – بين الركن والمقام – ثلاثمائة ونيف ، عدة أهل بدر ، فيهم النجباء من أهل مصر ، والأبدال من أهل الشام ، والأخيار من أهل العراق … " . ( الأبدال : قوم من الصالحين لا تخلو الدنيا منهم ، قيل أنهم سبعون : أربعون بالشام وثلاثون بغيرها ) (بحار الأنوار ج52 ص224 ) .
8. ورد عن النبي محمد (ص) : " إذا كان عند خروج القائم ينادي مناد من السماء : ايها الناس إن الله قطع عنكم مدة الجبارين ، وولى الأمر خير أمة محمد (ص) فالحقوا بمكة ، فيخرج النجباء من مصر ، والأبدال من الشام وعصائب العراق ، رهبان بالليل ، ليوث بالنهار ، كأن قلوبهم زبر الحديد ، فيبايعونه بين الركن والمقام " . ( ابحار الأنوار ج52 ص304 ) .
9. ورد عن النبي محمد (ص) : " إذا رأيتم الرايات السود قد جاءت من قبل خراسان فأتوها فإن فيها خليفة الله المهدي ".
( الإمام المنتظر أمل المعصومين الأطهار ص 323 ) .
10. ورد عن النبي محمد (ص) : " يأتي قوم من المشرق معهم رايات سود صغار ، يخرجون من خراسان ثيابهم بيض ،
وقلانسهم سود ، كأن قلوبهم زبر الحديد ، شعارهم امت ، امت ، هم أصحاب الرايات السود المستضعفون فيعزهم الله ، وينزل عليهم النصر ، فلا يقاتلهم أحد إلا هزموه ، أكثر قتلاهم مما يلي المشرق ، هم أكرم من العرب فرساً وأجود منهم سلاحاً ، يؤيد الله بهم الدين ، دعاة حق يقومون بإذن الله ينظر إليهم في الدنيا فيرحم به أهل الأرض ، لا يضرهم خذلان من خذلهم ، ولا يضرهم خلاف من خالفهم محشوة قلوبهم إيماناً حشوة الرمانة من الحب ، رهبان بالليل ليوث بالنهار ، رجال عرفوا الله حق معرفته ، هم أنصار المهدي ، في آخر الزمان ، فمن سمعهم فليأتهم ولو حبواً على الثلج ..( ثورة الموطئين للمهدي ص 327 )
11. ورد عن النبي محمد (ص) : " إنّا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا ، وإن أهل بيتي سيلقون من بعدي بلاءً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود يسألون الحق فلا يعطونه ، فيقاتلون فينتصرن فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه ، حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملؤها قسطاً كما ملئت جوراً ، فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص194 ) .
12. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال طائفة من أمتي تقاتل على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم عند طلوع الفجر ببيت المقدس ينزل على المهدي فيقول : تقدم يا نبي الله فصل بنا ، فيقول : هذه الأمة أمراء بعضهم على بعض " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 206 ) .
13. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على الحق قائمين بأمر الله ، لا يضرهم خلاف من خالفهم ، كلما ذهب حزب نشأ آخرون حتى تقوم الساعة " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 206 )
14. ورد عن النبي محمد (ص) : " إني لأعرف أقواماً يكونون في آخر الزمان ، قد اختلط الإيمان بلحومهم ودمائهم ، يقاتلون في بلدة يقال لها قزوين ، تشتاق إليهم الجنة ، وتحن كما تحن الناقة إلى ولدها " . ( ثورة الموطئين للمهدي ص 246 ) .
15. ورد عن النبي محمد (ص) : " يا علي أعجب الناس إيماناً وأعظمهم يقيناً قوم يكونون في آخر الزمان لم يلحقوا النبي (ص) وحجبت عنهم الحجة فآمنوا بسواد على بياض " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 309 ) .
16. ورد عن الإمام علي (ع) : " أصحاب المهدي شباب لا كهول فيهم إلا مثل كحل العين والملح في الزاد ، وأقل الزاد الملح " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 318 ) .
17. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) في وصف أصحاب المهدي (عج) : " .. وهم النجباء والقضاة والحكام والفقهاء في الدين ، يمسح الله بطونهم وظهورهم فلا يشتبه عليهم حكم " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 238 ) .
18. ورد عن الإمام محمد الباقر(ع) : " كأني بأصحاب القائم وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، ليس من شيء إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير تطلب رضاهم ( في ) كل شيء حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول مر بي اليوم رجل من أصحاب القائم (ع) " . ( الإمام المهدي وظهوره ص 279 ) .
