
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابوبريرتتصرف وكأنك طفل صغير يالغزالي!
التعديل الأخير تم بواسطة الغزالي1965; الساعة 06-10-2013, 07:49 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا جزء من اتفاقات مسبقة بين دولتين ...
واستحقاقات مصرية خالصة في علاقة ثنائية ....ومن قال لحماية الكيان الصهيوني ؟
الجيش المصري قتل 10000 صهيوني في أكتوبر 73 , وهو مالم يحدث في أية معركة خاضها العرب مع هذا الكيان منذ أعلنت النية لتأسيسه ....
من مثل جيش مصر في مواجهة العدو في كل العالم العربي والاسلامي ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولكنها الحقيقة يا بوبرير..وبالامس تسلم الجيش المصري راتبه 548 مليون من امريكا لحماية الكيان الصهيوني
اعرف!
ولكنك تجهل تماما ما وصلت اليه العلاقات المصرية الامريكية في هذه المرحلة..
وتذكرني هذه المرحلة بمرحلة الخمسينيات عندما ادت المواقف الاستبدادية الامريكية تجاه مصر الى قرار استراتيجي مصري بالتوجه الى الاتحاد السوفياتي..
اليوم وفي خضم المعارك الجارية في سيناء نجد امريكا تضع العصا في دواليب توريد ما يحتاجه الجيش المصري من قطع الغيار لطائراته المقاتلة وغيرها فضلا عن امتناعها تزويدها باربع طائرات مقاتلة!
واذا ما استمرت العنجهية الامريكية فانه سيكون مسلما به ان تتوجه القاهرة الى موسكو مرة اخرى!
وهذه الاحداث لم تعد سرية بل تحدث بشأنها قادة امريكان ممن يهمهم استقرار مصر في علاقاتها مع اتفاقات كامب ديفيد..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السيسي في أول حوار له يكشف تفاصيل عزل مرسي ومخطط الإخوان للتمكين
أكد الفريق أول عبدالفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والانتاج الحربي، إن الإعلان الدستوري والإعلان المعدل الذي وضعه الرئيس السابق محمد مرسي، كشفا الوجه الحقيقي لمخطط الإخوان في التمكين، وأطلقا مرحلة الأزمات بين مرسي وجماعته ومؤيديه، وبين مؤسسات الدولة والمعارضة. جاء ذلك في حوار للسيسي، أجراه معه الكاتب الصحفي ياسر رزق ونشرته جريدة المصري اليوم، في عدد الإثنين ( 7 أكتوبر)، قال خلاله إن "تصريحاتي عن عدم نزول الجيش في مايو الماضي كانت لإعطاء فرصة للرئيس السابق لأن يعدل موقفه بشكل يحفظ ماء وجهه، واتصلت به بعد هذا اللقاء وقلت "الآن لديك فرصة لمبادرة حقيقية". وإلى نص الحوار كما دار..
* حينما كنت مديراً للمخابرات الحربية، قدمت للمشير طنطاوي تقدير موقف في إبريل عام 2010، توقعت فيه حدوث انتفاضة شعبية، وخروج الجماهير إلى الشارع في ربيع 2011، وبالتحديد في شهر مايو.. كيف توصلت إلى هذا التقدير؟
- الفريق أول عبدالفتاح السيسي: إذا كنت سأتحدث عن هذا الموضوع فإنني سأتحدث بشكل عام. القوات المسلحة مؤسسة علمية، ولابد أن يكون الجيش معتمداً في تصرفه وتخطيطه على العلم وتقدمه، ونحن لدينا أجهزة تقديرات واستطلاع رأى داخل الجيش ترصد الكثير مما يحدث داخل الجيش وبعض ما يتم خارجه، في إطار دورها الوطني. كل التقديرات كانت تشير إلى أن هناك حدثاً جللاً، المصريون مقبلون عليه، وأريد أن أقول لك إنه ليس كل ما يُعرف عن المرحلة الانتقالية الأولى يقال، لا الآن ولا في السنوات المقبلة، لذلك لا يليق أن نرفض الحديث من جانب البعض عن بعض الأمور، ونحذر من خطورة تناولها طبقاً للقانون، ونقع نحن في هذا الخطأ، ولكن ما يهمنا هو التأكيد على أن المؤسسة العسكرية تعتمد في تقديراتها على الرؤى ذات البعد الاستراتيجي والعلمي، وهناك كلام كثير جداً ينبغي ألا يقال في أي وقت، لكن أُكرر أن الفترة من 25 يناير حتى الآن أخذت الكثير من وقتنا وإشكاليات المستقبل، وكيف نتجاوزها، وكيف نضع أفضل الحلول لها. ومؤسساتنا العسكرية العظيمة لديها ما يمكّنها من رصد الأمور، والتعامل مع المعطيات، والتنبؤ، وأقول للجميع: انتبهوا، وكفانا حديثاً عن الماضي، تعالوا نتحدث عن المستقبل، ونتابع تنفيذ الحلول.
