إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اذا عُرف السبب بطُـل العجب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة لبيك يا شهيد

    أتكلم معك حول كلامكم في الفقه والتفسير والذي اجمعت مذاهبٌ عندكم عليه وأعلام مفسريكم عليه !

    أين أذهبتم أعظم آية في القرآن ؟! ( البسملة ) لا واحدة ولا أثنين .. بل 112 آية من القرآن الكريم ..

    أما تستحون ؟! أما تخجلون ؟! أنا طرحت لك هذا الكلام قابلني بمثله .. ولا تنقل لي رواية هنا كذبها علماؤنا او هناك على فرض صحة وجود هكذا رواية في كتبنا ..

    عندما اطرح عليك رأي عائشة بتلك الآية التي أكلتها ( السخلة ) أو المعوذتين التين لم يقل بقرآنيتهما عمر بن الخطاب عندها خاطبني برواية هنا او هناك ..

    أنا ( والعياذ بالله من الآنا ) طرحت ما قطعتم بصحتهِ ..

    فهاتِ ما يقابل ذلكَ عندنا ..

    تحيّاتي ..
    لا يشيخ
    بس والله لا الموك قول ماشئت في ماشئت واطرح ما تود ماهو باين
    قراءة موضوعي ؟ ردى عليا في موضوعي
    وفتاح موضوع على ما تدعي وتقول ونجاوبك يعمي

    تعليق


    • #32

      عندكم قاريء فلان وفلان .. يقرؤون القرآن بأصواتهم على الفضائيات فهل هذا هو الأهتمام بالقرآن ؟! رب قاريء للقرآن والقرآن يلعنه !
      انا لا اتحدث عن القراء فلان او فلان انا اتحدث عن علمائك ومدارسك يعمي ناقش هذا الناس اللي اتيت لك بأقولهم وليس ناس عادين يقولون ان القران ليس مهم ليش قائد تتخبط وتتنطط
      ! رب قاريء للقرآن والقرآن يلعنه !
      شايفك تبحث عن ريشه تنجدك من قال لك ؟

      لتفسير غاية ام وسيلة ؟! أن قلتم غاية فأين رضا الله من علمكم ؟! وان قلتم وسيلة .. فلأي شيءٍ هو وسيلة ؟! نحن لو كان عند بعض طلبتنا تقصير في هذا المجال .. فهو رغم ذلكَ لم يتبع أناساً منحرفين .. لم يتبع من غصب الخلافة .. لم يرضَ بقتل الإمام علي عليه السلام أو على من حاربه كمروان ومعاوية وأمثالهما ..

      نحن لم يفسر البعض عندنا ولكن هناك من فسر عندنا .. أما أنتم فسرتم ( وأريد أعرف أين هذه التفاسير ؟ ) ولكن ما النتيجة .. علم مع ضلال وسوء خلق فبؤساً لهكذا علم ..
      رائيك ومجرد رائي
      أهتمامكم بالقرآن ما هو :
      1- يأتي شفيعا لصاحبه يوم القيامة كما في الحديث الصحيح ا

      2- يوصف بأنه من خير الناس لقوله عليه الصلاة والسلام «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»

      3- يعصم من فتنتة المسيح الدجال

      4- حجة لصاحبه يوم القيامة كما في الحديث « والقرآن حجة لك أو عليك »


      5- الماهر به مع السفرة الكرام البررة

      6- له فضل على بقية الناس فهو المقدم في كثير من المواضع في الإمامة والإمارة والزواج

      7- كلما كان أكثر حفظا كان أكثر منزلة يوم القيامة في الجنة فقد جاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال «يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارْقَ ورَتِّل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»

      8-يكسب صاحبه الفصاحة، والنطق السليم، وإخراج الحروف العربية من مخارجها الطبيعية

      تعليق


      • #33
        عضو نشط وفعّال
        رقم العضوية : 99211
        تاريخ التّسجيل: Mar 2012
        المشاركات: 6,002
        آخر تواجد: اليوم 01:57 AM
        الجنس:
        الإقامة:


