هل كلمة (( عليه)) في الاية تقصد الشخص المجرم الارهابي نفسه او تشمل الابرياء من السنة
الاخ عادل ليس المقام هوتفسير الايه وكلمه ((عليه)) من غيرها
طيب ماهو الحل ؟. هل نبقى على ما نحن عليه كل يوم نودع مئات القتلى من الشيعة بسبب اهل السنة التكفيريين وتفجيراتهم ...اخي يجب ان نقوم بتفخيخ السيارات وأرسالها الى مناطق ومدن المجرمين الوهابية لنخلق توازن بلمطقة كلها
عسى وان يرتدعوا ونوقف حمام الدم الشيعي اخي القران يقول بمثل ما اعتدى عليكم هل انت مسلم ام لا!!!. يعني يكون الرد بالمثل .بمثل ما اعتدى عليكم هل فهمت لو لا.
عسى وان يرتدعوا ونوقف حمام الدم الشيعي اخي القران يقول بمثل ما اعتدى عليكم هل انت مسلم ام لا!!!. يعني يكون الرد بالمثل .بمثل ما اعتدى عليكم هل فهمت لو لا.
الاخت ايل
الحل هو تشخيص الموضوع ثم اصدار حكمه
الموضوع هو
(دوران الأمر بين المحذورين) الحل هو تشخيص الموضوع ثم اصدار حكمه
الموضوع هو
هذا الموضوع له ثلاثه اقسام والمشمول بالحوار هو القسم الاول
وهو
دوران الأمر بين المحذورين مع الجهل بنوع الحكم التوصلي
إذا دار أمر التكليف بين المحذورين، كما إذا علم إجمالاً بوجوب قتل إنسان أو حرمته، ومنشأ التردد كونه مجهول الهوية، فهو دائر بين كونه مؤمناً أو محارباً، فعلى الأوّل يحرم قتله، وعلى الثاني يجب، فأمر القتل دائر بين الحرمة والوجوب، ولكن الحكم الواقعي ـ الأعم من الوجوب والحرمة على فرض ثبوته ـ، توصلي.
إذا دار أمر التكليف بين المحذورين، كما إذا علم إجمالاً بوجوب قتل إنسان أو حرمته، ومنشأ التردد كونه مجهول الهوية، فهو دائر بين كونه مؤمناً أو محارباً، فعلى الأوّل يحرم قتله، وعلى الثاني يجب، فأمر القتل دائر بين الحرمة والوجوب، ولكن الحكم الواقعي ـ الأعم من الوجوب والحرمة على فرض ثبوته ـ، توصلي.
هذه شبه تتعلق بالموضوع طبعاً تختلف عنه في شبه الحكم
لا شكّ انّ المخالفة والموافقة القطعيتين غير ممكنة والمكلّف مخيّـر تكويناً بين الفعل والترك، لكن يقع الكلام في الحكم الظاهري والأصل الجاري في المقام. والظاهر انّ المقام محكوم بالبراءة العقلية والنقلية.
هذه في تعبير الاصوليين تسمى
أصالة التخييراما الاستشهاد بالايه او الروايه فليس هنا مقامها الا بعد تثبيت الحكم فاتستدل بهما
ملاحظه
تشخص الحكم بيد المجتهد الجامع لشرائط
والسلام عليكم
تعليق