روايات القراءات الشاذة وروايات الناسخ والمنسوخ ليست تحريفا لأننا نقول بالنسخ
نقول ان الايات نسخها الله تعالى في عهد النبوة ومنها اية الرجم والرضاع

أتحداك أن تأتي لي برواية ولو ضعيفة أو بقول عالم من علماء السنة أن القران الذي اجتمع عليه الصحابة في زمن عثمان ناقص

لأن كل الروايات التي تأتي بها كانت في عهد النبي تخص الايات المنسوخة


اما أنتم فقلتم ان القران الذي مات عليه رسول الله واجتمع عليه الناس في زمن عثمان محرف وناقص

فليس عندنا شيء عن تحريف القران اللهم ان قلت ان روايات الناسخ والمنسوخ تعد تحريفا فقد اتهمت مليار ونصف مسلم بالقول بالتحريف

ولا تنسى أننا نكفر من يقول بنقصان القران الذي مات عليه النبي والذي اجمع المسلمون عليه

هي ما قالت أن الخمس رضعات "لم ينسخن" بل قالت "قرأها البعض"
فغاية أمرها أن تبين أن نسخهن كان في فترة قريبة من وفاة النبي حتى أن البعض قرأها بعد وفاته لأن خبر النسخ لم يصله.

يقول المجلسي في بحار الأنوار:
وقد جمع أميرالمؤمنين عليه السلام القرآن المنزل من أوله إلى آخره ، وألفه بحسب ما وجب من تأليفه ، فقدم المكى على المدني ، والمنسوخ على الناسخ ووضع كل شئ منه في حقه ، فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق عليه السلام : أما والله لوقرئ القرآن كما انزل لالفيتمونا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا ، وقال عليه السلام : نزل القرآن أربعة أرباع : ربع فينا ، وربع في عدونا ، وربع قصص وأمثال ، وربع قضايا وأحكام ، ولنا أهل البيت فضائل القرآن .

مارأيك في هذا الكلام يا موالي ؟

روى أحمد في المسند: حدثنا عبد الله حدثنا خلف بن هشام حدثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بهدلة عن زر قال: قال لي أبي بن كعب:
-كأين تقرأ سورة الأحزاب أو كأين تعدها قال: قلت له: ثلاثا وسبعين آية فقال: قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها {الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عليم حكيم.
رواه ايظا النسائي في السنن الكبرى ... وقال ابن كثير اسناده حسن





روى البخاري في التاريخ الكبير
عن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي صلى الله عليه وسلم فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها"




1 ـ روي عن عائشة : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن " ـ الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : " مائة آية " ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434 .

2 ـ وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم " ـ الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559 ـ .

3 ـ وعن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها" ـ الدر المنثور 6 : 559 ـ .



الثانية : لو كان لابن آدم واديان …

روي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة : " كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها ، غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب " ـ صحيح مسلم 2 : 726 / 1050 ـ .

الثالثة : سورتا الخلع والحفد .

روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود ، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما .. وهما :

1 ـ " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك" .

2 ـ " اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق" ـ مناهل العرفان 1: 257، روح المعاني 1: 25.

الرابعة : آية الرجم .

روي بطرق متعدّدة أنّ عمر بن الخطاب ، قال : " إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم .. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فإنّا قد قرأناها " ـ المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند أحمد 1 : 23 و 29 و 36 و 40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3 : 334 ، سنن الدارمي 2 : 179 ـ .

وأخرج ابن أشته في (المصاحف) عن الليث بن سعد ، قال : "إنّ عمر أتى إلى زيد بآية الرجم ، فلم يكتبها زيد لأنّه كان وحده " ـ الاتقان 3 : 206 ـ .
الخامسة : آية الجهاد :

روي أنّ عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : " ألم تجد فيما أُنزل علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة ، فأنا لا أجدها ؟ قال : أُسقطت فيما أسقط من القرآن " ـ الاتقان 3 : 84 ، كنز العمال 2 : حديث / 4741 ـ .

السادسة : آية الرضاع :

روي عن عائشة أنّها قالت : كان فيما أُنزل من القرآن : " عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن " ـ صحيح مسلم 2 : 1075 / 1452 ، سنن الترمذي 3 : 456 ، المصنف للصنعاني 7 : 467 و 470 ـ .

السابعة : آية رضاع الكبير عشراً :

روي عن عائشة أنَّها قالت : " نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها" ـ مسند أحمد 6 : 269 ، المحلّى 11 : 235 ، سنن ابن ماجة 1 : 625 ، الجامع لأحكام القرآن 113:14 .