        افهم السؤال جيدا
        احاديث البخاري قلتم صحيحة
        هل عرضتموها على القران
        ام لا
        حميد الغانم

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة algeria
          لا ادري وين هو البهيم هل هو من يصدق ويتبع هذا الحديث بمجرد ان يجد قال الامام او قال المعصوم فلا نقاش بعد ذالك
          وقال صلى الله عليه واله من بلغه عني حديث فكذب به فقد كذب ثلاثة: الله، ورسوله والذي حدث به

          والله تضحك على نفسك بالله عليك هل هذا يجوز كلمت بما معنها

          كان الرسول الأعظم والأئمة الأطهار (عليهم السلام) يقولون (بما معناه). اعرضوا أحاديثنا على القرآن، فإن لم تنطبق معه فأعلموا أنها مزورة مجعولة، نحن لا نقول خلافا للقرآن.

          في حديث منقول عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول فيه (ما معناه): مثل القرآن مثل الشمس والقمر، يتحرك مثلهما باستمرار، أي أنه ليس ثابتا ولا يبقى في مكان واحد ص56

          فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) (ما معناه): جئت تسأل عن البر والإحسان والإثم والعدوان؟ أجاب: نعم، فجمع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثة من أصابعه ووضعها على صدر الرجل براحة قائلا:"استفت قلبك وإن أفتاك المفتون".

          ثم أضاف (ما معناه): لقد خلق القلب بحيث يرتبط مع الحسنات ويرتاح معها، ولكنه يضطرب وينزجر من السيئات والقبائح ص 110

          سبحان الله رمتني بدائها وانسلت
          قال النبي صلى الله عليه واله وسلم
          إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض...
          فالقرآن معصوم واهل البيت بنص الحديث معصومون...
          فنحن نأخذ بكلام المعصوم لا بكلام المعفون الطليق إبن الطليق الداع إلى بدعته وبدعة أبائه الملعونين في كتاب الله عز وجل والمحذر منهم في أيات المؤلفة قلوبهم...

          نحن نأخذ بقول أئمتنا في القرآن والقرآن له فضل كبير وكبير علينا
          ويقول الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في صفة القرآن: "ثم أنزل عليه الكتاب نوراً لا تطفأ مصابيحه، وسراجاً لا يخبو توقده، وبحراً لا يدرك قعره، ومنهاجاً لا يضل نهجه، وشعاعاً لا يظلم ضوءه، وفرقاناً لا يخمد برهانه، وتبياناً لا تهدم أركانه، وشفاء لا تخشى أسقامه، وعزاً لا تهزم أنصاره، وحقاً لا تخذل أعوانه، فهو معدن الإيمان وبحبوحته، وينابيع العلم وبحوره، ورياض العدل وغدرانه، وأثافي الإسلام وبنيانه، وأودية الحق وغيطانه، وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيون لا ينضبها الماتحون، ومناهل لايغيضها الواردون، ومنازل لا يضل نهجها المسافرون، وأعلام لايعمى عنها السائرون، وآكام لا يجوز عنها القاصدون، جعله الله رياً لعطش العلماء، وربيعاً لقلوب الفقهاء، ومحاج لطرق الصلحاء، ودواء ليس بعده داء، ونوراً ليس معه ظلمة، وحبلاً وثيقاً عروته، ومعقلاً منيعاً ذروته، وعزاً لمن تولاه، وسلماً لمن دخله، وهدى لمن ائتم به، وعذراً لمن انتحله، وبرهانا لمن تكلم به، وشاهداً لمن خاصم به، وفلجاً لمن حاج به، وحاملاً لمن حمله، ومطية لمن أعمله، وآية لمن توسم، وجنة لمن استلام، وعلماً لمن وعى، وحديثاً لمن روى، وحكماً لمن قضى."14

          وقال (عليه السلام): "إن القرآن ظاهره أنيق، وباطنه عميق، لاتفنى عجائبه، ولا تنقضي غرائبه، ولا تكشف الظلمات إلاّ به."15

