واليوم بعد إنتشار التشيع ووصوله إلى الكثير من الناس تأتي مثل هذه الأفعال المشينة لكي تزيل إنجازات الفئات العلمية والثقافية الشيعية الكبيرة فهذه مفسدة كبرى لترك التقية وهي واضحة
الإحتفال بهلاك عائشة والإحتفال بهلاك حفصة فهل هذه أعمال وردت عن اهل البيت عليهم السلام وهل هي مناسبة وهل هي تؤدي إلى غرض مفيد
الإنسان العاقل بطبيعة الحال سيقول لا فكيف بالعدو المتربص
لذلك الإستدلال بكلام زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي مردود وهو حكم عام يقول به كل فقهائنا وليس هو فقط
وبالنسبة للحديث الشريف المروي عن الشيخ الكليني أعلى الله مقامه الشريف في الكافي
فهو واضح أيضا ويؤكد قولنا في قضية الإبتداء فإذا ظهر أهل الريب والبدع فاكثروا من سبهم ولن يكون ريب وبدع بدون أن يكونوا هم المبتدئين
ثم يقول باهتوهم أي الأسلوب العلمي
وعليه بالجملة المستفاد أن عمل التقية فائدتها عالية جدا في هذه الأيام خصوصا لإنتشار التشيع بشكل كبير ولا ترفع إلا بظهور صاحب الزمان عليه السلام
ومن يدعو إلى ترك التقية عميل للسعودية والوهابية لأنهم يريدون تسقيط التشيع بأي طريقة كانت
كما فهمت من ردك السابق ان التقيه واجبه
والان صار يجوز تركها حسب المفسده...!!!!
اثبت على شيء عمي
وبالنسبه للحديث ... هل هناك صاحب ريب وبدع اكثر من عمر وابو بكر؟؟؟
السؤال : آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني أود السؤال عن لعن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) فهل هو عمل مفضل وجيد في المحافل التي يكون فيها السنة والشيعة، خصوصاً اذا كان اللعن بالاسم لا بالعموم فما هو حكم ذلك شرعاً وماحكمه أخلاقيا وكأدب من آدب الحوار ؟ الجواب :باسمه جلت اسمائه
لا شك في أن لعن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) هو من مصاديق قوله تعالى: « أَلا لَعْنَةُ الله عَلَى الظَّالِمِينَ » (1) واللعن يختلف عن السب والشتم، وهو مما تنطبق عليه الاحكام التكليفية حسب توفر الشروط لذلك. وأما الحوار فهو موضوع آخر لا يدخل فيه موضوع اللعن، إذ لكل حوار أهدافه وأسسه وأساليبه الموصلة لغايته وليس المطلوب إثارة الحساسيات في الاماكن المشتركة، بل المطلوب هو بيان جانب الاحقية مع أهل البيت (عليهم السلام) وجانب الانحراف والظلم في اعدائهم.
السؤال : آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني أود السؤال عن لعن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) فهل هو عمل مفضل وجيد في المحافل التي يكون فيها السنة والشيعة، خصوصاً اذا كان اللعن بالاسم لا بالعموم فما هو حكم ذلك شرعاً وماحكمه أخلاقيا وكأدب من آدب الحوار ؟ الجواب :باسمه جلت اسمائه
لا شك في أن لعن أعداء أهل البيت (عليهم السلام) هو من مصاديق قوله تعالى: « أَلا لَعْنَةُ الله عَلَى الظَّالِمِينَ » (1) واللعن يختلف عن السب والشتم، وهو مما تنطبق عليه الاحكام التكليفية حسب توفر الشروط لذلك. وأما الحوار فهو موضوع آخر لا يدخل فيه موضوع اللعن، إذ لكل حوار أهدافه وأسسه وأساليبه الموصلة لغايته وليس المطلوب إثارة الحساسيات في الاماكن المشتركة، بل المطلوب هو بيان جانب الاحقية مع أهل البيت (عليهم السلام) وجانب الانحراف والظلم في اعدائهم.