قلت: ننتقل إذن إلى فترة حكم الرئيس السابق مرسي.
أذكر أنني سألت سيادتك بعد إعلان فوز محمد مرسي في انتخابات الرئاسة وقبل تسلمه منصبه: هل يقدر مرسي على أن يتخلص من سطوة الجماعة، ويصبح رئيساً لكل المصريين؟ وأذكر أنك قلت: ليست المسألة هل يقدر؟.. وإنما هل يريد أصلاً؟
إذن كنت تتوقع أنه لا يريد أن يُغلّب مصلحة البلاد على مصلحة الجماعة.. كيف توصلت إلى هذه القناعة؟
- دعني أتحدث إليك مخلصاً.. فلم يكن أملى أن يصدق هذا التوقع. كنت أرغب في أن أرى عهداً جديداً يأخذ البلاد بعيداً عما يحيط بها من تهديدات، ويوفر مناخاً من الأمن والاستقرار والتنمية يحقق طموحات الشعب، أما عن قناعتي بعدم تغليب الرئيس السابق مصلحة البلاد على مصلحة الجماعة فإنها تعود إلى الدراسة العميقة للعديد من العوامل التي تبدأ من السمات العامة لشخصية الرئيس وعلاقته بالجماعة ونظامها وأهدافها الحقيقية. والإشكالية في هذا الأمر ــ ودون الإساءة إلى أي أحد ــ نابعة من البناء الفكري والعقائدي لهذه المجموعة. وبالمناسبة هذا لا يقدح فيهم، لكنه يؤثر على جهودهم في إدارة أي دولة. إن هناك فارقاً كبيراً جداً بين النسق العقائدي والنسق الفكري لأى جماعة، وبين النسق الفكري والعقائدي للدولة، ولابد أن يتناغم الاثنان مع بعضهما، وحين يحدث التصادم بينهما هنا تكمن المشكلة، وحتى يتناغم الاثنان مع بعضهما (نسق العقيدة ونسق الدولة) يجب أن يصعد أحدهما للآخر، إما أن تصعد الدولة إلى الجماعة، وهذا أمر مستحيل، وإما أن تصعد الجماعة إلى الدولة، من خلال التخلي عن النسق العقائدي والديني، وهذا أمر أعتقد أنهم لم يستطيعوا فعله، لأن ذلك يتعارض مع البناء الفكري للمجموعة، وسيبقى هذا الفارق بين النسقين مؤدياً إلى وضع متقاطع يقود إلى وجود مشاكل وفوارق، تجعل الناس تشعر بهذا الوضع وتخرج للتظاهر. ومثلما هناك بناء فكرى وعقائدي لجماعة، هناك أيضاً نسق وبناء فكرى وعقائدي لفرد، لكن البناء العقائدي للفرد قد ينسجم مع الدولة، لأنه في هذه الحالة قد يختار الصعود إلى نسق الدولة للتناغم معها، لكن ذلك يصعب حدوثه في حالة المجموعة لأن لها عقيدة واحدة، وتتصور أنها لو فرَّطت في فرد منها، فإنها تفرّط في الفكرة نفسها. وأنا أريد أن أقول إن مسألة "هل كان الرئيس السابق يريد ذلك أم لا؟" لم تكن مجرد رأى، لكن كانت وراءها قراءة جيدة للواقع والمشهد منذ وقت طويل، لأنني كنت أعرف الواقع وإشكالياته، وحين وصلت الجماعة للحكم كان لابد من طرح عدة أسئلة، لأن الإشكالية لم تكن في: هل سيكون رئيساً لكل المصريين أم لا؟ لكن في: هل هو يريد أن يكون رئيساً لكل المصريين أم لا؟، وهل يستطيع أن يكون رئيساً لكل المصريين أم لا؟، وهذا بالمناسبة لا أقوله على سبيل انتقاد أحد، فهذه الإشكالية ستواجه أي تيار لا يدرك ذلك، لأن إسلام الفرد غير إسلام الجماعة، وغير إسلام الدولة، فهناك أشياء الفرد قد يقبلها ويتعايش معها، في ظل معتقداته، ولا أحد يستطيع أن يجادله فيها، لكن في إسلام الجماعة نحن أمام مجموعة التقت على أفكار، هم أحرار فيها، لكن لا تستطيع أن تسحب إجماعها على أمر ما وتجبر الناس عليه، وهذه هي الإشكالية الموجودة في إسلام الجماعة، لأن إسلام الجماعة لا يمتد إلى إسلام الدولة، فإسلام الدولة أكثر اتساعاً ومرونة، لأن حجم الاجتهاد ضخم، والاجتهاد في جميع الأحوال لن يضر، لأننا لو أصبنا في هذا الاجتهاد فسنحصل على أجرين.