          وقال (عليه السلام): "إن الله سبحانه لم يعظ أحداً بمثل القرآن، فإنه حبل الله المتين وسببه الأمين، وفيه ربيع القلوب، وينابيع العلم، وما للقلب جلاء غيره."16


          وقال (عليه السلام): "إن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش، والهادي الذي لا يضل، والمحدث الذي لا يكذب، وما جالس هذا القرآن أحد إلاّ قام عنه بزيادة أو نقصان، زيادة في هدى، ونقصان من عمى، واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنى، فاستشفوه من أدوائكم، واستعينوا به على لاوائكم، فإن فيه شفاء من أكبر الداء وهو الكفر والنفاق والعمى والضلال، اسألوا الله به، وتوجهوا إليه بحبه، ولا تسألوا به خلقه، إنه ما توحد العباد إلى الله بمثله، واعلموا أنه شافع مشفع، وقائل مصدق، وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة شفع فيه، ومن محل به القرآن يوم القيامة صدق عليه، فإنه ينادي مناد يوم القيامة، ألا إن كل حارث مبتلى في حرثه وعاقبة عمله غير حرثة القرآن، فكونوا من حرثته وأتباعه، و استدلوه على ربكم، واستنصحوه على أنفسكم، واتهموا عليه آرائكم، واستغشوا فيه أهواءكم."17

          وعن علي بن الحسين (عليه السلام): "آيات القرآن خزائن، فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها."18

          وقال (عليه السلام): "لو مات من بين المشرق والمغرب لما استوحشت بعد أن يكون القرآن معي."19

          وعن أبي جعفر (عليه السلام) قال: "قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ألا أخبركم بالفقيه حقا؟ من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤمنهم من عذاب الله، ولم يرخص في معاصي الله، ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره، ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه."20

          وقال (عليه السلام): "يجئ القرآن يوم القيامة في احسن منظور إليه صورة، فيمر بالمسلمين، فيقولون: هذا الرجل منا، فيجاوزهم إلى النبيين، فيقولون: هو منا، فيجاوزهم إلى الملائكة المقربين، فيقولون: هو منا، حتى ينتهي إلى رب العزة عزوجل، فيقول: يا رب فلان بن فلان أظمأت هواجره، وأسهرت ليله في دار الدنيا، وفلان بن فلان لم أظمأ هواجره، ولم أسهر ليله، فيقول تبارك وتعالى: أدخلهم الجنة على منازلهم، فيقوم، فيتبعونه، فيقول: للمؤمن اقرأ وارقه، فيقرأ ويرقى، حتى يبلغ كل رجل منهم منزلته التي هي له فينزلها."21


          فلا تضحكوا على عقول الناس
          قول علمائنا هو من باب الحث على التعلم الدائم من كتاب الله عز وجل لأنه كتاب لا تنقضي عجائبه.. وبحر لا يدرك قعره...
          نقطة على السطر...

