لا يخلو شيء في هذا الوجود من التدبير الإلهي والخالق عز وجل لم يخلق الإنسان كالحيوان يقاد كبهيمة وإنما ميزه بالعقل ليتفكر ويتدبر .
وفي هذه المعركة معركة أحد بالذات هناك تدبير الهي عجيب .
عزيزي القاري أنت مدعوا في هذا الموضوع للغوص مع الشيعة
في أعماق أعماق تاريخنا تاريخ الصحابه تلك الهالة التي صورها أعداء العقل بأنها هالة ملائكية وأياك أياك أن تقول عنهم بأن فيهم عاصي أو منافق أو مريض قلب أو متسلق أو مستغل أو منتفع أو متردد أو جبان الخ الخ
وأرجوا أن تقف على الأرقام والنتائج فيما هو آت من بحث .
لقد قالوا ليس في المهاجرين ولا منافق واحد فالنفاق لم يظهر إلا في المدينه .
وفي هذا الموضوع ستلمس الحقيقة بيديك وتراها بعينيك بأن النفاق
منبعه وأصله في المهاجرين من قريش وأنهم مردة النفاق ولآخر نفس يتكتمون على هذه الحقيقه فتهيأ لما هو آت من فاجعة يا عدو نفسه .
لن أُطيل
ففي معركة أحد كان عدد جيش المسلمين حوالي 1000مقاتل ,,,
وهذا هو قوام الأمة وعددها في ذلك الوقت غير الأطفال والنساء
أنسحب المنافق عبد الله بن سلول قبيل حدوث المعركة ومعه 300مقاتل وهم المنافقين في فئة الأنصار ,,
النتيجة ساحة الأنصار قد تطهرت بخروج الخبث منها و بأن من بقي من الأنصار هم مؤمنين خُلص لاشك ولا ريب فمن قتل في هذه المعركة من المسلمينغالبيتهم من الأنصار .
إذاً من بقي عددهم700 مقاتل نصفهم أنصار والنصف الآخر مهاجرين
زائد ناقص 30 أو 40 أو 50 لن يؤثر في الموضوع شيئ
المحصلةحتى الآن ثلث الصحابة منافقين ظاهرين يرونهم رأي العين وهم مجموعة إبن سلول المنسحبه ,
ويبقى ثلث آخر إن لم يكونوا أكثر متخفين مندسين سيتم الكشف عنهم في الصفحة التاليه فممن هم يا تُرى ؟!
تابع عزيزي القاري ما هو آت في الصفحة التالية لترى الكارثة بأم عينيك
وفي هذه المعركة معركة أحد بالذات هناك تدبير الهي عجيب .
عزيزي القاري أنت مدعوا في هذا الموضوع للغوص مع الشيعة
في أعماق أعماق تاريخنا تاريخ الصحابه تلك الهالة التي صورها أعداء العقل بأنها هالة ملائكية وأياك أياك أن تقول عنهم بأن فيهم عاصي أو منافق أو مريض قلب أو متسلق أو مستغل أو منتفع أو متردد أو جبان الخ الخ
وأرجوا أن تقف على الأرقام والنتائج فيما هو آت من بحث .
لقد قالوا ليس في المهاجرين ولا منافق واحد فالنفاق لم يظهر إلا في المدينه .
وفي هذا الموضوع ستلمس الحقيقة بيديك وتراها بعينيك بأن النفاق
منبعه وأصله في المهاجرين من قريش وأنهم مردة النفاق ولآخر نفس يتكتمون على هذه الحقيقه فتهيأ لما هو آت من فاجعة يا عدو نفسه .
لن أُطيل
ففي معركة أحد كان عدد جيش المسلمين حوالي 1000مقاتل ,,,
وهذا هو قوام الأمة وعددها في ذلك الوقت غير الأطفال والنساء
أنسحب المنافق عبد الله بن سلول قبيل حدوث المعركة ومعه 300مقاتل وهم المنافقين في فئة الأنصار ,,
النتيجة ساحة الأنصار قد تطهرت بخروج الخبث منها و بأن من بقي من الأنصار هم مؤمنين خُلص لاشك ولا ريب فمن قتل في هذه المعركة من المسلمينغالبيتهم من الأنصار .
إذاً من بقي عددهم700 مقاتل نصفهم أنصار والنصف الآخر مهاجرين
زائد ناقص 30 أو 40 أو 50 لن يؤثر في الموضوع شيئ
المحصلةحتى الآن ثلث الصحابة منافقين ظاهرين يرونهم رأي العين وهم مجموعة إبن سلول المنسحبه ,
ويبقى ثلث آخر إن لم يكونوا أكثر متخفين مندسين سيتم الكشف عنهم في الصفحة التاليه فممن هم يا تُرى ؟!
تابع عزيزي القاري ما هو آت في الصفحة التالية لترى الكارثة بأم عينيك
تعليق