إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل وعظمة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فضل وعظمة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم

    بسم الله الرحمن الرحيم



    والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله




    " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء ربع الليل قام فقال : أيها الناس اذكروا الله ، أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاءت الراجفة تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه . فقال أبي بن كعب : فقلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فما أجعل لك من صلاتي ؟ قال : ما شئت قلت : الربع ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير لك . قلت : الثلثين ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : أجعل لك صلاتي كلها قال : إذا يكفي همك ويغفر ذنبك
    الراوي: أبي بن كعب "
    المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 2/340
    خلاصة حكم المحدث: حسن


    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...%A7/+d1%2C2+wj

    الصلاة هنا بمعنى الدعاء



    "من نسي الصلاة على خطئ طريق الجنة"
    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 9060
    خلاصة حكم المحدث: حسن



    لقيني كعب بن عجرة فقال : ألا أهدي لك هدية سمعتها من النبي صلى الله عليه وسلم ؟ فقلت : بلى ، فأهدها لي ، فقال : سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا : يا رسول الله ، كيف الصلاة عليكم أهل البيت ، فإن الله قد علمنا كيف نسلم عليكم ؟ قال : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم ، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد ) .
    الراوي: كعب بن عجرة
    المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3370
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح

    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...9%85%D8%AF/+wj




    "إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول . ثم صلوا علي . فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا . ثم سلوا الله لي الوسيلة . فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله . وأرجو أن أكون أنا هو . فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة" الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص
    المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 384
    خلاصة حكم المحدث: صحيح
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبد الله الحسني; الساعة 18-09-2013, 12:18 AM.

  • #2
    فوائد الصلاة على محمد وال محمد
    تزيل الفقر وتورث الغنى فقد روي انه جاء رجل الى النبي يشكو الفقر فقال له ان اردت ان يغنيك الله فصل علي وعلى الي تطرد الشيطان فعن النبي قال ان الشيطان اثنان شيطان الجن ويبعد بـ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وشيطان الانس ويبعد بالصلاة على النبي واله
    تورث العافية عن النبي قال من صلى علي مرة فتح الله عليه بابا من العافية
    توجب استجابة الدعاء عن الامام علي قال كل دعاء محجوب عن السماء حتى تصلي على محمد وال محمد
    توجب رؤية النبي وقد قيل ان المداومة على ذكر الصلاة على محمد وال محمد تورث رؤية النبي وخاصة هذه الصلاة اللهم صل على محمد وال محمد وسلم كما تحب وترضى
    توجب قضاء الحوائج عن النبي قال من عسرت عليه حاجته فليكثر الصلاة علي فنها تكشف الهموم والغموم وتكثر الارزاق وتقضي الحوائج

    تعليق


    • #3
      احاديث فضل وثواب الصلاة على محمد وال محمد
      قال رسول الله (صلى الله علية واله وسلم) ( انا عند الميزان يوم القيامة فمن ثقلت سيئاته على حسناته جئت بالصلاة علي حتى اثقل بها حسناته)
      وقال( صلى الله علية واله وسلم ) من صلى علي يوم الجمعة مائة صلاة قضى الله له ستين حاجة ثلاثون للدنيا وثلاثون للاخرة
      وقال (صلى الله علية واله وسلم ) ( الصلاة علي نور في الصراط ومن كان له نور على الصراط لم يكن من اهل النار )
      قال امير المؤمنين علي (عليه السلام ( كل دعاء محجوب عن السماء حتى تصلي على محمد واله
      قال الامام الصادق (عليه السلام من قال بعد صلاة الفجر وبعد صلاة الجمعة اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك ورسلك على محمد وال محمد لم يكتب عليه ذنب سنة
      وقال الصادق (عليه السلام) ( اذا صلى احدكم ولم يذكر النبي يسلك بصلاته غير سبيل الجنة )
      قال الامام الكاظم (عليه السلام) ( من صلى على النبي فمعناه اني على الميثاق والوفاء الذي قبلت حين قوله ( الست بربكم قالوا بلى )
      قال الامام الرضا (عليه السلام) ( من لم يقدر على ما يكفر به ذنوبه فليكثر من الصلاة على محمد وال محمد فانها تهدم الذنوب هدما
      قال الامام الهادي عليه السلام انما اتخذ الله ابراهيم خليلا لكثرة صلاته على محمد وال محمد

