أثارت خطبة الجمعة الاخيرة وقبلها من الخطب التي يتناوب على القاها سماحة السيد احمد الصافي وسماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي حفيظة بعض السياسين المتنطعين الذين فشلوا حتى في سياسة الترقيع السياسي للواقع العراقي الذي يعاني من فتوق وانسداد في الافق جراء الاداء الحكومي المخزي الذي يلفظ انفاسه الاخيرة لاسيما في المجال الامني .
اول ردود على تصريح السيد الصافي هي تصريحات للمدعو عزت الشابندر التي اتهم فيها "المرجعية الدينية بمحاولة انتزاع موقع الولاية عن الدولة من خلال استقطاب مشاعر الناس بحسب قوله ، تزامن مع هذا التصريح ، تصريحات مماثلة للنائب عن التحالف الكردستاني فرهاد الاتروشي الذي قال ان "المرجعية هي شيعية دينية، ولا يليق بها ان تتدخل في تفاصيل الشؤون السياسية للدولة، وعليها ان تحتفظ بالخطوط العامة، وهذا أمر غير مقبول ونحن لسنا دولة دينية"، وان"المرجعية تأمر ومجلس النواب ينفذ نحن دولة مدنية ومجلس النواب هو من يقرر، وهنالك أحزاب سياسية لا تقبل بهذا الشيء، سواء المتعلق برواتب التقاعد او بأمور ومواضيع اخرى".
اكمل المقال هنا
اول ردود على تصريح السيد الصافي هي تصريحات للمدعو عزت الشابندر التي اتهم فيها "المرجعية الدينية بمحاولة انتزاع موقع الولاية عن الدولة من خلال استقطاب مشاعر الناس بحسب قوله ، تزامن مع هذا التصريح ، تصريحات مماثلة للنائب عن التحالف الكردستاني فرهاد الاتروشي الذي قال ان "المرجعية هي شيعية دينية، ولا يليق بها ان تتدخل في تفاصيل الشؤون السياسية للدولة، وعليها ان تحتفظ بالخطوط العامة، وهذا أمر غير مقبول ونحن لسنا دولة دينية"، وان"المرجعية تأمر ومجلس النواب ينفذ نحن دولة مدنية ومجلس النواب هو من يقرر، وهنالك أحزاب سياسية لا تقبل بهذا الشيء، سواء المتعلق برواتب التقاعد او بأمور ومواضيع اخرى".
اكمل المقال هنا
تعليق