والسؤال: هل هناك أحد يستطيع أن يجادل أن هؤلاء الإسلاميين حريصون على الإسلام؟!
لاشك في ذلك، لكن المشكلة أنهم لا يستطيعون التفرقة بين ممارسات الفرد فيهم كإنسان وفرد في الجماعة، وبين ممارساته في إطار نسق الدولة، وحين حدث خلط وعدم تناغم بين نسق الفرد والجماعة والدولة حدث ما نراه حالياً، فقد جعلوا الناس ترى أن الإسلام عبارة عن تخريب وتدمير، وأريد أن أقول لك إن صورة الإسلام حالياً في العالم أساء إليها مَنْ يطلقون على أنفسهم "إسلاميين"، من خلال ممارساتهم، فبدا أن هؤلاء الحريصين على الدين أساءوا إلى الإسلام بصورة غير مسبوقة، وأصبح الإسلام مرادفاً للقتل والدم والتدمير والتخريب، ولابد علينا أن نقيّم الأمور بشكل في منتهى التجرد ونرى كيف يرى العالم الإسلام، خاصة في بلادنا، ويجب أن نرى كيف ترى الدول الأخرى الإسلام، والمشكلة في التطبيق لا محالة، وليست في المنهج أبداً، التطبيق هو الذى أخرج هذا الشكل الذى أساء إلى الإسلام، في جميع دول العالم، من خلال سلوكيات وأفعال لا علاقة لها بالمنهج. وحول سؤالك فيما يخص الرئيس السابق، أقول لك إن كل الشواهد والقرائن، وما لدينا من أجهزة ومعلومات، كانت تؤكد ما سبق أن ذكرته، وقلت لهم من قبل أكثر من مرة إننى حريص على نجاحهم، وقلت ذلك لكل التيار الديني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كلنا نتذكر كيف ان اميركا في اول ايام عزل مرسي الاخونجي عميلها كيف هددت بقطع المعونات الاقتصادية والقروض لمصر وكيف ان اسرائيل وصفت فترة حكم مرسي بالفترة الذهبية لانه باع سيناء لحماس تعويضا لها حتى لا تطالب اسرائيل بشي .. لذلك الصورة الاخيرة للحمار هم انت يا غزالي فيها شبه كثير منك ومن الاخوان المجرمين مدعي الاسلام الذين يرمون الاطفال من اعلى المباني والذين يحتفظون بالجثث المغدورة تحت منصة رابعة ,, والله رابعة والاسلام برى من اصحاب اللحى العفنة الصفراء
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965ولكنها الحقيقة يا بوبرير..وبالامس تسلم الجيش المصري راتبه 548 مليون من امريكا لحماية الكيان الصهيوني
هل ناصروا حماس ؟؟
ماذا فعلت القاعدة تجاه اسرائيل ؟؟؟
القاعدة لا وجود لها في فلسطين.... لكن القاعدة الان تسيطر على القرى السورية المحاذية للجولان ولم تطلق رصاصة على اسرائيل
القاعدة والتكفيريين حروبهم بنسبة اكبر من 99% ضد المسلمين ... وبنسبة اقل من 1% ضد الاخرين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالموماذا فعل الاخوان تجاه امريكا واسرائيل عندما حكموا مصر لمدة سنة ؟؟
هل ناصروا حماس ؟؟
ماذا فعلت القاعدة تجاه اسرائيل ؟؟؟
القاعدة لا وجود لها في فلسطين.... لكن القاعدة الان تسيطر على القرى السورية المحاذية للجولان ولم تطلق رصاصة على اسرائيل
القاعدة والتكفيريين حروبهم بنسبة اكبر من 99% ضد المسلمين ... وبنسبة اقل من 1% ضد الاخرين
ويفعلوا في مدة سنة بالرعم انه الكل كان ضد الرئيس مرسي شرطة وجيش و....