19. ورد عن الإمام علي بن الحسين (ع) : " .. إن أهل زمان غيبته القائلون بإمامته ، المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان ، لأن الله تعالى ذكره أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله (ص) بالسيف ، أولئك المخلصون حقاً ، وشيعتنا صدقاً والدعاة إلى دين الله سراً وجهراً .. . " . ( البحار ج52 ص122 ) .
20. وردعن الإمام علي (ع) : " رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ، يجتمع معه قوم كزبر الحديد ، لا تزلهم الرياح والعواصف ، ولا يملون من الحرب ولا يجبنون ، وعلى الله يتوكلون ، والعاقبة للمتقين .. أحاديث وكلمات حول الإمام المنتظر (عج) ص 149.
21. ورد عن النبي محمد (ص) : " طوبى لمن لقيه ، طوبى لمن أحبه ، وطوبى لمن قال به ، ينجيهم الله من الهلكة .. وبالإقرار بالله وبرسوله وبجميع الأئمة يفتح الله لهم الجنة . مثلهم في الأرض كمثل المسك الذي يسطع ريحه فلا يتغير أبداً ، ومثلهم في السماء كمثل القمر المنير الذي لا يطفأ أبداً .. " . ( البحار ج52 ص311 ).
22. ورد عن النبي محمد (ص) في وصف الأبدال : " ليسوا بالمتماوتين ، ولا المتهالكين ، والمتناوشين ، لم يبلغوا ما بلغوا بكثرة صوم ولا صلاة ، وإنما بلغوا ذلك بالسخاء وصحة القلوب ، والمناصحة لجميع المسلمين " . ( كنز العمال ج 12 حديث 34606 ) .
23. ورد عن الإمام الحسن العسكري (ع) للإمام المهدي (عج) في حديثه عن أنصاره : " .. من ملأ برأهم الله في طهارة الولادة ونفاسة التربة ، مقدسة قلوبهم من دنس النفاق ، مهذبة أفئدتهم من رجس الشقاق ، لينة عرائكهم ، خشنة ضرائبهم على المعتدين ، واضحة بالقبول وجوههم ، نضرة بالفضل عيونهم ، يدينون بدين الحق وأهله "( المهدي المنتظر حقيقة أم خرافة ص 665 ) .
24. روي أنه : " يخرج في آخر الزمان رجل يقال له المهدي من أقصى المغرب يمشي النصر بين يديه أربعين ميلاً ، راياته بيض وصفر فيها رقوم وفيها اسم الله الأعظم مكتوب فيها فلا تهزم له راية ، وقيام هذه الرايات واتبعاثها من ساحل البحر بموضع يقال له ماسة من جبل المغرب ، فيعقد هذه الرايات مع قوم قد أخذ الله تعالى لهم ميثاق النصر والظفر ،أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون " ( مختصر تذكرة القرطبي ص 270 ).
25. ورد عن النبي محمد (ص) : " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله ، وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله ، لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج1 ص59 ) .
26. ورد عن النبي محمد (ص) : " ثلاث من كن فيه فهو من الأبدال الذين بهم قوام الدنيا وأهلها : الرضا بالقضاء ، والصبر عن محارم الله ، والغضب في ذات الله عز وجل " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج1 ص477 ).
27. ورد عن النبي محمد (ص) : " أصحاب الكهف أعوان المهدي " . ( معجم الإمام المهدي ج3 ص101 ) .
28. ورد عن الإمام محمد الباقر (ع) : " إن الملائكة الذين نصروا م
حمداً صلى الله عليه وآله يوم بدر في الأرض ، ما صعدوا بعد ، ولا يصعدون حتى ينصروا صاحب الأمر وهم خمسة آلاف " . ( معجم أحاديث الإمام المهدي ج3 ص289 )
29. ورد عن الإمام علي (ع) : " ويحاً للطالقان فإن لله عز وجل بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضة ولكن بها رجال مؤمنون عرفوا الله حق معرفته وهم أنصار المهدي عليه السلام في آخر الزمان " ( البيان في أخبار صاحب الزمان ص101) .
30. ورد عن الإمام جعفر الصادق (ع) : " ليعد أحدكم لخروج القائم (ع) ولو سهماً ، فإن علم الله ذلك من نيته رجوت لأن ينسأ ( يمد ) في عمره حتى يدركه ويكون من أعوانه وأنصاره .. " . ( البحار ج52 ص366 )
تعليق