          اخبرنا
          هل جاء اربابك بأحاديث من هذا النوع في كتاب الله عز وجل؟؟؟

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            سبحان الله رمتني بدائها وانسلت
            قال النبي صلى الله عليه واله وسلم
            إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض...
            فالقرآن معصوم واهل البيت بنص الحديث معصومون...
            فنحن نأخذ بكلام المعصوم لا بكلام المعفون الطليق إبن الطليق الداع إلى بدعته وبدعة أبائه الملعونين في كتاب الله عز وجل والمحذر منهم في أيات المؤلفة قلوبهم...
            نحن نأخذ بقول أئمتنا في القرآن والقرآن له فضل كبير وكبير علينا
            ويقول الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في صفة القرآن: "ثم أنزل عليه الكتاب نوراً لا تطفأ مصابيحه، وسراجاً لا يخبو توقده، وبحراً لا يدرك قعره، ومنهاجاً لا يضل نهجه، وشعاعاً لا يظلم ضوءه، وفرقاناً لا يخمد برهانه، وتبياناً لا تهدم أركانه، وشفاء لا تخشى أسقامه، وعزاً لا تهزم أنصاره، وحقاً لا تخذل أعوانه، فهو معدن الإيمان وبحبوحته، وينابيع العلم وبحوره، ورياض العدل وغدرانه، وأثافي الإسلام وبنيانه، وأودية الحق وغيطانه، وبحر لا ينزفه المستنزفون، وعيون لا ينضبها الماتحون، ومناهل لايغيضها الواردون، ومنازل لا يضل نهجها المسافرون، وأعلام لايعمى عنها السائرون، وآكام لا يجوز عنها القاصدون، جعله الله رياً لعطش العلماء، وربيعاً لقلوب الفقهاء، ومحاج لطرق الصلحاء، ودواء ليس بعده داء، ونوراً ليس معه ظلمة، وحبلاً وثيقاً عروته، ومعقلاً منيعاً ذروته، وعزاً لمن تولاه، وسلماً لمن دخله، وهدى لمن ائتم به، وعذراً لمن انتحله، وبرهانا لمن تكلم به، وشاهداً لمن خاصم به، وفلجاً لمن حاج به، وحاملاً لمن حمله، ومطية لمن أعمله، وآية لمن توسم، وجنة لمن استلام، وعلماً لمن وعى، وحديثاً لمن روى، وحكماً لمن قضى."14

            وقال (عليه السلام): "إن القرآن ظاهره أنيق، وباطنه عميق، لاتفنى عجائبه، ولا تنقضي غرائبه، ولا تكشف الظلمات إلاّ به."15
            وقال (عليه السلام): "إن الله سبحانه لم يعظ أحداً بمثل القرآن، فإنه حبل الله المتين وسببه الأمين، وفيه ربيع القلوب، وينابيع العلم، وما للقلب جلاء غيره."16

            وقال (عليه السلام): "إن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش، والهادي الذي لا يضل، والمحدث الذي لا يكذب، وما جالس هذا القرآن أحد إلاّ قام عنه بزيادة أو نقصان، زيادة في هدى، ونقصان من عمى، واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنى، فاستشفوه من أدوائكم، واستعينوا به على لاوائكم، فإن فيه شفاء من أكبر الداء وهو الكفر والنفاق والعمى والضلال، اسألوا الله به، وتوجهوا إليه بحبه، ولا تسألوا به خلقه، إنه ما توحد العباد إلى الله بمثله، واعلموا أنه شافع مشفع، وقائل مصدق، وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة شفع فيه، ومن محل به القرآن يوم القيامة صدق عليه، فإنه ينادي مناد يوم القيامة، ألا إن كل حارث مبتلى في حرثه وعاقبة عمله غير حرثة القرآن، فكونوا من حرثته وأتباعه، و استدلوه على ربكم، واستنصحوه على أنفسكم، واتهموا عليه آرائكم، واستغشوا فيه أهواءكم."17
            وعن علي بن الحسين (عليه السلام): "آيات القرآن خزائن، فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها."18
            وقال (عليه السلام): "لو مات من بين المشرق والمغرب لما استوحشت بعد أن يكون القرآن معي."19
            وعن أبي جعفر (عليه السلام) قال: "قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ألا أخبركم بالفقيه حقا؟ من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤمنهم من عذاب الله، ولم يرخص في معاصي الله، ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره، ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه."20
            وقال (عليه السلام): "يجئ القرآن يوم القيامة في احسن منظور إليه صورة، فيمر بالمسلمين، فيقولون: هذا الرجل منا، فيجاوزهم إلى النبيين، فيقولون: هو منا، فيجاوزهم إلى الملائكة المقربين، فيقولون: هو منا، حتى ينتهي إلى رب العزة عزوجل، فيقول: يا رب فلان بن فلان أظمأت هواجره، وأسهرت ليله في دار الدنيا، وفلان بن فلان لم أظمأ هواجره، ولم أسهر ليله، فيقول تبارك وتعالى: أدخلهم الجنة على منازلهم، فيقوم، فيتبعونه، فيقول: للمؤمن اقرأ وارقه، فيقرأ ويرقى، حتى يبلغ كل رجل منهم منزلته التي هي له فينزلها."21
            فلا تضحكوا على عقول الناس
            قول علمائنا هو من باب الحث على التعلم الدائم من كتاب الله عز وجل لأنه كتاب لا تنقضي عجائبه.. وبحر لا يدرك قعره...
            نقطة على السطر...
            اخبرنا
            هل جاء اربابك بأحاديث من هذا النوع في كتاب الله عز وجل؟؟؟
            يعمي تفهم العربية ؟
            هل سالتك ما يقول الرسول صلي الله عليه وسلم او سيدنا علي ؟
            انا جبت لك كلام اعلمائك اليس كلامهم كذبني او كذبهم لا دخلني في الامر انا بنسب لك ناصبي كافر خارج عن الملة لماذا تقارن نفسك بي



