ويكيلُ المُسمى نفسهُ زوراً وبُهتاناً شيخاً بمكيالين ! فتراهُ يطلب السند الصحيح لإسلام الفاروق عُمر بن الخطاب - رضي الله عنهُ - ولا يُلزم نفسهُ بما يحاول أن يلزم به مُحاورهُ أبو عبيدة الأثري هُنا ! أليس هذا ضربٌ من ضروب الغباء وجهالةٌ مطليةٌ بلونٍ اسودٍ يشبه العمائم التي تُغطي على الأدمغة فتصبحَ مِن بعدها صماء ؟ فمالي أرى المزعومَ ضعيف العلمِ والحُجة يتباهى أمام القومِ بلا حُجةٍ وبرهان بلا دليلٍ يكون لهُ دعامةً وهو في السفاهةِ غارقٌ حد الحلقوم ! ، فيا مسكيناً يظنُ نفسهُ قسم الأمر نصفين فهذا البُهتانُ والجهل أمرٌ متين فيك وقد تفشى كالوباء حتى بت تطيش كالطائشين ؟! ، فطلبنا بالسندِ الإمامي الصحيح وفق تعريف الإمامية للحديث الصحيح : (( ما رواهُ العدل الإمامي الضابط عن مثله إلي منتهاه من غير شذوذٍ ولا علة )) فعلى كون هذا التعريف مسروقاً سرقاً ومأخوذاً أخذ اليد من تعريف أهل السنة - أعلى الله مقدارهم - إلا أننا نريد إسناداً في دينهم يثبتُ إسلامهُ - رضوان الله عليه - ولازالت النعامةُ المعروفُ زوراً وبهتاناً وكذباً شيخاً يخبئ رأسهُ في التُراب خشية أن تنالهُ فكم هُم مثلهُ الذين زعموا لأنفسهم العلم وكانوا لأهل السنة الأسود فريسةً ! .
وزعم الفتى أنهُ قد صفع ! وأيُ صفعهٍ ونحنُ مازلنا إلي الآن نذيق من ويلات الصفعات وحرقِ الكَلماتِ والحُجج البينات ! فيالله متى يفقه هذا المزعوم شيخاً - مرتضى - أنهُ في المستنقع غارقٌ نتاجاً للجهالة والأفكار المُدمرةِ والعقيدةِ الهشة كبيت العنكبوتِ ! وقد زعم أن مقدمات البحث فاسدة ! ويالعجبي أهو بحثُ أم سؤال ومقدمة السؤال حقٌ بلا خلاف إذ أنك لو أردت أيها المزعوم أنك شيخاً أن تثبت فضيلة لعلي لا تأتي إلي كُتبكم بل تأتي لكُتبنا نحن أهل السنة والجماعة وكفى بذلك دليلاً على صدق مقدمتنا فالحمد لله الحمد لله ! ، رضوان الله تعالى عليه وأرضاه أنا هُنا في هذا السؤال ألزمك بما ألزمت بهِ نفسك وإلا فكُلهم عندنا رضوان الله عليهم معدلون في القرآن وإيمانهم كالجبال الراسيات وعجز والله أن يصف القلم إيمان الصديق والفاروق وذي النورين والكرار - رضي الله عنهم - فمن مثلهم وهم خيرا لخلائق بعد نبي الأمة العدنان والصحابةُ كُلهم بلا إستنثاءٍ وبلا مقال ! فرضوان الله تعالى عليهم ! .
أيها القارئ الكريم أنت ترى كيف يحاول هذا المسكين الجُويهل أن يقلب الأمر ويدعي بُهتاناً أننا لا نُحب علياً ألا والله خاب مسعى المبطلين وضل والله سعي الجاهلين ! فالحمد لله عليٌ بن أبي طالب - رضي الله عنه - من أخيار الصحابة المبشرين بجنة رب العالمين ، زوج بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأب سيدا شباب أهل الجنة ! - وهذا الحديث لا يصح من طرق الرافضة البتة - فأين هي محبة أهل البيت المزعومة أيها المزعوم شيخاً ! .
لا يا حبيبي لستُ مُلزماً بشيءٍ يا ولدي المسكين ! أنت المُلزم هُنا لأننا نُلزمك بما ألزمت به نفسك فقد أتيت بباطل وبهتان عظيم وجهل محض لا يفكر فيه الطفل الصغير وزعمت عياذاً بالله وحاشاهُ الفاروق عليه السلام تُريد دليل إسلامه ! فحاججناك بمن زعمتم حبهُ وزعمتم ولايتهُ المزعومة ! فرضي الله عنه إنا نواليه وليست الموالاه هُنا إلا المحبة والنصرة ووالترضي وذكر الفضائل وإلا فالجهالةُ والحماقةُ اعيتكم إعياءاً مبيناً ؟! فأنت وإلزامك في بئر سحيقٍ أو هوت بك الريح إلي مكانٍ مريب ! ، فهذا حال المُتطفلين على موائد العُلماء والزاعمين كذباً وزوراً انهم شيوخٌ وما هم والله إلا أطفالٌ يريدون فقط أن ينشهروا وتصبح سيرهم القبيحة على ألسنة العامة من الجهلة من الناس فالحمد لله على سلامة المنهاج .
ثُم يزعم كذباً أن الفاروق عمر بن الخطاب - وحاشاه - رضوان ربي عليه كان كافراً وهذا كذبٌ والله محضٌ وإدعى الإجماع على ذلك فأين هو الإجماع يا من تدعي الإجماع وعهدنا بالسلف أن يقولوا : (( من إدعى الإجماع فقد كذب )) فها أنت تزيدنا يقينا وإيماناً بكذبك ودجلك وسخافة طرحك وعقلك فالحمد لله رب العالمين .
رضي الله عنك يا فاروق الأمة قهرت عرش كسرى ودست على أعناقهم ! وزوجك عليٌ بن أبي طالب - رضوان ربي عليكما - إبنتهُ أم كلثوم لأنه يعلم أنك خير أصحاب النبي بعد أبي بكر - رضي الله عنه - ولأنه يعتقد إيمانك وخاب والله مسعى كُل زنديقٍ خسيسٍ لن يحتمل أبداً يوم اللقاء النار ! فتعس والله تعس الطاعنون فيك أيها الأسد الهُمام .
لذا أطالبُ أمام الجميع والقراء أنك أيها المزعوم شيخاً هارباً جباناً خائباً خاسراً بأن تأتي بالدليل على إسلام علي رضي الله عنهُ فأنا ألزمك بما ألزمت به نفسك وأدينك بما أدنت به نفسك من كُتبكم بسند إمامي صحيح وغير ذلك من المُداخلات التي تثبت لنا جهالتك وحماقتك وضعفك وغباؤكَ فهذا لا أتحملهُ أبداً ولا أطيقهُ فقد مللت منك ومن جهلك الذي أتعب يدي في محاولة إفاهمك الصواب في الإشكالات والإلزامات التي قصمت ظهر ( ..... ) .
وزعم الفتى أنهُ قد صفع ! وأيُ صفعهٍ ونحنُ مازلنا إلي الآن نذيق من ويلات الصفعات وحرقِ الكَلماتِ والحُجج البينات ! فيالله متى يفقه هذا المزعوم شيخاً - مرتضى - أنهُ في المستنقع غارقٌ نتاجاً للجهالة والأفكار المُدمرةِ والعقيدةِ الهشة كبيت العنكبوتِ ! وقد زعم أن مقدمات البحث فاسدة ! ويالعجبي أهو بحثُ أم سؤال ومقدمة السؤال حقٌ بلا خلاف إذ أنك لو أردت أيها المزعوم أنك شيخاً أن تثبت فضيلة لعلي لا تأتي إلي كُتبكم بل تأتي لكُتبنا نحن أهل السنة والجماعة وكفى بذلك دليلاً على صدق مقدمتنا فالحمد لله الحمد لله ! ، رضوان الله تعالى عليه وأرضاه أنا هُنا في هذا السؤال ألزمك بما ألزمت بهِ نفسك وإلا فكُلهم عندنا رضوان الله عليهم معدلون في القرآن وإيمانهم كالجبال الراسيات وعجز والله أن يصف القلم إيمان الصديق والفاروق وذي النورين والكرار - رضي الله عنهم - فمن مثلهم وهم خيرا لخلائق بعد نبي الأمة العدنان والصحابةُ كُلهم بلا إستنثاءٍ وبلا مقال ! فرضوان الله تعالى عليهم ! .
أيها القارئ الكريم أنت ترى كيف يحاول هذا المسكين الجُويهل أن يقلب الأمر ويدعي بُهتاناً أننا لا نُحب علياً ألا والله خاب مسعى المبطلين وضل والله سعي الجاهلين ! فالحمد لله عليٌ بن أبي طالب - رضي الله عنه - من أخيار الصحابة المبشرين بجنة رب العالمين ، زوج بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأب سيدا شباب أهل الجنة ! - وهذا الحديث لا يصح من طرق الرافضة البتة - فأين هي محبة أهل البيت المزعومة أيها المزعوم شيخاً ! .
لا يا حبيبي لستُ مُلزماً بشيءٍ يا ولدي المسكين ! أنت المُلزم هُنا لأننا نُلزمك بما ألزمت به نفسك فقد أتيت بباطل وبهتان عظيم وجهل محض لا يفكر فيه الطفل الصغير وزعمت عياذاً بالله وحاشاهُ الفاروق عليه السلام تُريد دليل إسلامه ! فحاججناك بمن زعمتم حبهُ وزعمتم ولايتهُ المزعومة ! فرضي الله عنه إنا نواليه وليست الموالاه هُنا إلا المحبة والنصرة ووالترضي وذكر الفضائل وإلا فالجهالةُ والحماقةُ اعيتكم إعياءاً مبيناً ؟! فأنت وإلزامك في بئر سحيقٍ أو هوت بك الريح إلي مكانٍ مريب ! ، فهذا حال المُتطفلين على موائد العُلماء والزاعمين كذباً وزوراً انهم شيوخٌ وما هم والله إلا أطفالٌ يريدون فقط أن ينشهروا وتصبح سيرهم القبيحة على ألسنة العامة من الجهلة من الناس فالحمد لله على سلامة المنهاج .
ثُم يزعم كذباً أن الفاروق عمر بن الخطاب - وحاشاه - رضوان ربي عليه كان كافراً وهذا كذبٌ والله محضٌ وإدعى الإجماع على ذلك فأين هو الإجماع يا من تدعي الإجماع وعهدنا بالسلف أن يقولوا : (( من إدعى الإجماع فقد كذب )) فها أنت تزيدنا يقينا وإيماناً بكذبك ودجلك وسخافة طرحك وعقلك فالحمد لله رب العالمين .
رضي الله عنك يا فاروق الأمة قهرت عرش كسرى ودست على أعناقهم ! وزوجك عليٌ بن أبي طالب - رضوان ربي عليكما - إبنتهُ أم كلثوم لأنه يعلم أنك خير أصحاب النبي بعد أبي بكر - رضي الله عنه - ولأنه يعتقد إيمانك وخاب والله مسعى كُل زنديقٍ خسيسٍ لن يحتمل أبداً يوم اللقاء النار ! فتعس والله تعس الطاعنون فيك أيها الأسد الهُمام .
لذا أطالبُ أمام الجميع والقراء أنك أيها المزعوم شيخاً هارباً جباناً خائباً خاسراً بأن تأتي بالدليل على إسلام علي رضي الله عنهُ فأنا ألزمك بما ألزمت به نفسك وأدينك بما أدنت به نفسك من كُتبكم بسند إمامي صحيح وغير ذلك من المُداخلات التي تثبت لنا جهالتك وحماقتك وضعفك وغباؤكَ فهذا لا أتحملهُ أبداً ولا أطيقهُ فقد مللت منك ومن جهلك الذي أتعب يدي في محاولة إفاهمك الصواب في الإشكالات والإلزامات التي قصمت ظهر ( ..... ) .

تعليق