نعم مرسي ناصر حماس.
القاعدة لم تفعل شيئ لاسرائيل وسوف اقل لك لماذا لانها محمية من خائن الدار اذا
يجب على القاعدة ان تقضي على الخائنين حراس اليهود الذين يتمثلون في 99%
من (المسلمين) كما قلت انت.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965انا وضعت المسلمين بين قوسين امثال السيسي الذي خرج
على مبايعت مرسي اذا دمه اصبح حلال بحكم الشريعة.
شريعة الوهابية او شريعة من ؟؟؟
وماذا عن نصف المصريين الذين خرجوا عن مبايعة مرسي هل دمهم حلال ؟؟؟
وهل مرسي منصوص عليه من الله او الرسول ص؟؟؟
وماذا عن عائشة و معاوية وطلحة والزبير الذين خرجوا عن مبايعة الامام علي ع هل دمهم حلال؟؟؟
انا لا ادافع عن نظام السيسي او اي نظام علماني.... لكن اذا كانت المفاضلة بين نظام علماني معتدل ونظام تكفيري طائفي دموي اجرامي قاتل مثل القاعدة والنصرة والوهابية... فطبعا حكم الكلاب افضل من حكمهم
لكن للاسف فان الاحزاب الاسلاية التي وصلت للحكم في عدة دول .. لم تحكم بالاسلام بل حكمت بالعلمانية وبقي الاسلام بالاسم فقط
مثل حكومة تركيا وحكومات باكستان وحماس وتونس وحكومة مرسي على مدة السنة التي بقي فيها بالحكم...فلم يقطع العلاقة مع اسرائيل ولم يغلق شواطيء انصاف العراة ولم يمنع الخمور ولم يمنع الافلام السينمائية شبه الفاحشة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
شريعة الوهابية او شريعة من ؟؟؟
وماذا عن نصف المصريين الذين خرجوا عن مبايعة مرسي هل دمهم حلال ؟؟؟
وهل مرسي منصوص عليه من الله او الرسول ص؟؟؟
وماذا عن عائشة و معاوية وطلحة والزبير الذين خرجوا عن مبايعة الامام علي ع هل دمهم حلال؟؟؟
انا لا ادافع عن نظام السيسي او اي نظام علماني.... لكن اذا كانت المفاضلة بين نظام علماني معتدل ونظام تكفيري طائفي دموي اجرامي قاتل مثل القاعدة والنصرة والوهابية... فطبعا حكم الكلاب افضل من حكمهم
لكن للاسف فان الاحزاب الاسلاية التي وصلت للحكم في عدة دول .. لم تحكم بالاسلام بل حكمت بالعلمانية وبقي الاسلام بالاسم فقط
مثل حكومة تركيا وحكومات باكستان وحماس وتونس وحكومة مرسي على مدة السنة التي بقي فيها بالحكم...فلم يقطع العلاقة مع اسرائيل ولم يغلق شواطيء انصاف العراة ولم يمنع الخمور ولم يمنع الافلام السينمائية شبه الفاحشة
وهناك عدة ملاحظات ....
محمد مرسي لم يصل للحكم بمبايعة بل بانتخاب على أساس دستوري وقانوني هو نفسه خرج عنه واعترف في خطابه قبل الأخير بأنه لم يكن ثورياً بما يكفي وأنه أخفق في تحقيق الكثير من أهداف ثورة يناير ..
الأهم أنه عندما يكون أمن مصر ووحدتها في كفة وخروج مرسي من السلطة في كفة أخرى .. فليذهب مرسي ..
صحيح الرئيس محمد مرسي رئيس شرعي منتخب لكنه رفض شعبيا .. وبشكل كاسح وأصبح وجوده في الحكم ينذر بحرب أهلية واسعة فهل يقف الجيش متفرجا؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق