هههههه

ومن قال في الخبر ان الامام يتقي وانت اجبت على نفسك اذ انه غائب فلا تقية


بيان

المجلسي يقصد ان ناقل الخبر لربما وارد مورد التقية وليس الامام ؟؟؟؟؟؟؟؟
اين ان احد الرواة ؟؟
ومن ثم بين المجلسي غير ورود التقية بقوله أو على أنه لا يجوز أن يجعل قبورهم بمنزلة الكعبة قبلة يتوجه إليها من كل جانب

فتدبر

اي تدبر هداك الله
الحميري نقل الخبر كما هو
والمجلسي يقول انه ورد مورد التقية وبقية تبريره تبين ان التقية من الامام الغائب
لكن بما انكم جبلتم على مفهوم المخالفة لاهل السنة فان كل رواية تخالف هواكم قالها المعصوم تحتالون عليها وتحرفونها عن مواضعها تحت مسمى التقية

الله يعينك يا كمال على عبط الشيعه قال تقيه من الراوي

والمجلسي يقول انه ورد مورد التقية وبقية تبريره تبين ان التقية من الامام الغائب

المجلسي يقول اما واما اي انه وضع احتمالين

لكن كوني شيعي موالي لا ارى فيها مود تقية اصلا وقول الامام هو ما عليه الشيعة الان في الزيارة فلا ارى لها ذكر ولعل الرجل اخطأ والله العالم

فالخبر يقول لا يجوز ان تتقدم الامام في الصلاة
ولا ان تصلي يمينه او يساره
ولا يجوز السجود للقبر
ويجوز ان تضع القبر امامك وتستقبل القبله الشريفة

فاين موضع التقية اصلاً
الا االلهم ان المجلسي له نظرة اخرى في الصلاة عن الاضرحه

اخي الفاضل

لايخفى عليك اخلاقية الوهابية وامانة النقل بدون بتر حيث انهم يفتقدونها

فهذا الوهابي مسكين فانه ينقل من مواقعهم وعن شيوخهم بدون علم او مقصود با نه يريد الاشكال على المطلع

نقول اولا بان المجلسي رضوان الله عليه قال في البحار ج97 ص128 في الباب الثالث مسألة :في الصلاة عند قبور الائمة عليهم السلام والنهي عن السجدة خبرين وهما:

7 - علل الشرائع : ابن المتوكل عن علي عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : الصلاة بين القبور قال : صل بين خلالها ولا تتخذ شيئا منها قبلة فان رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن ذلك وقال : لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجدا فان الله عز وجل لعن الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) .

8 - الإحتجاج : كتب الحميري إلى الناحية المقدسة يسال عن الرجل يزور قبور الأئمة عليهم السلام هل يجوز أن يسجد على القبر أم لا ؟ وهل يجوز لمن صلى عند بعض قبورهم عليهم السلام أن يقوم وراء القبر ويجعل القبر قبلة أم يقوم عند رأسه أو رجليه ؟ وهل يجوز أن يتقدم القبر ويصلي ويجعل القبر خلفه أم لا ؟ فأجاب عليه السلام أما السجود على القبر فلا يجوز في نافلة ولا فريضة ولا زيارة ، والذي عليه العمل أن يضع خده الأيمن على القبر ، وأما الصلاة فإنها خلفه ويجعل القبر أمامه ، ولا يجوز أن يصلي بين يديه ولا عن يمينه ولا عن يساره لان الامام صلى الله عليه ولا يتقدم عليه ولا يساوى . بيان : يمكن حمل الخبر السابق على التقية أو على أنه لا يجوز أن يجعل قبورهم بمنزلة الكعبة قبلة يتوجه إليها من كل جانب ومن الأصحاب من حمل الخبر الأول على الصلاة جماعة ، والخبر الثاني على الصلاة فرادى ، وسيأتي الاخبار المؤيدة للخبر الثاني في أبواب الزيارات .|

فهنا المجلسي يتكلم عن الخبر السابق اي ماجاء في علل الشرائع
والوهابي كعادته يجزأ الموضوع ويصيغونه لخلق شبهه هي من صنع قلوبهم المريضة

فهنا يتضح بانها مسألة واحدة وكان الخبر الثاني هو توضيح لمعتقدنا في الصلاة عند قبور الائمة وهو دليل على ان الخبر السابق جاء تقية

الله يعننا على الوهابية المدلسين المفترين والذين لاامانه لهم بالنقل وغير موثوقين لانه مذهبهم منحرف فلا يخلف الا المنحرفين

احسنت مولاي الفاضل طالب الكناني لم اراجع الى ما نقله الوهابية المدلسين تبين لي عدم الوثوق بهم البته

او ان صاحب الموضوع يعتذر لعدم علمه بذلك واذا اصر على النفاحذ لهذا البهتان فهذا ما يددل على فساد العقيدة على كل حال لا استعجل الحكم حتى يتضح الامر

اين انت يالعبيط ابن العبيط لتنقذ زميلك الكذاب المدلس

الحمد لله على نعمة العقل ياطالب
الا تميز بين السابق والاسبق
الخبر السابق هو خبر الحميري الم ترى قوله يجعل قبورهم بمنزلة الكعبة
وخبر علل الشرائع يتحدث عن الصلاة بين خلل القبور العادية وليس قبور الائمة

والصلاة في مقبرة عامة الناس ما لم تتخذ القبور قبلة، أو يتوفر قصد تعظيم الأموات فيها جائزة
وقلنا لك ان المجلسي رضوان الله عليه افرز لها مسأله خاصة في الباب الثالث ::في الصلاة عند قبور الائمة عليهم السلام والنهي عن السجدة وذكر اولا ما جاء بعلل الشرائع وما جاء بالاحتجاج وذكر بيان لما جاء في الخبر السابق اي الاول والثاني ثم نلاحظ بان المجلسي انتقل الى موضوع الزيارات
فالرواية في الاحتجاج وقول الامام الحجة لاتقية فيه لانه وضح كيفية الصلاة عند قبور الائمة في مساجدهم وهو المعمول به من قبلنا
عكس الخبر السابق في علل الشرائع الذي نهى عن اتخاذالقبر قبلة فبين اما تكون تقية واما بانهم كانو يصلون جماعة يحيطون بالقبر من كل الاتجاهات مثل الكعبة

رجعنا للمكابرة والعناد المعروف في طالب الكناني
نقول له ثور يقول احلبه
يبني ياطالب خبر العلل يتحدث عن الصلاة بين خلل قبور المسلمين
بينما خبر الحميري تحدث عن اتخاذ قبور الائمة قبلة للمصلي
وبيان المجلسي تحدث عن قور الائمة بدليل قوله قبورهم وهو يتحدث عن الفرد يتخذ قبور الائمة قبلة
وقد ميز المجلسي بين الخبرين فقال الخبر الاول (وهو خبر العلل ) يتحدث عن الجماعة والخبر الثاني (خبر الحميري ) يتحدث عن الصلاة فرادى

وبيان المجلسي كان موجها لصلاة الفرادى باتخاذ قبور الائمة قبلة
اي انه تحدث عن خبر الحميري

الاخ الكمال ,

ننقل كاملا ,

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (97 / 128)
7 ع: ابن المتوكل عن علي عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام
قال: قلت له: الصلاة بين القبور قال: صل بين خلالها ولا تتخذ شيئا منها قبلة فان
رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن ذلك وقال: لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجدا فان
الله عزوجل لعن الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد .
8 ج: كتب الحميري إلى الناحية المقدسة يسال عن الرجل يزور قبور الائمة عليهم السلام هل يجوز أن يسجد على
القبر أم لا ؟ وهل يجوز لمن صلى عند بعض قبورهم عليهم السلام أن يقوم وراء القبر
ويجعل القبر قبلة أم يقوم عند رأسه أو رجليه ؟ وهل يجوز أن يتقدم القبر ويصلي ويجعل
القبر خلفه أم لا ؟ فأجاب عليه السلام أما السجود على القبر فلا يجوز في نافلة ولا
فريضة ولا زيارة، والذي عليه العمل أن يضع خده الايمن على القبر، وأما الصلاة فانها
خلفه ويجعل القبر أمامه، ولا يجوز أن يصلي بين يديه ولا عن يمينه ولا عن يساره لان
الامام صلى الله عليه ولا يتقدم عليه ولا يساوى .
بيان: يمكن حمل الخبر السابق
على التقية أو على أنه لا يجوز أن يجعل قبورهم بمنزلة الكعبة قبلة يتوجه إليها من
كل جانب ومن الاصحاب من حمل الخبر الاول على الصلاة جماعة، والخبر الثاني على
الصلاة فرادى، وسيأتي الاخبار المؤيدة للخبر الثاني في أبواب الزيارات.

_______________

أقول : تدبر قبل النقل ,

الخبر السابق هو الاول ,

والاتعراف بالاشبتاه من الفضائل ,

الوهابية ان لم يكذبو ويدلسو فلا ينتصرون

كذبه كذبه كذبه