نعم وهذا ما نفعله بالضبط
في احتفال عائشه عليها اللعنه اغلب القصائد كانت عن مناقب عائشه عليها اللعنه وليس كلام من الجيب
الاخ بريق السيف مامدى صحة الخبر الذي نقلته عن امامنا صادق ال محمد
ارجوا منك المصدر
راجع الإعتقادات في دين الإمامية للشيخ الصدوق اعلى الله مقامه الصفحات 106 - 107 -108
وقيل للصادق عليه السلام: يا ابن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم، فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا" . وقال الله تعالى: "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ".
انت قلت ان التقيه واجبه.... ثم في الرد السابق صارت جائزه !!!
نعم لصالح الشيعه اخي العزيز
وهيه ليست بدعه يا عمي .... الاحتفال من مظاهر الفرح
أوائل المقالات - الشيخ المفيد قدس سره ص 118، 119
وأقول: إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس، وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال ولضروب من الاستصلاح، وأقول إنها قد تجب أحيانا وتكون فرضا، وتجوز أحيانا من غير وجوب، وتكون في وقت أفضل من تركها ويكون تركها أفضل وإن كان فاعلها معذورا ومعفوا عنه متفضلا عليه بترك اللوم عليها. فصل: وأقول، إنها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وربما وجبت فيها لضرب من اللطف والاستصلاح، وليس يجوز من الأفعال في قتل المؤمنين ولا فيما يعلم أو يغلب إنه استفساد في الدين. وهذا مذهب يخرج عن أصول أهل العدل وأهل الإمامة خاصة دون المعتزلة والزيدية والخوارج والعامة المتسمية بأصحاب الحديث.
قال الإمام الصادق عليه السلام: "خالطوا الناس بالبرانية، وخالفوهم بالجوانية، ما دامت الإمرة صبيانية". وقال عليه السلام: "الرياء مع المؤمن شرك، ومع المنافق في داره عبادة".
هؤلاء تعودوا على مدحهم ولهم حكوماتهم ودعمهم من قديم الزمان
فياترى ما هو الأفضل
تبيان فضائل ومناقب أهل البيت عليهم السلام
أو سب أعدائهم بهذه الطرق
التعديل الأخير تم بواسطة بريق سيف; الساعة 19-08-2013, 04:37 PM.
قال الإمام الصادق عليه السلام: "خالطوا الناس بالبرانية، وخالفوهم بالجوانية، ما دامت الإمرة صبيانية". وقال عليه السلام: "الرياء مع المؤمن شرك، ومع المنافق في داره عبادة".
هؤلاء تعودوا على مدحهم ولهم حكوماتهم ودعمهم من قديم الزمان
فياترى ما هو الأفضل
تبيان فضائل ومناقب أهل البيت عليهم السلام
أو سب أعدائهم بهذه الطرق
هم لن يستمعوا لمناقب اهل البيت الطاهرين اذا لم نسقط اصنامهم يا اخي
19 - م ، ج : بالاسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال جعفر بن محمد عليهما السلام : من كان همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين لنا أهل البيت يكسرهم عنهم ، ويكشف عن مخازيهم ، ويبين عوراتهم ويفخم أمرمحمد وآله صلوات الله عليهم جعل الله همه أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا قوة كل واحد تفضل عن ؟ ؟ السماوات والارض ، فكم من بناء وكم من نعمة وكم من قصور لايعرف قدرها إلا رب العالمين ؟ .
بحار الانوار الجزء 2 _باب 8 : ثواب الهداية والتعليم ، وفضلهما ، وفضل العلماء ، وذم اضلال الناس
ويكشف عن مخازيهم ويبين عوراتهم مامعنى ذلك ؟معناه أنه (عليه افضل الصلاة و السلام) يمنحك ضوئا أخضر في أن تمضي في طريق النيل من الاعداء النواصب، اكشف مخازيهم بيّن عوراتهم. ولا شبهة في أنّ من أكبر الاعداء النواصب أبو بكر وعمر وعائشه ومعاويه وأضرابهم (لعنة الله عليهم) هؤلاء هم رؤوس النصب والضلاله هذا امر لاشبهة فيه عندنا.
تعليق