            الجواب : لم نجد في الروايات ماي دلّ على استحباب حفظ القرآن بنفسه ولذاته.
            نعم قد يستحب حفظ بعض السور لأجل أن يقرأها في الصلاة وغيرها حيث لا يتمكن من القراءة في المصحف، بل ورد استحباب وترتب آثار دنيوية وأخروية على النظر في المصحف حين القراءة، فقد ورد عن الامام الصادق عليه السلام قوله : من قرأ في المصحف نظراً متع ببصره وخفف بوالديه وان كانا كافرين.
            وعن رسول الله (ص) : ليس شيء على الشيطان أشدّ من القراءة في المصحف نظراً.
            وعنه (ص) : أفضل اعمال امتي قراءة القرآن نظراً.
            واذا حفظ شيئاً من القرآن فلا بدّ ان يراعي عدم نسيانه، فقد ورد عن النبي (ص) قوله : تعلّموا القرآن وتعلّموا غرائبه.
            وقال : ألا ومن تعلم القرآن ثم نسيه متعمّداً لقي الله تعالى يوم القيامة مغلولاً..
            وفي حديث آخر عن يعقوب الأحمر قال : قلت لأبي عبد الله : جعلت فداك، انه قد اصابني هموم واشياء لم يبق من الخير الا وقد تفّلت مني، حتى القرآن لقد تفلّت منه طائفة منه.
            قال : ففزع عند ذلك حين ذكرت القرآن ثم قال : ان الرجل لينسى السورة من القرآن فتأتيه يوم القيامة حتى تشرف عليه من درجةٍ من بعض الدرجات، فتقول : السلام عليكً، فيقول : وعليكِ السلام، من أنتِ ؟
            فتقول : أنا سورة كذا وكذا ضيّعتني وتركتني، أما لو تمسّكت بي بلغت هذه الدرجة ..
            وعن النبي (ص) : عرضت علي الذنوب فلم اصب اعظم من رجلٍ حمل القرآن ثم تركه.
            نعم قد يستفاد استحباب حفظ القرآن من الادعية الواردة لحفظ القرآن، ولكن مع ذلك فالقراءة من المصحف أعظم، فراجع بحار الانوار ج95 ص341 وج89 ص288.

            تعليق


            • #36
              عضو نشط وفعّال
              رقم العضوية : 99211
              تاريخ التّسجيل: Mar 2012
              المشاركات: 6,004
              آخر تواجد: اليوم 11:19 AM
              الجنس:
              الإقامة:


              عضو نشط وفعّال
              رقم العضوية : 99211
              تاريخ التّسجيل: Mar 2012
              المشاركات: 6,002
              آخر تواجد: اليوم 01:57 AM
              الجنس:
              الإقامة:


              افهم السؤال جيدا
              احاديث البخاري قلتم صحيحة
              هل عرضتموها على القران
              ام لا
              حميد الغانم

              تعليق


              • #37
                ويررررررررررررررررررفع
                يقول له الامام علي
                يذهب ويقول بحار الانوار
                لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
                وصلت الامور بجنون الوهابية الى هذا الحد
                حميد الغانم

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X