بسم الله الرحمن الرحيم
بقلم: عزيز الخزرجي -
المجرم العاهر العيساوي و هو يرقص و يضرب على الدفوف في وسط مجموعته البدوية المتخلفة من الرّمادي و الفلوجة!
كيف حكم صدام و أمثال هؤلاء ألعراق!

إلى هذا الحد تسطحت الثقافة و الفكر لدى العراقيين!
تباً لعراق يتواجد فيه أمثال هؤلاء المتوحشين ألمجرمين!
و العار لرئيس الوزراء نوري المالكي الذي واهنهم و تستر عليهم .. إن لم يُبيدهم هذه المرة بعد ما نضحت ماء وجه الحكومة و واهن الأرهاب و تستر على الأرهابيين و على مدى ثمان سنوات للحفاظ على العملية السياسية.التي جمعت كل حثالات العراق. فماذا يتقن رئيس آلوزراء بعد؛ إن لم يكن يتقن حمل السلاح لمكافحة الأرهاب!؟
هل يتقن فناً آخر!؟
العربة الاخيرة من القطار الشيعي الاخير
والله اقولها للتاريخ لم يبق لدينا متسع للعويل ؟؟؟؟اذا لم نستثمر مابقي من وقت لتاسيس قيادة شيعية بديله او على الاقل ترميم ما فسد منها!!!!!
واذا لم نبني جيشا شيعيا بعقيدة صارمة واضحه.... يقوم باحاطة بغداد والمدن الشيعية..... واسقاط العملية السياسية ......والقاء القبض على كل المتهمين بالارهاب من السياسيين والقاده وتمشيط بغداد بيتا بيتا ..........والعمل مع من تبقى من اخوتنا السنة الذين لم تتلوث عقولهم بعد بهذا الفيروس المعدي؟؟؟ لانقاذ المناطق الغربية من هذا الوباء المدمر فسندفع ثمن تقاعسنا خيبة وذل !!!! بل سنفقد اي مبادرة لانقاذ البقية الباقية منا .........
انها الحرب طرقت ابوابنا لعشر سنوات خلت.......ولكننا لذنا بالشعارات والكذب والجبن
انا ازعم انها اخر فرصة لانقاذ شيعة العراق من مصير مخيف ينتظرهم.........لان بعض الذين يقرأون المعطيات بتشاؤم اغلقوا كل الحلول!!!! وهم معذورون
دولة الخلافة الشيطانية طبختها ايدي متمرسة وعلى نار هادئة استمرت لعقود !!!!!وشياطينها قادمون ؟؟؟مع انهم اوهن من بيت العنكبوت!!!! ودليلي مافعله ابطال حزب الله في القصير حينما مرغوا انوفهم
للوقوف على مقال كاملاً الرابطألعار للحكومة ألعراقية إنْ لم تُبيد آلأرهابيين!
بقلم: عزيز الخزرجي -
المجرم العاهر العيساوي و هو يرقص و يضرب على الدفوف في وسط مجموعته البدوية المتخلفة من الرّمادي و الفلوجة!
كيف حكم صدام و أمثال هؤلاء ألعراق!

إلى هذا الحد تسطحت الثقافة و الفكر لدى العراقيين!
تباً لعراق يتواجد فيه أمثال هؤلاء المتوحشين ألمجرمين!
و العار لرئيس الوزراء نوري المالكي الذي واهنهم و تستر عليهم .. إن لم يُبيدهم هذه المرة بعد ما نضحت ماء وجه الحكومة و واهن الأرهاب و تستر على الأرهابيين و على مدى ثمان سنوات للحفاظ على العملية السياسية.التي جمعت كل حثالات العراق. فماذا يتقن رئيس آلوزراء بعد؛ إن لم يكن يتقن حمل السلاح لمكافحة الأرهاب!؟
هل يتقن فناً آخر!؟
يقول الكاتب والسياسي "كريم بدر" في مقال حمل هذا العنوان
العربة الاخيرة من القطار الشيعي الاخير
والله اقولها للتاريخ لم يبق لدينا متسع للعويل ؟؟؟؟اذا لم نستثمر مابقي من وقت لتاسيس قيادة شيعية بديله او على الاقل ترميم ما فسد منها!!!!!
واذا لم نبني جيشا شيعيا بعقيدة صارمة واضحه.... يقوم باحاطة بغداد والمدن الشيعية..... واسقاط العملية السياسية ......والقاء القبض على كل المتهمين بالارهاب من السياسيين والقاده وتمشيط بغداد بيتا بيتا ..........والعمل مع من تبقى من اخوتنا السنة الذين لم تتلوث عقولهم بعد بهذا الفيروس المعدي؟؟؟ لانقاذ المناطق الغربية من هذا الوباء المدمر فسندفع ثمن تقاعسنا خيبة وذل !!!! بل سنفقد اي مبادرة لانقاذ البقية الباقية منا .........
انها الحرب طرقت ابوابنا لعشر سنوات خلت.......ولكننا لذنا بالشعارات والكذب والجبن
انا ازعم انها اخر فرصة لانقاذ شيعة العراق من مصير مخيف ينتظرهم.........لان بعض الذين يقرأون المعطيات بتشاؤم اغلقوا كل الحلول!!!! وهم معذورون
دولة الخلافة الشيطانية طبختها ايدي متمرسة وعلى نار هادئة استمرت لعقود !!!!!وشياطينها قادمون ؟؟؟مع انهم اوهن من بيت العنكبوت!!!! ودليلي مافعله ابطال حزب الله في القصير حينما مرغوا انوفهم
http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=140744
تعليق