      تعليق


      • #4
        إن الصلوات على النبي وآله، من المعالم الثابتة والمتكررة في حياة الإنسان المؤمن، سواء في خارج الصلاة أو في داخل الصلاة.. وكما هو معلوم أن تكبيرة الإحرام واجبة في الصلاة مرة واحدة، وهي التكبيرة الافتتاحية.. بينما الصلاة على النبي وآله واجبة في محطتين: أثناء الصلاة في التشهد، وفي التسليم، يتوجه المصلي إلى النبي صل الله عليه وآله في هاتين المحطتين.. فعلى المؤمن أن يستوعب حقيقة الصلاة على النبي وآله.. وكما هو معلوم أن أصل الصلاة على النبي وآله قد ورد في القرآن الكريم: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}.
        إن هذه الآية فيها نقاط للتأمل: كلمة {إِنَّ} من أدوات التأكيد، والقرآن الكريم عندما يريد أن يكرر فكرة، إما أن يقسم بشيء {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا}، أو يستعمل أدوات التنبيه {أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}.. وتقديم ما حقه التأخير، أيضا يفيد شيئا من التأكيد والحصر: {أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ} التقديم {بِذِكْرِ} يفيد الحصر.. ومن أدوات التأكيد المعروفة في اللغة العربية كلمة "إن" {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ} أي بشكل مستمر.. والملائكة في العرش رغم انشغالها بالتسبيح، فإنها تستغفر لمن في الأرض..فليس من العجب أن تصلي على النبي وآله بشكل مستمر..والله عز وجل بعد ذلك يطلب منا التأسي به وبأنبيائه.
        تخلقوا بأخلاق الله عز وجل!.. طبعا إن صلوات الله عز وجل على نبيه من حيث الآثار ومن حيث الماهية، تغاير صلاتنا نحن على النبي صل الله عليه وآله.. فمجمل معنى الصلاة على النبي وآله من جهتنا: هو أن نطلب من الله عز وجل، أن يبارك الله بالنبي (صلى الله عليه وآله) بما يعلمه الله عز وجل.. والله تعالى يطلب من العبد أن يدعوه ولا يعلمه، فهو أدرى بعبده..أما كيف يبارك في النبي صلى الله عليه وآله؟..أوحى الله عزّ وجلّ إلى نبي من الأنبياء: (إذا أُطعت رضيت، وإذا رضيت باركت.. وليس لبركتي نهاية).. وقال تعالى: {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}.. إن الله عز وجل يبارك لنبيه كيفما يشاء.
        وأما الدرس العملي من هذه الصلوات: أن من مصاديق البركة، أن يبارك الله تعالى في أمة النبي.. فإذا أراد الله تعالى ذلك، فعلى المصلي -ما دام من أمة النبي (صلّى الله عليه وآله)- أن يكون أداة لهذه البركة، وأن يكون أهلا لجريان الخير والبركة من الله عز وجل على يده، وأن يتحول إلى جزء من هذه الأمة التي قال عنها القرآن الكريم: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ}.. ما هي مواصفات هذه الأمة؟.. إنها تدعو إلى الخير، وتأمر بالمعروف، وتنهى عن المنكر.. فالذي يرتكب الخطيئة، ويرتكب المعصية، لا يعتبر أداة لمباركة الله عز وجل.. إنه في مقام العمل، يسير في اتجاه معاكس تماما لمعنى الصلوات.. فهل يا ترى الله عز وجل يبارك في صلوات هكذا إنسان؟..
        إن هذه النقطة ينبغي الالتفات إليها في مقام الدعاء، وهي: أننا أُمرنا أن نبدأ بالصلاة على النبي، ونختم بالصلاة على النبي، ونجعل الحاجة فيما بينهما.. ورب العزة والجلال أجلّ من أن يستجيب للطرفين، ويترك الوسط.. والإستجابة بمعناها العام أن يستجيب معجلا، أو يستجيب مؤجلا، أو يعوض الحاجة التي لا تعطى بالدنيا، بما لا يخطر على البال.. فيوم القيامة يتمنى العبد عندما يرى التعويض، أنه لو لم تستجب له دعوة واحدة في هذه الحياة الدنيا.
        وعندما نصلي على النبي وآله، علينا أن نراجع السنّة.. فالبعض من المسلمين -مع الأسف- عندما تنقل لهم مقولة، يريد أن يكون الجواب حصرا من القرآن الكريم.. إن هذه الصلاة بآلاف التفاصيل، مذكورة في كتب الفقهاء قديما وحديثا، من مختلف فئات المسلمين.. أين تفاصيل الصلاة في القرآن الكريم؟.. وتفاصيل الطهارة؟.. والوضوء؟.. والغسل؟.. والحج؟.. معنى ذلك أن الأساس يؤخذ من القرآن الكريم، ومن ثم يذهب إلى مصادر الوحي، وعلى رأس هذه المصادر النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، الذي نهى على أن يصلي عليه المسلمون الصلاة البتراء.. والقرآن الكريم كما أنه دعا لمودة ذوي القربى ، فالنبي (صلى الله عليه وآله) كمصداق لهذه المودة، أمرنا أن نعطف الآل على اسمه الشريف..ولا عجب في ذلك!..بعد أن صرح في مناسبات أخرى سجلتها كتب الحديث، أنه ترك الثقلين: القرآن، والعترة.
        فإذن، العترة بعنوان التركة، والعترة بعنوان دائرة المودة.. فمن المناسب جدا أن تكون هذه المجموعة أيضا في دائرة الصلوات عليهم، عندما نصلي على النبي وآله.. والصلاة على النبي وآله في كل عصر، إعلان للولاء والإرتباط، والعمل بآية المودة، وإعلان صريح على أننا سنتمسك بهذا الثقل الذي جعل عدلا للقرآن الكريم.. فليس من الوفاء أبدا أن نفصل الآل عن اسم المصطفى صل الله عليه وآله وسلم، عند ذكراإسمه الشريف.. إن الصلوات صيغة من صيغ الإنشاء، وليس الإخبار.. فالإنسان تارة عن طريق الأمر، وعن طريق الطلب، ينشئ ويطلب من الله تعالى طلبا، بخلاف الإخبار.. ولهذا عندما يقوم المؤمن بمخاطبة الله عز وجل، عليه أن يمتلك أدنى درجات الإقبال عندما يسمع قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ}؛ لأنه معني بهذا الخطاب، فعليه أن يكون على مستوى تلقي الخطاب الإلهي، فيقول: لبيك!.. وهكذا عندما يقول: اللهم!.. سواء في دعواته الخاصة أو في الصلوات على النبي وآله، عليه أن يستشعر معنى الخطاب.. ولهذا بعض علمائنا الأبرار عندما ينذرون نذرا، أو يطلبون حاجة، يكتفون بالصلاة على النبي وآله.. ولكن بإقبال.
        إن الأذكار اللفظية بشكل عام إذا خليت من المعاني؛ فإنه لا يعد من الذكر في شيء.. فهناك فرق بين جريان الذكر على اللسان، وبين حقيقة الذكر.. فالإنسان الساهي، واللاهي، والمغمى عليه، والنائم، ومن يعيش في حالة الغيبوبة.. هؤلاء كلهم يجري الذكر على ألسنتهم، ولكن أنهم ذكروا ، فهذا المعنى لا ينطبق عليهم {وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ} لا بمعنى تلفظ بألفاظ الذكر، وإنما إذكره!.. والذكر من معاني القلب، فالذي يذكر هو القلب.. فإذا كان القلب لاهيا مشغولا، فمفهوم الذكر لم يتحقق.. ولهذا فإن بعض علمائنا الأبرار يشككون في الحصول حتى على الأجر، هذا الأجر المذكور في الروايات عن الأذكار.. يقولون: بأنها منصرفة وبعيدة كل البعد عن الذين يذكرون الله عز وجل، وهم في حالة من السهو وعدم الإقبال {لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى}.. فمن معاني السكر: الغفلة عن المعاني الإلهية، سواء في الصلاة أو عند الذكر.