الثامنة : آية الصلاة على الذين يصلون في الصفوف الأُولى !

عن حميدة بنت أبي يونس ، قالت: " قرأ عليّ أبي ، وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلى الذين يصلون في الصفوف الأُولى " . قالت : " قبل أن يغيّر عثمان المصاحف " ـ الاتقان 82:3 ـ .

التاسعة : عدد حروف القرآن .

أخرج الطبراني عن عمر بن الخطاب ، قال : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف " ـ الاتقان 1 : 242 ـ . بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار .


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> >>


القران على عكس ما يقولون فالايات التي نسخ حكمها بقيت تلاوتها مثل

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً }النساء43


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }المجادلة12

نحن لا نؤمن بصحة اي حديث يشير الى تحريف القران في كتبنا او كتب غيرنا

لم أسأل ما رأيكم بالحديث
سألت ما رأيكم بعقيدة المجلسي صاحب مجلدات "روايات أهل البيت"

هي ما قالت أن الخمس رضعات "لم ينسخن" بل قالت "قرأها البعض"
فغاية أمرها أن تبين أن نسخهن كان في فترة قريبة من وفاة النبي حتى أن البعض قرأها بعد وفاته لأن خبر النسخ لم يصله.

لا تلعب معي ارجوك عائشة تقول فتوفى رسول الله (ص) وهن فيما يقرأ من القرآن .

انت ليس اعلم من عائشة هي تقول توفى رسول الله وهن مما يقرأ من كتاب الله خلاص

هل تستطيع ان تكفر عائشة حسب قولك انكم تكفرون من يزعم النقص في كتاب الله

كتب المجلسي فيها الصحيح وفيها الضعيف والموضوع

القران على عكس ما يقولون فالايات التي نسخ حكمها بقيت تلاوتها مثل

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً }النساء43


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }المجادلة12

احاديث الايات المنسوخة حجة الرافضة ليرموا أهل السنة بالتحريف ولكن الواقع أن القران محرف في عقيدة الرافضة كما نقل وصحح علمائكم عن أهل البيت وأما أهل السنة فقد اهتموا بالقران فجمعوه وحفظوه واعتنوا به جيلا بعد جيل بينما الرافضة لا يهتمون به في حوزاتهم ولا يشترط حفظ القران لنيل درجة الاجتهاد حتى أصبح أكبر مرجعيات الرافضة لا يحفظون القران مع أنهم حماة الدين بل ولا نجد أي معمم يحفظ القران الكريم

احاديث الايات المنسوخة حجة الرافضة ليرموا أهل السنة بالتحريف ولكن الواقع أن القران محرف في عقيدة الرافضة كما نقل وصحح علمائكم عن أهل البيت وأما أهل السنة فقد اهتموا بالقران فجمعوه وحفظوه واعتنوا به جيلا بعد جيل بينما الرافضة لا يهتمون به في حوزاتهم ولا يشترط حفظ القران لنيل درجة الاجتهاد حتى أصبح أكبر مرجعيات الرافضة لا يحفظون القران مع أنهم حماة الدين بل ولا نجد أي معمم يحفظ القران الكريم

وما ادرك ان علمائنا لا يحفظون كتاب الله
فثبت حفظة من قبل خليفتك النبي عمر حتى تحتج علينا بهذا خليفة رسول الله ص واله لم يحفظ سورة البقرة باحد عشر سنة خخخخخخخخ


لا تحرف الموضوع

امك عائشة تقول توفى رسول الله وهن مما يقرأ من القران اين النسخ ايها الكذبة
امك عائشة تقول بنقص القران الكريم
وهي تؤكد على ان هذه الاية توفى رسول الله والصحابة يقرئونها وهن في كتاب الله
بعد لا نسخ ولا لصق
ولا تنسى ربما ان الداجن هو الذي نسخ هذه الايات من كتاب الله وليس الرسول ص واله
ههههههههههههه
داجن ينسخ كتاب الله

والدليل على ذلك تجد الرافضي لا يرد على ما يقول علمائه وهو قول صريح بالتحريف فيركز على موضوع الايات المنسوخة عند السنة ولا يرد أبدا على ما يقوله علمائه
لاحظ ردود الرافضة فوق ليم يقدر أحد أن يرد على المجلسي
لماذا ؟
لأن الرد على الطاعن في القران او تفسيقه او حتى انزاله من مرتبة المشيخة سيسقط مذهبهم فاما ان يؤمنوا بان القران محرف كما بين ونقل وصحح علماء الرافضة واما يسقط مذهبه وأتسائل أليس الطاعن في القران طاعنا في الاسلام ؟ الجواب عند الرافضة لا ولاحول ولا قوة الا بالله