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم يا أرحم الراحمين..
          ورد في زيارة عاشوراء العبارة التالية:"اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل محمد مماتي ممات محمد وآل محمد"

          تعليق


          • #6
            قال النبي (صلى الله عليه وآله):معرفة آل محمد براءة من النار و حب آل محمد جواز على الصراط و الولاية لآل محمد أمان من العذاب.

            تعليق


            • #7
              _عن أبي المغيرة قال:سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول:من قال في دبر صلاة الصبح وصلاة المغرب قبل أن يثني رجليه أو يكلم أحدا "إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما، اللهم صل على محمد وذريته "قضى الله له مائة حاجة سبعين في الدنيا، وثلاثين في الآخرة " بحار الانوار

              تعليق


              • #8
                قصة رائعة في فضل الصلاة على محمد وآل محمد .............
                أحد الصالحين ذهب إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته
                فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار ، قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح ؟
                قال المريض : إني لاأجد أي مرارة ،بل احس بطعم حلو في فمي . تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن
                لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقه والمره التي يواجهها كل انسان ساعة خروجه من هذه الدنيا .
                فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل قال له : ياهذا لاتتعجب ، إني سمعت حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال :
                " من أكثر من الصلاة عليّ " سوف لايجد السوء والأذى ساعة الاحتضار "،وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ،لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة اللهم صل على محمد وال محمد

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                استجابة 1
                10 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X