[QUOTE]

اهل السنة لايقولون بالتحريف وكذلك الشيعة ... لكن احاديث التحريف الباطلة المزورة موجودة في كتب الطرفين .. وكلاهما يرفضونها ... لكن السنة يغضون النظر عن احاديث التحريف في كتبهم وكانها غير موجودة حفاظا على كرامة اعمدة مذهبهم وهم عمر وعائشة والبخاري ومسلم...الموضوع لا يتعلق فقط بالايات المنسوخة المزعومة كذبا بل اكثر من ذلك بكثير ومن يريد معرفة الحقيقة فليراجع الاحاديث التي اشرنا اليها سابقا

ولكن الواقع أن القران محرف في عقيدة الرافضة كما نقل وصحح علمائكم عن أهل البيت وأما أهل السنة فقد اهتموا بالقران فجمعوه وحفظوه واعتنوا به جيلا بعد جيل

كلام سخيف....الذي جمع القران و رتبه هو الرسول ص ... ولا فضل لاحد في حفظ القران لان الله تعهد بحفظه
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9
ولو اجتمع كل سكان الارض على ان يحرفوه لما استطاعوا لان الله سبحانه تعهد بحفظه

بينما الرافضة لا يهتمون به في حوزاتهم ولا يشترط حفظ القران لنيل درجة الاجتهاد حتى أصبح أكبر مرجعيات الرافضة لا يحفظون القران مع أنهم حماة الدين بل ولا نجد أي معمم يحفظ القران الكريم

القران لم يامر المسلمين بالحفظ وانما امرهم بالتدبر وهذا ما يفتقده غالبية علماؤكم

{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
{كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }ص29

حفظ القران شيء جيد ... لكن لامعنى للمسلم ان يمضي عدة سنوات في حفظه بدون ان يفهم ويتدبر التاويل والتفسير

لو كانت المفاضلة بين حفظ القران وبين دراسته وتدره فالاولى الدراسة والتدبر


{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }الجمعة5

اما في بعض الحوزات العلمية فالتركيز في المراحل الاولى من الدراسة على السنة النبوية فهذا لان السنة حاوية وجامعة لتفسير القران


{بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }النحل44

اما في المراحل المتقدمة من الدراسة فياتي دور القران لان المجتهد لايكون مجتهد كامل الاهلية الا اذا اصبح مفسرا للقران وليس حافظ لان الحفظ و التلاوة لا تجعل صاحبها عالما

نحن لا نقول بالتحريف ولم يقل منا أحد بالتحريف إلا ونكفره ولكن أنتم في عقيدتكم القران محرف وروايات أهل البيت المزعومة الصحيحة السند عن الأئمة المعصومين تؤكد وقوع التحريف بل وأكد علماء المذهب عن وقوع التحريف في القران وأقوالهم معروفة طعنوا فيها بالاسلام وأسقطوا حجيته فالقران هو معجزة المسلمين وبدونه لا يكون دليل على صدق النبي

وليس عندنا أي رواية عن التحريف اللهم ان كانت قراءة شاذة واية منسوخة وهذا كان قبل فترة جمع القران على يد الصحابة لهذا كل شبهاتكم الهالكة تكون مركزة على فترة ما قبل جمع المسلمين على مصحف واحد. وأما علمائكم فطعنوا في مصحف المجمع عليه عند المسلمين

طبعا الله من تكفل بالحفظ والجمع..... على يد الصحابة المرتدين.
فهل قام أئمتكم بنقل القران الينا ؟
هل قام الثلاثة الذين لم يرتدوا بنقل القران الينا ؟

ليس شرطا على العوام حفظ القران ولكن على العلماء يشترط فدراسة القران تؤدي الى حفظه وعلماء أهل السنة يحفظون القران قبل أن يصبحوا مشايخ فهكذا انتقل الينا القران من صدور الصحابة الى صدور التابعين الى صدور مشايخ اهل السنة

لكن في حين اخر تجد علماء الرافضة لا يحفظون القران بل يستصعب عليهم حفظه وهذا دليل على أنهم لا ينتمون الى الاسلام في شيء
علماء لا يستطيعون حفظ القران
علماء طعنوا في القران
أئمة لم ينقلوا القران

الحمد لله ناصر السنة... والإسلام على يد أهل السنة